#1
|
|||
|
|||
درس قيم إنسانية ملخص متميز وأقوى تطبيقات للأستاذ إسلام عصام
ملخص متميز لأول درس في القراءة "قيم إنسانية" + س و ج + 59 سؤال تطبيقي شاملة الدرس كاملا ملخص الدرس الأول: قيم إنسانية روحياً: حيث يسمو بإنسانيته عن طريق تحريره من الشرك ، وعبادة قوى الطبيعة وتخليصه من الخرافات. عقلياً: بتسخير عوامل الطبيعة ، وقواها له ، ولمنفعته ، واستخدام عقله في معرفة قوانين الطبيعة ، واستغلالها لصالحه . اجتماعياً: بتهيئته لحياة اجتماعية عادلة قوامها التعاون بين الرجل والمرأة داخل الأسرة ، ثم المجتمع. مظاهر سمو الإنسان وتكريمه على سائر المخلوقات: فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات ، وجعله خليفة له في الأرض ؛ ليسودها ، ويخضعها لسيطرته . موقف الإسلام من الحرية: يهتم الإسلام بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه ، فدعا إلى تحرير العبيد ، وجعل هذا التحرير تكفيراً للذنوب ، وأعطى للعبد الحق في مكاتبة سيده ، وقد حرَّم بيع الأمة إذا أنجبت من سيدها لتصبح حرة بعد موته ، وكذلك الأبناء. حقوق الإنسان: فالإسلام يدعو إلى حرية العقيدة ، وهذا أروع مثل على التسامح الديني ، وما شُرِعت الحرب في الإسلام إلا للدفاع عن دين الله ، لا العدوان. الإسلام دين السلام: لترفرف على البشرية ألوية الأمن والطمأنينة ، حيث وضع الرسول - صلى الله عليه وسلم - مبادئ الحرب بتحريم *** الشيوخ ، والأطفال ، والنساء ، وأحسن معاملة الأسرى ، وأهل الذمة ، فلا تمس كنائسهم ، وأن تترك لهم حرية ممارسة عباداتهم . سبب انتشار الإسلام: الحق أن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان، والهند ؛ لأنه كفل للناس جميعاً العدل ، والرخاء ، والسلام. اللغويات الكلمة معناها الكلمة معناها شأن منزلة وقدْر (ج) شئون رغب في حبب× رغب عن الشرك × التوحيد انبرى تصدى كاهله عاتقه وكتفه (ج) كواهل يفكون يعتقون نير خشبة توضع فوق عنق الثور ج أنيار عتقهم تحريرهم مسخر مذلل ومقهور وخاضع× معزز الأمة العبدة ج/ إماء تهوى تحب استولدها أنجب منها هيأه أعده لا يكرهون لا يجبرون يفضل يفوق التسامح × التعصب سوّى قوم وعدل حيزها مساحتها سائر باقي امتشاق حمل الخواص المميزات م/خاصة الحسام السيف يحيل يحول جنحوا مالوا خلائف م/خليفة ألوية رايات م/ لواء غير موضع أكثر من موضع أهل الذمة أهل الديانات الأخرى اليهود والنصارى مضى سار بقوة لا ينقص لا يهدم يعتد يهتم × يغفل ويهمل كفل ضمن راسخ ثابت ج/ رواسخ أقصى أبعد× أدنى الرقيق العبيد مولاها سيدها ممارسة مزاولة عهد ميثاق الرشيد الناضج حسن التقدير إماماً هادياً ج أئمة عدل جعل معتدل القامة متناسب الخلقة ترفرف تتحرك وتخفق الدرس في (س) و (ج) Û يسمو الإسلام بالإنسان : روحيا : إذ حرره من الشرك وعبادة القوى الطبيعية . عقليا : أسقط عن كاهله نير الخرافات ونبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته ودعاه لأن يستخدم عقله في خدمة قوانينها بعد أن كان يظن أن الطبيعة هي التي تسخره وتتقاذفه كما تهوى . اجتماعيا : حيث هيأه لحياة اجتماعية عادلة تقوم على البر والتعاون تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد . س2 بين القرآن الكريم سمو الإنسان في أكثر من موضع . وضح Û بين القرآن الكريم ذلك في أكثر من موضع فقد خـُلق الإنسان في «أحسن تقويم» وسوي وعدل وركب في أحسن صورة وسخر الله له كل ما في الطبيعة وفضله على كثير ممن خلق تفضيلا «ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا » وجعله خليفة له في الأرض «وهو الذي جعلكم خلائف الأرض» . س3 صحح الإسلام العلاقة بين الإنسان والطبيعة . وضح Û جعل الإسلام الطبيعة مسخرة لخدمة الإنسان يعمل فيها عقله بدلا من أن يشعر بأنه مسخر لها تتقاذفه كما تهوى . س4 أهل الله الإنسان لأن يسخر الطبيعة لخدمته . وضح. Û وهبه الله الخواص الذهنية التي يمكنه بها تحويل كل عنصر من عناصر الطبيعة لخدمته فهو خليفة الله في أرضه وكل ما في الوجود يخضع لسيطرته . س5 اعتد الإسلام بحرية الإنسان وكرامته . كيف ذلك؟ Û جاء الإسلام والاسترقاق متأصل في جميع الأمم فقاومه بكل السبل تأكيدا على حرية الإنسان وكرامته . س6 ما الطرق التي انتهجها الإسلام للقضاء على الرق ؟ Û من هذه الطرق : 1- دعا إلى تحرير العبيد من الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا فسارع الصحابة أمثال أبي بكر إلى ذلك. 2- جعل كفارة بعض الذنوب تحرير الرقاب. 3- أعطى العبد الحق في مكاتبة مولاه « والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم ... ». 4- حرم بيع الأمة إذا استولدها سيدها فإذا مات ردت إليها حريتها. 5- جعل أبناء الإماء أحراراً كآبائهم. س7 أعطى الإسلام العبد الحق في مكاتبة مولاه . فما معنى ذلك ؟ Û معنى ذلك أن يتفق العبد مع سيده على أن يشتري حريته مقابل مبلغ من المال يكسبه من عرق جبينه . س8 لماذا لم يحرم الإسلام الرق ويقضي عليه مرة واحدة ؟ Û يرجع ذلك إلى عدة أمور: 1- أن الإسلام جاء و الرق كان نظاماً اجتماعياً و اقتصادياً راسخاً في جميع الأمم ، و كان من الصعب إلغاؤه مرة واحدة ولو حرمه الإسلام لاضطربت شئون الحياة. 2- أبقى الإسلام الرق احتراما لحقوق الملكية الخاصة وحفاظا على حرمة المال وصونا لها. 3- أبقاه ليختبر به إيمان المؤمنين و مدى استجابتهم لدعوة الإسلام لتحرير العبيد تقربا لله. س9 كل إنسان يولد حرا . كيف أكد الإسلام على هذه الحقيقة ؟ Û أكد الإسلام على تلك الحقيقة بأن جعل أبناء الإماء أحراراً كآبائهم على غير عادة الجاهليين الذين كانوا يسترقون أبناءهم من الإماء . س10 أكد الإسلام على حرية الدين . وضح ذلك Û كفل الإسلام حرية الدين فـ « لا إكراه في الدين » وكما قال تعالى « ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين » . س11 لماذا استخدم الرسول السيف طالما ضمن الإسلام حرية الدين ؟ Û اضطر الرسول إلى امتشاق الحسام للدفاع عن دين الله لا للعدوان كما قال الله تعالى « وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين » . س12 الإسلام دين سلام . وضح ذلك . Û دعا الإسلام في الكثير من آياته إلى السلام فقال تعالى « وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله » وقال تعالى « يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان » كما أن الإسلام اتخذ تحيته السلام عليكم. س13 كان الإسلام قدوة في التعامل مع الأمم المغلوبة . وضح Û ضرب الإسلام المثل الأعلى في التسامح مع الأمم المغـلوبة سلما وحربا فقد أوجب الرسول r على المسلمين في حروبهم ألا ي***وا شيخا ولا طفلا ولا امرأة كما عاهد نصارى نجران وأمر ألا تمس كنائسهم وأن تترك لهم حرية ممارسة شعائر دينهم وألا يكرهـون على دينهم . س14 ما السبب في انتشار الإسلام ؟ Û كان السبب فيها هو تعـاليم الإسلام السمحة لا السيف فقد كفل الإسلام لكل من عاشوا في ظلاله لا لأتباعه فقط الحرية والكرامة. س15 ماذا أراد الإسلام للإنسانية ؟ Û أراد الإسلام وحدة النوع الإنساني وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام. مواطن الجمال Ã (ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة) : صورة مركبة أو خيال مركب من التشبيه والاستعارة المكنية حيث صور الأمن والطمأنينة بالأعلام ثم صورها بطيور ترفرف بأجنحتها وفيها توضيح وتجسيد للمعنى. Ã (حرره من الشرك) : تصوير للشرك بقيد حرر الإسلام الإنسان منه . Ã (سوّى وعدّل وركب): العطف يفيد الترتيب المنطقى فكل فعل يمهد لما بعده ونتيجة لما قبله. Ã (يفكون رقاب الرقيق) : مجاز مرسل حيث أطلق الجزء (رقاب) وأراد الكل . Ã (عاشوا في ظلاله) : استعارة مكنية تصور الإسلام شجرة وارفة الظلال يستظل بها الجميع توحي بحنو الإسلام وحمايته لهم . Ã (مسلمين وغير مسلمين) : تدل على الشمول والعموم والمساواة . Ã (راسخ ومتأصل) : الجمع بينهما للتوكيد على قوة الاسترقاق وتمكنه من المجتمع . Ã (إن تعاليم الإسلام لا السيف): {لا عاطفة} أفادت إثبات انتشار الإسلام بسماحته ونفي انتشاره بالسيف. Ã (روحيا وعقليا و اجتماعيا): العطف أفاد العموم والشمول والتكامل فى جميع النواحى. أسئلة تطبيقية على الدرس س1: يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعيا وعقليا وروحيا. اذكر مظاهر ذلك. س2: بمَ سما الإنسان وفضل على سائر المخلوقات كما ذكر القرآن الكريم؟ س3: تناول المخدرات والمسكرات يناقض تكريم الله للإنسان. وضح ذلك. س4: حرم الإسلام الرق ، وشرع العتق. ناقش هذه القضية. س5: الإسلام دين سلام للبشرية. فما القوانين التي وضعها لتحقيق ذلك؟ س6: ما الذي فتح البلاد للإسلام؟ ولماذا؟ س7: استخرج الآيات القرآنية الواردة في الدرس ، واكتبها. س8: ضع العبارات التالية في جمل: المجتمع الرشيد - امتشاق الحسام - ألوية الأمن س9: لخص الموضوع السابق في عشرين سطرا. س10: اكتب في الموضوع التالي: القيم الدينية أساس من أسس الوحدة الوطنية في مصر. س11: "وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود ، وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل من جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيبا واسعا" أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين القوسين ، وأدخل ما تختاره في جملة: 1- مقابل ( أقصى ): ( أدنى- أفضل - أرحم ) 2- مقابل ( رغب في ): ( رغب من - رغب إلى - رغب عن ) ب) ماذا صنع كثير من الصحابة امتثالا لما دعا إليه الإسلام في تحرير العبيد؟ ج) فتح الإسلام أبوابا كثيرة يدخل منها العبيد إلى عالم الحرية والأحرار. وضح ذلك؟ د) الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوق الإنسانية إلى أقصى الحدود. حلل العبارة السابقة تحليلا لغويا يبرز دقة الكاتب في اختيار كلماتها. س12: اكتب مقالا تحت عنوان: الإسلام دين السلم والسلام. س13: ناقش موضحا كيف أن الإسلام أمر بحسن معاملة أهل الذمة ، والعطف عليهم. س14: ماذا يحدث لو تمسك البشر بالتسامح؟ ثانيا: أسئلة يوتوبيا على الدرس: س15: ما مظاهر تكريم الله للإنسان؟ وهل كان الإنسان جديرا بهذا التكريم؟ س16: ما رسالة الإنسان في الأرض؟ وكيف ينجح في أدائها؟ س17: وضح كيف اعتد الإسلام بحرية الإنسان وحقوقه. س18: دعا الإسلام إلى تحرير العبيد ورغب في ذلك ترغيبا واسعا. فما أثر ذلك على الصحابة؟ س19: ما المقصود بالاسترقاق؟ س20: ما منهج الإسلام في تحرير العبيد؟ س21: دعا الإسلام إلى تحرير العبيد ورغب فى ذلك ترغيبا واسعا. وضح ذلك. س22: ما المقصود بالمكاتبة؟ س23: سبق الإسلام التشريعات الحديثة في نسبة الأبناء لآبائهم. وضح ذلك. س24: لماذا لم يحرم الإسلام على الرق رغم حرصه على حرية الإنسان؟ س25: ضرب الإسلام أروع مثل للتسامح الديني. وضح ذلك. س26: لماذا شرع الجهاد (القتال) في الإسلام ؟ س27: لماذا اضطر الرسول r لامتشاق الحسام؟ س28: ما الذى أوجبه الرسول (ص) على المسلمين في حروبهم؟ وما دلالة ذلك؟ س29: الإسلام دين سلام للبشرية. فما القوانين التي وضعها في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا لتحقيق ذلك؟ س30: بمَ ترد على من يدعى أن الإسلام انتشر بحد السيف؟ س31: ما الذي فتح البلاد للإسلام ؟ أو كيف انتشر الإسلام ؟ س32: دلل على سماحة الإسلام مع غير المسلمين بمثالين من عصر الرسول r وعصر خلفائه الراشدين من بعده . س33: ما الغاية التى أرادها الإسلام للناس جميعا؟ وكيف حقق ذلك؟ س34: تناول المخدرات والمسكرات يناقض تكريم الله للإنسان .. وضح ذلك. س35: بمَ تعلل حرص الإسلام على حرية الإنسان؟ س36: لماذا كفل الإسلام الحرية لأتباعه ولكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين؟ س37: ضع علامة (√) أمام الإجابة الصحيحة و علامة (×) خطأ أمام الإجابة الخطأ: أ- فضل الله الإنسان على جميع مخلوقاته بالعقل والتفكير. ب- خلق الله الإنسان في هذه الأرض ليخضع لقوانينها. ج- جاء الإسلام ولم تكن هناك عبودية أو استعباد للبشر. د- انتشر الإسلامُ بالسيفِ وبالقوة والحروب. هـ- الإسلام دين سلام للبشرية كلها في كل زمان ومكان. س38: "وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود وقد جاء والاسترقاق راسخ ومتأصل في جميع الأمم فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا ..." أ- هات مضاد (يعتد) , ومرادف (استرقاق) , (أقصى) في جمل تامة . ب- ما أهم الخطوات التي سعى بها الإسلام للتخلص من الرق؟ ولما أبقى عليه؟ ج- عرف المكاتبة , وبين لما أعطى الإسلام للعبد هذا الحق؟ د- فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . دلل على ذلك. س39: (لقد توسع الإسلام في مفهوم حرية الإنسان واحترام كرامته توسعا كبيرا حتى جعلها تشمل حرية العقيدة والدين ، فقد قال الله تعالى في قرآنه العظيم "لا إكراه في الدين") أ- هات مرادف (كرامته), ومضاد (توسع), وجمع (العقيدة) في جمل تامة. ب- ما مفهوم الحرية في الإسلام؟ وما المقصود من قوله تعالى : ÷لا إكراه في الدين×؟ ج- وضح أهم القوانين التي وضعها الإسلام في معاملة الأمم المغلوبة. د- كيف حض الإسلام على نشر السلام؟ دلل على ما تقول. س40: " الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين للأمم المغلوبة سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول r على المسلمين في حروبهم ألا ي***وا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة ". (أ) هات مرادف : (ألوية) ، ومضاد : (ترفرف) في جمل من إنشائك. (ب) ماذا تعرف عن عهد الرسول r لنصارى نجران ؟ (ج) لماذا اضطر الرسول r لامتشاق الحسام ؟ وما الأدلة على أن الإسلام دين سلام للبشرية ؟ س41: 1997 دور ثاني" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان ،وكرامته ، وحقوقه الإنسانية إلي أقصى الحدود . وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل فيجميع الأمم ، فدعا إلي تحرير العبيد ، وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيباًواسعا " (أ) ضع مرادف (يعتد) ، ومضاد(رغب) في جملتين من تعبيرك . (ب) ما منهج الإسلام في تحرير العبيد ؟ (ج) وضح معاملة الإسلام لغير المسلمين . س42: 1999 دور أول" ودائماً يلفت الذكر الحكيم إلي سمو الإنسان ، وأنه يَفْضُل سائر المخلوقات ، فقد خُلق في " أحسن تقويم " ، وسوى ، وعدل ، وركب في أروع صورة ، ووهب من الخواص الذهنية ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلي خدمته " . أ- تخير الصواب مما بين الأقواس فيما يلي : 1- مفرد÷الخواص×: (خاص - خصيصة - خاصية - اختصاص). 2- مرادف÷سمو×: (عُلُو - قوة - فوق - شدة). 3- ÷أروع صورة× علاقتها بما قبلها : (توكيد - تعليل - نتيجة - تفسير). ب- فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر هذا التفضيل ؟ ج- الإسلام دين سلام للبشرية ، فما الأسس التي وضعها لتحقيق ذلك ؟ س43: 2000 دور أول" يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعياً وعقلياً وروحياً ، وهو ارتفاع من شأنه أن يسمو بإنسانيته ، إذ حرره من الشرك ، وعبادة القوى الطبيعية ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وبدلاً من أن يشعر أنه مسخر لعوامل الطبيعة ، تتقاذفه كما تهوى ، نبه إلي أنها مسخرة له ولمنفعته ، ودعاه لأن يستخدم - في معرفة قوانينها - عقله ويُعمل فكره " (أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : - "الكاهل" معناها: (من تجاوز الشباب – الطاعن في السن – ما بين الكتفين – ما بين الرأس والعنق) - "نير" جمعها: (أنور – أنوار – أنيار – نيرات) - "يسمو" مضادها: (يهبط – يتدحرج – يغوص – ينحدر) (ب) فضّل الإسلام الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر ذلك من خلال الموضوع ؟ (ج) الإسلام دين سلام للبشرية ، وضح ذلك من خلال وصايا الرسول الكريم . س44: 2002 دور أول"والحق إن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام و مصر إلى الأندلس و العراق إلى خراسان و الهند فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين و غير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني وحدة ، يعمها العدل و السلام و الرخاء". (أ) ضع مرادف (كفل) , ومضاد (السمحة) في جملتين من عندك. (ب) ما الذي أدى إلى انتشار الإسلام؟ ما الغاية التي أرادها للإنسانية؟ (ج) أكد الإسلام حرية العقيدة: 1- كيف كان ذلك ؟ و لماذا اضطر الرسول r إلى القتال؟ 2- ما الذي أوجبه الرسول r على المسلمين في معاملة الأمم المغلوبة ؟ س45: 2005 دور أول"فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا وحربًا ، فقد أوجب الرسول r على المسلمين في حروبهم ألا ي***وا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة". (أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " ترفرف" ، ومضاد " المغلوبة" في جملتين مفيدتين. (ب) ماذا نعني بالقول: " إن الإسلام دين سلام للبشرية" ؟ وكيف نظر الخلفاء الراشدون في معاملتهم غير المسلمين؟ (ج) 1- لماذا عني المسلمين بالفرد روحيّا وعقليّا واجتماعيّا ؟ 2- ما العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية ؟ س46: 2007 دور أول"وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود، وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد ، وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا، انبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم ". (أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: 1 - مرادف يعتد : (ينشر - يفخر – يهتم) 2 - مضاد راسخ : (معتد مهتز – مرتد) (ب) ما موقف الإسلام من الحرية الإنسانية ؟ وما مدى تجاوب المسلمين مع هذا الموقف ؟ (ج) ما القوانين التي وضعها الإسلام لتحقيق السلام مع غير المسلمين في السلم والحرب ؟ س47: "يرفع الإسلام من شان الفرد اجتماعيا وعقليا وروحيا ، وهو ارتفاع من شأنه أن يسمو بإنسانيته ، إذ حرره من الشرك وعبادة القوى الطبيعية ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وبدلا من أن يشعر بأنه مسخر لعوامل الطبيعة تتقاذفه كما تهوى ، نبه إلى أنها مسخرة لمنفعته ، ودعاه إلى أن يستخدم في معرفة قوانينها عقله وبذلك فك القيود عن روح الإنسان وعقله جميعا ، وهيأه لحياة عادلة تقوم على الخير والتعاون ، تعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد". أ - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : • جمع حياة: ( أحياء – حيوات – محيا ) • جمع طبيعة: ( طباع – طبائع – طبع ) • مرادف مسخر: ( خاضع – مقيد – مذلل ) ب- ما مظاهر رقي الإسلام بالفرد اجتماعيا وعقليا وروحيا؟ ج- ÷المجتمع الرشيد× ضع العبارة في جملة من تعبيرك. د- أهل الله الإنسان لأن يسخر الطبيعة لخدمته. وضح. هـ - لماذا ا***ع الإسلام الرق تدريجيا ولم يحرمه مرة واحدة؟ س48: "ووسع الإسلام حقوق الإنسان ، واحترامها في الدين ، إذا نصت آية كريمة على أن (لا إكراه في الدين (، فالناس لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم ، وبذلك يضرب الإسلام أروع مثل للتسامح الديني". أ – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي : 1-مرادف "إكراه" : (انتشار – إجبار- اختيار - امتثال) 2-مضاد " أحرارا " : (مذمومين – مساكين – عبيدا - مستضعفين) 3- مفرد " أنفس ": (نفس – نافس – نفساء – نفيس) ب- 1- كيف ضرب الإسلام أروع مثل للتسامح الديني ؟ 2- وضح كيفية ارتباط الدين الإسلامي بحقوق الإنسان. ج- 1- ÷سعى الإسلام لتحقيق حرية الإنسان×. ناقش ذلك في ضوء فهمك الدرس. 2- ما الذي تستنتجه من دخول كثير من الناس في الدين الإسلامي؟ س49: "ووسع الإسلام حقوق الإنسان واحترامها في الدين إذ نصت آية كريمة على أن «لا إكراه في الدين» فالناس لا يكرهون على الدخول في الإسلام بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم وبذلك يضرب الإسلام أروع مثل للتسامح الديني" أ – ما الفكرة التي تعالجها العبارة السابقة ؟ وما الدليل عليها ؟ ب- ضرب الإسلام أروع مثل للتسامح الديني . أيد ذلك بما تعرفه من أمثلة في التسامح الديني في الإسلام . ج – الإسلام دين سلام للبشرية . فما القوانين التي وضعها لتحقيق ذلك ؟ س50: (ودائما يلفت الذكر الحكيم إلى سمو الإنسان وأنه يفضل سار المخلوقات فقد خلق في أحسن تقويم وسوي وعدل وركب في أروع صورة ووهب من الخواص الذهنية ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلى خدمته يقول جل شأنه "وهو الذي جعلكم خلائف الأرض" فالإنسان خليفة الله في أرضه ووكيله فيها خلقه ليسودها ويخضع كل ما في الوجود لسيطرته) أ - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 1- مفرد كلمة "خواص": ( خاصة – خصيص – خاصية ) 2- مفرد كلمة "خلائف": ( مخالف – خليفة – مختلف ) 3- مرادف كلمة "يحيل": ( يمنع – يحول – يسير ) ب - الترتيب في المعنى بين الأفعال ( سوى – عـدل – ركب ) دقيق. وضح ذلك. ج – ودائما يلفت الذكر الحكيم إلى سمو الإنسان وأنه يفضل سائر المخلوقات. وضح مبينا بم يتحقق ذلك؟ د – يولد الناس أحرارا. كيف أكد الإسلام هذه الحقيقة؟ س51: "وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود وقد جاء الإسلام والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا". أ - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : مقابل «أقصى» ( أدنى – أوسط – أقرب ) مقابل «رغب في» ( رغب إلى – رغب عن – رغب من ) مرادف «الاسترقاق» ( الاستعباد – القسوة – التحرر ) ب- وضح أبوابا فتحها الإسلام للقضاء على الرق. ج- بين مدى استجابة كثير من الصحابة لدعوة تحرير العبيد. وعلام يدل ذلك ؟ د – غزوات النبي r والصحابة من بعده كانت السبب الحقيقي في انتشار الإسلام. بين مدى صدق تلك المقولة. س52: 2008 دور ثاني" فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا وحربًا ، فقد أوجب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ على المسلمين في حروبهم ألا ي***وا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم حرية في ممارسة عبادتهم " . (أ) ضع : مرادف (أوجب) ، ومضاد (ممارسة) في جملتين مفيدتين . (ب) كيف تعامل الإسلام مع الأمم المغلوبة سلماً و حرباً ؟ (ج) اذكر ما فعله عمر بن الخطاب مع أهل بيت المقدس. وماذا تستنتج من ذلك ؟ س53: 2009 دور ثاني" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم فدعا على تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيباً واسعاً وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم .. " . أ - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 1 - مرادف " يعتد " هو : (يصرح - يطالب - ينادي - يهتم) . 2 - مضاد " متأصل " هو : (م***ع - متفتت - متنقل - متناثر) . 3 - تعكس الفقرة السابقة معالجة الإسلام لقضية لا تزال ملامحها قائمة حتى الآن وهي : (الاستنساخ - التفرقة العنصرية - حقوق المرآة - العولمة) . ب- دعا الإسلام إلى حرية الإنسان وكرامته . كيف استقبل الصحابة هذه الدعوة ؟ وما رأيك في موقفهم ؟ ج- فتح الإسلام طرقاً عديدة لتحرير العبيد. اذكرها مبيناً ما تعكسه من خصائص هذا الدين. س54: 2010 دور أول" ودعاه لأن يستخدم في معرفة قوانينها عقله ويعمل فكره . وبذلك فك القيود عن روح الإنسان ، وعقله جميعاً ... كما هيأه لحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد ... " . (أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: 1 - معنى "هيأه" هو : (نبهه - أطلعه - أعده - ميزه) 2 - مضاد "سامية" هو : (رائجة - متحررة - هابطة - ضعيفة) 3 - "حياة تقوم على الخير والبر والتعاون" علاقة هذا التعبير بما قبله : (نتيجة - تعليل - تفصيل - تكرار) (ب) بمَ سما الإنسان على سائر المخلوقات ؟ وما علاقة ذلك بتسخير الطبيعة لخدمته ؟ (ج) اربط بين تنافس الصحابة في شراء العبيد ، وعتقهم ، وبين القيم في الإسلام . دلل على ما تقول . س55: 2011 دور ثاني" وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته ، وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود ، وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيبا واسعاً .. " . (أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي : 1 - مرادف "يعتد" : (ينادي - يهتف - يدعو - يهتم) 2 - مضاد "الاسترقاق" : (الحرية - العزة - الرقة - العبودية) 3 - "ورغّب في ذلك" اسم الإشارة في العبارة السابقة يعود على : (إعلاء الإسلام - حب الشرف - ذل الرق - تحرير العبيد) (ب) فتح الإسلام أبواباً كثيرة يدخل منها العبيد إلى عالم الحرية والأحرار . وضح ذلك. (ج) الإسلام دين سلام للبشرية. فما القوانين التي وضعها لتحقيق ذلك؟ وما الأدلة التي تؤكد تسامح الإسلام مع الديانات الأخرى؟ س56: " يرفعُ الإسلامُ من شأنِ الفردِ: اجتماعيًّا وعقليًّا وروحيًّا، وهو ارتفاعٌ من شأنِه أن يَسْمُو بإنسانيته إذ حرَّره من الشِّرك، وعبادةِ القُوى الطبيعيةِ، وأسقط عن كاهلِه نيرَ الخرافاتِ، وبدلاً من أن يشعُرَ أنه مسخَّر لعواملِ الطبيعةِ تتقاذفُه كما تهوى نَبَّه إلى أنها مسخَّرةٌ له ولمنفعتِه، ودعاه لأن يستخدمَ في معرفةِ قوانينها عقْلَه، ويُعْمِلَ فكْرَهُ". أ- ضع مضاد (الشرك)، وجمع (كاهل)، ومرادف "مُسخَّر" في جُمَل من أسلوبك. ب- كيف رفع الإسلام من شأن الفرد عقليًّا، واجتماعيًّا؟ ج- ماذا ترى من جمالٍ أدبيٍّ في "أسقط عن كاهله نير الخرافات"؟ د- هل ترى قيمة فنية لعطفِ "ويُعْمِل فكْرَه" على "يستخدم عقله" ؟ عللْ لما تقولُ. س57: " مضى الإسلام يعتدُّ بحرية الإنسانِ وكرامتِه وحقوقِه الإنسانيةِ إلى أقصَى الحدودِ، وقد جاءَ والاسترقاقُ راسخٌ متأصِّلٌ في جميع الأمم فدعا إلى تحرير العبيد، وتخليصهم من ذلّ الرقِّ، ورغَّب في ذلك ترغيبًا واسعًا..." أ- تخير الإجابة السليمة مما بين الأقواس: - معنى (الاسْتِرقاق): (العبودية - الضعفُ - الذلُّ) - مرادف (مضى): (ذهبَ - جاء - استمرَّ). - مضادُّ (ذلّ): (قوة - عزّ - غِنىً) ب- ما مظاهرُ تقديرِ الإسلام لحرية الإنسان وكرامتِه؟ ج- كيف حافظ الإسلامُ على الحقوق الإنسانية للفرد؟ د- كيف رَغَّبَ الإسلامُ في تحرير العبيد؟ وما أثرُ ذلكَ في بناء الدولة الإسلامية؟ هـ- ما فائدةُ كلمة ÷متأصِّل× بعد ÷راسِخ× في المعنَى؟ س58: "لا إكراه في الدين"، والناسُ لا يُكْرهُون على الدخول في الإسلام، بل يُتْركونَ أحرارًا وما اختاروا لأنفُسِهم، وبذلك يضرب الإسلامُ، أروعَ مثلٍ للتسامحِ الدينيِّ". أ- ما القضية التي تناقشها العبارة السابقة؟ وكيف تثبتها؟ ب- ما مظاهرُ حريةِ الإنسانِ في اختيارِ الدخولِ في الإسلامِ كما درسْتَ في تاريخِ الفتوحاتِ الإسلامية؟ ج- "ضربَ الإسلامُ أروعَ الأمثلةِ في التسامُح الديني .. اذكر أمثلةً من عصرِ الرسولِ r وعصرِ عمرَ والعصر العباسي والعصر الحاضر. د- اختصر الفِقْرة السابقة في عبارة واحدة من أسلوبك. س59: قال تعالى: "ولقد كَرَّمْنَا بنى آدمَ وحَملْناهُمْ في البَرِّ والبحرِ، ورزقناهم من الطيبات، وفضَّلْناهم على كثيرٍ ممَّن خلقنا تفضيلاً...". أ- ماذا ترى من جمال في الجمع بين (البرِّ والبحْرِ)؟ ب- ما القيمة المعنوية لقوله ÷كثير×؟ ج- بمَ كرَّمَ الله الإنسانية؟ د- عيِّنْ في الآيةِ أسلوبًا مؤكَّدًا بوسيلةٍ واحدةٍ وآخر مؤكدًا بأكثر من وسيلةٍ. |
#2
|
||||
|
||||
بااركــــــــــ.. الله فيكـ،
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#4
|
|||
|
|||
وجزاكم مثله وأكثر
|
#5
|
|||
|
|||
جميييل ربنا يوفقك
|
#6
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
__________________
الحمد لله رب العالمين |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
|
#8
|
||||
|
||||
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
الحمد لله رب العالمين |
#9
|
||||
|
||||
الله أكبر
ما شاء الله لا قوة إلا بالله هذا عمل جليل ربنا يزيدك ويبارك فيك ويرضى عنك واصل وربنا معاك |
العلامات المرجعية |
|
|