اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > علوم القرآن الكريم (مكتوب و مسموع و مرئي)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-06-2017, 08:50 AM
سراج منير سراج منير غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
العمر: 14
المشاركات: 707
معدل تقييم المستوى: 8
سراج منير is on a distinguished road
Neww1qw1 ازواجة وخطابة وسرارية صلى الله علية وسلم



ازواجة وخطابة وسرارية صلى الله علية وسلم


بسم الله


قال تعالى: "قل لأزواجك"

كان للنبي صلى الله عليه وسلم أزواج، منهن من دخل بها، ومنهن من عقد عليها ولم يدخل بها، ومنهن من خطبها فلم يتم نكاحه معها.

فأولهن: خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب.

وكانت قبله عند أبي هالة واسمه زرارة بن النباش الأسدي، وكانت قبله عند عتيق بن عائذ، ولدت منه غلاما اسمه عبد مناف. وولدت من أبي هالة هند بن أبي هالة، وعاش إلى زمن الطاعون فمات فيه. ويقال: إن الذي عاش إلى زمن الطاعون هند بن هند، وسمعت نادبته تقول حين مات: واهند بن هنداه، واربيب رسول الله. ولم يتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم على خديجة غيرها حتى ماتت. وكانت يوم تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنت أربعين سنة، وتوفيت بعد أن مضى من النبوة سبع سنين، وقيل: عشر. أو كان لها حين توفيت خمس وستون سنة. وهي أول امرأة آمنت به. وجميع أولاده منها غير إبراهيم.

قال حكيم بن حزام: توفيت خديجة فخرجنا بها من منزلها حتى دفناها بالحجون، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم في حفرتها، ولم تكن يومئذ سنة الجنازة الصلاة عليها.


2-ومنهن: سودة بنت زمعة بن قيس بن عبد شمس العامرية،

أسلمت قديما وبايعت، وكانت عند ابن عم لها يقال له السكران بن عمرو، وأسلم أيضا، وهاجرا جميعا إلى أرض الحبشة في الهجرة الثانية، فلما قدما مكة مات زوجها. وقيل: مات بالحبشة، فلما حلت خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم، فتزوجها ودخل بها بمكة، وهاجر بها إلى المدينة، فلما كبرت أراد طلاقها فسألته ألا يفعل وأن يدعها في نسائه، وجعلت ليلتها لعائشة حسبما هو مذكور في الصحيح فأمسكها، وتوفيت بالمدينة في شوال سنة أربع وخمسين.


3-ومنهن: عائشة بنت أبي بكر الصديق،

وكانت مسماة لجبير بن مطعم، فخطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم اله عليه وسلم، فقال أبو بكر: يا رسول الله، دعني أسلها من، جبير سلا رفيقا، فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة قبل الهجرة بسنتين، وقيل بثلاث سنين، وبنى بها بالدينة وهي بنت تسع، وبقيت عنده تسع سنين، ومات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي بنت ثمان عشرة، ولم يتزوج بكرا غيرها. وماتت سنة تسع وخمسين، وقيل ثمان وخمسين.


4-ومنهن: حفصة بنت عمر بن الخطاب القرشية العدوية،

تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم طلقها، فأتاه جبريل فقال: (إن الله يأمرك أن تراجع حفصة فإنها صوامة قوامة) فراجعها. حسنة الالبانى

قال الالبانى : تعليقا على هذا الحديث : دل الحديث على جواز تطليق الرجل لزوجتة ولو كانت صوامة قوامة ولا يكون ذلك بطبيعة الحال الا لعدم تمازجها وتطاوعها وقد يكون هناك امور داخلية لا يمكن لغيرهما الاطلاع عليها ولذلك فان ربط الطلاق بموافقة القاضى من اسواء واسخف مايسمع فى هذا الزمانالذى يلهج بة كثير من حكامة وقضاتة وخطبائة بحديث( ابغض الحلال الى الله الطلاق ) وهو حديث ضعيف

: وتوفيت في شعبان سنة خمس وأربعين في خلافة معاوية، وهي ابنة ستين سنة.. وقيل: ماتت في خلافة عثمان بالمدينة.


5-ومنهن: أم سلمة، واسمها هند بنت أبي أمية المخزومية

واسم أبي أمية سهيل تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليال بقين من شوال سنة أربع، زوجها منه ابنها سلمة على الصحيح، وكان عمر ابنها صغيرا، وتوفيت في سنة تسع وخمسين. وقيل: سنة ثنتين وستين، والأول أصح. وصلى، عليها سعيد ابن زيد. وقيل أبو هريرة. وقبرت بالبقيع وهي ابنة أربع وثمانين سنة.


6-ومنهن، أم حبيبة، واسمها رملة بنت أبي سفيان.

بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن أمية الضميري إلى النجاشي، ليخطب عليه أم حبيبة فزوجه إياها، وذلك سنة سبع من الهجرة، وأصدق النجاشي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعمائة دينار، وبعث بها مع شرحبيل بن حسنة، وتوفيت سنة أربع وأربعين. وقال الدارقطني: كانت أم حبيبة تحت عبيدالله بن جحش فمات بأرض، الحبشة على النصرانية، فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم، وأمهرها عنه أربعة آلاف، وبعث بها إليه مع شرحبيل بن حسنة.


7-ومنهن: زينب بنت جحش بن رئاب الأسدية،

وكان اسمها برة فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب، تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة في سنة خمس من الهجرة، وتوفيت سنة عشرين، وهي بنت ثلاث وخمسين.


8-ومنهن: زينب بنت خذيمة بن الحارث بن عبدالله بن عمرو بن عبد مناف بن هلال بن عامر بن صعصعة الهلالية،

كانت تسمى في الجاهلية أم المساكين، لإطعامها إياهم. تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم في رمضان على رأس واحد وثلاثين شهرا من الهجرة، فمكثت عنده ثمانية أشهر، وتوفيت في حياته في آخر ربيع الأول على رأس تسعة وثلاثين شهرا، ودفنت بالبقيع.


9-ومنهن: جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار الخزاعية المصطلقية،

أصابها في غزوة بني المصطلق فوقعت في سهم ثابت بن قيع بن شماس فكاتبها، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابتها وتزوجها، وذلك في شعبان سنة ست، وكان اسم برة فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية، وتوفيت في ربيع الأول سنة ست وخمسين. وقيل: سنة خمسين وهي ابنة خمس وستين.


10-ومنهن: صفية بنت حيي بن أخطب الهارونية،

سباها النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر واصطفاها لنفسه، وأسلمت وأعتقها، وجعل عتقها صداقها.. وفي الصحيح: أنها وقعت في سهم دحية الكلبي فاشتراها رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبعة أرؤس، وماتت في سنة اثنتين وخمسين. وقيل: سنة اثنتين وخمسين، ودفنت بالبقيع.


11-ومنهن: ريحانة بنت زيد بن عمرو بن خنافة من بني النضير،

سباها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعتقها، وتزوجها في سنة ست، وماتت مرجعه من حجة الوداع، فدفنها بالبقيع. وقال الواقدي: ماتت سنة ست عشرة وصلى عليها عمر. قال أبو الفرج الجوزي: وقد سمعت من يقول: إنه كان يطؤها بملك اليمين ولم يعتقها.قلت: ولهذا والله أعلم لم يذكرها أبو القاسم عبدالرحمن السهلي في عداد أزواج النبي صلى.


12-ومنهن: ميمونة بنت الحارث الهلالية،

تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بسرف على عشرة أميال من مكة، وذلك في سنة سبع من الهجرة في عمرة القضية، وهي آخر امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم، وقدر الله تعالى أنها ماتت في المكان الذي بنى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بها، ودفنت هنالك، وذلك في سنة إحدى وستين. وقيل: ثلاث وستين. وقيل ثمان وستين.
فهؤلاء المشهورات من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم، وهن اللاتي دخل بهن، رضي الله عنهن.


فأما من تزجهن ولم يدخل بهن فمنهن:

1-الكلابية. واختلفوا في اسمها،

فقيل فاطمة. وقيل عمرة. وقيل العالية. قال الزهري: تزوج فاطمة بنت الضحاك الكلابية فاستعاذت منه فطلقها، وكانت تقول: أنا الشقية. تزوجها في ذي القعدة سنة ثمان من الهجرة، وتوفيت سنة ستين.


2-ومنهن: أسماء بنت النعمان بن الجون بن الحارث الكندية،

وهي الجونية. قال قتادة: لما دخل عليها دعاها فقالت: تعال أنت، فطلقها. وقال غيره: هي التي استعاذت منه. وفي البخاري قال: تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أميمة بنت شراحيل، فلما أدخلت عليه بسط يده إليها فكأنها كرهت ذلك، فأمر أبا أسيد أن يجهزها ويكسوها ثوبين. بخارى وفي لفظ آخر قال أبو أسيد: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجونية، فلما دخل عليها قال: (هبي لي نفسك) فقالت: وهل تهب الملكة نفسها للسوقة فأهوى بيده ليضعها عليها لتسكن، فقالت: أعوذ بالله منك فقال: (قد عذت بمعاذ) ثم خرج علينا فقال: (يا أبا أسيد، اكسها رازقيين وألحقها بأهلها). بخارى


3-ومنهن: قتيلة بنت قيس، أخت الأشعث بن قيس،

زوجها إياه الأشعث، ثم انصرف إلى حضرموت، فحملها إليه فبلغه وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فردها إلى بلاده، فارتد وارتدت معه. ثم تزوجها عكرمة بن أبي جهل، فوجد من ذلك أبو بكر وجدا شديدا. فقال له عمر: إنها والله ما هي من أزواجه، ما خيرها ولا حجبها. ولقد برأها الله منه بالارتداد. وكان عروة ينكر أن يكون تزوجها.


4-ومنهن: أم شريك الأزدية، واسمها غزية بنت جابر بن حكيم،

وكانت قبله عند أبي بكر بن أبي سلمى، فطلقها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخل بها. وهي التي وهبت نفسها. وقيل: إن التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم خولة بنت حكيم.


5-ومنهن: خولة بنت الهزيل بن هبيرة،

تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهلكت قبل أن تصل إليه.


6-ومنهن: شراف بنت خليفه، أخت دحية، تزوجها ولم يدخل بها.


7-ومنهن ليلى بنت الخطيم، أخت قيس، تزوجها وكانت غيورا فاستقالته فأقالها.


8-ومنهن: عمرة بنت معاوية الكندية، تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم قال الشعبي: تزوج امرأة من كندة فجيء بها بعد ما مات.


9-ومنهن: ابنة جندب بن ضمرة الجندعية. قال بعضهم: تزوجها رسول الله صلى الله عليه وأنكر بعضهم وجود ذلك.


10-ومنهن: الغفارية. قال بعضهم: تزوج امرأة من غفار، فأمرها فنزعت ثيابها فرأى بياضا فقال: (الحقي بأهلك). ضعيف جدا


فأما من خطبهن فلم يتم نكاحه معهن، ومن وهبت له نفسها:


1-فمنهن: أم هانئ بنت أبي طالب، واسمها فاختة.

خطبها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني مرأة مصبية واعتذرت إليه فعذرها.


2-ومنهن: ضباعة بنت عامر.


3-ومنهن: صفية بنت بشامة بن نضلة،

خطبها النبي صلى الله عليه وسلم وكان أصابها سباء، فخيرها النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (إن شئت أنا وإن شئت زوجك)؟ قالت: زوجي. فأرسلها، فلعنتها بنو تميم، قال ابن عباس. ابن حجر


4-ومنهن: أم شريك. وقد تقدم ذكرها.


5-ومنهن: ليلى بنت الخطيم، وقد تقدم ذكرها.


6-ومنهن: خولة بنت حكم بن أمية،

وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم فأرجأها، فتزوجها عثمان بن مظعون.


7-ومنهن: جمرة بنت الحارث بن عوف المري، خطبها النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبوها: إن بها سوءا ولم يكن بها، فرجع إليها أبوها وقد برصت، وهي أم شبيب بن البرصاء الشاعر.


8-ومنهن: سودة القرشية،

خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مصبية. فقالت: أخاف أن يضغو صبيتي عند رأسك. فحمدها ودعا لها.


9-ومنهن: امرأة لم يذكر اسمها.

فهؤلاء جميع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم


السراري سريتان

وكان له من السراري سريتان

:1- مارية القبطية،2- وريحانة، في قول قتادة. وقال غيره: كان له أربع: مارية، وريحانة، وأخرى جميلة أصابها في السبي، وجارية وهبتها له زينب بنت جحش.

واخر دعوانا ان الحمد للة رب العالمين

الداعى للخير كفاعلة

انشرها فى كل موقع ولكل من تحب

واغتنمها فرصة اجر حسنات
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:56 PM.