#1
|
||||
|
||||
حكمــت فعدلت فأمنت فنـمت ..موآقف رآئـعه للصحآبي البطـل
بسـم الله الرحمـن الرحيـم
~||مدخـل "لو كآن بعدي نبي لكآن عمر بن الخطآب "حسـّنه الالبآني" السلام عليـكم ورحمة الله وبركآته ‘ مواقف جمعتهآ من هنآ وهنآك للصحآبي البطـّل "عمر ابن الخطّـآب " علـّهآ ان تنفعنآ..يوم لاينفع مالٌ ولابنون .. جمعني الله وايآكمـ/ن بـه في الجنـّه ●●●● "ان الله وضع الحق على لسان عمر وقلبه" "حسّنه لالبآني "حكمت فعدلت فأمنت ..فنــمت" ●●●●●●●● أستدعى رجل على علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه،، وعلي جالس فألتفت فقال: قُم يا أبا الحسين فأجلس مع خصمك.. فقام فجلس معه وتناظرا، ثم أنصرف الرجل ورجع علي إلى محله، فتبين عمر التغير في وجهه فقال: يا أبا الحسين، مالي أراك متغيراً! أكرهت ما كان؟ قال: نعم قال: وماذاك؟ قال: كنيتني بحضرة خصمي، هلا قلت: قُم يا علي فأجلس مع خصمك! فأعتنق عمر علياً وجعل يُقبل وجهه وقال: بأبي أنتم! بكم هدانا الله، وبكم أخرجنا من الظلمات إلى النور.. ●●●●●●●●●● قيل إن أعرابي وقف على باب عمر بن الخطاب فقال: يا عمر الخير جزيت الجنة أكس ِ بناتي وأمهن وكن لنا في ذا الزمان جنة (1) أقسم با لله لتفعلنه فقال عمر: وإن لم أفعل يكون ماذا؟؟ قال: إذاً يا أبا حفص لأمضينه..(2) فقال: فإذا مضيت يكون ماذا؟ قــــــــال: والله عنهن لتسألنه يوم تكون الأعطيات منة(3) وموقف المسئول بينهنه إما إلى ناراً وإما إلى جنة فبكى عمر حتى أخضلت (4) لحيتهُ , ثم قال لغلامه : يا غلام , أعطه قميصي هذا لذلك اليوم لا لشعره.. والله لا أملك غيره... (1)جنة: ستر, وقاية.. (2)أمضي: أذهب.. (3)المنة: الإحسان.. (4)أخضلت: أبتلت ●●●●●●●●●● روي عن عمر رضي الله عنه، أنه لقي أبا ذر الغفاري فقال له: كيف أصبحت يا أبا ذر؟ فقال: أصبحتُ أُحب الفتنة وأكره الحق وأصلي بغير وضوء ، ولي ما ليس لله في السماء... فغضب عمر غضباً شديداً , فدخل علي بن أبي طالب رضي الله عنه, فقال له: يا أمير المؤمنين على وجهك أثر الغضب!! فأخبره عمر بما كان له مع أبا ذر .. فقال: صدق يا عمر!! يُحب الفتنة يعني المال والبنين, لأن الله قال (إنما أموالكم وأولادكم فتنة) .. ويكره الحق يعني الموت .. ويصلي بغير وضوء يعني أنهُ يصلي على النبي بغير وضوء كل وقت,, وله في الأرض ما ليس لله في السماء لهُ زوجة وولد وليس لله زوجة وولد... فقال عمر: أصبت وأحسنت يا أبا الحسين، لقد أزلت ما في قلبي على حذيفة بن اليمان... ●●●●●●●●●●●● العتبي عن أبيه قال : صوت رجل عند عمر بن الخطاب في المسجد فلما كانت الصلاة قال عمر : عَزَمتُ على صاحب الصوت إلا قام فتوضّأ " فلم يَقُم أحدٌ . فقال جريرُ بن عبد اللهّ : يا أميرَ المؤمنين اعزم علينا كلِّنا أن نَقوم فنتوضأ قال : صدقتَ ولا عَلِمتُك إلا سيّدا في الجاهليّة فقيها في الإسلام قُوموا فتوضئوا ●●●●●●●●●●●● ختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته".. هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا" ●●●●●●●●●●●● أجتاز عمر رضي الله عنه بصبيان يلعبون،، فهربوا إلا عبد الله بن الزبير،. فقال له عمر: لِمَ لم تفِر مع أصحابك؟؟ قال لم يكن لي جُرم فأفر منك ولا كان الطريق ضيقاً فأوسع عليك!!.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ●●●●●●●●●●●● يوم نام ابراهيم ابن الرسول عليه الصلاة والسلام في حضن أمه مارية وكان عمره ستة عشر شهراً والموت يرفرف بأجنحته عليه والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له : ﴿ يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً ..﴾ ومات إبراهيم وهو آخر أولاده فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب وقال له :﴿ يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم الله ربي و رسول الله أبي والإسلام ديني .. ﴾ فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع فقال له : ما يبكيك يا عمر ؟ فقال عمر رضي الله عنه : يا رسول الله إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم وليس في حاجة إلى تلقين .... فماذا يفعل ابن الخطاب! ، وقد بلغ الحلم وجرى عليه القلم ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله ! وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر : ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِالدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُمَا يَشَاءُ﴾ ●●●●●●●●●●●● ||~ مخرج عمر- رضى الله عنه الذى قال.. لو ينادي المنادى يوم القيامة و يقول : كل الناس يدخلون الجنة الا واحد لظننت انه انا. .. و هو المبشر بالجنة رضى الله عنه.
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خير الجزاء
__________________
كانت الدنيا حكمها عربى **** بكتاب الله اصدق الكتب
إن للحق رجال **** صدقوا الله تعالى |
#3
|
|||
|
|||
يارك الله فيك
|
#4
|
|||
|
|||
موضوع جميل
جزاك الله خيرا |
#5
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً لكن نود التنبيه على :- 3 - ((دخل حذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحت يا حذيفة؟ فأجاب حذيفة: أصبحت أحب الفتنة, وأكره الحق, وأصلي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء, فغضب عمر غضباً شديداً, وولى وجهه عنه, واتفق أن دخل على بن أبى طالب, فرآه على تلك الحال, فسأله عن السبب, فذكر له ما قاله ابن اليمان, فقال علي: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟ قال علي: إنه يحب الفتنة لقوله تعالى: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} فهو يحب أمواله وأولاده, ويكره الحق بمعنى الموت, لقوله تعالى: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين}, ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم, ومعنى أن له في الأرض ما ليس لله في السماء, يعنى أن له زوجة وأولاداً, والله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد ولم يولد, فقال عمر: أحسنت يا أبا الحسن..لقد أزلت ما في قلبي على حذيفة) ) . الدرجة :كذب موضوع، ليس له وجود في كتب الحديث وهو أشبه بالألغاز وعلامات الوضع ظاهرة عليه http://www.dorar.net/enc/hadith_spread ●●●●●●●●●●●● ختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته".. هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا" الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلم نجد أثراً بهذه الصيغة التي ذكرت، ولكن روى الطبراني أثراً قريباً منه عن ابن عيينة عن شيخ منهم عن أبيه قال: جاء جرير بن عبد الله رضي الله عنه إلى عمر رضي الله عنه يشكو إليه ما يلقى من النساء، فقال عمر: إنا لنجد ذلك حتى إني لأريد الحاجة، فيقال لي ما تذهب إلا إلى فتيات بني فلان تنظر إليهن، فقال له عند ذلك عبد الله بن مسعود: أما بلغك أن إبراهيم شكى إلى الله عز وجل خلق سارة فقيل له: إنما خلقت من ضلع فالبسها على ما كان فيها ما لم تر عليها خزية في دينها، فقال له عمر: لقد حشى الله بين أضلاعك علماً كثيراً. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، وقال: رواه الطبراني وفيه راويان لم يسميا، وبقية رجاله رجال الصحيح. والله أعلم. ●●●●●●●●●●●● 182 - حديث: ((يوم نام إبراهيم ابن الرسول عليه الصلاة والسلام في حضن أمه مارية, وكان عمره ستة عشر شهراً, والموت يرفرف بأجنحته عليه, والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له: يا إبراهيم, أنا لا أملك لك من الله شيئاً, ومات إبراهيم وهو آخر أولاده, فحمله الأب الرحيم, ووضعهُ تحت أطباق التراب, وقال له: يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة, فقل لهم: الله ربي, ورسول الله أبي, والإسلام ديني, فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ, فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع, فقال له: ما يبكيك يا عمر ؟ فقال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله, ابنك لم يبلغ الحلم, ولم يجر عليه القلم, وليس في حاجة إلى تلقين, فماذا يفعل ابن الخطاب، وقد بلغ الحلم, وجرى عليه القلم, ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله؟! وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ})) الدرجة :لا يصح http://www.dorar.net/enc/hadith_spre...%D8%A9&xclude=
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا أخي الكريم وأثابك الله الجنة ونعيمها ان شاء الله
|
#7
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا
استاذي الفاضل الشيخ اسامة ************* **************************
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
اللهم ألطف بنا ،فيما جرت به المقادير
|
#9
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
شخصية عمر بن الخطاب من الشخصيات المحببة الى قلبى جدا
جزاكم الله خيرا موضوع رائع
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى آخر تعديل بواسطة فيض خاطري ، 26-12-2012 الساعة 03:55 AM |
#11
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
|
العلامات المرجعية |
|
|