#1
|
|||
|
|||
البكاء علي حال معلم مصر
م : ما بين نظرة الاحترام و التقدير الى معلمى الأمس و الى نظرة الرأفة و الشفقة الى معلمى اليوم خيط رفيع و فارق كبير بينهما في الطموحات و المكانة الاجتماعية معلم اليوم ناقص يشحت لتحسين احواله المادية والمعنوية طالب الكثيرين من فئات المجتمع بعودة الريادة للمعلم لقيادة المجتمع للتنوير و التطوير و التجديد و المشاركة فى تشكيل وجدان الشعب المصري وهذا الكاريكاتير رصد حال المعلم في زمن الهلالي ووزراء التعليم السابقين الذين اهملوه " رفع المعلم يده قائلا يارب أنا مش عارف ابدأ الدعاء منين ولا منين بس كفاية اقولك اني مدرس |
#2
|
||||
|
||||
عاوز تبكى بجد قارن بين معدية كفر الشيخ (حضارة 7 آلاف سنة) وبرج الإمارات( نشأت فى السبعينات) اللى اتحرق بالأمس .. البرج به 60 دور منهم 40 دور احترقوا ولا خسائر فى الأرواح .. والمعدية كان فيها 18 راكب مات منهم 16 .. مقارنة بسيطة تختزل كل المعانى ..
ألاقى واحد يشتم ولا يخون يستحق ما يجرى عليه.
__________________
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم من كان أخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنه.
|
العلامات المرجعية |
|
|