|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الانتهاء من محور الضبعة بطول 280 كم فى أغسطس المقبل.. الطريق يستغرق ساعتين ونصف من القاهرة وينتهى عن
محور الضبعة، الذى يصل من محطة الكيلو 39 من طريق القاهرة وحتى مدينة الضبعة، بطول 280 كيلو متر، سيتم افتتاحه بالكامل فى 6 أغسطس المقبل، مع العلم بأن المرحلة الأولى من هذا الطريق قد تم الانتهاء منها منذ أربعة أشهر، التى تنتهى عند وصلة "البرقان" مدخل مدينة الحمام على الساحل الشمالى الغربى بطول 150 كيلو متر، ويتم استخدامها منذ أن افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى 6 فبراير 2016 . وتنفذ الهيئة الهندسية للقوات المسلحة محور الضبعة لتخفيف العبء عن المواطنين، وتقليل زمن الرحلة من القاهرة إلى مدينة الضبعة لتصل إلى حوالى ساعتين ونصف تقريبا، إذا كانت السرعة 120 كم / ساعة، ويعتبر هذا الطريق نقلة كبيرة سوف تساهم بشكل غير مسبوق فى تنمية منطقة الساحل الشمالى الغربى وفق الخطة التى وضعتها الدولة. الجدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعى تداولت صورا خلال الأيام الماضية حول محور الضبعة تحت مسمى طريق "القاهرة – رأس الحكمة"، وأنه تم الانتهاء من الطريق بالكامل وسوف يختصر المسافة من القاهرة إلى مطروح لتصل إلى ساعة ونصف، وهو ما تأكد "اليوم السابع" من عدم دقته، خاصة أن المرحلة الثانية من المشروع لم يتم افتتاحها حتى الآن، والمشروع ينتهى عند مدينة الضبعة، التى تبعد حوالى 130 كيلومتر شرق مطروح. وقال اللواء مختار قنديل، رئيس جهاز تنمية مطروح الأسبق، لـ"اليوم السابع" إن الطريق الجديد سوف يختصر الوقت والمسافة، ويمكن استخدامه إلى جانب الطريق الساحلى على البحر المتوسط للوصول إلى مدينة مطروح، مؤكدا أن الهيئة الهندسية للقوات المسلحة تسابق الزمن من أجل إنهاء الشبكة القومية للطرق، التى تعتبر أحد أهم المشروعات القومية، التى بدأها الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ توليه المسئولية فى عام 2014 حتى اليوم. وأوضح قنديل أن الطرق الجديدة التى تنفذها القوات المسلحة بالتعاون مع وزارة النقل والعديد من الجهات المعنية ، سوف تساهم بشكل غير مسبوق فى عجلة التنمية والاستثمار خلال الفترة المقبلة، وسوف تؤثر بشكل واضح على المناطق الحدودية والنائية ، التى ظلت لسنوات طويلة محرومة من الخدمات والتنمية على الرغم من وجود مقومات جغرافية وثروات طبيعية كبيرة فى تلك المناطق ، ولم يكن يتم استغلالها بالصورة الصحيحة.
http://www.youm7.com/story/2016/7/3 |
#2
|
||||
|
||||
للدكتور حسين الشافعى، يوضح تفاصيل تشغيل المفاعلات النووية المصرية فى منطقة الضبعة بالقرب من البحر المتوسط. وتوضح الرسومات التى حصلت عليها "اليوم السابع"، أن القرض الروسى يشكل 85% من بناء المشروع النووى، وتبلغ تكلفته 25 مليار دولار، وفوائد هذا القرض بعد السداد 5 مليارات دولار فقط. ويشير الرسم إلى أنه سيكون هناك 15% تمويلا إضافيا بقيمة 4.5 مليار دولار، وستكون فوائد القرض خلال فترة السداد 11 مليار دولار، وسيبلغ إجمالى المتحقق من بيع الطاقة المولدة 292 مليار دولار. وتؤكد البيانات، أن فترة توزيع نسب الطاقة خلال تشغيل المفاعلات ستكون4% خلال فترة السماح من 2023 حتى عام 2029، و35% خلال فترة سداد الدين من 2029 وحتى 2050، و61% فى فترة ما بعد سداد الديون من 2050 حتى عام 2085. ومن المقرر إنشاء محطتين نوويتين فى الضبعة فى المرحلة الأولى، من بين 8 محطات يستوعبها المشروع، وتقدم الشركة الروسية إقامة محطتين بقدرة 1400 ميجا وات لكل محطة بتكلفة تتراوح ما بين 4 و5 مليارات دولار وتعد الشركة الروسية الوحيدة التى تصنع مكونات المحطة النووية بنسبة 100%، ولا تعتمد على استيراد مكونات من دول أخرى، كما لم تضع الشركة أى شروط سياسية على مصر لإقامة المحطة النووية، بجانب إنشاء مركز معلومات للتقبل الشعبى للطاقة النووية، ونشر ثقافة التعامل معها وفوائدها التى ستعود على مصر لحل أزمة الكهرباء والمكاسب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لهذا المشروع. كانت موسكو والقاهرة وقعتا فى فبراير الماضى اتفاقًا مبدئيًا لإنشاء محطة نووية فى منطقة الضبعة المصرية، ويخطط أن تضم المحطة 4 وحدات تبلغ طاقة كل منها 1200 ميجاوات. يذكر أنه فى 14 يونيو 2014 خلال حفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيساً للجمهورية أعاد الأمل مرة أخرى لدخول مصر العالم النووى، وأكد خلال كلمته عزمه على إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية، وبدأت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية فى مفاوضات جادة مع 3 دول تقدموا بعروض لإنشاء المحطة النووية؛ وهى روسيا وكوريا والصين، وكان أفضل العروض لصالح مصر هو العرض الروسى الذى تم اختياره لتنفيذ أول محطة نووية لتوليد الكهرباء. وتقع منطقة الضبعة فى مرسى مطروح، ووفقًا للكتيب الإحصائى للمحافظة، فإن الضبعة تحتوى على 13 وحدة محلية، وعدد سكانها 7664 نسمة، وأكدت الدراسات صلاحية الموقع وملاءمته لإنشاء المحطة النووية، وتبع ذلك إعداد البنية الأساسية للموقع، والتى تشمل إنشاء شبكات رصد للزلازل الدقيقة، ومحطات رصد إشعاعى، ومد شبكات المياه والصرف الصحى، وإنشاء طرق ومبانٍ ومنشآت.
http://www.youm7.com/story/2016/7/1 |
#3
|
|||
|
|||
شكرا على الخبر استاذنا الفاضل
__________________
صن لسانك عن الشر و شفتيك عن التحدث بالغش
|
العلامات المرجعية |
|
|