|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
«صنع فى مصر».. البرلمان يضع خطة لـ«بديل مصرى» للمنتج الصينى تمهيدا لإيقاف استيراده.. نواب: 90% من ال
تعقد لجنة السياحة والطيران المدنى بالبرلمان، اجتماعا مشتركا مع لجنة المشروعات بالبرلمان برئاسة محمد على يوسف، وحضور وزراء التجارة والصناعة والسياحة والآثار والطيران، لوضع خطّة موسعة للترويج للسياحة فى مصر. وتبحث اللجنة، خلال اجتماعها المقبل خلال الأيام القليلة المقبلة، آليات تطوير المنتج المصرى لينافس الصينى ليتم خلق البديل المصرى فيما بعد تمهيدا لإيقاف استيراد المنتجات السياحية الصينية، خاصة أن الهدايا التذكارية التى تُباع فى الأماكن السياحية صينية المنشأ. 90% من المنتجات بالأماكن السياحية صينية النائبة زينب على سالم، أمين سر لجنة السياحة بالبرلمان، طالبت لجنة المشروعات بتنمية المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر بالنسبة للشباب لاستغلالها فى قطاع السياحة للترويج وجذب السياح لمصر، برفع شعار"صنع فى مصر" وتشجيع الشباب على المشروعات الصغيرة مثل الهدايا التذكارية التى يفضلها السائحون "برديات وأعمال خشب ورخام"، مشيرة إلى أن 90% من المنتجات بالأماكن السياحية المصرية صينية. وأضافت النائبة فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن لجنة المشروعات الصغيرة حال إقدامها على تشجيع المشروعات السابقة، سينعكس الأمر إيجابيا على الاقتصاد المصرى والسياحة معاً، من حيث البطالة وتشجيع المنتج المصرى والترويج له لدى السياح. وأوضحت أنها اقترحت على وزير الآثار خلال لقاءه باللجنة منذ عدة أيام، عمل متحف متنقل مصرى يطوف دول العالم، لعرض تاريخ وآثار الحضارة المصرية، مشيرة إلى أن تطبيق تلك الفكرة سيدعم السياحة وستكون عامل جذب للسائحين من مختلف دول العالم، إضافة إلى أن الرسوم المالية التى سيدفعها السائحون فى بلدانهم لمشاهدة المتحف المصرى المتنقل ستجنى أموالا طائلة، وستدعم وتحسن الاقتصاد المصرى. إيقاف استيراد المنتجات الصينية الخاصة بالسياحة أما نانسى سمير، عضو لجنة المشروعات بالبرلمان، فقالت إن اجتماعا مشتركا مع لجنة السياحة سيتم خلال الأسبوع المقبل، لبحث آليات الترويج للسياحة المصرية، وعمل دراسة جدوى عن المناطق السياحية وكيفية تشغيل وعمل الشباب المصرى بها، خاصة أن الهدايا التذكارية بها والتى تمثل التاريخ المصرى والفرعونى خاصة، صينية الصنع، وسيتم دارسة كيفية تمصيرها. وأشارت فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إلى أن أغلب الهدايا من التماثيل المصرية والأيقونات وغيرها صينية، مشيرة إلى أن الاجتماع سيتطرق إلى كيفية وقف استيراد المنتجات الصينية الخاصة بالسياحة بعد خلق بديل مصرى، ووضع خطة للحد من ذلك، وأيضا بحث عمل ورش مصرية لتلك الصناعات، وإمكانية عمل حاضنات- مجمع ورش- لزيادة الأيدى العاملة المصرية تحت شعار "صنع فى مصر"، مشيرة إلى أن لجنة المشروعات ستتواصل مع عدة لجان أخرى لتحقيق ذلك. اكتساب الخبرات الصينية فى التصنيع وشدد رشاد شكرى، عضو لجنة السياحة والطيران المدنى بالبرلمان، على ضرورة أن تستفيد مصر من الخبرات الصينية فى تصنيع المشغولات السياحية والتمثايل وغيرها، لتنمية السياحة. وأضاف شكرى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الآراء التى تنادى بخلق بديل مصرى، وإيقاف استيراد المنتجات الصينية المتعلقة بالسياحة، غير دقيقة، لأنه من الممكن ذلك فى مرحلة متقدمة بعد الاستفادة من الخبرات الصينية الصناعية، مشددا على ضرورة عمل مشروعات مشتركة فى "الصناعة السياحية"، بين البلدين حتى يتثنى لشبابنا اكتساب الخبرة منهم، لما لديهم من آلات وأجهزة حديثة تستطيع عمل أى تصميم بالسعر والجودة التى تطلب منها، مضيفا "يجب تنمية الاستثمار المشترك الصينى المصرى، للتأكد من اكتساب الخبرات والتأكد من أننا نستطيع التسويق عالمياً". إنشاء قسم تصنيع يدوى بالمدارس الفنية وفى ذات السياق، أكد أشرف شوقى، عضو لجنة المشروعات، أنه سيقترح انضمام وزير التربية والتعليم للتعليم الفنى لاجتماعات اللجنة، وسيتقدم باقتراح، إنشاء قسم لتصنيع المشغولات اليدوية بالتعليم الفنى، لتخريج متخصصين، مرجعا السبب فى ذلك لضعف قدرة المنتج المصرى فى منافسة نظيره الصينى، لأن الصناعة فى الصين تعتمد على العلم، والمقدرة على إنتاج أى شئ بتكلفة قليلة جدا، مضيفا "لو قمنا بإنتاج نفس الشئ ستكلفنا كثيرا، لذا فإنشاء قسم التصنيع سيضمن وضع الجانب العلمى للصناعة"، مشيرا إلى أنه سيتقدم باقتراح أيضا للتسويق عبر الشركات الخاصة لعمل تنسيق بين مصنعى تلك المشغولات وبين الشركات، وأيضا التنسيق مع وزارة السياحة، لضمان فتح أسواق مصرية. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 17-12-2016 الساعة 06:26 AM |
#2
|
||||
|
||||
أعلنت سحر طلعت مصطفى، رئيسة لجنة السياحة والطيران المدنى بالبرلمان، عن عقد اجتماع مشترك خلال أيام مع لجنة المشروعات الصغيرة، وبحضور وزراء التجارة والصناعة والسياحة والآثار والطيران، لوضع خطّة موسعة للترويج للسياحة فى مصر.
واستنكرت خلال كلمتها باجتماع لجنة السياحة المنعقد الآن بمشاركة النائب محمد على يوسف، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة، كون الهدايا التذكارية التى تُباع فى الأماكن السياحية صينية المنشأ، مشددة على ضرورة أن تكون تلك المنتجات مصرية حتى تساهم فى الترويج لمصر فى الخارج. وفى سياق متصل، قال محمد على يوسف، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، إن المشروعات الصغيرة لها دور كبير فى تطوير قطاع السياحة. وتابع: "من خلال تلك المشروعات سنتمكن من صنع منتجات عديدة تُقدم للسياح، مقترحاً إن يكون يوم الإثنين المقبل موعد الاجتماع المشترك، وهو ما وافقت عليه رئيس اللجنة سحر طلعت مصطفى". آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 17-12-2016 الساعة 06:31 AM |
#3
|
||||
|
||||
قال سيد الشورة مدير عام منطقة آثار الفيوم، في تصريح خاص لليوم السابع، أنه تجري حاليا استعدادات مكثفة لإحتفالية تعامد الشمس علي قدس الأقداس بمعبد قصر قارون يوم 21 من الشهر الجاري، وأكد ان وفدا من المنطقة الأثرية زار أمس معبد قصر قارون لإنهاء بعض الأعمال الخاصة بالتجهيز للإحتفالية.
ولفت الشورة الي أنه يرجع اكتشاف ظاهرة تعامد الشمس علي قدس الأقداس بمعبد قصر قارون، الي دراسة نشرها الدكتور مجدى فكرى الاستاذ بكلية السياحة وعدد آخر من الباحثين في إحدى المجلات العلمية عن تعامد الشمس على قدس الاقداس فى المعبد فى هذا التاريخ من كل عام، والذى يوافق الانتقال الشتوى . وتم تشكيل لجنة في عام 2012، ضمت احمد عبد العال مدير عام الاثار بالفيوم السابق ومحمد طنطاوى مدير هيئة تنشيط السياحة بالمحافظة، وعدد من القيادات السياحية والاثرية بالفيوم، والتى اكدت ما جاء بالدراسةن وان الشمس تتعامد على قدس الاقداس بالمعبد فى هذا التوقيت ويستمر التعامد حوالى 25 دقيقة. وتأكدت اللجنة من تعامد الشمس على المقصورة الرئيسية واليمنى فى قدس الاقداس، ولم تتعامد الشمس على المقصورة اليسرى، وهو ما اكده البحث ان هذه المقصورة كان بها مومياء التمساح رمز الاله (سوبك ) اله الفيوم فى العصور الفرعونية، والذى لا يمكن ان يتم تعريضه للشمس حتى لا تتعرض المومياء للاذى، وان هذه المومياء من المفترض ان تكون فى العالم الآخر، وأن الشمس تشرق على عالم الأحياء . وذكر مدير عام آثار الفيوم السابق ان قصر قارون، لا علاقة له بقارون الذى ورد ذكره فى القران الكريم، وإنما هو كما يذكر احمد عبد العال مدير عام الأثار بالمحافظة معبد من العصر اليونانى الرومانى، وخصص لعبادة الاله سوبك و "ديونيسيوس "اله الخمر والعربده عند الرومان، وان سكان المنطقة فى العصور الاسلامية، أطلقوا عليه تسمية قصر قارون لوجوده بالقرب من بحيرة قارون المجاوره له، والتى تم تسميتها بهذا الاسم لكثرة القرون والخلجان بها فاطلق عليها فى البداية بحيرة القرون، وتم تحريفها الى بحيرة قارون مع العلم بان هذه البحيرة فى الاصل البقية الباقية من بحيرة موريس فى العصور الفرعونية. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 17-12-2016 الساعة 06:37 AM |
العلامات المرجعية |
|
|