(( رمضان .. رضا وعطية .. رضا للنفس وعطية من الرحمن .. الجروب ))

[مسترسمير إبراهيم]

]

بسم الله الرحمن الرحيم
فى البداية أتقدم بخالص الشكر إلى صاحبة الدعوة لى بالمشاركة العطرة بهذا الجروب الرائع فى الأحتفالية بشهر رمضان الفضيل أ ختنا الفاضلة ميس آية كمال المشرفة النشيطة الرائعة
ويللا بينا ندردش فى صيامنا
أولا: نستقبل شهر رمضان بكل الفرحة والبهجة وسط أجواء روحانية لقدوم هذا الضيف العزيز الغالى..
ويتم هذا بأنتظار فضيلة المفتى بعد صلاة المغرب ليعلن من دار الأفتاء المصرية قدوم هلال هذا الشهر الكريم علينا وعلى أمة المسلمين أجمعين,
فما يكاد يعلن أن غدا الأول من رمضان إلا وأجد الدموع تتساقط من عينيى فرحا وطربا وتحية بالضيف الغالى مرة فى العام
ويتم تهنئة أفراد الأسرة بالبيت بالعجمى بالأسكندرية, ثم يتم تهنئة الأصدقاء والأقارب بهذة المناسبة
ونتجه للمسجد لصلاة التراويح
مدينة الأسكندرية تتزين شوارعها ومنازلها بالزينات الحديثة المستوردة من الصين بكافة أشكال الفوانيس وألوانها بجانب الفوانيس اليدوية المصرية الصنع
ويكثر الزحام بميادين المنشية ومحطة الرمل والأسواق الكبرى لشراء الأحتياجات الرمضانية رغم أرتفاع أسعار المكسرات وغيرها ولكنها عادات رمضان للمصريين
المهم نبدأ فى تجهيزات الشهر ببداية بالتجمع الأسرى الكبير فى أول يوم أفطار مع كل العائلة والفرحة تحيط بنا وننتظر مدفع الأفطار وسط صياح الأطفال من حولنا والكل يمسك بالمشروبات لكى يبدأ أفطارا مقبولا