|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
بداية لا داعي أبداً للشكر ويجب أن نتفق معاً أننا أنا وأنت نبحث عن الحق ولن نخجل أبداً في وقت من الأوقات أن يقول طرف للأخر "صدقت" أو "عندك حق" أو "أمنت بما تقول" ومن هنا ينطلق الحوار بيننا ومن هنا أسمح لي أن أسئل الأسئلة التالية - ما مذهبك , أو طائفتك. - أي نسخة من الكتاب المقدس تؤمن بها . - ما هو اعتقادك في المسيح عليه السلام , طبيعة أم طبيعتين ؟ - هل تعتبر هذه المراجع حجة عليك , أقوال الآباء - الموسوعات المسيحية - الكتاب المقدس للكاثوليك , منشورات دار الثقافة البروتستانتية ؟ كما يجب علينا عدم تشتيت الحوار فموضوع الحوار بيننا واضح منذ أن قمت أنت بالرد علي وهو هل كانت دعوة يسوع مسلحه؟ وهذا واضح من نهاية المشاركة 55 وبداية 56 وحتى الآن فيجب عدم الخروج عن هذا الموضوع لمواضيع فرعية من الممكن أن نخصص لها حوار خاص بها فيما بعد اقتباس:
بداية هذا ليس موضوعنا من الممكن أن نخصص موضوع أخر للحوار بعنوان "هل عيسي إله أم إبن إله أم نبي ورسول وكيف يكون الإيمان به؟" فأنا وأنت نعلم تمام العلم كيف يؤمن المسلمون بالمسيح عليه السلام كنبي ورسول ومعجزة مولده ومعجزاته علي مدار حياته وكيف أن إنكار وجوده يُخرج المسلم من الإسلام إلي الكفر اقتباس:
زميلي مينا أنت تلوي عنق النص وتغيره بما يتناسب معك دعني أنا أوضح لك حقيقة الأمر إن كنت تجهلها حقاً تعالي لنرى. تعالوا أولا لننظر الجملة التى قالها يسوع وجعلتكم تجعلون الصليب إقنوماًً رابعا للمسيحية: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. كما نرى بوضوح الجملة مقبولة جداً لكن كما نعلم جميعا .... بلوي النصوص على ماتهوى أنفسهم حتى يخرجوها عن معناها الحقيقى تعالوا لنعود إلى النص من أوله: جائت هذه المقولة فى سياق جمل طويل كما جاء بها الأستاذ مينا تماماً من يسوع لتلاميذه الـ 12 وهو يعلمهم وفى اخرها نفاجئ بالتالى: اقتباس : 34«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. 35فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا. 36وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ. 37 مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي وَمَنْ أَحَبَّ \بْناً أَوِ \بْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي 38وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. يا الله ما كل هذه المحبة يا أتباع المحبة ؟ ....... ماعلينا هل بعد كل هذا البغض والحقد والعداء والكراهية يُتوقع أن تكون الوصية هى حمل "الصليب" (رمز الموت) أم "الشومه" أو "العصا" كرمز للقوة والـ "البلطجة" .......... أى عاقل لابد وأن يعلم الجواب جيداً هذه بداية الشك فى وجود كذب مقدس ولهذا بدأت رحلة البحث فى النص اليونانى (كماتعلمون النص العبرى لمتى غير موجود) وهل كاتب الإنجيل قصد فعلا "الصليب" أم أنه يقصد "عصا" أو "سهم خشبى " أو"شومة" ماشئت سمها لنرى ماذا سيسفر عنه بحثنا. الحقيقة رقم 1: هناك فرق بين القضيب والصليب اقتباس : The word "stauros" occurs 27 times in the Christian Greek Scriptures(the 'New Testament'). This word has been consistently translated in the New World Translation as "torture stake" and never as "cross". It is the implement on which Jesus Christ was afixed and executed. Also, another Greek word was used by the Bible writers "xylon", as the same implement of execution in regard to Jesus, which denotes, "wood, a piece of wood, anything made of wood..."-Vine. At those places where "xylon" is used in connection with Jesus' execution the New World Translation has rendered it as "stake". Is there any justification for the New World Translation to do this with these Greek words? اقتباس : جاءت الكلمة "stauros" 27 مره فى النص الإغريقي في الكتاب المقدّس (العهد الجديد). ترجمت هذه الكلمة بثبات في الترجمة العالمية الجديدة كـ "أسهم التعذيب" و لم تترجم أبدا كـ "الصليب". إنّها الأداة التى ثبت وصلب عليها السيد المسيح. أيضا، الكلمة الإغريقيّة الأخرى التى استعملت بواسطة كتّاب الإنجيل "xylon"، كأداة التنفيذ نفسها لـ تثبيت وصلب يسوع، الّذي عنى بها "الخشب، قطعة الخشب، أيّ شيء مجعول من الخشب..." - العنب في تلك الأماكن كان يدعى "xylon" كان يستعمل بصدد ' تنفيذ صلب يسوع. الترجمة العالمية الجديده ذكرته "سهم التعذيب". هل هناك أيّ مبرّر للترجمة العالمية الجديده أن تجعلها كذلك هذه مع هذه الكلمات الإغريقيّة؟ إذا ماذا كان يعنى يسوع؟: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. تعالوا نعدلها قليلا: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. ونعدلها قليلا: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. وعلي ذلك أستاذ مينا كلامك كله غير صحيح أنت تقول أن عيسي عليه السلام يقصد بالسيف الاضطهاد والعنف ضد المسيحيين كيف يكون عنف ضدهم ويدعوهم لحمل العصا أو السهم أو الشومه وهو من قال أحبوا أعدائكم ومن لطمك علي خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر المعني يستقيم إذا قلنا أن الكتاب المقدس يدعوا النصاري لكراهية من حولهم وحمل السلاح والسيف لحربهم وليس الحبة المزعومة Vines Complete Expository Dictionary of Old and New Testament Words says:هذا هو الكلام الواقعى يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم: اقتباس : " The shape of the latter had it's origin in ancient Chaldea, and was used of the symbol of of the god Tammaz (being in the shape of the mystic Tau, the initial of his name in that country and adjacent lands, including Egypt. By the middle of the 3rd cent. A.D. the churches had either departed from, or had travestied, certain doctrines of the Christian faith. In order to increase the prestige of the apostate ecclesiastical system pagans were received into the churches apart from regeneration of faith, and were permitted largely to retain their pagan signs and symbols. Hence the Tau or T, in it's most frequent form, with the cross-piece lowered, was adopted to stand for the cross of Christ" الترجمه: يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم: اقتباس : الشكل الحالى (للصليب) أصوله من تشالديا القديمة (الدولة الكلدانية .... على نهر الفرات )، و استعمل كرمز للإله "الوثنى" تاماز ( في رمز Tau تاو، أوّل حرف من اسمه في بلاد حوض الفرات والأراضي المجاورة، بما في ذلك مصر. فى منتصف القرن الثالث إتخذت أو قلدت (يعنى لطشته) الكنائس الرمز لكي تزيد هيبة النظام الكنسيّ عند الوثنيينّ بصرف النّظر عن تجديد العقيدة، و سُمح للكنيسة إلى حد كبير إستخدام علاماتهم الوثنيّة و الرموز. عندئذ أصبح تاو أو T، أكثر شكل شائع، مع الصليب و خفّض الـ T قليلا، وأتّخذ كرمز لصليب السيد المسيح هلليلوياااااااااااااااااا إكذبوا لكى يزداد مجد ربكم ماذا كان يعنى يسوع بقوله؟: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. لابد اولا أن نعدل الترجمة حتى نفهم الكلام فى سياقه الصحيح: بعد أن نعدلها قليلا ستصبح: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. ونعدلها قليلا: اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. الأن هل تلعلموا الأن من أين أتت كل هذه البغضاء والحقد برغم المحبة المزعونة التى لاتتعدى الكلمات؟ إكرهواااا ..... إبغضوا ..... عادوا أهلكم ..... إمسكوا الشومه كيف لشخص يكره أهله يحب أعدائه ويصلي من أجلهم؟؟؟؟!!!!!! الرجاء الرد علي هذا السؤال وعدم الهروب منه!!!!! ماذا كانت رد الفعل من الناس لدعوة يسوع يقول "متى: 19جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ فَيَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ بَنِيهَا». من الطبيعى أن يرفضه الناس فما نرى هنا إلا وصف لسكير رجل يعيش على "عرق وجهد" الزانيات هل هذا إله أو حتى نبى أو حتى رجل عاقل؟ بالطبع لا فماذا كانت ردة فعل يسوع: يضع يسوع جام غضبه على كل البلاد وأهلها 20حِينَئِذٍ ابْتَدَأَ يُوَبِّخُ الْمُدُنَ الَّتِي صُنِعَتْ فِيهَا أَكْثَرُ قُوَّاتِهِ لأَنَّهَا لَمْ تَتُبْ: 21«وَيْلٌ لَكِ يَا كُورَزِينُ! وَيْلٌ لَكِ يَا بَيْتَ صَيْدَا! لأَنَّهُ لَوْ صُنِعَتْ فِي صُورَ وَصَيْدَاءَ الْقُوَّاتُ الْمَصْنُوعَةُ فِيكُمَا لَتَابَتَا قَدِيماً فِي الْمُسُوحِ وَ\لرَّمَادِ. عن أى "قوات" يتحدث كاتب الأناجيل؟ وكيف يدعوا إله المحبه الذي يأمر بحب الأعداء عليهم بالويل؟؟؟؟؟!!!!!! الرجاء الرد علي هذه الأسئلة وعدم الهروب منها!!!!! الكلمة الطبيعية هنا لابد وأن تكون "أتباعه" أو "مريديه" ؟؟؟؟ !!!!! وأنهى هذا الجزء بشئ عجيب: ينهى كاتب إنجيل متى بجملة عجيبة منسوبة ليسوع اقتباس : 25فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ قَالَ يَسُوعُ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ الْحُكَمَاءِ وَالْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلأَطْفَالِ. ويبدو أن يسوع بعد أن رفضت دعوته هنا أنه بدأ فى توجيه دعوته للاطفال رفض اليهود دعوة يسوع التى لم يقبلها إلا الأطفال فماذا كانت ردة فعل يسوع؟؟ كسر الوصية بدأ يسوع فى تحدى "الناموس" فطلبوا أن يهلكوه اقتباس : 14فَلَمَّا خَرَجَ الْفَرِّيسِيُّونَ تَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ 15فَعَلِمَ يَسُوعُ وَانْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ. وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ جَمِيعاً. 16وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُظْهِرُوهُ وهنا المفروض أن "يموت" ويخلصنا إلا أنه "هرب" منهم وطلب من الجموع إخفائه. ----------------------------- هنا يبدأ مسلسل التحريض بكلمات "يسوع" المشهورة والتى إشتهرت أكثر بعد 11 سبتمبر اقتباس : 30مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ. إما معى أو ضدى ----------------------------- يستمر يسوع فى تجميع قواته ويعود لوطنه عله يجد من يؤمن به ويجند "قوات" أخرى اقتباس : 54وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ فِي مَجْمَعِهِمْ حَتَّى بُهِتُوا وَقَالُوا: «مِنْ أَيْنَ لِهَذَا هَذِهِ \لْحِكْمَةُ وَ\لْقُوَّاتُ؟ 58وَلَمْ يَصْنَعْ هُنَاكَ قُوَّاتٍ كَثِيرَةً لِعَدَمِ إِيمَانِهِمْ. --------------------------- يبدأ "متى" فى التجهيز لحادثة الصلب "التعليق" اقتباس : 21مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراً مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ. وبالطبع كلنا نعلم أن كل التلاميذ لم يصدقوا حادثة القيام لأنهم لم يكونوا يعلموا بها وإن كانت بعض الأناجيل ذكرت بها على حياء. وهذا يضعنا فى شك من القصة من أساسها. لنتغاضى عن ذلك ونصدقها "مؤقتا" ثم ماذا؟ اقتباس : 24حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لِتَلاَمِيذِهِ: «إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي 25فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا. سؤال برئ يسوع جاء لـ "يموت" من اجل فداء آدم من خطيئته فلماذا يطلب من تلاميذه فداؤه؟ هل لفداء خطيئته؟ وما معني الفداء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الرجاء إجابه واضحه كما نعلم الأن أن كلمة "صليب" تعنى قضيب أو خشبة أو شومه ................. إذا لو تغاضينا عن حكاية قتله فى اليوم الثالث لأنها موضوعه "بأيدى النساخ" كالعاده ............... فهو أخذ "قواته" وذاهب لاورشليم لقيادة ثوره. اقتباس:
اقتباس:
من الواضح أنك أنت من تدخل الحابل بالنابل ولا تدرك معني ما تقول ولكني ألتمس لك العذر دعني أوضح للجميع كان الأستاذ مينا يوضح كيف أن المسيحية دين التسامح والمحبه وقال "انظر الى كلمات المسيح لتتعلم ما معنى المحبه احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و يطردونكم لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السماوات ..... إلخ ". وكان ردي "أول من خرج على ذلك الكلام ولم يلتزم به قط، هو المسيح نفسُه ... وإلا فمن الذى كان يلعن أعدائهُ ومخالِفِيه من بنى إسرائيل ؟!!! فلم يكف لسان المسيح عنهم ويصفهم بـ"المرائين" و"قتلة الأنبياء وراجمى المرسلين" و"أولاد الأفاعى" و"خراف بنى إسرائيل الضالة" و"فاعلى الإثم" و"الشعب الصُّلْب الرقبة" و"الجيل الشرير" و"لصوص المغارة" . أليس هذا هو عيسى عليه السلام حسبما تُصوِّره أناجيل اليوم؟" فلوي الأستاذ مينا عنق النص بل وجعل المعني أن عيسي عليه السلام يعاتب أهله وليسوا أعدائه هذا علي إعتبار أن دعوة عيسي عامه لجميع البشر وليست لقومه خاصه عموماً هذا ليس موضوعنا ولكن دعني أتفق معك جدلاً بصحة كلامك والأن السؤال كيف لمن يقول في حق أهله هذا الكلام "المرائين" و"قتلة الأنبياء وراجمى المرسلين" و"أولاد الأفاعى" و"خراف بنى إسرائيل الضالة" و"فاعلى الإثم" و"الشعب الصُّلْب الرقبة" و"الجيل الشرير" و"لصوص المغارة أن يأمر بحب الأعداء ومباركتهم والصلاة من أجلهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ دا حتي المثل الشعبي بيقول أللي ملوش خير في أهله ملوش خير في حد من باب أولي أن يحب أهله ويصلي من اجلهم ويدعوا لهم بل وبقدرته كإله يجعلهم مؤمنين به وبدلاً من أن يسوقوه للصلب أو لكي يقتلوه هو الذي يقوم بذلك كي يفدي البشر !!!!!!!!!! الرجاء الرد بإجابة واضحه وعدم التشتيت والدوران هل قال المسيح هذا الكلام في حق اليهود أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يقول هذا لأهله ويأمر بحب الأعداء والصلاة من اجلهم؟؟؟؟؟ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا. النص يقول يبغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــض لا اعلم كيف يفرض دين على شخص بغض والدية و .... و... وحتي نفسه لا اجد مانع أن أحب المسيح أكثر من حبي لكل هؤلاء ولكن في كل الأحوال أنا أحبهم واحب نفسي ولكن حبي للمسيح أكبر أنظر كيف قال محمد عليه السلام نفس الكلمات أخرج البخاري ومسلم والنسائي أن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده، وولده، والناس أجمعين". وللنسائي في رواية: "حتى أكون أحب إليه من ماله وأهله والناس أجمعين"، وأخرج البخاري والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده". وقال تعالى: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) لاحظ قوله تعالى: (أحب إليكم من الله ورسوله). حتي المشركين منهم لا يوجد بغض لقمان:15 ]-[ وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) اقتباس:
قبل كل شيئ بعد هذه الإجابه الغير مقنعه الرجاء توضيح التثنية 20 ( من آية 10 الى آية 17) " فاذا اقتربتم من مدينة لتحاربوها فأعرضوا عليها السلم أولا فاذا استسلمت وفتحت لكم أبوابها فجميع سكانها يكونون لكم تحت الجزية ويخدمونكم . واذا لم تسالمكم بل حاربتكم فحاصرتموها فأسلمها الرب الهكم الى أيديكم فاضربوا كل ذكر فيها بحد السيف وأما النساء والأطفال والبهائم وجميع ما في المدينة من غنيمة فاغنموها لأنفسكم وتمتعوا بغنيمة أعدائكم التي أعطاكم الرب الهكم. فهكذا تفعلون بجميع المدن البعيدة منكم جدا التي لا تخص هؤلاءالأمم التي يعطيها لكم الرب الهكم ملكا فلا تبقوا أحد منا حيا بل تحللون ابادتهم.." التثنية 21 ( من آية 10 الى آية 14) " اذا خرجتم لمحاربة أعدائكم فأسلمهم الرب الهكم الى أيديكم فسبيتم منهم سبيا ورأى أحدكم في السبي امرأة جميلة المنظر فتعلق بها قلبه وتزوجها فحين يدخلها بيته يحلق رأسها ويقلم أضافرها وينزععنها ثياب سبيها وتقيم في بيته تبكي أباها وأمها شهرا وبعد ذلك يدخل عليها ويكون لها زوجا وهي تكون له زوجة وان أراد من بعد أن لا يحتفظ بها فعليه أن يطلقها حرة ولا يبيعها بمال ولا يستعبدها لأنه أجبرها على مضاجعته" من الذي أ ُرسل إليهم بدعوة من الله وبين لهم خطأ ما يفعلون حتي يعاقبهم عليه؟؟ أم أن هذا الإله ظالم بدون نصيحة أو دعوة أو إرسال رسول قام بقتالهم وحرقهم؟؟؟؟؟؟؟ ومن الذي يقول إذا خرجتم لمحاربة أعدائكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو راوي القصه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم الإله الذي تؤمن به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين حب الأعداء والصلاة لهم ؟؟؟؟ أين من كان منكم بدون خطيئة فليرمها بحجر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل رب العهد القديم غير رب العهد الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما ذنب الأطفال والرضع والبهائم والحيوانات؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
هل هذه هي الصفات المقدسة التي تقصدها إدعائكم على الله وتصويركم له بأنه إله ظالم غير عادل قاس يأمر بالقتل وعدم الشفقة فأين هى المحبة والرحمة عندكم حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. والبدء بالأطفال حتى الرضع يا عقلاء عجبا لكم!!!! ويا لها من رحمة ومحبة فهل فى الاسلام من ظلم وقسوة مثلما عندهم!!!!! إشعيا [ 13 : 16 ] ( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم) (( طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ! )) مزامير 137: 9 في سفر صموئيل الأول 15: 3 - 11 "فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ" ثم النساء ونهب البيوت إشعيا [ 13 : 16 ] (( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم )) ثم الحوامل هوشع [ 13 : 16 ] (( والحوامل تشق)) في سفر حزقيال 9: 5-7 "لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ, وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَـابْتَدَأُوا بِـالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7وَقَالَ لَهُمْ: نَجِّسُوا الْبَيْتَ, وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا. فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ" ******* فربكم حسب كلامكم ووصفكم له بأنه الله قد احتقر المرأة الكنعانية ووصفها بالكلبة !! وهذا طبقاً لما ورد في متى [ 15 : 26 ] :فعندما جائت إمرأة كنعانية تسترحم المسيح بأن يشفى ابنتها رد عليها قائلاً : (( لا يجوز أن يأخذ خبز البنين ويرمى للكلاب !! )) وبالتالي كل من ليس يهودي فهو من الكلاب ! فكيف يصدر هذا التعبير القاسى جداً من إله المحبة المزعوم !!! وهل هذا هو موقف من يقول : ((أريد رحمة لا ذبيحة))[ متى 9 : 13 ] هل الرحمة تكون مرهونة بقوم دون آخرين ؟ وإذا كنا لا نرحم الآخرين فهل نصفهم بالكلاب ؟!! المسيح الإله الحي يشتم الانبياء الكرام عليهم السلام واصفاً إياهم باللصوص : نسب يوحنا إلى المسيح أنه قال : (( أنا باب الخراف وجميع الذين جاؤوا قبلي سارقون ولصوص ! )) ونحن لا نصدق مطلقاً أن المسيح كان يقول إن (( جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص )) وإلا فهل يتصور عاقل أن الرسل والأنبياء من عهد آدم إلي موسى وأنبياء بني اسرائيل أجداد المسيح كانوا سراقاً ولصوصاً ؟ فأى محبة يدعونها ! " فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ " [البقرة : 79] .................................................. ....... وجاء في سفر حزقيال [9: 5 ـ 7] على لسان الرب' 'اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ خَلْفَهُ وَاقْتُلُوا. لاَ تَتَرََّأفْ عُيُونُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا.أَهْلِكُوا الشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. وَلَكِنْ لاَ تَقْرَبُوا مِنْ أَيِّ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ َقْدِسِي. فَابْتَدَأُوا يُهْلِكُونَ الرِّجَالَ وَالشُّيُوخَ الْمَوْجُودِينَ أَمَامَ الْهَيْكَلِ. وَقَالَ لَهُمْ: نَجِّسُوا الْهَيْكَلَ وَامْلَأُوا سَاحَاتِهِ بِالْقَتْلَى، ثُمَّ اخْرُجُوا. فَانْدَفَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ وَشَرَعُوا يَقْتُلُون'. و'الكتاب المقدس' هو الكتاب الوحيد الذي يأمر بقتل الأطفال؟ وجاء في سفر إشعيا [13: 16] يقول 'الرب' 'وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساءهم آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 27-09-2009 الساعة 09:35 AM |
#2
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
جميل جدا اخى يبدو اننا قد انتهينا من تفسير الجزء الاول اقتباس:
يجب ان ترجع للعهد القديم لكى تعرف معنى الصليب ( لا تحاول ان تخلق هذه الصوره ) الصليب هو محبه الله الفائقه للبشر وغفرانه لخطاياهم فى الكتاب المقدس وهو رمز مقدس كذلك فلا يمكن ان يكون للحرب او للعنف او ماشابه وكل لعهد القديم هو رموز للصليب انظر اخى انظر الى الصليب من وجهه نظر الكتاب المقدس حيث ان الصليب هو محور الكتاب المقدس ككل وقصه الخلاص كذلك هذه أول مرة يتحدث فيها المسيح عن الصليب وفيها نبوة بصلبه فكونى أتبعه آخذا صليى فهذا يعنى أن أمتثل به فى حمله لصليبه وحمل الصليب إشارة للألم وإحتماله. والسيد كان هنا ينبههم أنهم سيجدون ألاما وإضطهادات كثيرة وعليهم أن يحملوها والعجيب أن من يقبل الصليب يملأه الله فرحاً على الأرض (أع 40:5،41) ومجداً فى السماء (رو 17:8 وقد لا يكون العصر عصر إستشهاد ولكن أليست ألام المرض والضيقات هى صليب علينا أن نقبله بسكوت وهدوء وبلا تذمر فيسكب الله فرحه فى داخل المتألم هذا معنى يأخذ صليبه=أى يحتمل الألم بشكر وبدون تذمر وبرضا بنصيبه ويحمل الصليب أيضاً قبول تقديم الجسد كذبيحة حية (رو 1:12) وهذا ما نسميه صليب إختيارى وهو ترك ملذات العالم. وهذا ما قال عنه بولس الرسول مع المسيح صلبت فأحيا (غل 20:2). فمن يقبل هذا الصليب تكون له حياة، المسيح يحيا فيه اقتباس:
اخى العزيز لماذا لا ترجع للعهد القديم لتجد التشابك فى الالفاظ والمعانى وحيث ان الصليب هو معنى لغفران الخطايا وكذلك محبه الله حيث ان كلمه الصليب هنا ايا كانت فهى لها معنى معينفى الكتاب المقدس وهو رمز مقدس للمسيحيه اقتباس:
اقتباس:
انظر يا اخى من السهل جدا ان تفهم النص بصورته الصحيحه ولكن من الصعب ايضا ان تحور معناه للانه يفسر الاخر ويكمل بعضه انظر الى باقى الايات م اقتباس:
تفسير الكتاب المقدس النسخه الارثوذكسيه من أحب أبا أو أما أكثر منى كان المؤمن معرضاً فى أيام الإستشهاد لأن يقتلف تأتى أمه تستعطفه ليترك الإيمان من أجل خاطرها فيتركوه يحيا لكن بهذا يصير حبه لأمه أكثر من حبه للمسيح إذ أنكر المسيح وبهذا صار لا يستحقه فلا يستحقنى ولكن هذه ممتدة حتى الآن فإذا أصاب أبى أو أمى أو أحد أحبائى مرض أو أن الله سمح بإنتقالهم فأتخاصم مع الله وأوجه له كلمات صعبة قائلاً لماذا تفعل هذا يارب !فأنا بهذا قد أحببت غيره أكثر منه،بالتالى لا أستحقه اقتباس:
اقتباس:
هل اليد التى تعطى الطعام والماء هى نفسها من تقتل و تقزف سامحك الله اخى اقتباس:
اخى تكرر ان المسيح يدعو الى العنف بالنسبه للايات قمت بتفسيرها لك وذكر النص التالى للأيات حتى يتضح المعنى وهناك بعض النقاط او الملحوظات التى اريد ان اذكرها 1- اذا كانت دعوه المسيح هى دعوه عنف فلماذا يا ترى عندما اتى بطرس وقطع اذن رئيس الكهنه قام المسيح بتوبيخ بطرس وشفى اذن رئيس الكهنه نعم شفاها هل ذاك يدعو الى العنف اذا كان المسيح يدعو الى العنف والسلطه والمال لماذا ظل طول حياته على الارض يجول يصنع خيرا يشفى المرضى يقيم الموتى وايضا يغفر الخطايا وينير قلوب ويغيرها اذا كان المسيح يدعو الى العنف لماذا قال من سأله فأعطه ومن اراد ان يقترض منك فلا ترده ومن اراد ان يأخذ ثوبك فأترك له الرداء ايضا ومن سخرك ميلا فأمشى معه ميلين لانكم اذا فعلتهم هذا تكونوا ابناء ابيكم الذى فى السماء اذا كان المسيح يدعو الى العنف لماذا عندما صلب وهو يتألم قال اغفر لهم يا ابتاه لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون ؟؟؟!!! الا تكون عادلا اخى وتقرأ الكتاب المقدس لتفهمه ليس من اجل النقض اقتباس:
اخى انظر انتا اب ولديك ابناء عندما يخطىء ابنك فعليك ان تحذره او توبخه وتفهمه تخيل شعب بنى اسرائيل عمل الله معهم عجائب وضلوا ينكروه ويرفضوه فالله يحبهم حبا عظيما( كما تحب ابنك مع فارق التشبيه ) ويحبنا جميعنا فنحن ابناء الله والدليل على ذلك قصه الفداء ( للبشريه جميعا ) هل رأيت حب اعظم من لك الحب عزيزى اقتباس:
السيد المسيح قال لم اتى لأدعو ابرار بل خطاه الى التوبه فكان المسيح يجذب الخطاه والزناه الى التوبه مثل زكا العشار ومتى العشار ( الذى اصبح بعد ذلك كارزا بلأنجيل ) و المرأه ساكبه الطيب ( التى اصبحت لها حياه جديده بعد مقابله المسيح ) والمرأه الزائيه التى امسكت فى ذلك الفعل كانت ممكن ان ترجم ويقتلوها اليهود ولكن المسيح جعلها خليقه جديده فيه ( من منكم بلا خطيه فليرمها اولا بحجر ) اقتباس:
التفسير كما نفهم أن هذه الأيات فى إنجيل متى (20-24) بمقارنتها بنظيرتها فى إنجيل لوقا. قد قالها السيد المسيح فى عقب إرسالية السبعين رسولاً. وملخص القول الذى يسمع منكم يسمع منى لو 16:10 ومن يرذلكم يرزلنى ويا ويل من يرذل رسل المسيح فهو بهذا يرذله، أيضاً هو يرذل الآب السماوى. والذى يرذلنى يرذل الذى أرسلنى. ويل لكِ يا كورزين ويلٌ لك يا بيت صيدا = كورزين وبيت صيدا غرب بحر الجليل. وكورزين مدينة فى الجليل بجوار بيت صيدا وكفر ناحوم. وبيت صيدا هى على بحيرة طبرية أى فى الجليل. وبيت صيدا اى بيت صيد السمك. وصور وصيدا هما مدينتين فينيقيتين وثنيتين على البحر المتوسط. والمعنى أن السيد المسيح بالرغم من عمله معجزات كثيرة فى كورزين وبيت صيدا رفضوه. ومما يحزن قلب الله جحود أولاده بالرغم مماّ يقدمه لهم والسيد يقول أن هذه العطايا لو قدمت للغرباء لتابوا وأكرموا الله. ويلٌ لكِ يا كورزين = إن الذى يعرف كثيراً ويخطئ يضرب أكثر. لذلك فعقوبة سدوم أخف من عقوبة كورزين وبيت صيدا. ولنلاحظ أن سدوم رفضت ملاك الله بينما أن كورزين رفضت الله نفسه. المقصود بكلمه القوات هى المعجرات وليس لها معنى اخر فكيف صنع قوات معهم ؟؟ ( ولا تحاول ان تفكر فى ذلك انظر الى بقيه الايات والمده التى قضاها المسيح هناك ) اقتباس:
فى ذلك الوقت= نفهم من إنجيل لوقا أن السيد قال هذه الكلمات بعد ما رجع الرسل السبعون وأخبروه بخضوع الشياطين لهم بإسمه. هذا ما جعل يسوع يتهلل بالروح، فهو أتى لهذا وهاهو يرى نجاح رسالته تهلل يسوع بالروح = هناك من يتهلل بالجسد أى يفرح بملذات العالم ولكن يسوع يتهلل بالروح، فما يفرحه هو الروحيات. وهنا نراه يتهلل أى يبتهج بنجاح الإنجيل، وخضوع الشياطين بإسمه لرسله. ولم يذكر فى كل الإنجيل أن يسوع تهلل سوى فى هذا الموضع، فهو يتهلل فقط لأن الخطاة فازوا بالخلاص. أحمدك = ليست بمعنى الشكر على إحسان، بل إعلان الرضا عن المشهورة الإلهية، وكأنه يقول لأبيه حسناً فعلت إذ أعلنت الإنجيل لهؤلاء السبعين وحجبتها عن المتعجرفين، وحرفياً تعنى أعترف لك. ومن المهم أن نقارن المناسبة التى قيلت فيها هذه الأيات فى كلا الإنجيلين. فمتى يذكرها عقب تقسيم المؤمنين أو الناس عموماً إلى فئتين:- الأولى هم من يبرون الله وهم الذين يفرحون بإحكام وحكمة الله والثانية هم من يرفضون مشورة الله أمثال الفريسيين وكفر ناحوم وكورزين.. الخ. ومعنى كلام السيد المسيح هنا أن حكمة الله تُعلن لمن يؤمن بالمسيح ويقبله ويبرر الله ويتصرف فى بساطة قلبه بإتضاع = أعلنتها للأطفال. أما من يرفض مشورة الله، لأنه حكيم فى عينى نفسه يسلك بلا تواضع فلن يفهم مشورة الله وحكمته ولن يفرح بها = أخفيت هذه عن الحكماء والفهماء= أى الحكماء فى أعين أنفسهم. أماّ فى إنجيل لوقا فلقد وردت هذه الأيات فى عقب نجاح إرسالية السبعين رسولاً وخضوع الشياطين لهم، ومن هذا نفهم أن الشياطين لا تخضع سوى للمتضعين وليس للمتكبرين. أخفيت هذه= حكمتك ومشورتك وتدبيراتك فيما يخص الخلاص سواء على المستوى العام للناس كلها أو تدبير الله للشخص نفسه. الأطفال= من يقبل المسيا فى بساطة قلب ويحمل صليبه فى إتضاع، هو من يرتمى فى حضن أبيه، لا ينتقم لنفسه بل يشكو لأبيه، إطمئنانه وقوته هو ابوه السماوى، يجد لذته فى حضنه، هؤلاء يدخل بهم السيد إلى معرفته. لذلك إختار المسيح تلاميذه من البسطاء (1كو 18:3) الحكماء والفهماء= هؤلاء متثقلين بالأنا، فلا يقدرون أن يدخلوا طريق المعرفة الإلهية الحقة. ولنلاحظ أن الله لم يقل أعلنتها للجهلاء والأغبياء، بل للأطفال، فالأطفال هم البسطاء المتضعين، ولكنهم فى الحقيقة مملوئين حكمة وفهم، هؤلاء يعطيهم الله. من يعترف أنه جاهل يعطيه الله حكمة وفهم قلب. وهذه هى مسرة الآب أن يعطى حكمة للمتضعين كل شئ قد دُفع إلىّ من أبى = يقول هذا حتى لا يظن التلاميذ أن كل سلطان المسيح هو فى إخراج الشياطين. وقول المسيح هنا يفيد مساواته للآب فى الجوهر. وأنه صار وارثاً لكل شئ (عب 2:1). طبعاً وارثاً لكل شئ بجسده، فكل مجد وكل سلطان صار لجسد المسيح هو لحساب كنيسته جسده (يو 22:17+ أف 30:5 +) اقتباس:
التحريف هذا فى عقولكم فقط ؟؟ دعنا نتكلم بعقل اخى يوجد مخطوطات للكتاب المقدس للعهد القديم ترجع الى 500 سنه قبل الميلاد وهى ما توافق التى فى ايدينا ومخطوطات للعهد الجديد من سنه 150 ميلاديا وهى ايضا ما توافق فى ايديبنا اخى اذا كان الله سمح بالكتاب المقدس ان يتحرف ؟؟ (التوراه والانجيل) ماذا يمنع اذا للقران ان يتحرف ؟ ولماذا لا نرى بين النسخ الاصليه للكتاب المقدس مع المسليمين ؟؟ التناقض ؟ لايوجد فى الكتاب المقدس تناقض على عكس غيره من الكتب الدينيه !!!! اقتباس:
__________________
ابداً بأذن الله محاضرات الفيزياء للعام الدراسى الجديد ....للفيزياء الحديثه لجامعه كامبريج الالكترونيه ... فى الغرفه المخصصه لها على البال توك [CENTER] يوم الجمعه الساعه 12 من منتصف الليل 10/9 تابعونا .... آخر تعديل بواسطة mena288 ، 27-09-2009 الساعة 05:05 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|