|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
نفسي تتكلم
لاول مرة في حياتي هطلق العنان لما بداخلي ساجعل نفسي هي التي تتكلم تبوح عما بداخلها مش عارفة الصراحة هل القسم مناسب ولا لا اهو بقي نعتبرها سيرة ذاتية ايه رايكوا بس والله بجد الدنيا دي غريبة معايا اووووووووي مش عارفة فيها اي حاجة ماشية وبلطش وخلاص اديني عايشة ذي ما بيقولو مش بعرف اعامل الناس اللي حواليا بيقولو عليا طيبة لكن والله دي كمان مش بقيت عارفة هي صح ولا غلط بحس كدة احيانا ان انا طيبة ذي مابيقولو بس ايه طيبة لدرجة السذاجة مشكلتها انها مش بتحب تجرح حد ومع الاسف الكل عايز يجرحها ويدمر حياتها بتبص للحياة بنظرة مختلفة كل احلامها تكن في رضا اهلها وربها عنها بس وتحقق حلمها اللي اللي هو كمان اصبح بعيد المنال عايشة تايهة في عالمكوا الغريب غريب ! ده اغرب من الغرابة مش عارفة ولا هي اللي غريبة (هي دي انا )بس بحب اتكلم عنها بضمير الغائب لا نها فعلا كدة مش عارفة بس هي الطيبة والحب حرام في الزمن ده ولا ايه ! زمايلها بيقولوا عليها دايما انها من كوكب تاني مثلا ولا ايه من كتر ما قابلت في الحياة مش بقت عارفة ايه الصح من الغلط كل حلمها في الحياة ان يكون لها شخصية سوية متزنة ومحبوبة من اللي حواليها شخصية واثقة من نفسها شخصية ليها اهدافها واحلامها كل حلمها تبني شخصيتها في عالم الواقع بدل من الخيال وتتاولي الايام ومازالت تحاول وتحاول ولا تعلم متي واين ولكن يراوادها شعور دائم انها في يوم من الايام ستتغير ! ولكنها لا تعلم متي سياتي هذا اليوم هل بعد فوات الاون ام متي مشكلتها انها منتظرة التغييييييييير العظيم ولا تعلم ان الايام تمر ويجب عليها ان تسرع وتبحث ولكن من اين تبدا ؟؟! |
#2
|
||||
|
||||
رااااااااائع
__________________
واجمل منك لم تراه قط عينا ... واطيب منك لم تلدا النساء
خلقت مبرءا من كل عيبا ... كأنك قد خلقت كما تشاء اللهم صلي وسلم وبارك عليك ياحبيبي يارسول الله <span class="emoji-outer emoji-sizer"><span class="emoji-inner" style="background: url(chrome-extension://immhpnclomdloikkpcefncmfgjbkojmh/emoji-data/sheet_apple_32.png);background-position:95.94594594594594% 48.00235017626322%;background-size:5418.75% 5418.75%" data-codepoints="2665-fe0f"></span></span> |
#3
|
||||
|
||||
اريج الليل
مشاعر مختلطة و أفكار مشتتة و بوح نقي لشخصية في طريقها للبناء و التكامل تنقصها الخبرة الحياتية و تقويها المواقف اليومية و تصقلها و تنميها القراءة و الاطلاع و قراءة القرأن و الصلاة خير معين و صاحب رقم الحديث: 47 (حديث مرفوع) وَأَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَفْصِيُّ الْمَرْوَزِيُّ قَدِمَ عَلَيْنَا ، أَنَا أَبُو الْهَيْثَمِ مُحَمَّدُ بْنُ الْمَكِّيِّ الْكُشْمِيهَنِيُّ ح . وَأَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْعَيَّارُ ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الشَّبُّوِيُّ ، قَالا : أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ مَطَرٍ الْفَرَبْرِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، ثَنَا زَكَرِيَّا ، عَنْ عَامِرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ ، وَبَيْنَهُمَا مَشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشْتَبِهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِعِرْضِهِ وَدِينِهِ ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الْمُشَبَّهَاتِ كَرَاعِي يَرْعَي حَوْلَ الْحِمَى ، يُوشِكَ أَنْ يُوَاقِعَهُ ، أَلا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى ، أَلا إِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ ، أَلا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةٌ إِذَا صَلُحَتْ صَلُحَ الْجَسَدُ ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، أَلا وَهِيَ الْقَلْبُ " . وَرَوَاهُ يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيُّ ، عَنْ زَكَرِيَّا . لسؤال هو: ما مدى صحة الحديث الذي يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لوابصة: جئت تسأل عن البر والإثم؟ قال: قلت: نعم. قال: فجمع أصابعه فضرب بها صدره، وقال: استفت نفسك، استفت قلبك يا وابصة ـ ثلاثا ـ البر: ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم: ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك"؟ وإن كان صحيحا فما المقصود به . جزاكم الله كل الخير. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فحديث وابصة أخرجه أحمد والدارمي وأبو يعلى والطبراني وقد ورد في مسلم ما يشبه معناه، ولفظه: "البر حسن الخلق، والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يطلع عليه الناس". أما بخصوص المعنى: فالحقيقة أن المسائل التي ترد على قسمين: مسائل ورد بها نص، فليس للمؤمن إلا طاعة الله فيها والاذعان لحكمه، ولا عبرة بعد ذلك فيما يقع في القلب من رفض لها، وإن كان المفترض في المسلم انشراح الصدر، وتلقي أحكام الله بالقبول والرضى، قال الله تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) [الأحزاب:36]. أما المسائل التي لم يرد فيها شيء عن الله ولا عن رسوله، ولا عمن يقتدى بقولهم من الصحابة وسلف الأمة، وأفتى فيها أكثر من واحد ولم تتفق أقوالهم، فحينئذ يرجع المؤمن المطمئن قلبه بالإيمان إلى ما ترجح في قلبه من هذه الأقوال، لقوله صلى الله عليه وسلم: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك". رواه الترمذي والنسائي وأحمد من حديث الحسين بن علي رضي الله عنه. والله أعلم. |
العلامات المرجعية |
|
|