اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-08-2015, 09:00 AM
عرفات محمد جاد عرفات محمد جاد غير متواجد حالياً
معلم لغة انجليزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
العمر: 40
المشاركات: 124
معدل تقييم المستوى: 13
عرفات محمد جاد is on a distinguished road
افتراضي كل ما يخص قصة الصف الاول الاعداي تابع المنهج الجديد

============== هديتي لكم اعزائي ================
****** كل ما يخص قصة الصف الاول الاعداي تابع المنهج الجديد******
The Old Man & The Sea الشيخ العجوز والبحر
ترجمة المحتوي والنص الاصلي وفيلم انيمشن واسئلة متنوعه علي القصة
نفع الله بنا وبكم و جهد مشكور لكل من ساهم في وصول كل هذه الملفات لنا ولكم ................................
الترجمة
"الشيخ والبحر" رائعة ارنست هيمنجواي
ارنست هيمنجواي روائي وقصاص أمريكي ومن أشهر أدباء القرن العشرين ، أنهى حياته منتحراً في الثاني من يوليو 1961، تعد روايته "العجوز والبحر" واحدة من أشهر رواياته، وآخر أعماله تم نشرها عام 1952، وحصل عنها على جائزة "بوليترز" في نفس عام صدورها، ثم حصل بها على جائزة "نوبل" في الآداب عام 1954، وجاء في تقرير اللجنة أن الجائزة منحت له لتفوقه وامتلاكه لناصية الأسلوب في فن الرواية الحديثة. ونعيش في السطور التالية مع أبطال الرواية العالمية "العجوز والبحر" ..
الصياد العجوز
تبدأ الرواية بالتعريف ببطلها وهو رجل عجوز يدعى "سانتياجو"أضنته الشيخوخة ولكن له عينان يملؤهما الأمل ، يعمل بالصيد وحده في مركب شراعي صغير في مجرى الخليج، لم يظفر حتى الآن بأية سمكة منذ أربعة وثمانين يوماً مضت .
قصة حب ووفاء ربطت بين الصياد العجوز "سانتياجو" والصبي "مانولين" الذي كان يساعده في مهمات الصيد، ولكن نظراً للحظ السيئ الذي عانى منه "سانتيجو" أجبر والد الصبي ابنه على ترك العجوز والعمل مع صياد آخر يكون أوفر حظاً.
وعلى الرغم من ذلك لم يتخل الصبي الصغير عنه فكان دائم الذهاب إليه راجياً العودة للعمل معه مرة أخرى، وتدور بينهما الكثير من الأحاديث عن البحر والصيد وأمجادهم التي حققاها معاً، والبيسبول هذه الرياضة التي كان يعشقها "سانتياجو" ويتابع أخبارها وأبطالها.
الانطلاق في البحر
جاء اليوم الخامس والثمانين ليضاف للأيام التي لم يحالف الحظ فيها سانتياجو باصطياد أية سمكة، وقد أصر الصبي الصغير على مساعدته وإحضار السردين اللازم للصيد قائلاً إذا كان لا يمكنني أن أصطاد معك فلا أقل من أن أخدمك بطريقة ما.
استيقظ الصياد مبكراً فجر هذا اليوم وذهب لإيقاظ الصبي الذي ساعده في إعداد المركب فحمل حبال الصيد والرمح والخطاف وجهزه بالطعم الطازج والسردين، بينما حمل هو الصاري فوق كتفه ووضع الاثنان جميع المعدات في المركب، وودعه الصبي متمنياً له حظاً سعيداً.
ثبت العجوز مجدافيه في موضعهما وانطلق خارجاً من المرفأ تحت جنح الظلام عاقد العزم على التوغل في البحر بعيداً.
كان سانتياجو يؤمن أنه خلق في هذه الحياة من اجل مهمة محددة وهي أن يكون صياداً، وبالفعل كان صياداً ماهراً يتمتع بخبرة واسعة في أنواع الأسماك المختلفة وأساليب الصيد وفنونه وأحوال البحر، قال عن نفسه ذات مرة "ربما لم يكن خليقاً بي أن أكون صياداً ولكنني ولدت من أجل تلك المهنة".
تقافزت حول المركب الأسماك الطائرة والتي كان "سانتيجو" مغرماً بها ويعدها صديقاته الأثيرات وسط المحيط، لم يكن هناك أحدا ليحدثه خلال رحلته سوى نفسه وكان حلمه دائماً أن يمتلك راديو مثل أثرياء الصيادين ليتمكن من سماع نتائج فريق البيسبول.
جدف العجوز بثبات موغلاً في البحر قائلاً: إنني أحتفظ بمواقع ما ألقى به من طُعم للسمك بدقة، غير أن الحظ قد تخلى عني، ولكن من يعلم ؟ لعله يحالفني اليوم، فكل يوم هو يوم جديد، من الأفضل أن يكون الإنسان محظوظاً، ولكنني أوثر إذا عملت عملاً أن أتقنه، حينئذ إذا جاء الحظ يكون المرء متأهباً لاستقباله.
ظل العجوز يراقب البحر والكائنات البحرية التي تمر عليه، وحركة الطيور التي تدل كثرتها في مكان ما على تجمع الأسماك وتمثل عون كبير له، وأثناء ذلك ظفر بإحدى سمكات التونة فاحتفظ بها كطعام يمده بالقوة اللازمة.
السمكة الضخمة
اشتدت حرارة الشمس في السماء وبدأ العجوز يقطر عرقاً كان يأمل أن يحظى ببعض النوم ولكنه تذكر أن اليوم يكون قد مضى خمسة وثمانون يوماً ولابد له أن يظفر بصيد جيد، أثناء ذلك شعر بتوتر طفيف في الحبل بين يديه وعرف بحكم خبرته أن هناك على عمق ستمائة قدم سمكة "مرلين" ضخمة تلتهم السردين الذي يغطي طرف الخطاف، وبمهارة بدأ الصياد في مناورة السمكة برفق وتؤده حتى لا تنطلق هاربة فأرخى لها الحبل حتى تتناول الطعم، وبعد عدة جولات شعر فجأة بثقل كبير فأرخى الحبل الذي انساب لأسفل، وبدأت السمكة في السباحة بثبات موغلة في البحر قاطرة المركب معها. ذخر "سانتياجو" كل ما لديه من طاقة من أجل الثبات والجلد والصبر .
لم يكن صيدها سهلاً إطلاقا فقد استغرقت أكثر من يومين وهي تسحب المركب، بينما الصياد العجوز يشد الحبل على ظهره ويتناوب بيديه وقدميه الإمساك به، مع تقطيعه لسمكة التونة لأكلها وإمداد جسمه بالقوة اللازمة للصمود.
ظل العجوز طوال رحلته في مياه المحيط يتذكر الصبي ويتمنى وجوده معه في كل لحظة ليعاونه، خاصة مع اشتداد ثقل الحبل على ظهره وتقلص يده اليسرى وكثرة الجروح التي عانى منها وشعوره بالدوار والضعف من آن لأخر واحتياجه للنوم، ولكن لم ينل كل هذا من عزيمته شيئاً.
كان الصياد مصراً على اصطياد السمكة رغم الإشفاق الذي شعر به نحوها، ونقرأ جزء من الرواية تتباين فيه مشاعر "سانتياجو" قائلاً: إن السمكة صديقتي أيضاً، لم أر أو أسمع قط بمثل تلك السمكة ولكن لابد لي من أن أ***ها.
ثم شعر بالأسى من أجلها فليس لديها ما تقتات به غير أن عزمه على ***ها لم يفتر قط برغم حزنه عليها، فهمس لنفسه: كم من الناس ستطعمهم تلك السمكة، ولكن هل هم جديرون بأكلها؟ كلا طبعاً، لا يوجد من هو أهل لتناول لحمها لما أبدته من سلوك رائع ووقار وسمو".
استمرت السمكة في سحبها للمركب واستمر الصياد العجوز في مناوراته معها، ثم سبح في أفكاره متذكراً انتصاره على الزنجي العظيم في لعبة اليد الحديدية في حانة "كاسا بلانكا" فأعطاه ذلك مزيد من القوة، وفي هذه الأثناء تمكن من اصطياد دلفين احتفظ به حتى يأكله ويمده بالطاقة اللازمة للصمود.
هجوم مفاجئ
حاول العجوز أن يغفو قليلاً بعد أن أمسك بالحبل بإحكام بيده اليمنى وألقى بثقل جسده كله فوقها ملتصقاً بخشب المركب وحرك الحبل المشدود على كتفه قليلاً وضغط عليه بيده اليسرى بكامل قوته، حتى إذا استرخى في نومه يظل قابضاً بقوة على الحبل ومتحكم في السمكة.
استغرق العجوز في النوم إلا أنه استيقظ فجأة على هجوم مباغت من السمكة التي أخذت تقفز من المحيط قفزات متوالية وسريعة، انحنى إلى الخلف وجذب الحبل بشدة فألهب ظهره وتحملت يده اليسرى العبء الناجم من الحبل المشدود وهو يحز بها حزاً مؤلماً دامياً، ومع قفزات السمكة انكفأ الصياد على وجهه، ثم مالبث أن نهض ثانية في عزم وتصميم على قهرها، وعندما هدأت قليلاً سبحت مع التيار بعد أن أصابها التعب.
الجولة الأخيرة
أشرقت الشمس للمرة الثالثة منذ نزول "سانتياجو" إلى البحر، وبدأت السمكة تحوم وبدأ هو في جذب الحبل برفق، واستمرت السمكة في دورانها وعندما بدأت في الاقتراب ، حاول حشد طاقات جسده كاملة .
ظل الصياد في مناوراته التي أنهكته معها وكاد أن يظفر بها إلا أنها مالبثت أن اعتدلت وراحت تسبح ببطء مبتعدة فحدثها قائلاً: إنك ت***يني أيتها السمكة ولكن ذلك من حقك، إنني لم أر قط سمكة أضخم ولا أجمل ولا أنبل منك أيتها الأخت، تقدمي وا***يني فلست أبالي بمن ي*** من.
اشتد التعب والإعياء بالصياد ولكن ظلت عزيمته متقدة وبدأت السمكة في جولتها الأخيرة تصعد وتسير بشكل دائري مرة أخرى حول المركب وبدأ هو في استرداد حبله تدريجياً وهو يجذبها إليه وفي اللحظة الحاسمة، امسك برمحه وسدد طعنة قوية لها فاخترق الرمح الحديدي جسدها بقوة، وقفزت قفزة هائلة ثم سقطت معلنة انتصار الصياد العجوز.
أحكم "سانتياجو" تثبيت السمكة الضخمة وربطها في المركب فأصبحت من ضخامتها تبدو وكأنها مركب أخر يسير بمحاذاة مركبه وأخذ يحلم بالأرباح التي سوف تدرها عليه حيث يزيد وزنها عن ألف وخمسمائة رطل.
هجوم مكثف
مهمة جديدة ألقيت على كاهل "سانتياجو" وهي حماية السمكة من أسماك القرش التي جذبتها رائحة الدم الطازج الذي نزفته السمكة بعد طعنها، وكانت البداية مع سمكة قرش ضخمة فاستل رمحه واحكم تثبيته في طرف حبله وانتظر اللحظة المناسبة عندما اقترب القرش من مؤخرة المركب وفتح فكيه وأطبقه على لحم السمكة بالقرب من الذيل فطعنه الصياد طعنة أودت بحياته.
فقدت السمكة حوالي أربعين رطل من وزنها وعلى الرغم من الأسى الذي شعر به الصياد إلا انه لم يفقد الأمل ولم ينال ذلك من عزيمته قائلاً: من السذاجة والحماقة أن يفقد المرء الأمل هذا بجانب أنني أعتقد أن اليأس خطيئة. وكانت مع الوقت تتوالى هجمات القرش عليها ..
العودة
لاحت أضواء هافانا من بعيد وعلم الصياد العجوز أنه اقترب من موطنه، وأخيراً وصل للشاطئ لم يكن هناك من يساعده فجذب المركب للساحل وخلع الصاري وطوى الشراع عليه وحمله على كتفه وتحرك باتجاه المنزل، ثم توقف وتطلع للخلف فشاهد من خلال الأضواء المنعكسة ذيل السمكة الضخم في وضع رأسي خلف مؤخرة المركب ورأى عمودها الفقري ابيض عارياً وكتلة الرأس القاتمة بمنقارها البارز وكان كل ما بينهما مجرداً من اللحم.
استأنف سيره للمنزل إلا أنه اضطر للجلوس خمس مرات قبل أن يصل إليه ويشرب جرعة ماء ويتمدد على الفراش.
عندما حضر الصبي "مانولين" في صباح اليوم التالي إلى الكوخ ووجده نائماً أنخرط في البكاء حزناً عليه وانطلق ليحضر له القهوة، وقد رأى الصيادين متجمعين حول المركب وهيكل السمكة منبهرين وقد انهمك احدهم في قياسه، قائلاً أنها تبلغ ثمانية عشر قدم من الأنف للذيل، وقال آخر يا لها من سمكة لم ير قط أحد مثلها.
رجع مانولين مرة أخرى للصياد العجوز حاملاً معه قدح القهوة الساخنة وعندما استيقظ قال له أن السمكة لم تتمكن من هزيمته، وأنهم بحثوا عنه كثيراً مع خفر السواحل والطائرات ولكن لم يعثروا عليه.
شعر العجوز بالسعادة عندما وجد من يتحدث إليه بعد أن كان يحدث نفسه والبحر، وعبر عن افتقاده لمانولين الذي قال له أننا سنصطاد معاً مرة أخرى، وعندما حاول إثناؤه عن هذا لحظه السيئ قال له الصبي : لا يعنيني هذا سنخرج للصيد معاً من الآن فإنني بحاجة إلى تعلم الكثير، ثم ذهب لإحضار الطعام والدواء لسانتيجو الذي غط في نوم عميق، وعندما عاد الصبي جلس بجواره يراقبه وهو مؤمن بمكانته ومنزلته الرفيعة كصياد وبطل.
http://www.mediafire.com/…/The_Old_M..._Sea%D9%85%D8…
النص الاصلي
https://www.youtube.com/watch?v=H1NcHWVI9Z8
https://www.youtube.com/watch?v=wwp0j9DEGPk
https://www.youtube.com/watch?v=tCx440GyIcU
http://www.bookrags.com/less…/oldman...nswerkey.html…
http://www.sparknotes.com/lit/oldman/quiz.html
الاسئلة التنوعه علي القصة
https://onlyenglishonly.files.wordpr...the-old-man-a…
https://henriksenenglish.wikispaces....LDMAN100Qs.pdf
https://quizlet.com/…/the-old-man-an...study-guide-…/
https://drive.google.com/…/0B31gsXNO...4teFBCd0k/edit
http://www.gradesaver.com/the-old-ma...he-sea/q-and-a
http://www2.vobs.at/…/The%20Old%20Ma...the%20Sea%20Q…
ملخص القصة : The Old Man and the Sea
ناراتور(Spencer Tracy)صياد عجوز كانت له جولات وصولات فى صيد الأسماك أيام الشباب،ولكن اليوم بعد ان خارت قواه،لم تكن كفاءته مثل السابق،ولكنه لايعترف بالزمن ويصر على قدرته على الصيد،رغم ان أساليب الماضى فى الصيد قد عفا عليها الزمن،ولكنه يصر،ويشجعه صبى صغير(.Felipe Pazos Jr)يؤمن بقدراته وجولاته السابقة،ويصحبه كل يوم فى رحلة الصيد،ورغم مرور ٨٠ يوما دون حصوله على صيد ثمين،إلا ان الصبى يصر على مصاحبته ولا يلتفت لنصائح أهله بالبحث عن صياد آخر،بينما يحاول ناراتور عدم الالتفات لسخرية باقى الصيادين منه وهم يحصلون على صيد ثمين مرة كل أسبوع،وأحيانا مرتين. وفى يوم مرض الصبى فخرج ناراتور للصيد وحده فى قاربه الصغير،وتوغل داخل البحر فى خليج كوبا للصيد وقبل ان يفقد الامل عثر على صيد ثقيل فى نهاية سنارته،فحاول معه بهدوء وصبر،وسحبه الصيد لداخل البحر اكثر واكثر،فتعامل معه بصبر وجلد وقوة احتمال آملا فى الفوز به فى النهاية،ولكنه كان يأمل فى وجود الصبى ليكون شاهدا،وتذكر ناراتور ماضيه الحافل وما مر به فى السابق من صعوبات،واستمر مصرا على ان ينال من صيده ولمدة ٣ أيام لم يكل،يأكل من اللقيمات القليلة التى معه،ويشرب من مياه الأمطار،ليكتشف ان صيده عبارة عن سمكة باراكودا(ابو سيف)حجمها ثلاثة أضعاف قاربه،واستخدم مجداف المركب فى صنع حربة بعد ان ثبت فيها سكينته واستخدم أحبال المركب،وطعن السمكة عندما اقتربت من مركبه،فخارت قواها،وقام بربطها بجوار مركبه،ولكن اسماك القرش فى الخليج لم تترك له صيده،وانهالت على الصيد تنهش فى لحمه حتى تركته له هيكلا غضروفيا(عظميا)دليلا على صيده. عاد ناراتور الى البر ولكن فى مكان غير بلدته التى بعد عنها كثيراً،وشاهد صيده السائحون وتقدموا لتهنئته،وقامت السائحة(Mary Hemingway)بتصوير هيكل الصيد وبجواره ناراتور الذى أراد ان يقهر الزمن ويحارب القدر
  #2  
قديم 11-08-2015, 09:12 AM
professionall2009 professionall2009 غير متواجد حالياً
مدرس لغة انجليزية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 1,577
معدل تقييم المستوى: 17
professionall2009 is on a distinguished road
افتراضي

شكرا و لكن أغلب الروابط لا تعمل
  #3  
قديم 12-08-2015, 12:37 PM
mrz000 mrz000 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
mrz000 is on a distinguished road
افتراضي

Thankssss very much
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:59 AM.