نقابة المعلمين ومسئولين التعليم يستمران فى مسلسل النصب على المعلمين بجداول مرتبات تقدر بملي

[ostaznemr]

نشر الاستاذ احمد الاشقر منسق الجبهة الحرة لنقابة المهن التعليمية مقالا على صفحته الشخصية يحمل عنوان " موسم النصب على المعلمين " حيث ذكر الاشقر ان المبالغ الذى يتحدث عنها وزراء التربية والتعليم بتعاقبهم فى الوزارات السابقة حتى الان تتجاوز المليارات من الجنيهات وهذا يتنافى مع الحقيقة حيث ان الحكومة لاتستطيع توفير مليار واحد من تلك العشرات من المليارات المعلن عنها فى جداول الاجور للمعلمين والعاملين بالتربية والتعليم والتى ينشرها الوزراء فى تصريحاتهم الصحفية بكبرى الصحف القومية وفى احاديثهم للقنوات الفضائية .

وأضاف الاشقر ان النقابة هى مجموعه من اصحاب السوابق الذين افلسوا النقابة ويشاركون فى النصب على المعلمين ووصف الاشقر المعلم انه مفعول به منصوب عليه من كل الحكومات مضاف إليه أعباء كثيرة ومرفوع عنه أى تقدير مادى أو أدبى واما حقوق المعلم لا محل لها من الإعراب لدى كل المسئولين الذين تعاقبون على الوزارة منذ سنوات .

وتحدث الاشقر عن طرق النصب على المعلمين حيث انه بدأ النصب على المعلمين عند دخول المدارس وبدء الحشد لمظاهرة 10 سبتمبر عام 2011 وما يتبع ذلك من دعوات الإضراب عن العمل

ويستمر مسلسل النصب عند اقتراب موسم الامتحانات للثانوية العامة التى تضع لها الوزارة عدة خطط هى خطة تأمين لجان الامتحانات وخطة منع الغش وتسريب الامتحانات تخدع الوزارة المعلمين بتصريحات عن زيادة مرتبات المعلمين وعن قانون التعليم الجديد الذين شاركوا فيه والجداول للاجور المتضمنه بالقانون والتى ستحقق زيادة بضع ااااالاف للمعلمين على مرتباتهم
فى الوقت التى لاتنفذ فيه وزارة التعليم الاحكام القضائية الحاصل عليها المعلمين لعدم توفير وزارة المالية للاعتمادات المالية لها .

للمزيد من التفاصيل عن المعلمين وقراراتهم هنـــا

ولايقف الامر عند هذا الحد بل ان بعض المديريات التعليمية تمارس الخصم من مرتبات المعلمين بدون وجه حق وضربا بالقانون عرض الحائط فى غياب الرقابه على عملها مما يلجأ المعلمين الى الاتجاه للنيابات لاثبات حقوقهم .

[ostaznemr]

والله الرجل ده زي العسل وخد بالك من التشبيه ده للمعلم وحقوقه (ووصف الاشقر المعلم انه مفعول به منصوب عليه من كل الحكومات مضاف إليه أعباء كثيرة ومرفوع عنه أى تقدير مادى أو أدبى واما حقوق المعلم لا محل لها من الإعراب) ههههههههههههه وصف الحال زي ابن عقيل في الألفية