|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
النظام صانع الإرهاب
النظام صانع الإرهاب بدوي البيومي: http://elbadil.com/2015/05/22/%D8%A8...7%D8%A7%D8%A8/ الجمعة, مايو 22, 2015 | بدوى البيومى كشَّرت الدولة عن أنيابها بعد ثورة 30 يونيو لكل من عارضها أو اختلف معها، بحجة الاصطفاف وضرورة التوحد فى مواجهة الإرهاب المتمثل فى جماعة الإخوان وقوى الظلام التى تريد هدم الدولة، فخرجت المبادرات السياسية والإعلامية والدينية، المطالبة بتوحيد الصف ونبذ الشقاق والفرقة، لكنها سرعان ما اندثرت؛ كونها لم تتعد الشكلية. بعد إزاحة الإخوان من المشهد السياسي وعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، ارتكبت الجماعة الكثير من الحماقات بمحاولة إشعال البلد دفاعًا عن الكرسي الذي طالما حلموا به طوال ثمانين عامًا، ونسوا أن مصر أكبر من أي فرد أو جماعة، فراحوا يهددون ويتوعدون، محاولين تدمير البنية التحتية من حرق شركات وتعطيل مواصلات وتفجير محولات وإشعال جامعات، حتى وصل تفكيرهم الضحل إلى الدفع بنسائهم لتفريغ أكياس القمامة ونشرها في كل مكان، معتقدين أنهم بذلك يُفشلون النظام. على الجانب الآخر، شيطن النظام الإخوان، وشمّر عن ساعديه لوأد الجماعة الإرهابية، فرفع شعار “الاعتقال للجميع” دون تفرقة بين صغير وكبير أو جانٍ ومجني عليه، بتهمة موحدة “العمل على إسقاط نظام الحكم”، وأخص بالذكر واقعة اعتقال نجل أحد أفراد جماعة الإخوان من لجنة امتحان الثانوية العامة، في محاولة “لي ذراع” والده الهارب من أجل تسليم نفسه، دون النظر لمستقبل الطفل أو التفكير في معنوياته بعد خروجه من السجن، هذا التصرف المشين زرع بذرة الكره والحقد داخل الطفل على الدولة والقائمين عليها، وولّد لديه مشاعر الانتقام لكرامته، التي أهدرت بالطبع داخل قسم الشرطة أو السجن على يد ضباط الداخلية أو حتى مسجونيها، وغيرها العديد من الحالات المشابهة، حتى وصل الأمر لاعتقال أسر بأكملها أو عائليها، تاركين وراءهم زوجات وأطفال وأبًّا وأمًّا دون حامٍ أو سند يصارعون الحياة وحدهم. طالما أعلن القائمون على الحكم أنهم يحاربون الإرهاب، مطالبين بشحذ الهمم، وتحمل حالة الطوارئ المفروضة طوال الوقت؛ لدحر الإرهاب الذي يبدو أنه يتنامى مع الوقت، فيفرد رجال الجيش والشرطة الكمائن والحملات الجبارة شكلًا فقط، والتي يسهل اختراقها بسهولة، وتكرر الأمر كثيرًا حتى راح ضحيته العديد من الأبرياء الذين سالت دماؤهم دون جريرة اقترفوها، وكان آخرها اغتيال ثلاثة قضاة وسائق في هجوم إرهابي استهدف حافلة ركاب بالعريش، بعد ساعات من الحكم بإحالة أوراق “مرسى وبديع والشاطر والقرضاوي” وآخرين للمفتى في قضية الهروب من سجن وادي النطرون. القائمون على الحكم نسوا أن في الاختلاف رحمة، وأن رب العزة لم يتفق على أُلوهيته الجميع، وتعاملوا بسياسة من ليس معي فهو ضدي، ولم يحاولوا احتواء الآخرين ممن يختلفون معهم، فأعضاء جماعة الإخوان والمتعاطفون معهم، أقرباؤنا أو جيراننا أو أصدقاؤنا أو زملاؤنا، يعيشون بين ظهرانينا ـ شئنا أم أبينا ـ ولا يمكن ***هم أو اعتقالهم؛ لاختلافهم معنا، لكن الأجدى استيعابهم، وأقصد هنا المعتدلين وليس المُكفرين أو من اشتركوا أو نفذوا جرائم.. فالوطن يحتوي الجميع.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
يا من زرعتم الارهاب نرفض ان نحصده نحن
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
كل موضوع إرهابي .. أكيد أنا وراه
أينما وليت وجهك .. لن تأتي بخير
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
لنا الله
هو حسبنا ونعم الوكيل
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
========================
الله هو العدل وليس من العدل أن يكون مع من يريق
الدماء وي*** الأبرياء .. ويريق دم الأطفال لعنه الله علي الخونه
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههههههههه
بقى المقال الطويل العريض دا عشان تبرر الإرهاب وتلصقه للدوله وبعدا كدا تطالب باحتواء الأخرين دافع دافع -- مانتم شكلكم مابتتعلموش كلها كم مقال وابن مرسى يبعت خازوق ارض جو من نوعية خازوق بلبل |
#7
|
||||
|
||||
القائمون على الحكم نسوا أن في الاختلاف رحمة، وأن رب العزة لم يتفق على أُلوهيته الجميع،
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولله المثل الأعلى ولاوجه للمقارنة دا تصوير عبيط من كاتب قرنبيط فاكر إن كل اللى بيحصل دا بسبب السيسى ناسيا متناسيا شعار الإخوان من زمن الزمان (طظ فى مصر ---وما الوطن إلا حفنه من التراب ال___) وناسى الحرق وال*** والتدمير الذى سبق حتى ظهور السيسى على الساحة هى 6إبليس والاشتراكيين التدميرين والحاج أبواسماعين والإخوان المتأسلمين كانوا بيدمروا ويخربوا ويحاصروا المؤسسات ايام المجلس العسكرى وكمان فى حكم مرسى دا كمان عشان السيسى قبل ماييجى كان بيعملوا بروفه ولا إيه ؟ من رفض الإعتراف بألوهية رب العرش العظيم لم يقتـ ل ولم يحرق ولم يرهب ولم يلقى على عباده مولوتوف وقنابل متعمدا خراب الأرض حتى عبدةالبقر يعيشون مع عبدة الحجر فى مجتمع يبهر العالم بتقدمه وتطوره فى جنوب شرق اسيا ونحن إلهنا إله الحق وديننا أمرنا بالترابط وأهو من شدة الترابط وتنفيذ ما أمرنا الله به من تراحم وترابط ن*** بعضنا بدم بارد ونكبر ونهلل وتجد من يبرر لهم تدميرهم للأوطان كخدمة مجانية للصهيونية العالمية فيه أعبط من كدا بشر--- |
#9
|
|||
|
|||
صحيج اللى اختشوا ماتوا
الاحساس نعمة
للدرجة دى ما فيش دم ولا احساس خالص آه نسيت ....اكيد انت تقصد الاهطل مرسى لما خرج الارهابيين من السجون ولما علق وقال حافظوا على ارواح الخاطفين والمخطوفين وكمان البول تاجى لما علق ايام حغلات نكاح الجهاد فى رابعة لو السيسى اعاد مرسى وكل شىء كمان كان سيتوقف فى الحال الارهاب فى سيناء انتم ناس تعبانة بالفسفس |
#10
|
||||
|
||||
خالد على: 3 شواهد على امتلاك الشرطة كتائب لتصفية المعارضين
http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...B6%D9%8A%D9%86 الإثنين, 25 مايو 2015 22:32 عبدالغنى دياب _ نادية أبو العنين خالد علي قال المحامى خالدعلي رئيس حزب العيش والحرية، إن الحديث عن أوضاع السجون وال***** أصبح كلاما مقررا ، لكن هناك سؤال يطرح نفسه حاليا نوجهه لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء، والنائب العام، هل أصبح لدى الداخلية كتائب لتصفية المعارضين والنشطاء السياسين خارج إطار القانون؟. وأضاف علي خلال كلمته بمؤتمر " دعم معتقلى قضية الرمل " الذى نظمته لجنة الحريات بنقابة الصحفيين أن هناك ثلاثة شواهد تدل على وجود مثل هذه المجموعات، أولها أن حادث م*** محمد الجندى أردفه تقرير الطب الشرعى بأنه *** فى حادث سيارة وبعدها خرج تقرير لجنة ثلاثية ليؤكد على ***ه نتيجة ال*****، ثم يخرج تقرير خماسي ثالث يعيد القضية لمربعها الأول. وتابع:" ثانى شاهد هو م*** شيماء الصباغ، فبعد الحادث بدقائق كان تصريح وزير الداخلية جاهز "معندناش خرطوش" والحقيفة أن دفاتر الداخلية فعلا لا يوجد فيها خرطوش، ولا فى محاضر المأموريات، لكن الباشا كان معاه خرطوش فى جيبه، و لولا كاميرات الإعلام التى رصدت وجود عسكرى بجانبه يبدل معه السلاح، ماكان انكشف القاتل". والشاهد الثالث بحسب على هو م*** الطالب إسلام صلاح الدين طالب كلية الهندسة الذي اختطف من جامعة عين شمس وأعلنت الداخلية تصفيته في اشتباكات بالصحراء. ولفت علي إلى أن التعامل مع مسجونى الرأى أصبح أكثر شراسة من التعامل مع أسرى الحروب، وأكبر دليل على ذلك ***** الناس داخل السجون الذى وصل لل***، سواء لمساجين من التيار الإسلامى أو آخرين. وأردف رئيس حزب العيش والحرية:" نحن نعرف أن تلفيق التهم لن يتوقف إلا بقوة على الأرض تقاومه، ولذلك ترعبهم فكرة تجمعنا، وكل زملائنا المتوجدون بالسجن سيخرجون عاجلا أو آجلا لكن أهم شيء ألا ننساهم". وهاجم على بعض الإعلاميين الذين يصفون كلامه بالتخريب قائلا" بتقولوا علينا هنخرب البلد لا سرق الفقراء، وغلاء الأسعار ورفع الضرائب والسماح لرجال الأعمال بالمضاربة بالمضاربة فى البورصة دون ان يدفعوا الضرائبللدولة ويسمح لهم بالاستيلاء على الأرضى هذا ما سيخرب البلد، " مش علاء سيف ولا يارا سلام ولا غيرهم من المساجيين. وتابع لكن أبواق الإعلام الكاذبة التى " تطبل للسلطة لمجرد أن يكون جزء من زمرتهم يزيفون الوعى ولكن صيحة العيش والحرية لن تنقطع حتى لو حبسوا كل دعاة الحرية مسيرهم يخرجوا والصيحة هتملى الميادين مرة أخرى ومن يحكم حاليا مصيرة للسجون مرة ثانية
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|