|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أسأل سؤالا بصفتي مسلم غيور على ديني الحنيف...
أسأل سؤالا بصفتي مسلم غيور على ديني الحنيف... ما حقيقة تاريخ دين الاخوان المسلمون؟ أهو الذي يجعل البنا مكان النبي؟ أم هو الذي يجعل سيد قطب مكان علماء الشريعة ...ذلك الذي تهجم على الصحابة أمثال سيدنا معاوية وعثمان الخليفة الراشد..بل وعلى الأنبياء والمرسلين أمثال سيدنا موسى وداوود وسليمان... ،،أهو الدين الذي يمالئ الشيعة؟؟على حساب أهل السنة؟ وغيره كثير ...(وكله بالدليل) انهم يتاجرون بالدين...وانخدع الكثير. أستحلفكم بالله ،،بأن تنقبوا عن دينهم الذي شقوا رؤوسنا ليل نهار به..أهو الدين الذي أمر به الرسول محمد؟ فاذا كان كذلك فأنا أول المسلمين! مسلم فاسد ،أم مسلم مفسد؟ انني أعلم مدى ما سيصيبني من التهكم والسخرية ...من أجل ذلك لن أرد، تاركا الرد القويم لعقولكم المنقبة عن الحق وغيرتكم على الاسلام الحق..لا اسلامهم الذي يدعون! |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
محب الشيخ سعود الشريم So'ud - El Shuraym للشــــــريــم تــرانيـــــــم محلقـــــــــــة اصداؤهــــا فـــــي رحـــاب البيــــت تصطفق
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
حمل اذاعات القران الكريم لعدد من المشايخ الكبار واستمع اليهم (يشترط وجود النت) http://www.mediafire.com/?42rqijsfdho935h |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه من المعلوم أن سيد قطب لم يعلن توبته ورجوعه عن هذاالسب والتطاول لأصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم. بل الصحيح أن الأديب محمود شاكر أرسل إليه ينكر عليه سبه للصحابة، فأصر على ما فعل. قال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص [242 – 243]: "إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله عمرو إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك على أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل.فلا عجب ينجحان ويفشل،وإنه لفشل أشرف من كل نجاح. على أن غلبة معاوية على علي، كانت لأسباب أكبر من الرجلين: كانت غلبة جيل على جيل، وعصر على عصر، واتجاه على اتجاه. كان مد الروح الإسلامي العالي قد أخذ ينحسر. وارتدالكثيرون من العرب إلى المنحدر الذي رفعهم منه الإسلام،بينما بقي علي في القمة لا يتبع هذا الانحسار، ولا يرضى بأن يجرفه التيار. من هنا كانت هزيمته، وهي هزيمة أشرف من كل انتصار.) وقال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص 242-243 ( وإذا احتاج جيل لأن يدعى إلى خطة معاوية، فلن يكون هو الجيل الحاضر علىوجه العموم. فروح " مكيافيلي " التي سيطرت على معاوية قبل مكيافيلي بقرون، هي التي تسيطر على أهل هذاالجيل، وهم أخبر بها من أن يدعوهم أحد إليها ! لأنها روح " النفعية " التي تظلل الأفراد والجماعات والأمم والحكومات. .....لقد كان انتصار معاوية هو أكبر كارثة دهمت روح الإسلام التي لم تتمكن بعد من النفوس.) وقال سيد قطب في كتابه: [العدالة الاجتماعيّة] ص [ص159]: "هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان - وإن بقي في سياج الإسلام - لقدأدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير. ومن ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام. كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة، وحدبه الشّديد على أهله، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله، وكانت لها معقبات كثيرة، وآثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا. ) وقال أيضًا في[ص160- 161]: " وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابد لمن ينظرإلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورة من روح الإسلام؛ وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيداليهودي ابن سبأ عليه لعنة الله! واعتذارنا لعثمان رضي الله عنه: أنّ الخلافة قد جاءت إليه متأخرة، فكانت العصبة الأمويّة حولـه وهو يدلف إلى الثّمانين، فكان موقفه كما وصفه صاحبه علي بن أبي طالب: "إنّي إن قعدت في بيتي قال: تركتني وقرابتي وحقي؛ وإن تكلّمت فجاء ما يريد،يلعب به مروان، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء، بعد كبر سنّه وصحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم " اهـ فانظر كيف يصف الخارجين على عثمان ذي النورين بأن ثورتهم كانت ثورة في عمومها فورة من روح الإسلام. وإنا لله وإنا إليه راجعون. هؤلاء الثوار الذين يمدحهم سيد قطب قال فيهم رسول الله، صلى الله عليه وسلم: إنهم منافقون. فبكلام من نأخذ؟ و قال سيدقطب [ص:161] (وقد نشأ عن عهد عثمان الطويل في الخلافة أن تنمو السلطة الأمويّة ويستفحل أمرها في الشام وفي غير الشام؛ وأن تتضخم الثروات نتيجة لسياسة عثمان[ كما سيجيء] وأن تخلخل الثورة على عثمان بناء الأمّة الإسلاميّة في وقت مبكّر شديد التبكير. ...مضى عثمان إلى رحمة ربه، وقد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض، وبخاصة في الشام،وبفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال والمنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام.وليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً وإن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، ويمنحهم مئات الألوف ؛ ويعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله) وقال في (ص 172 ـ 173 ): ( ونحن نميل إلى اعتبارخلافة علي ـ رضي الله عنه ـ امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهماـ ) تكفير سيد قطب للصحابي أبي سفيان رضي الله عنه : قال سيد قطب :" أبو سفيان هو ذلك الرجل الذي لقي الإسلام منه والمسلمون ما حفلت به صفحات التاريخ ، والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام ، فهو إسلام الشفة واللسان لا إيمان القلب والوجدان ، وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل ". ( المرجع : مجلة المسلمون : العدد الثالث سنة 1371 هـ ) هذا غيض من فيض بالنسبة لسيد قطب(رحمه الله وغفر له) وأتمنى منك البحث أكثرعن طريق نفسك أنت لتثق فيه بشرط الموضوعية والتجرد والنية الحسنة ولسوف ترى! |
#5
|
||||
|
||||
انت تااااااااااااااانى
راجع باسم تااااااااااااااااااانى برضه تقدح فى الاخواااااااااااااااااااان تانى سبحان الله احنا عارفينك وكاشفينك |
#6
|
||||
|
||||
ييييييييييييييييييييييه
مطلوب رد من الاخوان
__________________
The End
not receiving messages , The Membership disrupted |
العلامات المرجعية |
|
|