اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-09-2016, 05:40 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي حبيب العادلى يرفض عروضا لإدارة شركات حراسة خاصة.. حديث الذكريات يجمع وزير الداخلية الأسبق بمساعديه ا

/
كشف مقربون من وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى، عن تلقيه للعديد من العروض للإشراف على شركات كبرى للحراسات الخاصة، خلال الفترة الأخيرة، إلا أن جميع العروض التى تلقاها وزير الداخلية الأسبق قوبلت بالرفض التام.

وقالت المصادر لليوم السابع، إنه فضل الابتعاد عن المشهد العام، منذ خروجه من السجن عقب ثورة 25 يناير التى أطاحت بحكم مبارك ورموزه وتعرض خلالها للسجن برفقة كبار مساعديه على خلفية اتهامهم ب*** المتظاهرين، قبل أن يحصل على البراءة.

واكدوا أن وزير الداخلية الأسبق يفضل البقاء أوقاتاً طويلة بـ"فيتلته" فى حى الشيخ زايد بالجيزة، ويسافر ما بين الآن والأخر إلى قرى ساحلية، وحريص على عدم الظهور والاحتكاك بأحد، فى ظل الملاحقات الإعلامية التى تطارده.

حراسات خاصة ترافقه باستمرار
وأضافت المصادر، أن حراسات خاصة ترافق "العادلى" باستمرار أثناء تحركاته، خوفاً على حياته، خاصة أن لديه العديد من الخصومات منذ عمله كوزيرا للداخلية، الذى بدأه فى 1997 ، وحتى اندلاع ثورة 25 يناير فى 2011، وأنه يتواصل باستمرار مع كبار مساعديه الذين كانوا يعملون معه أثناء فترة خدمته، ويتلقون دعوات لحضور حفلات غذاء بفيلا العادلى ما بين الحين والأخر.

أحاديث العادلى ورفاقه السابقين فى فيلته
ويقول المقربون من وزير الداخلية الأسبق، إن لقاءات حبيب العادلى بكبار مساعديه وجنرالات الداخلية السابقين تتناول الخطط الأمنية التى كان ينتهجها كبار جنرالات الداخلية وقت خدمتهم لحماية البلاد، ويستعيدون ذكريات الضربات الأمنية الناجحة التى حققتها الوزارة وقتها، وكيف قضى العادلى على ذيول الإرهاب عقب حادث الأقصر فى 1997.

ويعترف وزير الداخلية الأسبق وأصدقائه بأن هناك أخطاء وقعت من جانبهم، أبرزها عدم تقديرهم أعداد المتظاهرين، وأن تقاريرهم الأمنية جاءت خاطئة وضلت التوقعات، حيث اعتقدوا أن أعداد المتظاهرين ستكون قليلة، إلا أن المشهد تحول إلى ثورة شعبية، كما يعترف "العادلى" وأصدقائه أن هناك بعض الأمور الأمنية كان من الواجب معالجتها قبل 25 يناير، لتفادى حالة الغضب الشعبى.

حبيب العادلى يكره المرور من ميدان التحرير
وبحسب المقربون من "العادلى"، فان وزير الداخلية الأسبق، يكره المرور بسيارته فى "ميدان التحرير" الذى هتف بداخله المتظاهرين بسقوط، ويتفادى المرور به فى كل تحركه داخل العاصمة.


وقالت المصادر، إن "العادلى" يستغل أوقات فراغه فى تدوين مذكراته، ويستعرض فيها سنوات طويلة قضاها داخل جدران وزارة الداخلية، ويتناول فيها تعرضه لمحاولات اغتيال أكثر من مرة على يد الجماعات الإرهابية تارة، والعناصر الإجرامية تارة أخرى.

أسرار فى مذكرات "العادلى"
ويكشف "العادلى" فى مذاكراته الأسباب التى أدت التى تفاقم الأمور قبل 25 يناير، أبرزها تردد مصطلح التوريث وارتفاع نسبة البطالة والأسعار، واختفاء السلع الأساسية والمطالبة بمزيد من الحريات، ويبرر ساحته بأنه نبه النظام الحاكم وقتها بخطورة الأمر بتصعيد عدة تقارير أمنية عن الوضع العام فى البلاد، إلا أنهم تجاهلوها.

"المؤمرات" أيضا لم تغفلها مذكرات العادلى، حيث تحدث باستفاضة عن ما تعرضت له مصر على يد جماعة الإخوان، ودور قناة الجزيرة القطرية فى هدم محاولة هدم البلاد، ويؤكد عدة مرات على عدم استخدام الداخلية السلاح فى مواجهة المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-09-2016, 05:41 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

]
أعلنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية حالة الاستنفار الأمنى فى وسائل المواصلات وعلى الطرق، خاصة المؤدية إلى الصعيد، فى ظل زحف المئات من المواطنين إلى الجنوب لقضاء عيد الأضحى المبارك مع ذويهم.

ووجه اللواء محمد يوسف، مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، تعليمات بتعزيز الخدمات الأمنية داخل القطارات المتجهة للجنوب، بتعيين خدمات أمنية مسلحة بالقطارات لتأمينها، فضلاً عن إجراء مسح شامل وكامل للعربات بواسطة الكلاب البوليسية قبل خروجها من محطة رمسيس متجهة إلى الصعيد.

كما عززت الأجهزة الأمنية من تواجدها بمحطات السكة الحديد، خاصة بمناطق الوجه القبلى التى تستقبل المئات من المسافرين والعائدين لبلادهم لقضاء العيد مع ذويهم، وتم تفعيل كاميرات المراقبة على جميع محطات القطارات لرصد أى حالات خروج على القانون والتعامل معها بحسم وقوة.

وعلى جانب آخر، نشرت الإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية قواتها على المحاور والطرق الرئيسية، خاصة المؤدية للصعيد، وتم زيادة الأكمنة والدوريات الأمنية بطول الطرق، والدفع بعشرات من سيارات الإغاثة لمساعدة المواطنين حال تعطل مركباتهم أثناء توجههم للصعيد.

وبدوره، أكد اللواء عادل زكى، مساعد وزير الداخلية للمرور، أنه تم تكثيف الخدمات المرورية فى العيد، وتفعيل دور خدمة الإغاثة لتلبية احتياجات المواطنين فى حالة حدوث أى طارئ، ومراقبة السرعة لتقليل الحوادث من خلال الحملات الرادارية المتحركة، وتكثيف الحملات الخاصة بضبط قائدى المركبات متعاطى المواد المخدرة.

وأشار مساعد وزير الداخلية، فى تصريحات صحفية، إلى أنه تم تعيين خدمات متحركة وثابتة على المحاور المتوقع حدوث كثافات عليها، وهى الطريق الدائرى (أعلى الطريق الزراعى، وأسفل نفق السلام، ومدخل الأوتوستراد، محور المنيب حتى مطلع محور المريوطية، منزل محور المريوطية على القوس الغربى)، وطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوى، وطريق السويس الصحراوى وطريق القطامية العين السخنة وطريق الإسماعيلية الصحراوى وطريق الإسكندرية الزراعى وطريق العلمين الساحلى وطريق الإسكندرية الساحلى.

وأكد مدير الإدارة العامة للمرور، أنه سيتم نشر وتكثيف الخدمات المرورية المزودة بسيارات الدفع الرباعى على جميع الطرق على مدار ٢٤ ساعة، فضلاً عن تفعيل دور خدمة الإغاثة عن طريق تزويد وتكثيف سيارات الإغاثة على الطرق والمحاور التابعة للإدارة، والتى من المتوقع زيادة الحركة المرورية عليها والعمل على توفير جميع السبل المتاحة من سحب السيارات المعطلة والعمل على إيجاد من يقوم بإصلاحها فى أقرب محطة خدمة على مدار ٢٤ ساعة من خلال الاتصال بغرفة عمليات الإدارة العامة للمرور من خلال أرقام ٠١٢٢١١١٠٠٠٠/ و
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:58 AM.