|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصور الأمن وتقصيره!
قصور الأمن وتقصيره!
سليمان الحكيم منذ 4 ساعات http://www.almasryalyoum.com/news/details/739471 أخيرا وجدت حكومتنا الرشيدة حلاً لمشكلة الإرهاب، والحد من عمليات حصده المستمر لأرواح القضاة والشرطة والجيش. يتلخص الحل الذى تفتق ذهن المسؤولين عنه أخيرا فى حث المستهدفين من القضاة على الانتقال من مقار سكناهم إلى أماكن أكثر أمنا من الأماكن التى يسكنون فيها حاليا، للتخلص من خطر مطاردة الإرهاب لهم. ولعل صاحب هذا الاقتراح العبقرى كان يقصد انتقال القضاة للسكن فى معسكرات الجيش أو أقسام الشرطة أو حتى داخل الأسوار المنيعة لأحد القصور الرئاسية. هذه هى الأماكن المفترض فيها أن تكون أكثر أمنا لسكنى القضاة أو ضباط الشرطة. وأقول إنه كان من المفترض، لأن الواقع يقول إنه حتى تلك الأماكن لم تعد هى الأكثر أمناً. بل أصبحت الأكثر خطراً بتعرضها الدائم لهجمات الإرهابيين. فأكثر ضحايا الشرطة كانوا فى الأماكن الأكثر تحصيناً من غيرها. ولعل تفجير مديرية أمن الدقهلية وبعدها مديرية أمن القاهرة. وسقوط الضحايا خلف أسوارها المنيعة كان دليلاً دامغاً على قدرة الإرهابيين على اجتياز الموانع والتحصينات وصولاً لأهدافهم الدنيئة. ومن جهة أخرى كان دليلاً دامغاً أيضاً على عجز الأجهزة الأمنية عن توفير الحماية حتى لأفرادها. فما بالك بتوفير الحماية لغيرهم؟! لم يعد هناك مكان فى طول البلاد وعرضها بمنأى عن خطر الإرهاب. وذلك إما بسبب التقصير أو القصور. وما بين التقصير والقصور نرى الإرهابيين يكسبون أرضاً جديدة كل يوم. حتى كادت الأرض تنحسر تحت أقدامنا. لنجد أنفسنا فى نهاية المطاف معلقين فى الهواء! وليس هناك دليل على انسحاب الحكومة وتقهقرها أمام الإرهابيين وترك الأرض لهم من التفكير فى نقل محاكم العريش إلى الإسماعيلية. وكأن الإسماعيلية أكثر أمنا من العريش؟ وإذا أقدمت الحكومة على هذه الخطوة- ونرجو ألا تقدم- حتى لا يكون ذلك اعترافا بهزيمتها فى سيناء وانتصار الإرهابيين عليها. كما سيكون ذلك أول راية بيضاء ترفعها الحكومة فى وجه الإرهابيين ونخشى أن تتلوها رايات أخرى. لا شك فى أن طلب الحكومة نقل القضاة من أماكن سكناهم إلى أماكن أخرى، أو نقل محاكم العريش إلى الإسماعيلية، هو بمثابة اعتراف صريح بعجزها عن توفير الحماية لنا وإقرارها بتقصيرها- أو قصورها- فى أداء مهمتها. لتمنح بذلك فرصة ذهبية للإرهابيين لإعلان انتصارهم على الملأ، كما يضعف- فى الناحية الأخرى- من عزيمة المقاومين ويحط من همتهم. ليكن شعارنا «لا تراجع ولا استسلام»!
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
أعتقد الحل الأمثل للقضاء على الارهاب هو تطبيق حكم الاعدام بشكل سريع على كل من تثبت عليه تهمة الارهاب
شكرا على الموضوع |
#3
|
||||
|
||||
محاربة التحريض مسؤولية الدولة http://www.alarabiya.net/ar/politics...%84%D8%A9.html الاثنين 7 شعبان 1436هـ - 25 مايو 2015م عبد الرحمن الراشد نحن نعيش في حالة حرب ضخمة، إقليمية وعالمية، عنوانها الإرهاب، وهي كلها مبنية على الفكر المتطرف. الدولة، بمفهومها اليوم، عليها مسؤولية ضمان السلم الأهلي، الذي يتطلب لا رفع مستوى الحماية فقط، بل محاربة مصادر الخطر، وهنا هي فكرية. التحريض وراء انضمام الشاب الانتحاري إلى جماعة متطرفة، وقيامه بجريمة تفجير المسجد في القديح، ولا يوجد سبب آخر. وطالما أن التحريض مستمر وانخراط جماعات في التكفير فإن الخطر يزداد، وهذا يشمل ظاهرة دعاة التطرف الشعبويين، الذين، بسبب «تويتر» و«فيسبوك» و«يوتيوب»، أصبحوا يزايدون على بعضهم بعضا في الذم والتكفير وأحيانا التحريض المباشر، اعتقادا منهم أن المزيد من التطرف والعدوانية يجلب لهم المزيد من الغاضبين والخائفين. عندما تضع الدولة قوانين صريحة تجرم التحريض، فإنها تحمي المجتمع وتحمي وجودها أيضا. الحل فكرى بحانب الامنى فمحاربة مصادر الخطر، وهنا هي فكرية.
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
التحريض صنع داعش !!!!!!!!!!!!!!!وكم للمبررات صور ورموز طالما عندنا ناس بهذه العقلية المعملية الفذة طب ماتبعتوهم يتحاوروا مع بيت المقدس وداعش ولا اعملوا لهم زيارات لحبارة والظواهرى وأبواسماعيل فى السجون بس بشرط تقيسوا قفاهم قبل الزيارة وبعد الزيارة الناس دى فاكره ان صناعة الإرهاب ناتج عن ظروف اجتماعيةواقتصادية يقدروا يتغلبوا عليها ودا الفرق بين المثقف الذى نجح فى صناعته وبين من المثقف الذى فشل حتى فى تحليله ومع ذلك يستخدمها سياسيا لضرب الأنظمة التى تواجه هذا الإرهاب المصتنع دا فكر سلطوى سياسى بحت ليس له علاقة بالدين والفقر هو سمى نفسه أمير المؤمنين عايز ينشر الدين ولايعمل دولة يحكمها وسيدنا محمد صل الله عليه وسلم بعث لنشر الدين فى العالم كله أم لتكوين دولة اسلامية بحدود؟ يبقى كان مطلوب منه يعمل العالم كله فوق الأرض وتحت الأرض دولة إسلامية ؟ الأمر بينهم السمع والطاعة العمياء وكل من خارج جمعهم كفره ومحلل دمائهم لأنهم يروا أنهم أوصياء على العالم مع أن من سلحهم وأيدهم ويدفعهم لدبح من منهم هم ألد أعداء الدين ياكل مثقفى العرب والأمة الإسلامية اللى يعرف يقنعهم بغير ذلك يتفضل ويحل المعادلة المركبة دى وبلاش مقال واجرى فقط لكى أعلم على الدولة وفقط |
العلامات المرجعية |
|
|