|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
أطماع أردوغان وازدواجية الإخوان..الجماعة تبارك تدخل تركيا فى سوريا وتهاجم مشاركة روسيا فى محاربة "دا
أثار التدخل التركى البرى فى سوريا، جدلا واسعا حول الأهداف الحقيقية للرئيس التركى رجب طيب ردوغان وراء هذا التدخل البرى، فى الوقت التى واصلت فيه جماعة الإخوان ازدواجياتها، وباركت هذا التدخل بينما هاجمت فى وقت سابق التدخل الروسى فى سوريا، من جانبها أعلنت لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، دعمها المجتمع الدولى للتصدى للنظام التركى. وبارك عمرو دراج، رئيس المكتب السياسى للإخوان فى الخارج،التدخل البرى التركى فى سوريا، وقال فى تصريح له باللغة الإنجليزية عبر حسابه الشخصى على "تويتر":"التدخل التركى فى سوريا هده الحفاظ على وحدة سوريا، ومهاجمة الوحدات الكردية واستطاعت فعل ذلك خلال 24 ساعة" – على حد قوله -. فيما قال سمير العركى، القيادى بتحالف دعم الإخوان، إنه فى العلاقات الدولية معروف أن الدول تتحرك وفق مصالحها، وهذا ما يمكن تفسير التدخل التركى فى سوريا، وأضاف فى تصريح له عبر صفحته على "فيس بوك":"معظم مناطق سوريا كانت تحت سيطرة داعش والتى تم استخدامها لهجمات التحالف الجوية ثم إعادة تسليمها إلى قوات وحدات الحماية الكردية ، وهو ما دفع سوريا للتدخل – على حد قوله . وتابع العركى:" استبقت تركيا الأحداث وحركت قواتها لتستولى على جرابلس وتقطع الطريق أمام أطماع وحدات الحماية، العملية ظاهرها داعش وباطنها وحدات الحماية الكردية"، لافتا إلى أن العملية لها ما بعدها والتحركات التركية قد لا تقتصر على جرابلس فالشمال السوري يمثل عمقا استراتيجيا لتركيا ولن تسمح بالعبث في وضعه الجغرافي أو الديموغرافى. من جانبه قال طارق البشبيشى، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، إن التنظيم يواصل تناقضه بشكل كبير، ويبارك التدخل التركى فى الوقت الذى كان يحرم فيه التدخل الروسى، موضحا أن هذه المباركة ستفضح الجماعة خارجيا وستبين أنها "جماعة مصالح". وأضاف القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، لـ"اليوم السابع" أن التدخل التركى لن ينجح، فهو محاولة من أردوغان لإفشال أى محاولة للحل السياسى فى الأزمة السورية. بدوره قال النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إن هناك ازدواجية فى السياسة الخارجية التركية، حيث أن اردوغان أعاد النظر فى العلاقات التركية الخارجية، بينما غض الطرف تماما عن ما يحدث فى الداخل التركى من تنكيل للمعارضين، موضحا أن ترحيب الإخوان بالتدخل التركى فى سوريا أمر طبيعى باعتبار أن أردوغان الحليف الأكبر لهم. وأضاف أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن ما يقوم به رجب طيب أردوغان فى سوريا هو حرب بالوكالة، وتركيا تريد كغيرها تقطيع سوريا، والتدخل فى شئونها الداخلية، الأمر الذى يتعارض مع السياسة السورية. وأشار إلى أنه من المعروف أردوغان تعاون مع معظم الجماعات المسلحة، فى الوقت الذى يأتى تدخله البرى فى سوريا محاولة لخدمة مصالحه فى الشرق الأوشط، موضحا أن مواقف الإخوان ازواجية ففى الوقت الذى هاجمت فيه التدخل الروسى فى سوريا، تبارك التدخل التركى، حيث الجماعة تبحث فقط عن مصالحها. بدوره، أكد طارق رضوان، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن مبدأ الجماعة الإرهابية هو"الغاية تبرر الوسيلة" ويتعاملون مع النظام التركى الحالى بنظرية "الكوبرى" حسب مصالحهم وأجندتهم، لذا فان تركيا لهم اليوم صديق وقد تكون فى الغد خصم لهم. وأضاف "رضوان" فى تصريح خاص، تعقيبا على صمت الإخوان على التدخل البرى التركى فى سوريا رغم إدانته للتدخل الروسى فيما سبق،:"يبحثون عن مصالحهم فقط"، مؤكدا أن التدخل التركى البرى فى سوريا لصنع عمق استراتيجى لتصدير الإرهاب. وأوضح "رضوان"، ان المجتمع الدولى بدأ فى التحرك للوقوف ضد تدخلات تركيا فى شئون الدول الأخرى، حيث ظهر على الساحة التوتر فى العلاقات التركية الألمانية والروسية قائلا:"ندعو المجتمع الدولى لوضع حد للتدخل التركى فى الشأن الداخلى للدول الأخرى |
#2
|
||||
|
||||
عاد من جديد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لإيهام العالم، بمكافحة الإرهاب وضرب معاقل تنظيم داعش الإرهابى، وأطلق الجيش التركى فى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، على الحدود السورية التركية فى مدينة جرابلس فى شمال سوريا عمليات أطلق عليها "درع الفرات"، ويخرج أردوغان بعد ساعات من العملية ليعلن أن الهدف منها هو "وضع حد للهجمات التى تستهدف تركيا من داخل الأراضى السورية، وإزالة المخاطر الناجمة عن تنظيم "داعش" وحزب "الاتحاد الديمقراطي" الكردى فى سوريا. جاءت التحركات التركية، عقب عمليات إرهابية أخيرة فى مدينة بنى غازى عنتاب وكلس فى جنوب شرق تركيا ذو الأغلبية الكردية، أشار أردوغان باصابع الإتهام إلى داعش، وبعد أيام تعلن أنقرة أنها بصدد دحر التنظيم الذى ظلت صامتة أمام تقدمه فى سوريا، بل ودعمته إلى جانب جماعات مسلحة ومنظمات متطرفة أخرى، وجعل من تركيا معبرا للمقاتليين إلى الأراضى السورية. فى كل مرة يعلن فيها أردوغان توجيه ضربات إلى داعش يضف إليها شن عمليات عسكرية ضد "الأكراد"، و اتخذ من الحرب على داعش والمنظمات المتطرفة التى تقاتل فى سوريا المدعومة من نظامه ذريعة لشن غارات على الأكراد، ففى يوليو العام الماضى قام بشن غارات جوية لضرب مخيمات لناشطيين من حزب العمال الكردستانى شمال العراق، وخرق اتفاق الهدنة بين أنقرة ومقاتلى الحزب التى وقعت عام 2013، وكانت بدعوى دك معاقل داعش، وهو ما يفسر تخوّف أنقرة من قيام كيان كردى من أكراد العراق وسوريا على الحدود التركية. ويمثل الأكراد حوالى 15 أو %20 من سكان تركيا، وعاشوا صراعًا متأصلًا مع الدولة التركية، بعد أن وضع أتاتورك مبادئ عامة جعل فيها القومية التركية القومية السائدة فى تركيا، وعاملت السلطات التركية الأكراد معاملة قاسية، وقاتل الأكراد داخل تركيا لسنوات من أجل الحكم الذاتى، وهو ما أثار مخاوف لدى أردوغان من أن يعلن أكراد سوريا وكردستان العراق قيام كيان أو دولة كردية على الحدود التركية السورية، تهدد وحدة بلاده. إلا أن النظام التركى يعتبر أن قيام أى كيانات كردية على حدوده خط أحمر، اذ يعترى أردوغان رعب من تحركات العمال الكردستانى فى العراق والاتحاد الديمقراطى لأكراد سوريا، وهو ما يجعله دائم التذرع بتوجيه ضربات إلى المقاتلين الأكراد، واعتبارها منظمات إرهابية، وباعلان عمليات تركية جديدة دخلت أنقرة فى مواجهة جديد مع أكراد سوريا، وحذر الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي لأكراد سوريا صالح مسلم أنقرة وقال أنها "ستفقد الكثير في المستنقع السورى". ورغم تقديم واشنطن دعم للأكراد وتسليح مقاتليهم، إلا أنها تغيير لهجتها تجاههم بشكل مستمر، ففى الضربة التى شنها أردوغان على أكراد العراق العام الماضى، وصف مسؤول بالبيت الأبيض حزب العمال الكردستانى بالإرهابى، وأدان الهجمات التى شنها الحزب على القوات التركية، وهو موقف يختلف تمامًا مع الموقف الذى اتخذته واشنطن من دعمها قضية الأكراد، وتسليحها مقاتلى البيشمركة للتصدى لداعش فى العراقوقال أليستر باكسى، المتحدث باسم البيت الأبيض: إن لتركيا الحق فى الدفاع عن نفسها ضد هجمات المتمردين الأكراد. وتحظى تركيا أيضا فى عمليات درع الفرات بمساندة مقاتلات أمريكية، وقال نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن الذى يزور تركيا بالتزامن مع العمليات، أن بلاده ستوفر غطاء جوى للضربات. ما يفسر أن أردوغان يتذرع بداعش لضرب الأكراد، كذلك عدم التنسيق مع القيادة السورية، والموقف الروسى والصمت الإيرانى، رغم تحركات أنقرة فى فلك المحور الإيرانى- الروسى الأيام الماضية، وتصريحاتها التى أشارت إلى تراجع فى لهجتها تجاه الرئيس السورى بشار الأسد، لكنها ترى أن أولويتها تكمن فى ضرب ما يهدد أمنها القومى وهو من منظرها "الأكراد |
#3
|
||||
|
||||
ويخشى النظام التركى من تنامى نفوذ الأكراد شمال سوريا، ويتهم الأكراد بالضلوع فى الحوادث الإرهابية داخل بلاده، لذا دخل فى مواجهة مباشرة مع حزب الاتحاد الديمقراطى لأكراد سوريا.
من جانبه حذر الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطى لأكراد سوريا صالح مسلم، أنقرة التى أطلقت اليوم الأربعاء عملية عسكرية فى شمال سوريا، من أنها "ستفقد الكثير فى المستنقع السورى"، مضيفا أن "تركيا متواجدة فى المستنقع السورى، وإنها ستصبح تائهة مثل داعش". وتوقع السياسى الكردى بأن يتكبد الجيش التركى خسائر كبيرة فى هذه الحرب. وشدد على أن أغلبية الشعب السورى، وائتلاف قوات سوريا الديمقراطية والمجلس العسكرى لمدينة جرابلس، يرفضون التوغل التركى. واتهم مسلم تركيا بأنها كانت تشارك فى الحرب بالوكالة فى سوريا طوال السنوات الخمس، وحاربت بأيدى مرتزقة "داعش" و"جبهة النصرة" و"السلطان مراد" وفصائل مسلحة أخرى، وشدد على أنه لا مفر من تكبد الجيش التركى خسائر كبيرة بعد تدخله مباشرة إلى النزاع السورى. وأكد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أن عملية "درع الفرات" فى شمال سوريا تستهدف إزالة المخاطر الناجمة عن تنظيم "داعش" وحزب "الاتحاد الديمقراطى" الكردى فى سوريا. وقال أردوغان أثناء كلمة ألقاها فى أنقرة اليوم الأربعاء: "بدأنا فى الساعة الرابعة صباحا عملية عسكرية فى شمال سوريا بغية إزالة المخاطر الناجمة عن "داعش" وميليشيات كردية فى سوريا". وأضاف "الحكومة التركية تعتزم وضع حد للاعتداءات على أراضيها انطلاقا من المناطق الحدودية"... "وأعد بإنهاء العملية فور إزالة الخطر"، مؤكدا على أن الشعب السورى لديه الحق فى تقرير مصيره. دعم أمريكى للعملية التركية من ناحية أخرى، اهتمت الصحف الأمريكية بتدخل تركيا البرى فى سوريا، وقالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الهجوم جاء قبل ساعات من زيارة نائب الرئيس الأمريكى جو بايدن لأنقرة فى زيارة هامة هدفها تهدئة التوتر فى العلاقات بين البلدين فى أعقاب تحركات الجيش الأخيرة. وأكدت الصحيفة أن الجيش الأمريكى مشارك بقوة فى هذه العملية، حيث قدمت قوات العمليات الخاصة الأمريكية المشورة للمقاتلات على الأرض، وقدمت الطائرات الحربية الأمريكية الدعم الجوى، بحسب ما ذكر مسئولون أمريكيون مسافرون مع بايدن. من جانبها، قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن التطورات الأخيرة دفعت بمدينة "جرابلس" إلى مركز الحرب فى سوريا، ووضعت القوات الكردية المدعومة من أمريكا، والتى كانت أكثر القوى فعالية فى الحرب على داعش فى شمال سوريا، فى مواجهة مع تركيا حول السيطرة على المدينة. وتعد المدينة خط إمداد حيوى، وآخر النقاط الحدودية التى تربط مقاتلى داعش مباشرة بتركيا والعالم الخارجى، وتفصل المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد فى شمالى سوريا. وتقع المدينة على بعد 20 ميلا تقريبا من بلدة مانبيج التى تم تحريرها من داعش فى وقت سابق هذا الشهر على يد القواد الكردية. وسيكون استعادة جرابلس ومدينة الباب التى يسيطر عليها داعش أيضا جنوبا خطوة هامة نحو ربط المناطق الحدودية الواقعة تحت سيطرة الأكراد شرق وغرب نهر الفرات. وقالت الإندبندنت إن تركيا تخشى تنامى قوة القوات الكردية السورية المدعومة أمريكيا، التى تربط بينها وبين الأكراد فى جنوب شرق تركيا. وزير الداخلية التركى: العملية حق مشروع لنا ودافع وزير الداخلية التركية "إفكان ألا" عن العملية، وقال إنها أكثر الحقوق المشروعة لبلاده. وأضاف الوزير فى تصريحات لوكالة الأناضول التركية أن عملية "درع الفرات" التى بدأت صباح اليوم الأربعاء هدفها تعزيز الأمن على الحدود الجنوبية للبلاد. من جانبها، قالت صحيفة "الجارديان" إن الحملة الأخيرة لتركيا هى تطور يسلط الضوء على التعقيدات والمخاطر التى تنطوى عليها الحرب فى سوريا، والتى جذبت قوى المنطقة، وأدت إلى إعادة تشكيل التحالفات التى كانت قائمة منذ فترة طويلة فى المنطقة. وفى حين أن هزيمة داعش كان دائما "الهوس الأمريكى" فى سوريا، فإن تركيا كانت ترى أن رحيل الأسد شرط ضرورى لمحادثات السلام، وترفض فكرة دويلة كردية على حدودها. وفى نفس السياق، حذرت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأمريكية من أن استراتيجية الهجوم التركية يمكن أن تفاقم التوترات السياسية فى المنطقة، حتى لو نجحت فى إخراج داعش من جرابلس. وقالت إن نجاح العملية التركية سيؤدى إلى مواجهة فوضوية بين حكومة أنقرة والأكراد المدعومين من الولايات المتحدة. وكان رئيس الوزراء التركى بن على يالدريم صرح يوم الإثنين الماضى، بأنه من الأهمية الحيوية فتح صفحة جديدة فى سوريا بنموذج يضم تركيا وإيران وروسيا والولايات المتحدة ودول الخليج. |
#4
|
|||
|
|||
العالم كله يبارك تدخل إردوغان فى سوريا والذى تأخر جدا فى نظرهم
اللى يهدر فى بلده وتهون عليه مايبكيش لما يلاقيها صبحت مزار لكل طوائف الإرهاب (جماعات وأنظمة) شكرا على الخبر
__________________
الحمد لله |
#5
|
|||
|
|||
المدارس فى تركيا مجانية لايدفع الطالب شئ ويستلم زى صيفى وزى شتوى ولبس رياض وجزمة
والكتب بالمجان اردغان سدد ديون تركية وجعل من تركيا جنة اما الدكر اللى عندنا غرق مصر قى بحار من الديون !!!!!!!!!!!!!! افيقوا رحمكم رب السماء |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
قردوغان حبس ونكل بكل معارضيه وخسف بيهم الأرض وإقتصاد تركيا منتعش من حاجات متشرفناش .. إلا لو كان لك رأي تاني .. ده شيئ يخصك ويتفق وقيمك وقناعاتك .......... الدكر بتاعنا .. وتحمد ربنا وتبوس إيدك وش وضهر إنه سايبك تتنفس .. بعد كلامك الحلو ده ..
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
هو إردو عنده دروس خصوصية معظم من يقومون بها من أصحاب اللحية وكل كلامهم مع غيرهم (الحلال والحرام) دافع عن الإردو زى ما انت عايز بس ماتنساش إن مصر عندها مجانية التعليم ولم يهدرها سوى حبايبك بمخطط من حبايبك تركيا تنازلت عن حقوق مواطنيها اللى كانوا فى طريقهم لمساندة غزة من أجل عيون الصلح مع الكيان الصهيونى وتشاركها التدريبات فى صحاريها على كيفية غزو غزة وقت اللزوم إردو مين يا كابن - إردو يمارس فى سوريا الأن مامارسه من قبل فى العراق ليعجل بإزحة دولة أخرى من عالم العرب فرفط كروت الوهم واصحى ونفض مخــــدتك كابوس وعشش فى الغرور ضار جدا بصحتك ياللى بتنكر الشمس فى ظهـــــــيرتها البيضاء فكم من فكر علمــــــــاء سيمحى حمـق فكرتك كيف لغافل يدعو الناس ليستفيقوا --- وعجبى شكرا
__________________
الحمد لله |
#8
|
|||
|
|||
يا مثبت العقل والدين
الحمد لله على نعمة العقل |
#9
|
|||
|
|||
الحمد لله رب العالمين ربنا يزيدك إيمان وتقى وعقل وتعقل
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
|
|