|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
انصر دينك ... (2) ....
هل تريد أن تنصر نبيك محمد صلى الله عليه و سلم ؟ .... هل فكرت يوما أن تنصر دينك و لم تستطع ؟ .... هذا شئ بسيط يمكنك القيام به و أنت جالس فى مكانك ... لا تتحدث بالعامية .... لا تستخدم المصطلحات الاجنبية و تكتبها بالعربية .... بل تحدث العربية .... اكتب بالعربية .... لا لاستخدام اللغة العامية .... انصر دينك و استخدم العربية .... إن الانجليز و المستعمرين كافة كانوا يعملون على تدمير الوطن العربي و الاسلامي .... من سرقة الاثار ... تخريب التراث .... الابعاد عن الدين الحنيف .... تدمير اللغة و إدخال الانجليزية عليها و كذلك العامية ... و الآن معا لنتعرف فضل اللغة العربية .... و مميزاتها الجمة .... اللّغةُ العربيّةُ تعني تعلّمُ الفَصَاحةَ والبَلاغةَ وكذلك تصحيحُ الخطأَ الحَاصِل من عدم فَهمِ وتَفهمِ الجُمَلِ. إنّها لغة مهمةٌ منبين3000 لغة في العالم. وتُعتبرُ اللّغةُ العربيةُ من اللّغاتِ المُقدّسةِ ، بل تُعتبر من أقدسِ اللّغاتِ الأربعةِ:السّريانيّةِ واليُونانيّةِ والعبرانيّةِ والعَربيّةِ، لأنّها غنيّة بالكلماتِوالمُترادفاتِ والتشبيهِ والمَجازِ ..... وكذلك لغة القرآن الكريموالتي تجمع فيها كلمات دينيّة لكافة لغاتالأديان. وأشادَماريوبِلْ، مؤلف كتاب قصة اللغات، بأنَّالعربيةَ هي اللُّغةالعالميةُ في حضاراتِ العُصورِالوسطى، وكانترافداً عظيماً للإنكليزية في نهضتهاوكثيرٍ منالأوربيّات، وقدأورد قاموس Littre قوائمَ بما اقتبسته هذه اللغات منمفرداتٍ عربيةٍ،وأولها الإسبانيةثم الفرنسية والإيطالية واليونانيةوالمجرية ، وكذلكلأرمنية والروسيةوغيرها،ومجموعها 27 لغة، وتقدر المفردات بالآلاف [1]. فضائل اللغة العربية بالأدلّة النّقليّة يمكن بيان فضل العربية ببعض الأدلة: ففي القرآن الكريم نجد آيات كثيرة على اللّغة العربيّة: كقوله تعالى : « إنَّا أنزلناه قُرآناً عربيّاً لعلَّكم تعقلون » [يوسف: 2] ، « إنَّا جعلناهُ قرآناً عربيّاً لعلّكم تعقلون » [الزّخرف:3] ، « قُرآناً عربيّاً غَيرَ ذي عوجٍ لعلَّهم يتَّقون » [الزّمر: 2] ، « إنَّا سمعنا قرآناً عجباً، يهدي إلى الرُّشدِ فآمنَّا بهِ » [الجنّ: 2] ، « قُل هو للَّذين آمنوا هدىً وشفاءٌ » [فُصِّلت: 44] ، والهدى: يعني العقل والعظمة في البصيرة ومعرفة حقائق الأمور، كما في قوله تعالى: « أولئك الَّذين هداهم اللهُ وأولئك هم أولو الألباب » [الزّمر: 18]. ونرى أيضاً في قول الرسول ، صلى الله عليه وسلم: حين شجّع أصحابه على تعلّم اللّغة فقال : « تعلّموا العربيّة وعلّموها النّاسَ ». وقوله : « خيركم من تعلّم القرآنَ وعلّمه » . وقيل للرسول صلى الله عليه وسلم : ما الجمال في الرّجُل ؟ قال : « فَصاحةُ لسانهِ ». و: « من تعلمَّ لغةَ قومٍ أَمِنَ شرَّهم ». يتبيّن من كلّ هذا أنّ تعلُّمَ اللّغة العربيّة هدايةٌ ورحمة،ٌ ثمّ بُشرى ونور وشِفاءٌ لما في الصّدور، وكذلك عبادةٌ وتعقّلٌ وتوسّع للأفق، بما أنّ طلب العلم فرضٌ وما لايتم إلاّ به يكون أيضاً فرضاً، لذا يُمكن القول بما قاله ابن تيميّة رحمه الله : « معلومٌ أنّ تعلمَ العربية وتعليمَ العربية فرضٌ على الكفاية، لأنّه لا يُفهم العلوم الإسلاميّة إلاّ باللّغة العربيّة ». الأحاديث الضّعيفة حول فضل العرب واللغة العربية 2ـ « فمن أحبّ العرب فقد أحبّني ومن أبغض العرب فقد أبغضني »[3] 3ـ « أُحبّ العرب لثلاثٍ لأنّي عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنّة عربي»[4]. 4ـ « من غشَّ العربَ فليس منّا ولم يدخل شفاعتي ولم تنله مودّتي »[5]. 5ـ « إذا ذلَّت العربُ ذلَّ الإسلامُ » [6]. فضائل اللغة العربيّة في المصادر العربية 2ـ قول الثّعالبي في كتابه فقه اللغة وسرُّ العربية : « إنّ مَن أحَبَّ اللهَ أحبَّ رسولهُ، ومن أحبَّ النّبي أحَبَّ العَربَ، ومَن أحبَّ العربَ أحبَّ اللُّغة العربيّةَ التي بها نزلَ أفضلَ الكُتبِ على أفضلَ العجمِ والعربِ، ومَن أحبَّ العربيّةَ عُنيَ بها وثابرَ عليها، وصرفَ هِمَّتهُ إليها». 3ـ قول شَّيخُ الإسلام ابن تيميّة: « إنّ اللغةَ العربيّةَ من الدِّين، ومعرفتُها فرضٌ وواجبٌ، فإنَّ فهم الكِتابِ والسُّنةِ فرضٌ، ولا يُفْهمُ إلاّ باللغةِ العربيةِ، وما لا يتُّمُ الواجبُ إلاّ بهِ فهو واجبٌ » .وقوله أيضاً: « وليس أثر اعتياد اللغة الفصحى مقصوراً على اللسان ، بل يتعمق حتى يؤثر في العقلوالخلق والدين تأثيرا قوياً بيِّناً، ويؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة منالصحابة والتابعين، ومشابهتهم تزيد العقل والدين والخلق» [7]. 4ـ قال ابن تيميّة رحمه الله : « وما زال السلف يكرهون تغييرَ شعائرِ العربِ حتى في المعاملات ، وهو التكلُّم بغير العربية إلاّ لحاجة ، كما نصَّ على ذلك مالك والشافعي وأحمد، بل قال مالك : « مَنْ تكلّم في مسجدنا بغير العربية أُخرِجَ منه » مع أنّ سائر الألسن يجوز النطق بها لأصحابها، ولكن سوغوها للحاجة، وكرهوها لغير الحاجة، ولحفظ شعائر الإسلام » [8]. 5ـ قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله :« لا بُدّ في تفسير القرآن والحديث من أن يُعرَف ما يدلّ على مراد الله ورسوله من الألفاظ ، وكيف يُفهَم كلامُه . فمعرفة العربية التي خُوطبنا بها ممّا يُعين على أن نفقه مرادَ اللهِ ورسولِه بكلامِه ، وكذلك معرفة دلالة الألفاظ على المعاني ، فإنّ عامّة ضلال أهم البدع كان بهذا السبب ، فإنّهم صاروا يحملون كلامَ اللهِ ورسولِه على ما يَدّعون أنّه دالٌّ عليه ، ولا يكون الأمر كذلك » [9]. 6ـ قال ابن تيميّة رحمه الله : « معلومٌ أنّ تعلمَ العربية وتعليمَ العربية فرضٌ على الكفاية، وكان السلف يؤدّبون أولادهم على اللحن، فنحن مأمورون أمرَ إيجابٍ أو أمرَ استحبابٍ أن نحفظ القانون العربي، ونُصلح الألسن المائلة عنه، فيحفظ لنا طريقة فهم الكتاب والسنّة، والاقتداء بالعرب في خطابها ، فلو تُرك الناس على لحنهم كان نقصاً وعيباً » [10]. 7ـ قول الفارابي يمدح العربية ويقول : « بأنها من كلام أهل الجنّة، وهو المنزّه بين الألسنة من كلنقيصة، والمعلّى من كل خسيسة، ولسان العرب أوسط الألسنة مذهباً وأكثرها ألفاظاً » [11]. 8ـ قال ابن قيّم الجوزيّة رحمه الله : « وإنّما يعرِفُ فضْلَ القرآن مَنْ عرف كلام العرب ، فعرف علم اللغة وعلم العربية ، وعلم البيان ، ونظر في أشعار العرب وخطبها ومقاولاتها في مواطن افتخارها ، ورسائلها ... » [12]. 9ـ ونقل شيخ الإسلام عن الإمام أحمد كراهة الرَطانةِ ، وتسميةِ الشهورِ بالأسماءِ الأعجميّةِ ، والوجهُ عند الإمام أحمد في ذلك « كراهةُ أن يتعوّد الرجل النطقَ بغير العربية» . 10ـ قال مصطفى صادق الرافعي رحمه الله : « ما ذلَّت لغةُ شعبٍ إلاّ ذلَّ ، ولا انحطّت إلاّ كان أمره في ذهابٍ وإدبارٍ ، ومن هذا يفرض الأجنبيُّ المستعمرُ لغته فرضاً على الأمّة المستعمَرة ، ويركبهم بها، ويُشعرهم عظمته فيها، ويستلحِقهم من ناحيتها، فيحكم عليهم أحكاماً ثلاثةً في عملٍ واحدٍ : أمّا الأول فحَبْس لغتهم في لغته سجناً مؤبّداً، وأمّا الثاني فالحكم على ماضيهم بالقتل محواً ونسياناً ، وأمّا الثالث فتقييد مستقبلهم في الأغلال التي يصنعها، فأمرُهم من بعدها لأمره تَبَعٌ » [13]. 11ـذكرالشافعيُّأَنّعلى الخاصَّة الّتي تقومُ بكفاية العامة فيما يحتاجونإليهلدينهم الاجتهاد في تعلّم لسان العرب ولغاتها ، التي بها تمام التوصُّل إلىمعرفةما في الكتاب والسُّنن والآثار وأقاويل المفسّرين من الصحابة والتابعين، منالألفاظالغريبة، والمخاطباتِ العربيّة، فإنّ من جَهِلَ سعة لسان العرب وكثرةألفاظها،وافتنانها في مذاهبها جَهِلَ جُملَ علم الكتاب، ومن علمها، ووقف علىمذاهبها،وفَهِم ما تأوّله أهل التفسير فيها، زالت عنه الشبه الدَّاخلةُ على منجَهِلَلسانها من ذوي الأهواء والبدع » [14]. فضائل اللغة العربيّة في المصادر الغير العربية 1ـ قوالالمستشرقالفرنسي رينان : « من أغرب المُدْهِشات أن تنبتَ تلكاللغةُ القوميّةُ وتصل إلى درجة الكمال وسط الصحاري عند أمّةٍ من الرُحّل، تلكاللغة التي فاقت أخواتها بكثرةِ مفرداتها ودقّةِ معانيها وحسنِ نظامِ مبانيها، ولميُعرف لها في كلّ أطوار حياتها طفولةٌ ولا شيخوخةٌ، ولا نكاد نعلم من شأنها إلاّفتوحاتها وانتصاراتها التي لا تُبارىولا نعرف شبيهاً بهذه اللغة التي ظهرتللباحثين كاملةً من غير تدرّج وبقيت حافظةً لكيانها من كلّ شائبة »[15]. 2ـ قول المستشرقة الألمانية الدّكتورة في الفلسفة أنا ماري شيمل ، والتي ترجمت القرآنَ الكريمِ الى الألمانية : « واللغةُ العربيةُ لغةٌ موسيقيّةٌ للغايةِ، ولا أستطيعُ أن أقول إلاّ أنها لا بُدَّ أنْ تكونَ لغةُ الجنّةِ ». 3ـ قال المستشرقالمجريعبد الكريم جرمانوس: « إنَّ في الإسلام سنداً هامّاً للغةالعربية أبقى على روعتها وخلودها فلم تنل منها الأجيال المتعاقبة على نقيض ما حدثللغات القديمة المماثلة، كاللاتينية حيث انزوت تماماً بين جدران المعابد. ولقدكان للإسلام قوة تحويل جارفة أثرت في الشعوب التي اعتنقته حديثاً ، وكان لأسلوبالقرآن الكريم أثر عميق في خيال هذه الشعوب فاقتبست آلافاً من الكلمات العربيةازدانت بها لغاتها الأصلية فازدادت قوةً ونماءً. والعنصر الثاني الذي أبقى علىاللغة العربية هو مرونتها التي لا تُبارى ، فالألماني المعاصر مثلاً لا يستطيع أنيفهم كلمةً واحدةً من اللهجة التي كان يتحدث بها أجداده منذ ألف سنة ، بينما العربالمحدثون يستطيعون فهم آداب لغتهم التي كتبت في الجاهلية قبل الإسلام » [16]. 4ـ قال المستشرقالألمانييوهان فك: «إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذابمركزها العالمي أساسياً لهذه الحقيقة الثابتة ، وهي أنها قد قامت في جميع البلدانالعربية والإسلامية رمزاً لغوياً لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية ، لقدبرهن جبروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربيةالفصحى عن مقامها المسيطر، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل فستحتفظ العربيةبهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية »[17]. 5ـ قالجوستاف جرونيباوم :« عندما أوحى الله رسالته إلى رسولهمحمد أنزلها « قرآناً عربياً » والله يقول لنبيّه: « فإنما يسرناه بلسانك لتبشر بهالمتقين وتنذر به قوماً لدّاً » ، وما من لغة تستطيع أن تطاول اللغة العربية في شرفها،فهي الوسيلة التي اختيرت لتحمل رسالة الله النهائية ، وليست منزلتها الروحية هيوحدها التي تسمو بها على ما أودع الله في سائر اللغات من قوة وبيان، أما السعةفالأمر فيها واضح، ومن يتّبع جميع اللغات لا يجد فيها على ما سمعته لغة تضاهياللغة العربية ، ويُضاف جمال الصوت إلى ثروتها المدهشة في المترادفات .وتزيّنالدقة ووجازة التعبير لغة العرب، وتمتاز العربية بما ليس له ضريب من اليسر فياستعمال المجاز، وإن ما بها من كنايات ومجازات واستعارات ليرفعها كثيراً فوق كللغة بشرية أخرى ، وللغة خصائص جمّة في الأسلوب والنحو ليس من المستطاع أن يكتشف لهنظائر في أي لغة أخرى، وهي مع هذه السعة والكثرة أخصر اللغات في إيصال المعاني،وفي النقل إليها، يبيّن ذلك أن الصورة العربية لأيّ مثل أجنبيّ أقصر في جميعالحالات ، وقد قال الخفاجي عن أبي داود المطران - وهو عارف باللغتين العربيةوالسريانية - أنه إذا نقل الألفاظ الحسنة إلى السرياني قبُحت وخسّت ، وإذا نُقلالكلام المختار من السرياني إلى العربي ازداد طلاوةً وحسناً ، وإن الفارابي على حقّحين يبرّر مدحه العربية بأنها من كلام أهل الجنّة ، وهو المنزّه بين الألسنة من كلنقيصة ، والمعلّى من كل خسيسة ، ولسان العرب أوسط الألسنة مذهباً وأكثرها ألفاظاً » [18]. 6ـ قال المستشرقالألماني أوجست فيشر: « وإذا استثنينا الصين فلا يوجدُ شعبٌآخرُ يحقّ له الفَخارُ بوفرةِ كتبِ علومِ لغتِه ، وبشعورِه المبكرِ بحاجته إلىتنسيقِ مفرداتها ، بحَسْبِ أصولٍ وقواعدَ غيرَ العرب» [19]. 7ـ قالهايوود: « إن العربفي مجال المعجم يحتلّون مكان المركز، سواءً في الزمان أو المكان، بالنسبة للعالمالقديمِ أو الحديثِ ،وبالنسبة للشرقِ أو الغربِ» . 8ـ قال المستشرقألفريد غيومعن العربية : « ويسهل على المرء أن يدركَ مدى استيعابِ اللغةِ العربيةِ واتساعها للتعبير عنجميع المصطلحات العلمية للعالم القديم بكل يسرٍ وسهولة، بوجود التعدد في تغييردلالة استعمال الفعل والاسم ...» ، ويضرب لذلك مثلاً واضحاً يشرح به وجهة نظرهحيث يقول : « إن الجذر الثلاثي باشتقاقاته البالغة الألفَ عَدّاً ، وكلٌ منها متّسقاتساقاً صوتياً مع شبيهه ، مشكّلاً من أيّ جذر آخر ، يصدر إيقاعاً طبيعياً لا سبيلإلى أن تخطئه الأذن ، فنحن (الإنكليز) عندما ننطق بفكرة مجرّدة لا نفكر بالمعنىالأصلي للكلمة التي استخدمناها، فكلمة (Association) مثلاً تبدو منقطعة الصلة بـ (Socins) وهي الأصل، ولا بلفظة (Ad) ،ومن اجتماعهما تتألف لفظة (Association) كما هو واضح وتختفي الدالّة مدغمة لسهولة النطق ، ولكن أصل الكلمة بالعربية لا يمكنأن يَسْتَسِرّ ويَسْتَدِقّ على المرء عند تجريد الكلمة المزيدة حتى يضيع تماماً ،فوجود الأصل يظلّ بَيّناً محسوساً على الدوام، وما يعدّ في الإنجليزية محسّناتٍبديعيةً لا طائل تحتها ، هو بلاغةٌ غريزيةٌ عند العربي » [20]. 9ـ قال المستشرقالألماني نولدكهعن العربية وفضلها وقيمتها: « إن اللغةالعربية لم تَصِرْ حقّاً عالميةً إلا بسبب القرآن والإسلام ، وقد وضع أمامنا علماءُاللغة العرب باجتهادهم أبنيةَ اللغة الكلاسيكية ، وكذلك مفرداتها في حالة كمالٍتامٍّ ، وأنه لا بدّ أن يزداد تعجب المرء من وفرة مفردات اللغة العربية، عندمايعرف أن علاقات المعيشة لدى العرب بسيطةٌ جداً ، ولكنهم في داخل هذه الدائرة يرمزونللفرق الدقيق في المعنى بكلمةٍ خاصّةٍ، والعربية الكلاسيكية ليست غنيّةً فقطبالمفردات ولكنها غنيةٌ أيضاً بالصيغ النحوية ، وتهتمّ العربية بربط الجمل ببعضها ... وهكذا أصبحت اللغة (البدويّة) لغةً للدين والمنتديات وشؤون الحياة الرفيعة ،وفي شوارع المدينة، ثم أصبحت لغةَ المعاملات والعلوم، وإن كلَّ مؤمنٍ غالباً جداًما يتلو يومياً في الصلاة بعض أجزاء من القرآن، ومعظم المسلمين يفهمون بالطبع بعضما يتلون أو يسمعون، وهكذا كان لا بُدّ أن يكون لهذا الكتاب من التأثير على لغةالمنطقة المتّسعة ما لم يكن لأيّ كتابٍ سواه في العالم ، وكذلك يقابل لغة الدينولغة العلماء والرجل العادي بكثرة، ويؤدّي إلى تغيير كثيرٍ من الكلمات والتعابيرفي اللغة الشعبية إلى الصحّة » [21]. 10ـ قال المستشرقالفرنسي لويسماسينيون: « استطاعت العربية أن تبرز طاقةالساميين في معالجة التعبير عن أدق خلجات الفكر سواءً كان ذلك في الاكتشافاتالعلمية والحسابية أو وصف المشاهدات أو خيالات النفس وأسرارها . واللغة العربيةهي التي أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، والعربية من أنقى اللغات، فقدتفرّدت بتفرّدها في طرق التعبير العلمي والفني والصوفي، إنّ التعبير العلمي الذيكان مستعملاً في القرون الوسطى لم يتناوله القدم ولكنه وقف أمام تقدّم القوىالمادية فلم يتطوّر .أما الألفاظ المعبّرة عن المعاني الجدلية والنفسانيةوالصوفية فإنها لم تحتفظ بقيمتها فحسب بل تستطيع أن تؤثر في الفكر الغربي وتنشّطه .ثمّ ذلك الإيجاز الذي تتسم به اللغة العربية والذي لا شبيه له في سائر لغاتالعالم والذي يُعدّ معجزةً لغويةً كما قال البيروني » [22]. 11ـ قالت المستشرقةالألمانيةزيغريد هونكة : « كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمالَهذه اللغة ومنطقَها السليم وسحرَها الفريد ؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان التيفتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة ، فلقد اندفع الناس الذين بقوا على دينهم في هذاالتيار يتكلمون اللغة العربية بشغفٍ ، حتى إن اللغة القبطية مثلاً ماتت تماماً ، بلإن اللغة الآرامية لغة المسيح قد تخلّت إلى الأبد عن مركزها لتحتلّ مكانها لغة محمد » [23]. 12ـ قالالمستشرقالألماني كارل بروكلمان : « بلغت العربية بفضل القرآن منالاتساع مدىً لا تكاد تعرفه أيُّ لغةٍ أخرى من لغات الدنيا، والمسلمون جميعاًمؤمنون بأن العربية وحدها اللسانُ الذي أُحِلّ لهم أن يستعملوه في صلاتهم ...» [24]. و قالد. جورج سارتون : « وهبَ اللهُ اللغة العربية مرونةًجعلتها قادرةً على أن تدوّن الوحي أحسن تدوين ... بجميع دقائق معانيه ولغاته ، وأنتعبّر عنه بعباراتٍ عليها طلاوة وفيها متانة » [25]. 13ـ أكّد المستشرق ريترأستاذ اللغات الشرقية بجامعةإستنبول: « إن اللغة العربية أسهل لغات العالموأوضحها ، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقةٍ جديدةٍ لتسهيل السهل وتوضيحالواضح. إن الطلبة قبل الانقلاب الأخير في تركيا كانوا يكتبون ما أمليه عليهم منالمحاضرات بالحروف العربية وبالسرعة التي اعتادوا عليها – لأن الكتابة العربيةمختزلةٌ من نفسها – أما اليوم فإن الطلبة يكتبون ما أمليه عليهم بالحروف اللاتينية،ولذلك لا يفتأون يسألون أن أعيد عليهم العبارات مراراً، وهم معذورون في ذلك لأنالكتابة الإفرنجية معقّدةٌ والكتابة العربية واضحةٌ كلّ الوضوح، فإذا ما فتحتَ أيّخطابٍ فلن تجدَ صعوبةً في قراءةِ أردأ خطٍّ به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربيةالتي تتسم بالسهولة والوضوح » [26]. 14ـ العالم اللغويأفرام نعومتشومسكي Afram Noam Chomsky ابن معلم اللغةالعبرية وأحد خريجي جامعة بنسلفانيا ، وهو أستاذٌ في معهد ماساشوست ومفكرٌ يهوديٌكبير، فإنه أقرّ بالحق العربي وبمكانة العربية، وقد تزعّم الدراسات اللغويةالمعاصرة وكوّن نظريةً جديدةً قلبت الفكر اللغوي رأساً على عقب، أصدر كتابه الأولفي التراكيب النحوية Syntactic Structure في سنة 1957م نقد فيه مدرسة علم اللغةالوصفي Descriptive Linguistics التي كانت سائدةً في الغرب حتى عهدٍ قريبٍ ، وقدميّز بين بنيتين في الجملة هما البنية العميقة والتركيب السطحي ، وأوضح أن البنيةالأولى هي أساس الثانية.نوّهتشومسكيفي معرضردّه على استفسارٍ وُجّه إليه في سنة 1989م بأن تأثيراتِ النحو العربي كبيرةٌ علىنظريته في دراسة اللغة ، وأنه قرأ كتاب سيبويه كمرجعٍ له [27]. 15ـ أشادماريوبِلْمؤلف كتاب « قصة اللغات » بأن العربية هي اللغة العالمية في حضارات العصور الوسطى،وكانت رافداً عظيماً للإنكليزية في نهضتها وكثيرٍ من الأوربيّات، وقد أورد قاموس Littre قوائمَ بما اقتبسته هذه اللغات من مفرداتٍ عربيةٍ ، وكانت أولها الإسبانيةثم الفرنسية والإيطالية واليونانية والمجرية وكذلك الأرمنية والروسية وغيرها ،ومجموعها 27 لغة ، وتقدر المفردات بالآلاف [28]. 16ـ قال المستشرقالألمانيفرنباغ :« ليست لغة العرب أغنى لغات العالمفحسب، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ ، وإن اختلافناعنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوهحجاباً لا يتبيّن ما وراءه إلاّ بصعوبة » [29]. 17ـ قالالأستاذ ميليه :" إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرضدخلتها لتأثيرها الناشئ من كونها لغة دين ولغة مدنية، وعلى الرغم من الجهود التيبذلها المبشرون، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد منالإسلام إلى النصرانية ، ولم تبق لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربيالمبين، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى، فقد صارت وعاءً لنقل المفردات العربيةإلى بناتها ". (الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 -304). 18ـ قالالفرنسي جاك بيرك :" إن أقوى القوى التي قاومت الاستعمارالفرنسي في المغرب هي اللغة العربية ، بل اللغة العربية الكلاسيكية الفصحى بالذات ،فهي التي حالت دون ذوبان المغرب في فرنسا ، إن الكلاسيكية العربية هي التي بلورتالأصالة الجزائرية ، وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملاً قوياً في بقاء الشعوبالعربية " . (الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 304 ). أقسامُ عُلومُ اللغةِ العربيةِ كيف يمكن تعلّم اللّغة العربية فيبدأ الطّالب في المرحلة الأولى بحفظ الكلمات يومياً على الأقل 10 كلمات ثمّ يتعلّم كيفية استعمال هذه الكلمات في داخل جمل بسيطة، وأن تصل حفظ الكلمات على الأقل مابين 2000 إلى 3000 كلمة. ثمّ يبدأ بتعلّم القواعد البسيطة. وبقراءة النصوص والحكايات القصيرة مع ترجمتها. وفي المرحلة الثانية يكمل حفظ الكلمات 5000 ويكثرها حسب قابليته. ثم يشتري كتاب قواعد اللّغة العربية وافي يحتوي على كافة المواضيع. وأخيراً يبدأ بقراءة الكتب الأدبية والجرائد اليومية والمجلاّت مع ترجمتها بقدر الإمكان بعد توفير عدة قواميس جيّدة. هناك أيضاً بعض الوسائل الأخرى في تعلم اللّغة مثل استماع الرّاديو والتّلفزيون والكاسيتات وأقراص (CD) وإنترنيت، وهناك مواقع لتعليم اللّغة وسوف أكرر لكم أدناه أيضاً: ملاحظة: المحادثة والتّكلم شيء أخر يحتاج إلى موهبة (مَلَكة) خاصة أو اجتهاد أكثر وذلك بالتّكلم مع الأصدقاء كثيراً أو الذّهاب إلى أحد البلاد العربية والبقاء هناك والتّكلم مع الذين يتكلّمون الفصحى ولغة القرآن الكريم إذا أمكن ونحو ذلك. 2ـ نتعلم كيفية تكوين كافة الجمل في اللّغة العربية من كتب قواعد اللّغة العربية: الجملة الإسمية 1ـ إسم [مُبتدأ]+ إسم [خَبَر]: ـ محمّدٌ طالبٌ./ القائدُ شُجاعٌ./ هذا أخي./ الأستاذُ ذاهِبٌ إلى بغدادَ./ بغدادُ ذاهِبٌ إليها الأستاذُ./ بغدادُ ذُهِبَ إليها./ بغدادُ مذهوبٌ إليها. 2ـ [أداة] + إسم (إسم لأداة) + إسم [خبرها]: كانَ اللهُ غفوراً رحيماً./ إنّ اللهَ غفورٌ رحيمٌ./ عسى اللهُأنْ يغفرَ./ كادَ النّهرُ ينقضي./ ليس (ما) الطّالبُ مجتهداً./ لا إلهَ إلاّ الله. 3ـ إسم (مُضَاف)+إسم )مُضَاف إليه(: ـ رَجُلٌ جميلُ الأخلاقِ./ هذا كِتابُ الأستاذِ./ بابُ بيتٍ./ خاتمُ فِضّةٍ. 4ـ إسم (مَوصُوف)+ إسم )صِفَة(: ـ جاءتْ المَرأةُ الجَميلةُ./ هذا تِلمِيذٌ نشيطٌ./ رَأيتُ المَرأةَ الجَميلةَ. 5 ـ عَطف: ـ المَعطُوف+ أدَاةُ عَطف+ العَطف : جَاءَ سَليمٌ وسَعِيدٌ./ رَأيتُ المُعلّمَ والرّئيسَ. الجملة الفعلية 1ـ فِعْلٌ + [فَاعِلٌ]: ذهبَ الأستاذُ إلى بغدادَ./ إلى بغدادَ ذهبَ الأستاذُ./ ذهبَ إلى بغدادَ الأستاذُ./كَفى بالله شهيداً./ما جَاءَنا من بشير./ يَسرّني أنْ تنجحَ./ نعمَ العبدُ أيوّبُ./ بِئس الطّالب أحمدُ. ـ فِعْلٌ (مَجهُول)+ [نَائِب فَاعِلٌ]: فُتحَ البابُ./ كُسي الفقيرُ ثوباً./ سُلّمَ على أحمدَ. 2ـ [أدَاةٌ] + فِعْلٌ+ فَاعِلٌ: إنْ تجتهدْ تنجحْ./مَنْ يطلب يجِدْ./ لمْ يَقُمْ أحمدُ./لا تكذِبْ./لن يُفلحَ الكاذبونَ./حتى يأتيَ أخي. 3ـ فِعْلٌ+ فَاعِلٌ+ [مَفعُولٌ بهِ]: ضَربَ مُحمدٌ زيداً./ كتبَ الرّسالةَ./ أكلتُ التّفاحةَ. 4ـ فِعْلٌ+ فَاعِلٌ+ مَفعُولٌ بهِ أوّل+ [مَفعُولٌ بهِ ثانِ]: (ظنّ وأخواتها): جَعَل الأستاذُ الدّرسَ سَهلاً./ إتّخذَ الله إبراهيمَ خليلاً. 5ـ فِعْلٌ+فَاعِلٌ أو مَفعُولٌ بهِ (مُميّز)+ [تمييز]: طَابَ أحمدُ نفساً./ زَرعتُ الوَردَ في الحديقةِ./ أنا أكثرُمنكَ مالاً./ زَادَ الرّجُلُ عِلماً./ إشتعلَ الرّأسُ شيباً. 6ـ فِعْلٌ+فَاعِلٌ (مُستثنىمنهُ) +أداة إستثناء +[مُستثنى]: جاء الطّلابُ إلاّ نفساً./ ما جاءَ القومُغيرُ سعيدٍ./ ما قامَ إلاّ زيدٌ. وجمل أخرى كثيرة. 3ـ نتعلم مراحلُ تعليم الّلغة وهي 1ـ القِراءةُ وفَهم المقروءِ. 2ـ السّماعُ وفَهمُ المَسموعِ. 3ـ التّعبير الشّفهي والمحادثة الجيّدة . 4ـ التّعبيرُ التّحريري ، أي كتابة القصص والمقالات ونحو ذلك. 4ـ نتعلم شروطُ التّوفيق في التعليم وهي كالأتي: 1ـ الرّغبةُ والحُبُّ. 2ـ العَزمُ والإرادةُ . 3ـ الصّبرُ على الاجتهادِ. 4 ـ تكرارُالمواضيعِ. 5ـ نتعلم أسبابُ النّجاحِ في التعليم وهي كالأتي 1ـ الطّالبُ الجيّدُ: وله تأثيرهُ نسبة 50 %، يدخل فيها الصّفات الذّاتية والذّكاء وقابليةالتّعلم والاستيعاب. 2ـ الأستاذُ الجيّدُوالإدارةُ الجيّدةُ: وله تأثيره نسبة25 %.3 ـ العائلةُ الجيّدةُوالمُحيطُ الجيّدُ: ولهاتأثيرها نسبة 25 %. علماً أنّ هذه النّسب تخمينية وزيادتها تدل على أهميتها، ثمّ إهمال أحد هؤلاء واجبه فسوف تؤثربشكل سلبي وتنازلي على نسبة أسباب النجاح عند الطّالب. [1] انظر: فن الترجمة وعلوم العربية ، إبراهيمبدويالجيلاني ، ص17. [2] الجامع الصغير ، 3668. [3] انظر: فيض القدير شرح الجامع الصّغير رقم 3666 ص 370.عن الحاكم في المستدرك والطّبراني في المعجم الوسيط صحيح حسن ، وعن الهيثمي متروك. [ضعيف ، انظر ضعيف الجامع الصغير للألباني رقم 2684]. [4] ورد الحديث بلفظ : « أنا عربي ، و القرآن عربي ، ولسان أهل الجنةعربي » وهو ضعيف ، انظر : سلسلة الأحاديث الضعيفة ، رقم 161. [5] حديث موضوع ، انظر السلسلة الضعيفة ، رقم 545. [6] حديث موضوع ، ضعيف الجامع الصغير ، رقم 495. [7] كتاب: اقتضاء الصراط المستقيم ، ص 207. [8] الفتاوى ، 32/255. [9] كتاب الإيمان ، ص 111. [10] الفتاوى ، 32/252. [11] انظر : الفصحى لغة القرآن ، أنور الجندي ، ص 30 . [12] الفوائد المشوق إلى علوم القرآن ، ص 7. [13] وحي القلم ، 3/33 – 34. [14] مقدمة التهذيب ، الأزهري ، 1/5. [15] مجلة اللسان العربي ، 24/8. [16] الفصحى لغة القرآن ، أنور الجندي ، ص 301. [17] المصدر السابق ، ص 302. [18] نفسه ، ص 306 . [19] مقدمة المعجم اللغويالتاريخي ، أوغست فيشر. [20] مجلة المورد – المجلد 5العدد ص 43 ، ومقدمة مدّ القاموس – إدوارد لين – ترجمة عبد الوهاب الأمير. [21] اللغة العربية ، نذير حمدان ، ص 133. [22] .الفصحى لغة القرآن ، أنورالجندي ص 301 - 302. [23] مجلة اللسان العربي 24/86 عن كتاب : شمس العرب تسطع على الغرب. [24] من قضايا اللغة العربية المعاصرة،المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ، ص274. [25] المصدر السابق . [26] فنّ الترجمة وعلوم العربية ، إبراهيم بدويالجيلاني ص 91. [27] المصدر السابق ، ص 166. [28] نفسه ، ص 178، نقلاً عن كتاب ماريو بل : The Story of Languages, pp.155-277 [29] الفصحى لغة القرآن ، ص 303.
__________________
أحـب الصالحيـن ولسـت منهـم ....لعلـي أن أنـال بـهـم شفـاعـة وأكـره مـن تجارتـه المعاصـي ... ولـو كنـا سـواء فـي البضاعـة يخاطبنـي السفيـه بكـل قـبـح ...فأكـره أكــون لــه مجيـبـا يزيـد سفاهـة فـأزيـد حلـمـا ...كعـود زاده الإحـراق طيـبـا
المشير عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية |
#2
|
||||
|
||||
موضوع جميل يا اخى صقر
وفعلا المفروض نحافظ على لغتنا لانها جزء من حياتنا جزاك الله خير شكرا
__________________
قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
|
#3
|
|||
|
|||
مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر وجزاكم الله خيرا
|
#4
|
||||
|
||||
بتهيألي الاحسن انك تقول ان اللغة العربية افضالها كذا وكذا .. وعشان كدا المفروض نتمسك بيها ..
مش الهرتلة دي ... اي حاجة تدخلوها ف الدين
__________________
شكرا Zika Star
|
#5
|
|||
|
|||
يمكن يكون رأيك صح ؟!!!!!!
__________________
أحـب الصالحيـن ولسـت منهـم ....لعلـي أن أنـال بـهـم شفـاعـة وأكـره مـن تجارتـه المعاصـي ... ولـو كنـا سـواء فـي البضاعـة يخاطبنـي السفيـه بكـل قـبـح ...فأكـره أكــون لــه مجيـبـا يزيـد سفاهـة فـأزيـد حلـمـا ...كعـود زاده الإحـراق طيـبـا
المشير عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية |
#6
|
||||
|
||||
جزاك الله كل خير
مموووضووع راائغ
__________________
ادعولي بالتوفيق : )
|
#7
|
||||
|
||||
موضوع
يستحق الثناء والتقدير يكفى فخرا ان العربية لغة القرآن ولغة أهل الجنة سلمت يداكم |
العلامات المرجعية |
|
|