ولا مؤيد ولا معارض

[ahmed_eldaly]

أنا ولا معارض ولامؤيد انا خايف على بلدي الحبيبة مصر وكمان لازم نصلح من أنفسنا قبل فوات الاوان ربنا يستر على مصر من خيرت الشاطر وبديع وحمدين وموسي والبرادعي ويعموا ابصرهم عن د. مرسي ويخلو يتصرف لكن هرجع واقول مبدأ الاخوان المسلمون هو قتل اللي يخرج عن طعاتهم ولكن في الظاهر كدة مصر كبيرة عليك يا د. مرسي ولكن اقول كلمة اخيرة مش ينفع لمصر رئيس جمهورية محترم عايزين رئيس عسكري وبجد ربنا يستر مش عارفين المركب رايحة فين

[غازي محمد]

اقتباس
(( هرجع واقول مبدأ الاخوان المسلمون هو قتل اللي يخرج عن طعاتهم ))






المشكلة تكمن في خلط الدين بالسياسة والذي سمي بعد ذلك بالاسلام السياسي ان صح التعبير

ربما يستغل تبطيق الشريعة لهذا الغرض

مثل ما هو موجود حاليا في بعض الدول العربية

حزب من الاحزاب لا بد ان يكون اسلاميا بمسمى معين
واصبح تطبيق الشريعة الاسلامية حكرا على الحزب الاسلامي فقط في حال لو نجح ويفرضه على المجتمع بكل اطيافه


من المفترض ان أغلبية الشعب هي التي تختار الطابع الديني للدولة وليس الحزب


كان من الافضل ان بعد الاطاحة بالنظام السابق كي يعم الاستقرار

في ان يتم تشكل مجلس حكم الانتقالي

وفي هذه الفترة الانتقالية مهما طالت مدتها و التي تتخللها بعض المشاكل بسبب التنافس والصراع القائم بين الاحزاب المعارضة الحالية


يتم التركيز على اعادة النظر في تشكيل جمعيات او احزاب سياسية جديدة من قبل الشعب
بدلا من الاحزاب السياسية التي هي منفصلة في الاساس عن الشعب
مثل الاخوان واحزاب اخرى يترأسها البرادعي او عمرو موسى وغيرهم



فكل حزب جديد قد تجد فيهم خليط من الاخوان وليبراليين وعلمانيين واقباط اذا تم تشكيلهم من قبل لاطياف الشعبية على اعتبار هؤلاء الذين يتم اختيارهم مثقفين ولهم دراية في الامور السياسية والاقتصادية وعلى مسؤولية تامة

يعني كل التكتلات الجديدة تفترض ان تكون سياسية لا دينية او عقائدية
وذلك لتجنب استغلال الدين في ادارة الدولة وفي فرض الطاعة وترويع الناس

يعني بشكل عام لا يتم الاستقرار الا في حال لو تحرك الشعب في الفترة ما بعد الاطاحة