#1
|
|||
|
|||
مصيبة كبرى في منطقة شمال الجيزة
قد أصبح الفساد ظاهرة تئن من وطأتها منطقة الجيزة وقد توج هذا الفساد بهذا الوكيل الجديد وكيل جديد للمنطقة تعيين 1995 وهناك الكثير من الأكفاء إداريا وخبرة بالعملية التعليمية بالمنطقة وأقدم منه بل قاموا بالتدريس له والتوجيه عليه ولكنه الفساد والرشوة وما لا نعلمه نحن الكثير محبط لأن صاحب القرار لم يراع أقدمية أو كفاءة يا ألف خسارة . |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
اتفق واختلف معك اخي الكريم
اتفق معك في ان الرشوة والمحسوبية هي الافة التي دمرت المؤسسات الحكومية في مصر ويجب ان نحاربها بشدة ونعترض عليها اينما وجدناها، لكن اختلف معك في موضوع الاقدمية فهو ايضا احد افات العمل الحكومي المصري والتي ليس لها مثيل في العالم المتقدم حيث تجد الاجدر والكفء هو من يقود بغض النظر عن سنه، فتجد مؤسسات كبرى يقودها شباب ربما في الثلاثينيات من عمرهم، لذلك يجب علينا تشجيع الشخص ذو الرؤية صاحب القدرات وصاحب اعلى الدرجات بغض النظر عن سنه.
|
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله أخي الكريم
ولعلك لاحظت قلة الاهتمام رغم خطورة الأمر |
#5
|
|||
|
|||
خبرات ايه دول شوية ناس ماخذه دوارات تدريبية بس اما الشخص الذى تتحدث عنه انه دكتور اى ليس الاقدمية هى مصدر الكفاءة جميع المناطق فيها طرابيش لكنهم الايعلمون شئ عن الادارة وهو وكيل ثقافى ليس وكيل شرعى عربى ربنا يوافق الصالح
|
#6
|
|||
|
|||
على أى أساس هذا الحكم من الممكن أن يكون من حملة الماجستير أو الدكتوراه وهذا حقه أمال هنفضل يحكمنا ويسر أمورنا شوية من حملة الدبلوم خبرتهم الحقيقية هى الروتين وقمع القدرات الشابه التى تشكل خطر عليهم
|
العلامات المرجعية |
|
|