اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-08-2008, 06:03 PM
الصورة الرمزية أحمد بلما
أحمد بلما أحمد بلما غير متواجد حالياً
طالب جامعى (كلية هندسة)
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 224
معدل تقييم المستوى: 17
أحمد بلما is on a distinguished road
Neww1qw1 مصر في بكين ... متسألش مصر رايحة فين

بصراحة ملأتش حد جايب حاجة عن الموضوع ده قلت انقله يمكن يكون في تعليق عليه ولا حاجة :.
خيبة أمل، وفساد، وإهمال، وتخبط، وفضيحة، وعار.. أوصاف عديدة نالتها البعثة المصرية التي شاركت في أوليمبياد بكين عن جدارة واستحقاق بعد فشلها في تحقيق أي إنجاز يُذكَر باستثناء برونزية لاعب الجودو هشام مصباح.



ونتيجةً لهذا التساقط المتتالي للبعثة في مختلف الرياضات ينتظر الشعب المصري عقابًا قاسيًا لبعثةٍ هي الأكبر بين الدول العربية والإفريقية والإسلامية، بل كانت الأكبر بين كل الدول المشاركة في الدورة؛ حيث مثَّل مصر 101 من اللاعبين، ورغم الملايين التي أنفقتها الدولة على هذه البعثة، والتي اقتربت من 100 مليون جنيه، إلا أن مصر احتلت بفضل "الفَشَلَة" المركز الـ81، وهو الأخير من بين الدول التي حصلت على ميداليات في الدورة لتتساوى مع أفغانستان والكيان الصهيوني والمالديف وتوجو، وتتقدَّم علينا دول مثل زامبيا وإثيوبيا وكينيا إفريقيًّا، فضلاً عن المغرب وتونس والبحرين وكذلك السودان عربيًّا، ودول لا يعلم أحد مكانها على الخريطة، مثل جاميكا التي حصدت ميداليات سباقات العدو 100 و200 متر رجالاً ونساءً، فرديًّا وجماعيًّا.



هذه المهزلة التي قابلها الشعب المصري بغضب كبير، دفعت الرئيس حسني مبارك إلى تكليف الحكومة بتشكيل لجنة عاجلة للتحقيق في هذه الفضيحة، ولكن يظل السؤال: من المسئول عن هذه الكارثة؟! وكيف سيتم التصرف معه؟! وهل ستمر الفضيحة مرور الكرام بعد أن تهدأ العاصفة؟!


هشام مصباح حقق الميدالية البرونزية الوحيدة لمصر




هذه الأسئلة طرحناها على عددٍ من الخبراء والنقاد، ولكن قبل ذلك نقدِّم لمحةً عن مشاركات مصر الأوليمبية؛ حيث تُعدُّ مصر أكثر الدول العربية مشاركةً في الدورات الأوليمبية، وجاءت مشاركتها في بكين رقم عشرين في تاريخها بعد أول مشاركة لها في أوليمبياد ستوكهولم عام 1912م برياضي واحد فقط هو أحمد حسنين لاعب المبارزة، وقد حقَّقت مصر خلال مشوارها 23 ميدالية أوليمبية؛ منها 7 ذهبيات، و7 فضيات، و9 برونزيات، لتكون أكثر الدول العربية حصولاً على ميداليات أوليمبية، ليستمر الإنجاز وتحصد البعثة المصرية في أوليمبياد أثينا 2004م خمس ميداليات دفعة واحدة؛ منها ذهبية وزن 94 كيلو في المصارعة الرومانية عن طريق كرم جابر، وقد استبشر المصريون خيرًا برياضييهم في دورة بكين، لكنهم مرةً أخرى حصدوا الخيبة واكتفوا ببرونزية الجودو، ولم يتمكن مصارعها الذهبي كرم جابر من الاحتفاظ بلقبه وخرج في دور مبكر، وفشل ملاكموها أيضًا في بلوغ أدوار متقدمة.
مراكز متأخرة



وفي بكين أيضًا خيَّب الملاكم المصري محمد هيكل آمال المصريين التي كانت معلَّقة عليه لتحقيق ميدالية بعد خروجه من دور الـ32 في وزن 75 كيلوجرامًا، كما ودَّع الراميان أدهم مدحت ومحمد عبد العلي الأوليمبياد منذ بدايتها؛ إذ حقَّق مدحت 64 نقطة في رماية الحفرة فقط تجعله في المركز 34 بين 35 متسابقًا، بينما حلَّ عبد العلي في المركز 47 بين 48 لاعبًا بعدما حقَّق 563 نقطة في رماية 10 أمتار مسدس هواء، أما شيماء حشاد المشاركة في مسابقات 10 أمتار بندقية هواء فحصلت على 393 نقطة لتخرج في المركز 23 بين 47 لاعبة.



كما خرج المصارع ياسر صقر من منافسات نفس الدور بعد هزيمة ثقيلة أمام الأرميني يوري باتريكيف بنتيجة ٢/١٥، و تراجعت أيضًا لاعبتا منتخب الخماسي الحديث آية مدني وأمنية فخري اللتان كان يتوقع الجميع إحرازهما ميدالية جديدة خلال منافسات الدور النهائي للسيدات، إلا أنهما خيَّبتا الآمال وخرجتا صفر اليدين من الأوليمبياد؛ حيث أنهت آية مدني منافسات الخماسي للسيدات في المركز الثامن برصيد ٥٥٤٤ نقطة وبفارق ٢٤٤ نقطة عن صاحبة المركز الأول والميدالية الذهبية، وتراجعت أمنية فخري إلى المركز الثاني والثلاثين.



خنوع وتخاذل

كما خرج الملاكم المصري حسام بكر من دور الثمانية لمنافسات الملاكمة وزن ٦٩ كيلوجرامًا، في منافسات أوليمبياد بكين، بعد خسارته أمام منافسه الكوبي كارلوس سواريز، بنتيجةٍ وصفتها وكالات أنباء بأنها مذلة.



المصارعة حياة فرج هي الأخرى خسرت وخرجت من البطولة بعد مباراة واحدة أمام الأمريكية راندي ميللر بعد دقيقتين فقط خرجت بعدهما "حياة" فاقدة الوعي.



وخرجت اللاعبة المصرية إيمان شعبان من دور الـ٣٢ في منافسات السلاح بعد هزيمتها أمام نظيرتها لاعبة كوريا الجنوبية "نام هيونهي" بنتيجة ٥/١٥، في الوقت الذي احتل فيه منتخب المبارزة بالسيف المركز الأخير في منافسات دور الثمانية، بعد خسارته أمام المجر ٤٥/٢٥، وفشل محمد أمير في التأهل إلى الأدوار النهائية في منافسات الرماية بالبندقية باحتلاله المركز الـ٤٦.



وفشل ثلاثي الرماية المصرية في أول يوم للأوليمبياد في سباقات الرماية؛ حيث فشلت في تسجيل أي مركز متقدِّم؛ حيث حصلت اللاعبة شيماء عبد اللطيف حشاد على المركز الـ٢٣ في منافسات بندقية ١٠ أمتار ضغط هواء سيدات بعد أن حقَّقت ٣٩٣ نقطة من إجمالي ٤٠٠ نقطة.



وأنهى المنتخب المصري لكرة اليد مبارياته في الدور الأول دون أن يتذوَّق طعم الفوز، وواصل عروضًا مخيبةً للآمال أمام منافسيه ليحتفظ بموقعه في قعر المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط بتعادلين وثلاث هزائم، ليحتل المنتخب المصري المركز الحادي عشر وقبل الأخير في الترتيب العام للمسابقة طبقًا لنتائج المجموعتين الأولى والثانية، ليرتقيَ مركزًا عن المرتبة التي احتلها قبل أربعة أعوام في أوليمبياد أثينا 2004م، والتي تذيَّل فيها الترتيب العام والمركز الثاني عشر.



فخر وإنجاز!!
د. إسماعيل حامد


هذه الفضيحة دفعتنا إلى التساؤل عن أسباب نكسة 2008م، وبدأنا بالدكتور إسماعيل حامد سكرتير اللجنة الأوليمبية الذي ردَّ علينا بعصبية مفرطة، مشيرًا إلى أن اللجنة راضية عن أداء البعثة المصرية وقبولها أن تكون مصر إحدى الدول التي توضع اسمها في سجل حصد الميداليات، حتى وإن كانت برونزية واحدة، معتبرًا أن وجود مصر في المركز الـ 81 من إجمالي 204 دولة شاركت في الأولمبياد، خاصةً أن مصر كانت تصوم عن حصد الميداليات لعدة سنوات.



ولكنه أكد أن الآمال كانت معقودةً على عددٍ أكبر من الميداليات؛ الأمر الذي جعل ميدالية الجودو غير كافية لمكانة مصر الأوليمبية، ولم يُرجع سبب عدم تحقيق أية ميداليات إلى ضعف البعثة المصرية، ولكن إلى التفوق الكبير الذي شهدته الرياضة الأوليمبية في العالم، والذي ظهر في بكين، ولم تكن مصر أحد رواده.



وطالب بأن يكون هناك مواكبة حقيقية للرياضة الأوليمبية والتركيز على ألعابٍ بعينها بدلاً من المشاركة بـ101 من الرياضيين في بعثة واحدة في الوقت الذي لم تكن الآمال معقودة إلا على 10 رياضيين فقط والاكتفاء بالمشاركة الشرفية للباقين.



وبرَّر عدم حصول مصر على ميداليات غير ميدالية الجودو قائلاً: "من الفخر حصول الرياضيين المصريين على مراكز متقدمة، كالخامس والثامن، في ألعابٍ بعيدة عن الميداليات؛ الأمر الذي لم يتحقَّق مع منتخبات أخرى".



نريد تغييرًا
د. ياسر أيوب


في المقابل يرى الدكتور ياسر أيوب الناقد الرياضي أن ما حدث من البعثة المصرية في بكين نوعٌ من العبث، واستمرارٌ لمسلسل الهزل الجماعي الذي تشهده الرياضة المصرية، سواءٌ كان هزلاً رسميًّا وحكوميًّا أو هزلاً إعلاميًّا على ورق الصحف أو شاشات التليفزيون، مشيرًا إلى أن مصر لا تملك لجنة أوليمبية حقيقية، وأن اللجنة لا بد أن يديرها رجال مقتنعون بها وقادرون على المحافظة عليها والقيام بواجباتهم لإدارة الرياضة التي تستطيع أن تحقِّق البطولات لمصر.



وشدَّد أيوب على أن أي رئيس للجنة الأوليمبية المصرية لا بد أن يدرك أنه لم يَنَلْ هذا المنصب كنوعٍ من الوجاهة السياسية أو الاجتماعية، وإنما يجب عليه أن يكون رجلاً قادرًا على الإدارة والقيادة والتفكير، مطالبًا الحكومة المصرية بأن تدرك أنه لا بد لها من إلغاء قرار تأميم الرياضة المصرية؛ حيث لا يجب أن تصبح الدولة في مصر هي التي تدير اتحادًا رياضيًّا أو منتخبًا مصريًّا أو هي التي تنظم بطولةً ما في أية لعبة أو حتى في كل الألعاب.



كما شدد على أنه ليس الحل والخلاص من هذا الهراء الرياضي هو تغيير حسن صقر أو منير ثابت أو التمسك باللوائح الجديدة أو حرقها والعودة إلى اللوائح القديمة، وإنما تغيير تلك العقيدة الرياضية التي تحكمنا وتغيير رؤيتنا ومفاهيمنا وكل قوانين الرياضة المصرية وقواعدها.



واختتم كلامه متسائلاً: "ماذا كانت مهمة حسن صقر في بكين؟! وهل من الممكن محاسبة الدكتور حسن مصطفى على إخفاقات اليد المصرية دون أن يتوعَّدنا بالعقاب باعتباره رئيسًا للاتحاد الدولي للعبة؟! وما هو ثمن سفر محمد شاهين رئيسًا لبعثة مصر الأوليمبية؟!".



إدارة فاشلة

في الوقت الذي اعتبر حسام فرحات رئيس قناة (النيل للرياضة) الأسبق ما حدث في أوليمبياد بكين بنكسة رياضية جديدة تضاف إلى النكسات المصرية وصفر المونديال؛ ذلك التاريخ الأسود للرياضة المصرية، مشيرًا إلى أن الأخطر من عدم حصول مصر على ميداليات في أوليمبياد بكين هو عدم قدرة مسئولي الرياضة في مصر على الحفاظ على المواهب الرياضية التي كان مخطَّطًا لهم أن يبقوا أبطالاً للعالم، أمثال كرم جابر الذي أخطأ مسئولو الاتحاد في التعامل معه ورأوا في هذه البطولة انهيار القيمة الكبيرة لهذا البطل.



كما مثَّل للمواهب المهدرة أيضًا ببطلي مصر في الملاكمة حسام بكر ورمضان عبد الغفار اللذين توقَّع لهما الخبراء أن يعودا بميداليتين على الأقل.



واعتبر فرحات السبب الرئيسي للنكسة المصرية في بكين سوء الإدارة وتولي غير الأكْفاء وغير المؤهلين مناصب الرياضة المصرية، وانشغال الاتحادات الرياضية بما هو أقل، سواءٌ حل مجالس الإدارات أو تغيير اللوائح، مشيرًا إلى أنه إذا وُجدت الإدارة الكفء فسوف يجد اللاعبون منها تدريبًا جيدًا ومناخًا مناسبًا ومنافسةً قويةً.



كما استنكر فرحات الفوضى الرياضية التي لازمت البعثة في بكين وعدم تهيئة الجو المناسب للاعبين، مشيرًا إلى أن الأموال التي كلَّفتها الرحلة لا يعرف أحد مصيرها، ولكنه يؤكد أن أموال الرياضة، والتي يتم صرفها على اللاعبين لا تهدر إلا في حالة اعتزال اللاعب؛ الأمر الذي لن يكون له تأثير قوي في البعثة العريضة التي سافرت إلى بكين.



كما استنكر كِبَر البعثة وعدم تحقيق سوى ميدالية برونزية واحدة فقط، مشددًا على أنه كان أولى باللجنة الأوليمبية أن ترسل بعثة صغيرة وتعقد عليها الآمال بقوة بدلاً من الزج بعددٍ دون وجود نتاج حقيقي، ضاربًا المثل ببعثة دولة كينيا التي شاركت بـ15 لاعبًا وحصدت 7 ميداليات.
  #2  
قديم 26-08-2008, 06:09 PM
الصورة الرمزية CoMMaNdo
CoMMaNdo CoMMaNdo غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 797
معدل تقييم المستوى: 17
CoMMaNdo is on a distinguished road
افتراضي

خلينا احنا فى الكوره وكاس الامم الافريقيه :D
ومنهتمش باى حاجه تانيه

لان دا السبب فى فشل ال 100 الى راحو
مفيش دعم الدعم كله رايح للكرة
ولاتحاد الكرة

__________________

تعبان بجد لو فيه حد لسه بيحبنى ياريت يدعيلى ان ربنا يهدينى
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:47 AM.