|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مصر بالبدلة الميري :مها عمر
مصر بالبدلة الميري
http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...8A%D8%B1%D9%8A مها عمر اقرأ أيضا: تحسس قناعاتك و لا تعتذر على خطى سوريا و العراق ! دعونا لا نستبق " البتاع " في كوكب الكوميديا السوداء الانسانية و سب الدين وأشياء أخرى ! "أسباب الوفاة في مباراة استاد الدفاع الجوي هو التدافع الشديد وليس الغاز و لا الرصاص كما يدعي البعض " " ما اصطلح تسميته بالتسريبات اعلاميا هو أمرملفق ، و غير صحيح ، و سيتم فتح التحقيقات للتوصل للفاعلين عقابا على تسببهم في الاضرار بالامن القومي " " تم منع النشر في قضية شيماء الصباغ ..." *** مصر بالبدلة العسكري ، كائن تعيس يناقض نفسه ، و يثير سخرية من حوله ، و امتعاضهم ، و له سمعة سيئة . زيارة عادية لرئيس دولة يُفترض أننا نحاول أن نقيم معها حلف ، يقرر مسؤل عسكري ما أن عزف النشيد الوطني أمر لا يستحق كل هذا الاهتمام ، و أن الصحفيين الروس يمكن أن يعاملوا معاملة العسكري التافه الذي يقضي المشاوير لسيادة اللواء فيحتجزونهم في قبو خمس ساعات ، دون ماء أو طعام ، حتى يلجأ الصحفيون إلى صنابير مياه الحمامات ليشربوا – وفق رواية مدير مكتب الاهرام في موسكو – ثم يقرر ذات المسؤل العسكري أن السبوبة واجبة ، أو أنهم مثلا يمكن أن يعاملوا معاملة أهالي المعتقلين السياسيين ، فيجلبون لهم الحلوى بخمس جنيهات الواحدة ، ليخرج كل صحفي منهم لا ينسى هذا اليوم أبدا. مصر التي زورت كلام جثث الموتى في م***ة الاستاد ، و أنكرت وضوح تسريبات مكتب الرئيس ، ومنعت النشر في قضية شيماء الصباغ لأنها عرفت حقيقة الضابط الملثم الذي لا تنكره عين ،مصر تلك التي ترتدي البدلة الميري ، مصر تلك التي لا على بال و لا على خاطر أحد . و ماذا جنت مصر من الرجل العسكري الاصلح الذي لا ينفع سواه في الحكم الرشيد ؟ بدأت هذه الايام نبرة مؤنبة ممن ساندوا نظرية المساندة المطلقة و الدفاع المستميت عن الحاكم العسكري ، نحن تعدينا مرحلة خسارة المعركة إلى خسارة أنفسنا ، حتى الحجر الصغير الذي يسند زير النظام " فلوس الخليج " بات من غير الممكن الحديث فيها دون الاشارةإلى تسجيلات "الرز" للسيد الرئيس . "التحقيق " كان في التسريبات " الملفقة" ، و ليس في إلى أي مدى تم اختراق مكتب السيد الرئيس و شراء من حول السيد الرئيس ، و مدى حصانة مكاتب الرئاسة ، الرصينة الحصينة التي لا تمتد لها يد إلا و انقطعت تماما مثل حدودنا التي لا تمتد لها يد إلا و ***ت أبنائنا من الضباط و العساكر و لم ننتصر في أي من معاركنا هناك في أي مرة منهم لأننا عظماء و رائعون و في أمان تام . يقرر مسؤل عسكري ما أن الحبس الاحتياطي المنافي للدستور وحقوق الانسان ، وحبس الاطفال دون سن الخامسة عشر لفترات طويلة وتعمد إهانتهم و كسرهم في السجون هوما سيحمي أمن مصر ، وسيمنع أمر ظهور القنابل المتفجرة هنا و هناك ، و سيحمي المنشآت العامة ومديريات الأمن و الضباط و العساكر من الاعتداءات الارهابية المتتالية عليها ، وأن 40000 معتقل في سجون مصر ، دون محاكمة عادلة ومع حرمانهم من الحق في التحقيق معهم لمعرفة مدى صحة التهم الموجهة اليهم ، سيحمي مصر من وصول الدواعش من قلب سيناء إلى قلب القاهرة . الغباء في أعرق تعريفاته :هو تكرار ذات الفعل عدة مرات ، مع انتظار نتيجة مختلفة كل مرة . مع مساندة النظام القائم لمدة عام كامل أو يزيد ما الذي حصل عليه المصريون بعد التفويض ؟ هل أُُرهق الارهاب الذي حصد و يحصد زهرة شبابنا من العسكريين و المدنيين العزل ؟ هل عاد إلى مصر الاستقرار وأصبحنا جميعا آمنين في حياتنا ناعمين بالخير والرخاء ؟ لا يحل الظلم في موضع إلا وكان مهيئا له ، و لا ينشط الارهاب في مكان إلا و هو بيئة مناسبة لتواجده . وكما تعامل الدول ابنائها تتم معاملتهم في الخارج ، نحن في مصر في قعر الانحطاط في التعامل مع الروح الانسانية ، ننتقل من بشاعة الحدث إلى تفاصيله بهدوء غريب ، فيتحول الفقيد إلى خانة في الاحصاء . *** بدم بارد كالعادة يتم إعدام مجموعة من المصريين الأقباط في ليبيا وداعش تتمسح في شرف ال*** ، بعد الأنظمة العربية لا شرف في ال*** ولا دين إلا على أيدي الدواعش ! لن يحل بمصر خير إلا إذا خلعت مصر البدلة الميري و سألت نفسها ماذا يفعل الجيش في قصر الرئاسة ؟ ولن يحل بمصر خير حتى تتعامل الجماعات ذات الطابع الديني في مصر على إعلاء المصلحة العامة على مصلحة التنظيم ، و انتهت عن أفعال الانتهازية السياسية وتعاملت بواقعية و براجماتية في إدارتها السياسية. *** في طريقي إلى عملي ، رأيت مجموعة بائسة من طلاب المدراس يحيون العلم في عز "زعابيب أمشير" العلم لا يُرى من العفرة و التراب الذي في الجو ، و الأطفال بالكاد يفتحون فمهم بالكلام ، يقف على الميكروفون رجل لا ينقصه سوى البدلة الميري لتكتمل مصر صغيرة ، تجدها بالصدفة كلما مررت بشوارع مصر الكبيرة البائسة ، الكئيبة ، الحزينة !
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
و ماذا جنت مصر من الرجل العسكري الاصلح الذي لا ينفع سواه في الحكم الرشيد ؟ بدأت هذه الايام نبرة مؤنبة ممن ساندوا نظرية المساندة المطلقة و الدفاع المستميت عن الحاكم العسكري ، نحن تعدينا مرحلة خسارة المعركة إلى خسارة أنفسنا ، حتى الحجر الصغير الذي يسند زير النظام " فلوس الخليج " بات من غير الممكن الحديث فيها دون الاشارةإلى تسجيلات "الرز" للسيد الرئيس .
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
لا يحل الظلم في موضع إلا وكان مهيئا له ، و لا ينشط الارهاب في مكان إلا و هو بيئة مناسبة لتواجده .
|
#4
|
||||
|
||||
خلاصة الكلام.............
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
مصر التي زورت كلام جثث الموتى في م***ة الاستاد ، و أنكرت وضوح تسريبات مكتب الرئيس ، ومنعت النشر في قضية شيماء الصباغ لأنها عرفت حقيقة الضابط الملثم الذي لا تنكره عين ،مصر تلك التي ترتدي البدلة الميري ، مصر تلك التي لا على بال و لا على خاطر أحد .
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
الرجل العسكري ايا كان في جيش بلدي اشرف من مرتزقة سياسية يمنية اوصلت بلادها للخراب
متى تفيقون الاخوان مثل اسرة البوربون الفرنسية لا ينسون ولا يتعلمون طبعا محدش هنا اخوان والكل بس بيقول كلمة حق ههههههههههههههههه |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
كانوا عايزين رئيس مدنى من عينة مرسى ينصح نسور مصر بأن يحافظوا على الخاطفين والمخطوفين وحتى لو***وا المخطوفين أو يستمع السيسى لنصيحة مستشار من نوعية سيف عبد الفتاح بأن يستضيف إرهابى داعش على بطتين وكلوين فسيخ وحزمتين بصل فى حديقة قصر الاتحادية ويحلوا المشكلة ويتنازلوا لهم عن جزء من مصر ليقيموا فيه ولاية ولا إمارة ثم يخرجوا علينا بتهليل وتكبير ونحن لانعلم الحقيقة وعلى ماذا هذا التهليل وهذا التكبير ؟ مش هو دا الرئيس المدنى اللى عايزينة وسط كل هذا الحصار من المؤامرات شرقا وجنوبا وغربا وداخلياوخارجيا جزاكم الله خيرا |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
وبعد كدة هى عينة حجى عجبتك ؟ ولا اية رايك فى عينة عبد اللطيف المناوى
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
واضح إن الموضوع يهمك ولذا كان الدفاع المرير فى ردك وحلوة حكاية الأذرع دى مع أننا لم نسمع عنها إلا من بعد مالخرفان وأعوانهم طلوا علينا من يوم ماتركت (صوت العقل ) ورجعت لنا بشوية (حماس ) مالهمشى لزمة وانت مش طبيعى المناوى ؟!!! يلا راح وراح زمانه دلوقتى فيه صاصا حمزاوى وماتنساش فهمى ومطر الزعبلاوى نرجع للتكذيب وخلافه بسؤال يتيم أين كنت حين طالب محمدالظواهرى و رفاقه بدعم من الرئاسة والحكومة الإخوانية للتوسط للحوار بين الدولة والخاطفين وأعلنها مرسى على الملأ (حافظوا على الخاطفين والمخطوفين )؟ أكيد كنت لسه مستربع أمام قناة خميس 25 لتتابع الأوامر قصدى الأخبار
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
|
|