شاهد عيان على مجزرة "المنصة": "اللي يقولك كان فيه سلاح مع المعتصمين إديله على وشه"

[مستر أحمد حمدى]

أكد عمرو مدحت، أحد شهود العيان في شهادته على مجزرة المنصة، أن الأحاديث عن حمل المعتصمين لأسلحة محض تدليس ولا اساس له من الصحة، قائلا: "الناس دي كان سلاحها الدعاء".
وقال مدحت، عبر موقع "فيس بوك"، "إنهاردة كانت مجزرة بس برضه كانت معركة مشرفة ... الناس دي وقفت وقفة رجالة قصاد الداخلية والبلطجية اللي معاهم .. أنا طول الوقت ضد الإخوان .. بس مش هقدر معترفش إن الناس دي شفتهم إنهاردة واقفين وقفة رجالة بجد بصدورهم في مواجهة الرصاص .. يشيلوا الشهداء ويرجعوا يقفوا مكان اللي مات .. واحد يتأكد إن صاحبه مات ويرجع يكمل".
وأضاف: "أصحاب العربيات بيضرب عليهم نار وواقفين علي أول خطوط النار زي الأسود عشان يشيلوا المصابين والشهداء .. المستشفي الميداني مكانتش مستشفي .. كانت عبارة عن مشرحة للموتي .. متخيل يعني إيه فجأة وإنت في المستشفي الميداني تلاقي كل المصابين اللي جايين ماتوا؟ .. الدم علي الأرض الناس بتتزحلق فيه من كتر ما الجثث كتير .. أوضتين إتملوا بالجثث".

وتابع: "الشباب بتنطق واحد الشهادة بسرعة عشان تلحق تنطق واحد غيره .. لما توصل لمرحلة إن اللي مضروب برصاص في رجله أو كتفه دة يبقي حالة بسيطة .. في مقابل سيل غزير من المصابين في رأسهم وصدرهم .. طوال السنتين كان الواحد بيشيل جثث ميتة .. بس إنهاردة أول مرة ناس تموت علي إيدي .. أول مرة أشوف مراحل إنتهاء حياة واحد .. من مرحلة التألم.. للتنفس بصعوبة .. للغرغرة .. لتعليقة العين .. للموت .. كل دة في أقل من دقيقة .. لما تلاقي واحد مصاب يلقنك إسمه ومحافظته بكل هدوء عشان هو عارف إنه بيموت خلاص".
وأكمل مدحت: "اختلاط مشاعرك بعد سماع صوت الرصاص وهو بيعدي من جمب دماغك .. متعرفش تبقي مبسوط عشان الرصاصة مجتش فيك ولا تزعل عشان متأكد إن الرصاصة جت في واحد جمبك .. منظر مخ الناس علي الأرض بقي شكل مألوف عند المنصة من كتر ما الإصابات في الرأس كتير .. ريحة الدم مختلطة بريحة الغاز".
واختتم شهادته بقوله: "اللي يقولك كان فيه سلاح مع الإخوان .. إديله علي وشه وقوله الناس دي كان سلاحها إنهاردة الدعاء .. مع إحساسك بالعجز إنك شايف الداخلية جمبيها ناس بلطجية ومعاهم سلاح آلي وخرطوش وبيضربوا وإنت ممعكش غير طوب.. عموماً إنهاردة شفت يعني ناس تحب الشهادة بجد .. إنهاردة كانت صفحة جديدة في الثورة".

المصدر

http://elshaab.org/thread.php?ID=68239

[(( لؤلؤة الايمان ))]

حسبنا الله ونعم الوكيل سلاحنا الدعاء وفوضنا امرنا لله

[Mr.Optimistic]

رحم الله أموات المصريين

شكراا عالخبر

[مستر أحمد حمدى]

يا فيلسوف دى ناس داخل رابعة معاهم شوم عشان البلطجية اللى كانوا بيزورونا كل يوم الفجر يضربولنا نار احتفالا بنا

يعنى ناس عادية مش معاهم خرطوش و الى وسنج ذى اللى كانت مع البلطجية اللى فى حماية الداخلية فى رابعة وفى القائد ابراهيم

ولو تحب ترجع للفيديوهات انا مصور البلطجية واسلحتهم وموجودين فى موضوعين فى قسم الصوتيات

اعدلوا اقرب للتقوى

[مروه]

حسبنا الله ونعم الوكيل

فوضنا رب العالمين

[khgyu]

أكد عمرو مدحت، أحد شهود العيان في شهادته على مجزرة المنصة، أن الأحاديث عن حمل المعتصمين لأسلحة محض تدليس ولا اساس له من الصحة، قائلا: "الناس دي كان سلاحها الدعاء".
وقال مدحت، عبر موقع "فيس بوك"، "إنهاردة كانت مجزرة بس برضه كانت معركة مشرفة ... الناس دي وقفت وقفة رجالة قصاد الداخلية والبلطجية اللي معاهم .. أنا طول الوقت ضد الإخوان ..
وأكمل مدحت: "اختلاط مشاعرك بعد سماع صوت الرصاص وهو بيعدي من جمب دماغك .. متعرفش تبقي مبسوط عشان الرصاصة مجتش فيك ولا تزعل عشان متأكد إن الرصاصة جت في واحد جمبك ..

أخونا العزيز ناشر الخبر وأخونا الأعز عمرو مدحت ( جزاه الله ما يستحق ) التعليق على تعبيراتك واحدة بواحدة :

1 ـ الناس دي كان سلاحها الدعاء ،،،، طب ما يقعدوا محترمين في اعتصامهم ويدعوا ولا الخروج للشارع والاحتكاك بالأمن بيوصل الدعاء بسرعة أكبر ، ثم يا أخويا كل الفيديوهات والصور اللي بتتعرض عن مسيراتكم بيكون فيها شوم وحجارة وخرطوش ما شفناش يعني لا حد رافع ايده بالدعاء ولا شايل الدعاء معاه حتى في كيس .

2 ـ إخوانك كانوا وافقين وقفة رجالة ماشي ، قصاد الداخلية والبلطجية اللي معاهم ،،،، الداخلية بتأمن المكان حولين الاعتصام ومعاها اجهزتها واسلحتها هاتاخد البلطجية ليه؟ ما عندهم المطافي وخراطيم المياه وقنابل الغاز اللي تم شراءها ايام مرسي و فرق مكافحة الشغب و القناصة وخبراء المفرقعات والأمن المركزي أبو مصدة وعصا ده ، ده غير المصفحات والمدرعات والطيران وأجهزة الرؤية الليلية وغرف العمليات ها تاخد معاها على سنجة والسيد بشله وبرهومة ، والكوتش وأبو دراع وزقلة ومشرط وأبو حديدة ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

3 ـ عمرو مدحت كان طول الوقت ضد الإخوان وسبحان الله سبحان الله شاف منام خلاه يروح الاعتصام ويلبي النداء ال ايه ، خير اللهم اجعله خير كان ماشي على شط النيل إذ فجأة تنشق الماء عن حوت ضخم ويخرج منه إبل كثيرة كثيرة تجري مذعورة نحو وزارة الخارجية فاستوقفها عمرو وسألها : إلى أين أيتها الإبل قالت نحن إبل الرئيس محمد مرسي فأيقن عمرو بعد أن إغرورقت عيناه بالدموع أن الإخوان على الحق ......

4 ـ عمرو بقى كييف سماع الرصاص وهو بيعدي من جنب دماغه وبيقول زيووووووووووووو وبيزعل أما الرصاص بيجي في اللي جنبه وأحب أطمنه وأقول له : صبراً جميلاً يا أخي ستنال الشهادة قريباً وقريباً جداً بس إدعي كويس وربنا يتقبل

[hragaey]

عزيزى الاخوانى الانترنت
*******************
انتوا مش قلتوا دمنا فداء مرسى ؟
و إنك كده مشروع شهيد ؟
و علموك إن ضرب الخرطوش و الرصاص الحى و الطوب عالشرطه و الجيش جهاد؟
و علموك ان ***اكم فى الجنه و ***اهم فى النار؟
إزاى سايب إخواتك يموتوا
خد بعضك و روح اعتصم فى رابعه عشان تنول الشهاده فداء مرسى و الجماعه
بدل مانت سايب الناس تموت و قاعد تاخد ذنوب فى نهار رمضان بشتميتك للناس و بس
مش عارف إزاى فى لحظه زى دى تبقى كل قضيتك هى كتابة اكبر عدد من البوستات و إستجداء تعاطف من ناس انت كنت بتوصفهم إنهم كفره و بلطجيه
إنزل جاهد على الله تنول الشهادة

[ahmd77]

طيب لو سلمنا جدلاً ان معاهم سلاح وزى ما الاعلام بيقول امتى هيستخدموا بعد ما يخلصوا خالص ؟
وبعدين الناس اللى بتقول حجارة وشوم هو فى حد عاقل يروح يضرب واحد معاه أسلحة (ميه وخرطوش وسلاح آلى ) بشومة ؟
الشوم دا بيكون للحماية لو حد اتهجم على المسيرات
أخيرا حسبى الله ونعم الوكيل

[محمد محمود بدر]

حفظ الله مصر والمصريين

[Mr.Optimistic]

جزاك الله خيرااا

شكراا عالخبر

[منى الجميله]

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم انتقم من كل ظالم

[السيسي البطل]

إلي صاحب الموضوع ..
لو صدقت إن لو حد قالك إن لو الإخوان معاهم سلاح إديله علي وشه
بنفس المنطق لو حد قالك إن الشرطة معاها سلاح إديله علي قفاه
شوية منطق .. كلاهما يحمل سلاح الشرطة شرعي .. ورابعة ؟؟؟؟

[محمد فيثاغورس]

يسرى فودة ينتقد الإعلام وقناة "أون تى فى" ويحرم الدم المصرى

الأحد، 28 يوليو 2013 - 14:55
يسرى فودة
كتبت هنا موسى

أكد الإعلامى يسرى فودة متابعته لما يحدث فى مصر حاليا رغم تواجده حاليا فى خارج مصر لاستكمال علاجه، إلا أنه علق على صفحته الرئيسية على موقع الفيس بوك على الأحداث الجارية التى تحدث فى مصر حاليا، حيث كتب "أولاً، "إنا لله وإنا إليه راجعون"، نحسبهم جميعاً شهداء والله حسيبهم، ثانياً من لا ينتصر لحرمة الدم إلا فيما حدده الله فهو قاتل أو شريك فى ال*** ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ولا مقام هنا لأن يزايد بعضنا على البعض الآخر.

ثالثاً كنت أود لو أننى لم أضطر إلى السفر لاستكمال العلاج كى أرفعها مرة أخرى من المنبر نفسه: "طول ما الدم المصرى رخيص، يسقط يسقط أى رئيس"، لكننى أقولها وسأبقى أقولها دائماً من أى منبر فى أى مكان فى أى زمان، رابعاً أسجل تحفظى وحزنى الشديدين لما أراه من تناول إعلامى ضار سواء من خارج مصر أو من داخلها، بما فى ذلك القناة التى أعمل بها، إلا من رحم ربى.

خامساً، لا بد للأطراف جميعاً أن تراجع مواقفها عسى أن نتعلم من دروس كبيرة أثمان بعضها باهظة، لقد أسفرت الم***ة الأخيرة- من بين ما أسفرت- عن انتفاء صلاحية ذهنية المعادلة الصفرية، "إما كل شىء أو لا شىء على الإطلاق"، على المسئولين عن أمن البلاد أن يقتنصوا فرصة ذهبية أتيحت لهم مؤخراً بتغيير جذرى فى العقيدة وفى الهيكل، وعلى من يبتغى إعلاء كلمة الله أن يتذكر دائماً أن كلمة الله لم تكن أبداً على حساب وطن أو على حساب جار، وعلى من يؤمن بالحرية أن يحترم حرية الآخر فعلاً وعملاً وأن يمد يده إلى كل مواطن مصرى محترم يسعى إلى إقامة دولة القانون.

وعلى أنصار الدكتور محمد مرسى أن يتذكروا أنه فشل فى أن يكون رئيساً لكل المصريين مثلما أن على أقطاب المعارضين له أن يتذكروا أن مصيرهم لن يختلف عن ذلك كثيراً إن لم ينجحوا.

على كل من يدعو إلى فض أى اعتصام بالقوة أن يتحمل مسئوليته عن الدم أمام الله وأمام الناس، وعلى كل من يحمل سلاحاً أو يحرض على دم أو يخدع أتباعه باسم الدين أن يتحمل هو أيضاً مسئوليته عن الدم أمام الله وأمام القانون. على قادة جماعة الإخوان المسلمين أن يختاروا الآن بين مفهوم جماعة يرونها أكبر من الوطن ومفهوم وطن كان وسيبقى بإذن الله أكبر من أى جماعة، وعلى من يديرون شئون البلاد أن يختاروا الآن بين دفع قطاع عريض من المصريين إلى باطن الأرض مرة أخرى بما يحمله ذلك لنا جميعاً من أذى، وبين إخلاص النية نحو منح الشعب حقه المستحق فى الاختيار مرة أخرى فى أسرع وقت وفى استيعاب هذا القطاع العريض من المصريين مرة أخرى بما يحمله ذلك لنا جميعاً من نفع. على قادة قواتنا المسلحة أن يتبنوا مبادرة عاجلة مع الحكومة المؤقتة ورموز الوطن من كافة الفصائل فى هذا الاتجاه وعلى من يحرض على انشقاق جيش مصر أن يخرس. كل منا يتألم، لكنّ بعضاً منا ينسى، أو يتناسى، أن ينظر إلى ألم الآخر. حين نفعل هذا سنكون على بداية الطريق. اللهم ارحم الشهداء جميعاً واللهم احفظنا واللهم احفظ مصر.
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1181530&SecID=48

[محمد فيثاغورس]

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1181530&SecID=48