اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-09-2012, 12:50 AM
الآمبراطور المصرى الآمبراطور المصرى غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
العمر: 34
المشاركات: 329
معدل تقييم المستوى: 13
الآمبراطور المصرى is on a distinguished road
افتراضي كره الآبناء لوالديهم


بسم الله الرحمن الرحيم
ظهرت في الآونة الأخيرة بعضا من كره واحتقار الأبناء اللآباء والأمهات ، ظاهرة غريبة في مجتمعنا الشرقـي والإسلامـي ، ظاهرة أحببت أن أناقشها في هذا المنتدى ، قد أصل إلى نتنيجة من حول آرائكم ، أتمنى منكم قراءة الصور التالية والحكم بأنفسكم وإبداء الرأي مع خالص الشكر :

• قالت سعاد بغضب " نعم، لا أحب أبي، لأنه كان أنانيا ولا يزال، لقد تركنا ونحن أطفال صغار، كنا أربع بنات وثلاثة أولاد حين تزوج من امرأة أخرى، طلق أمي ولم يلتفت لنا، ولم يهتم باحتياجنا له، كنا أطفالا فتولت أمنا تربيتنا، وتعبت كثيرا من أجلنا، وعلى الرغم من أنها لم تكن موظفة، إلا أنها عملت في بيوت الآخرين، لتوفر لنا حياة كريمة، كما أنها أدخلتنا المدارس وصرفت علينا حتى كبرنا، وأبي لا يعلم عنا شيئا. هل كنا نأكل؟ هل كنا نجوع؟ هل نمرض؟ هل نتلقى العلاج؟ وحينما أصبحنا نحن البنات في سن الزواج ظهر أبي، إنه يريد أن يستغلنا فنحن في نظره مجرد صفقة يملأ بها جيوبه مالا، لينفقه على ملذاته الخاصة، وهو على استعداد لأن يسلمنا لأول طارق لبابنا، المهم لديه هو أن يقبض مالا وفيرا فهو لا تهمه سعادتنا"..

• قالت هدى "وأنا أكره أمي، لقد كانت هي السبب في موت أبي، كانت تضغط عليه كثيرا، وكانت تستغل طيبته ومحبته، ولا تكف عن الشجار معه، ولا تتورع عن المطالب الكثيرة مع أن راتب أبي كان زهيدا، وبالكاد يوفر للأسرة المتطلبات الضرورية، لكنها كانت متسلطة إلى درجة بعيدة، وكان أبي يكتم غيظه، حتى سقط مصابا بجلطة أودت بحياته، وبعد موته سرعان ما تزوجت من شخص آخر، وذهبت للعيش معه في مدينة أخرى، وتركتنا عند جدتي المسنة، لقد كنا بحاجة لحنانها وعطفها وحبها، ولكنها لم تهتم بنا ولم تمد لنا يدها بشيء على الإطلاق، وكأننا لسنا فلذات كبدها وكأن قلبها من حجر".


• قال هاشم "أكره أبي وأمي معا, فهما يعاملانني بقسوة مفرطة، لدرجة أنني أشك في كوني ابنا لهما ودائما أتساءل: هل أنا لقيط حتى يعاملاني هكذا؟ إنني أكرههما، لأنهما أذاقاني مر العذاب".
وقالت عزيزة " أبي يحب أخواتي أكثر مني، فهن من زوجته الثانية، وأنا من زوجته الأولى التي طلقها لأسباب غير واضحة، إنه يعاملني بكراهية واضحة، ويكيل لي السباب، ولا يحب أن ينظر إلي، ولا يستسيغ أي كلمة مني، بل إنه يتجسس علي ويراقبني، ولا يوفر لي ما أحتاج بينما أخواتي ينعمن بحياة كريمة ومستقرة، فهل يكرهني لأنني ابنة زوجته التي طلقها لأسباب غامضة، وهل كنت سببا في حدوث ذلك الطلاق، وبأي شكل أكون قد ساهمت في حدوثه؟، أبي يكرهني من كل قلبه، كأنني لست ابنته".


• قالت نادية "أكره أبي فهو سكير لا يفيق أبدا، لقد حول البيت إلى جحيم، فهو دائم الصراخ والغضب، يدمر كل ما تطوله يده، ويحطم كل شيء في طريقه، ويعتدي على فلذات كبده، ويضرب الجميع بدون استثناء بمن فيهم أمي التي يسمعها كذلك كلمات بذيئة وجارحة، يقولها لها علانية وأمامنا من دون أن يشعر بأي خجل، إنه رجل ينفق المال على الكيف على الرغم من أنه لا يعمل وأمي هي التي تجلب المال بحكم أنها تعمل وتتعب، إنه موجود بيننا وكأنه ليس موجودا، وكل الذي يجيده أنه يحضر أصدقاءه ليمارسوا معه السكر والعربدة بكل تفاصيلها القميئة في بيت العائلة الذي ينبغي أن يكون مصانا وله حرمته ولكن هيهات، فأبي يدعونا إلى مخالطة الرجال والجلوس معهم، فهل يستحق هذا الأب أن نحترمه، وهل يستحق أن يطلق عليه مسمى أب؟"

• قالت شادية "أمي ليست أما لأنها باختصار سيدة سيئة السمعة، تترك البيت بالأيام وحين نسألها تقول إنها كانت بصحبة صديقاتها، مع أننا نعلم علم اليقين أين كانت؟ فهي بعد أن مات أبي أخذت راحتها تماما وتركتنا للجحيم.. إنني دائما أسأل نفسي: كيف تتصرف أم على هذا النحو، ولديها بنات في عمر الزهور؟ ألا تخشى علينا من الانحراف؟"

• تقول (خ) "أنا لا أعترف بأن لي أما في هذه الحياة، لقد تركتني وأخواتي حين كان عمري 7 سنوات لتعيش بعد الانفصال من أبي مع زوجها وفي الوقت نفسه تزوج أبي من امرأة قاسية ومتسلطة أذاقتنا سوء العذاب، وكانت تفرض علينا ألا نتحدث مع أمنا وألا نلتقي أحدا، وألا نخرج من البيت للنزهة مثلا ولا لأي شيء، كلمتها كانت هي الوحيدة المسموعة ولقد تركت دراستي الجامعية، وأخذت أبحث عن عمل لأعيل نفسي وأخواتي، لأن أمي لا تريدنا، واستغنت عنا بأولادها من زواجها الثاني".

• يسرد وليد معاناته مع أبيه قائلا " تركت بيت أهلي حينما كان عمري 16 سنة، وأبي هو الذي دفعني لترك البيت، بل لترك المدينة برمتها، لقد كان أبي إنسانا متسلطا، يعاملني معاملة قاسية جدا، وهو دائما يضربني ويهينني وكأنه وحش كاسر بسبب وبدون سبب، ولا يتورع عن ضربي وإهانتي، وأنا وسط أصدقائي وأقراني..إنني أكرهه لأنه لم يكن يعاملني كإنسان أبدا".

• قال(أ، ر) "أكره أبي لأنه كان سببا في موت أخي الوحيد الذي حين حاول الفرار من قبضته تعرض لحادث دهس ومات، إنه أب لا يعرف الرحمة أبدا"، أما عبد المنعم فيكره والدته لأنها كانت تفضل أخاه الكبير عليه ولأنها كانت تكرهه لأنه يشبه أباه الذي طلقها وتزوج بغيرها".

والآن أخواني + أخواتي
ما رأيكم في هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟
هل كانا الأولاد والبنات لهم الحق في أن يكره والديهم

أم هم مخطئين تماما ؟؟؟؟
أرجو التفاعل
تحياتي لكم
__________________
  #2  
قديم 11-09-2012, 08:42 AM
الايمن الايمن غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 57
معدل تقييم المستوى: 13
الايمن is on a distinguished road
افتراضي

"بعيدا عن الدين" لو مكانهم لفعلت اكثر
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:29 AM.