|
اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيد صداقة الولد بالبنت تحت اى مبرر؟؟ | |||
نعم |
![]() ![]() ![]() ![]() |
9 | 20.00% |
نعم وبشدة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
4 | 8.89% |
ارفضه تماما |
![]() ![]() ![]() ![]() |
32 | 71.11% |
المصوتون: 45. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أولا:مُوسِر وليس موثر. ثانيا:الشرع يُطالب به الناس جميعا لكن من لي بالأهل الآن لأكلمهم إنما يصلح كل امرئ نفسه ثم غيره ما استطاع إلى ذلك من سبيل. ثالثا:الحل ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال:"من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وِجَاء". فعلى كل شاب موقن بأحاديث سيد البشر أن يعمل بالحديث وأن يعلم أن في ذلك الخير إن شاء الله (أفلح إن صدق). ولعل تلك الفترة التي فرغك الله فيها من الزواج وتحمل المسئولية تستطيع أن تُقدم فيها على أعمال تكون فيها من المصلحين النافعين لدينهم ثم لمجتمعهم من العلماء العالمين تَصلُح وتُصلِح، لكن أن يظل الإنسان فارغا لا عمل له فهذا ولا شك يتسلط عليه الشيطان ويزين له ما يباعده من ربه، ويأتيه أصحاب السوء ليزيدوه ضلالا بعد هدى ليقول بعد ذلك (ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا . ياويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا . لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا . وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا) فلتحفظ القرآن، فلتحفظ كتب السنة، فلتحضر دروس العلماء، فلتقرأ وتلخص وتكتب، فلتصادق الصالحين، فلتشارك في الجمعيات الخيرية وتنفع الناس ؛ لا تترك لحظة من وقتك فارغة (عمرك قصير وعملك قليل) فلا تضيع من نَـفْسِك نَفَسَك. ولا يُظن أبدا أن الإنسان إذا لم يساعده مجتمعه على فعل ما يحب وينفعه اتخذ بنات الناس لعبة يفرغ فيها شهوته النفسية، لا فليتق الله امرؤ يخشى الموعد غدا. إن ليلة صبحها يوم القيامة لكفيلة أن تجعل الإنسان العادي ملكا يمشي على الأرض لو تذكرها حق التذكر وعمل لها حق العمل. والله أعلم وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمد وآله وصحابته الكرام.
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|