#1
|
||||
|
||||
تدريبات نحوية ( إعراب فاتحة الكتاب )
إعراب سورة الفاتحة لتنشيط ذهن الطلاب وتحبيبهم فى قواعد اللغة العربية إعراباً مبسطاً .
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#2
|
||||
|
||||
أرغب فى معرفة رأيكم وتعليقكم الكريم
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا استاذنا الفاضل
|
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير
__________________
مليش غيـــر ربــي ~
|
#5
|
||||
|
||||
شكراً جزيلاً لمروركم الكريم
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#6
|
||||
|
||||
أنا فى انتظار المزيد من تعليقاتكم
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله لك أستاذي.
فكرة جميلة يستفيد منها الجميع: (معلمون - طلاب ...)، وأثرها قوي إن شاء الله تعالى، وأقترح أن تكون نافذة مفتوحة لإعراب آيات القرآن الكريم، والشعر ... وتنظمها وترتيبها بحيث يستفيد الجميع. أدعو الله لك بالخير دائما والسعادة والصحة والعافية. (آمين). |
#8
|
||||
|
||||
شكراً جزيلاً لتشجيعكم الكريم .
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#9
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرًا كثيرًا
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيمِ بسم: الباء: حرف جر، اسم: اسم مجرور بحرف الجر (الباء) وعلامة جره الكسرة في آخره، ولم تنوِّنه لأنه مضاف. فإن قيل لك: لِمَ لمْ تنوِّنِ المضاف؟ فقُلْ: لأن الإضافة زائدة والتنوين زائد، ولا يُجمعُ بين زائدين. فإن قيل: لِمَ أُسقطت الألف من بسم والأصل باسم؟ فقلْ: لأنها كثرت على ألسنة العرب عندالأكل والشرب والقيام والقعود، فحذفت الألف اختصاراً من الخط لأنها ألف وصل ساقطة في اللفظ. أما إن ذكرت اسماً من أسماء الله عز وجل وقد أضفت إليه الاسم لم تحذف الألف وذلك لقلة الاستعمال؛ نحو قولك باسم الرَّب، وباسم العزيز، ومثاله قول الله تعالى (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَ)، وإن أتيت بحرف سوى الباء أثبتَّ أيضاً الألف، نحو قولك لاسم الله حلاوة في القلوب. وإن سأل سائل فقال: لِمَ كُسِرَتِ الباءُ في بِسم الله؟ فالجواب في ذلك أنهم لما وجدوا الباءَ حرفاً واحداً وعملُها الجرُّ ألزموها حركة عملها. أما الجار والمجرور (بسم) فمتعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام، فإذا قدّمتها بين يدي الأكل يكون التقدير: بسم الله آكل، وبين يدي القراءة يكون التقدير: بسم الله أقرأ. فقدَّرنا المحذوف -الذي تعلق به الجار والمجرور- فعلاً لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط، والأسماء لا تعمل إلا بشرط، لأن العمل أصل في الأفعال، فرعٌ في الأسماء. ونقدِّره متأخراً لفائدتين: الأولى: الحصر؛ لأن تقديم المعمول -وهو هنا الجار والمجرور- يفيد الحصر، فيكون: بسم الله أقرأ، بمنزلة: لا أقرأ إلا باسم الله. الثانية: تيمناً بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى. ونقدِّره خاصاً لأن الخاص أدلُّ على المقصود من العام؛ إذ من الممكن أن أقول: التَّقدير: بسم الله أبتدئ، لكن (بسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود، لكن (بسم الله أقرأ) خاص، والخاص أدلُّ على المعنى من العام. الله: علم على نفس الله عز وجل، مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. الرحمن الرحيم: نعتان لـ(الله) مجروران وعلامة جرِّهما الكسرة الظاهرة على آخرهما. من كتاب "العقيدة الواسطية" للشيخ محمد صالح العثيمين" وكتاب "إعراب ثلاثين سورة من القرءان الكريم" لابن خالويه"
__________________
معلم خبير |
#10
|
||||
|
||||
بارك الله فيك أستاذى الكريم
__________________
محمد صلاح الدين عبد اللطيف المنــــــــيا للغــــــــــــــــــات |
#11
|
|||
|
|||
اهدنا : فعل أمر مبني على حف حرف العلة
|
#12
|
||||
|
||||
زادك الله علما ونفع بك
__________________
الحمد لله رب العالمين |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الكتاب, الكريم, فاتحة, إعراب |
|
|