|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
بالصور... لماذا عمر سليمان لالالالالالالالا
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
يعني قامت الثورة على اللامبارك {حوسني باراك} عايزين يجيبو اللي ألعن منه {عومار شولومون} .
__________________
آخر تعديل بواسطة NazeeH ، 14-04-2012 الساعة 04:56 PM |
#3
|
|||
|
|||
الصندوق الأسود لعمر سليمان
لأحد سدنته ورمز من رموز فساده، من جديد.فعمر سليمان الذي لا يستطيع أن يمشي الآن في شوراع البلد بمفرده، يعلم أنه لولا الضغط على أهالي المجندين وصغار الموظفين من قبل المسئولين بالأجهزة الأمنية وفلول النظام السابق الموجودين في الهيكل الإداري للدولة، لما حصل على أية توكيلات تمكنه من التوجه إلى مقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية. ويعلم عمر سليمان قبل غيره أن الذين يريدون عودته للحكم، لا يقدرون على حماية أنفسهم ولا إدارة مكاتبهم، ويتمحسون في أية عناصر يعتقدون أنها قادرة على عتقهم من النار التي أوقدوها في البلد، ويخشون نهايتهم المحتومة في قبلها. الأمر المهم في عودة عمر سليمان أراه في ذلك التصريح الخطير الذي أدلى به لأحد نجوم الفضائيات" أبو قرعة جنان" الذي بشر الناس بعودة عمر سليمان للرئاسة، كي يملأ الدنيا عدلا وأمانا. ويعلم عمر سليمان مدى الكذب والافتراء الذي يعشقه ذلك الأقرع أبو لمعه وحفنته من الإعلاميين المتحولين الذي انقلبوا على النظام السابق وكافة رموزه، فور علمهم بأن زعيمه قد خلع من منصبه، وعندما أيقن وأمثاله أن المستقبل القريب لا يحمل أية بشائر تجعله يستمر في ممارسة مهمته انضم إلى قافلة " إعلام عوشكة"التى تذيع ليل نهار عن فضائل سليمان وجنوده. قال المذيع الأقرع كلاما عجبا، بأن عمر سليمان يهدد خصومه بكشف ما لديه في الصندوق الأسود. انتظرت طويلا أن يعلن عمر سليمان تبرأه من تلك الأقاويل، خاصة أن قائلها أثار من قبل فتنة بين مصر والسودان، في موقعة أم درمان الكروية بين مصر والجزائر، وتكررت أكاذيبه لدرجة تجعل العاقل يرفض الاقتراب منه. مرت الأيام وانتشرت التصريحات، ولم يكذبها عمر سليمان، بل زاد عليها من الكلمات التي تجعلنا نصدق كل ما قاله ذلك المذيع. عجبت لجرأة الجنرال العائد من سكون الحياة الأخرى، بتهديده الناس بهذه الطريقة. فالرجل الذي تقلد منصب مدير المخابرات العامة نحو 19 عاما، إن كان فشل في إدارة الدولة لعدة أيام فإنه بالتأكيد يعلم خطورة أقواله. فالتهديدات التي أطلقها، في وقت ترددت فيه معلومات أنه أصبح مرشح المجلس العسكري وبقايا فلول النظام كي يستكمل مهزلة التستر على فسادهم ويحميهم من المحاكمات العادلة، ويعيد الأمر على ما كان عليه، كل ذلك يستدعي حكمة في مواجهة خصوم في الشارع يعلم تماما مدى قوتهم والأرضية التي يتحركون منها لقد جاءت هذه التصريحات الغريبة لعمر سليمان، كدليل على أن المجلس العسكري والنظام الذي سلمنا له أمرنا كي تمر البلاد إلى مرحلة انتقالية أكثر هدوءا واستقرارا، غير واع لما قاله حليفهم والحامي الذي يعدونه لمنصب الرئيس. فالرجل يستخدم نفس اللغة الخشبية التي كان يستخدمها النظام السابق بكل أدواتها، وذلك يعني إما أنه حصل على تصريح من أعوانه بأن يبث هذه الرسالة التي تستهدف تخويف أعدائه، الذين أصبحوا على خصومة واضحه مع المجلس العسكري ذاته، وعلى رأسهم الإخوان المسلمين والسلفيين أو أن الجنرال الذي اشتهر بصمته نطق كفرا ولم يجد حتى الآن من يرد له عقله ودينه. فالرجل يعلم أن تهديد الخصوم لا بد أن يكون بسلاح يملكه، فإذا اعتقد أن الأسلحة التي كان يديرها بصفته مديرا للمخابرات العامة يملك اظهارها، فهو على يقين بأن الصناديق السوداء موجودة بالفعل، وأن باستطاعته أن يتصرف فيها بإعلانها والكشف عن أسرارها في أي وقت يريده وفي وجه الخصم الذي يريد أن يثار منه. وبذلك التهديد نصبح أمام واقع مؤلم فإما أن عمر سليمان الذي ترك خليفته في إدارة المخابرات العامة، بعد أن حصل على تعديلات قانونية خلال السنوات الماضية، تسمح بتواجد أحبائه في مناصبهم للأبد، يدار بأمره حتى الآن أو أنه حصل على تلك الصناديق السوداء بنفسه أو عبر تلاميذه، بما يجعله محصنا من المطاردات القانونية أو السياسية في أي وقت من الأوقات، وكأنه بذلك يدمغ بأن الأنظمة الأمنية في الدولة كانت تعمل لحساب فرد واحد، وليست مخلوقة لخدمة أهداف الدولة العليا. يعلم عمر سليمان أن كلماته الطائشة، وراء شعلة اللهب التي انطلقت في ميدان التحرير من جماعة الإخوان وانضمت إليها نخبة من التيارات السلفية التي ذاقت الأمرين على يديه طوال السنوات الماضية. مع ذلك نرى أن تلك الكلمات أشد خطرا على الدولة من عمر سليمان نفسه. فرغم ثورة المصريين في الشوراع ومشاركة البعض في ضرب ضباط الشرطة وحرق الأقسام ومكاتب أمن الدولة، إلا أنه أثناء فترة الانفلات الأمني وما بعدها لم يجرؤ مواطن على المساس بمقار أجهزة المخابرات في أي منطقة بالبلاد. وقد كان هذا التصرف مسار تعجب كثير من خبراء الأمن، جعلت أحد المحللين يسألني عندما حاول المتظاهرون اقتحام مجلسي الوزراء والشعب ومحاصرة وزارة الدفاع، هل ستمتد يد المتظاهرين إلى مباني المخابرات فقلت له عن يقين: أبدا لن يحدث ذلك. قال الرجل بدهشة، لماذا تجزم بهذه الطريقة القاطعة، قلت له: المصريون مازال لديهم قناعة بأن أجهزة المخابرات في الدولة هي حائط الصد المنيع الذي يحميهم من الأعداء، ويضعونها في الصفوف الأولي مع الجيش الذي يحمي الحدود من أية أطماع خارجية. وأضفت للرجل بأن رأيي يستند إلى الفهم العميق لدي المصريين بأهمية هذه الأجهزة، بما يجعلهم فخورين دوما بأعمالهم، ويتقبلون الفساد الذي يحدث من البعض بها، على أنه خطأ شخصي من أفراد، مهما كان مركزهم في هذا القطاع المهم . رغم عجبي من التصرف الذي مارسه عمر سليمان فقد مكنتني فترة عملي كمحرر في رئاسة الجمهورية أن أعرف أن الأجهزة الأمنية الخطيرة في الدولة كانت معطلة الفاعلية. فكم كرس رموز النظام البائد فكرة أن الكل في خدمة الفرد الواحد. بل كانت بدية عمر سليمان في تولي منصبه تبشر بازدهار الدور المصري في الشرق الأوسط والعرب وأفريقيا، وكنا ننظر إليه على أنه ـ والعياذ بالله ـ نصف إلاه، فإذا بنا نكتشف بعد سنوات أنه نفس نوعية الآلهة التي كان العرب يصنعونها للعبادة ويأكلونها عند أول شعور بالجوع. فهذه النوعية هي التي سكتت على الرئيس المخلوع عندما كانت تعد الأجهزة الأمنية تقارير مهمة عن الفساد التي تطال أحد معاونيه، فإذا به يلقي بالتقارير في القمامة ويطيح بالذين شاركوا فيها، ويكافئ المذكورين بكل سوء. وهذا الرجل الذي يريد إثارة فتنة بين الصعيد وغيره بنشر أقاويل تبين أنه من قنا وأنه الممثل الوحيد في انتخابات الرئاسة للصعايدة، ولا يعرف عن هموم تلك المحافظة شيئا ولم يتذكرها أبدا عندما كان في السلطة. وهذا الرجل الذي أضاع هيبة مصر في الخارج، هو الذي شارك في صناعة ملف التوريث، الذي اعتمد على افساد الأحزاب والحياة السياسية ودمج العلاقات الخاصة بين رجال الأعمال والساسة عبر صفقات المصاهرة بين بعض العائلات وكبار المسئولين في الدولة. لدينا الكثير مما نقوله عن عمر سليمان ونتمنى أن يكون عنده لنا صندوق من أي لون ويفضل أن يكون الأسود. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - الصندوق الأسود لعمر سليمان
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
عشر اسئلة نطرحها علي مؤيدى عمر سليمان , فإن اقنعتمونا بإجاباتكم , فأننا نتعهد بأن نكون من مؤيديه و ان عجزتم عن الرد , فاتقوا الله و اعلموا انكم موقوفون بين يديه فرادي , و انه سيحاسبكم حساباً عسيراً , فوالله الذي لا إله إلا هو , لن يُغني عنكم من الله شئ إلا العمل الصالح و تقوي الله
1 - لماذا استمر عمر سليمان علي رأس اكبر و اخطر جهاز أمني في مصر لمدة 20 عاماً , اذا كان من اكبر معارضي مبارك كما تقولون ؟ 2 - لماذا لم يقدم عمر سليمان استقالته طوال فترة رئاستة للمخابرات , اعتراضاً علي فساد مبارك و نظامه اذا كان عمر سليمان من الصالحين كما تقولون ؟ 3 - لماذا شهد عمر سليمان الي جانب مبارك و رفض قول الحقيقة في محاكمة شهداء الثورة ؟ 4 - لماذا وافق عمر سليمان علي اتمام اتفاقية الغاز مع اسرائيل بكل ما فيها من مصائب ؟ 5 - لماذا وافق عمر سليمان علي حصار غزة لحساب اسرائيل ؟ 6 - لماذا اشرف عمر سليمان و جهاز المخابرات العامة علي تعذيب اعضاء حركة حماس و استجوابهم من أجل الافصاح عن مكان جلعاد شاليط ؟ 7 - لماذا يصمت عمر سليمان حتي الآن عن حسابات آل مبارك السرية و شركاته في الخارج و استثماراته و هو يعلمها بصورة تفصيلية ؟ 8 - لماذا رفض عمر سليمان الاعتراف بالثورة حتي آخر لحظة , و رفض احترام دماء الشهداء ؟ 9 - كيف تمت موقعة الجمل تحت علم و بصر عمر سليمان و هو نائب للرئيس و مدير جهاز المخابرات العامة , بدون ان تهتز له شعرة ؟ 10 - لماذا تستر عمر سليمان علي المليارات التي تم تهريبها في ايام الثورة الأولي , الي خارج مصر بينما كان يحتل منصب نائب الرئيس ؟
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
يا جماعة لا يوجد أنصار لهذا الفل غير إعلامنا الكاذب الذي أصاب أصحابه الذعر من ثورتنا المجيدة لخسارتهم ملايين يتقاضونها فراحوا يلمعون الفل الأكبر وصاحب اليد الملوثة بدماء المصريين ولكن الشعب سيضربهم بالجزمة كما ضربهم في انتخابات مجلسي الشعب والشوري
|
#6
|
||||
|
||||
الحمد لله والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آله ، وصحبه ، . قال الحقُّ سبحانه : ( قال ربِّ بما أنعمت عليّ فلن أكون ظهيراً للمجرمين ) ، وقال : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسّكم النار ، ومالكم من دون الله من أولياء ، ثم لاتُنصـرون ) وبعد : فإنّ ثمة مؤامرة خبيثة وراءها هذا الرباعيّ : الكيان الصهيوني ، وأمريكا ، وفلول النظام ، ووسائل إعلام خليجيّة مشبوهة بدعم سياسي خفـيّ !! لإعادة توليد نظام مبارك الصهيوني ، وتسليمه مصر ، بواسطة تلميع عمر سليمان ، فتزوير الانتخابات . وحقّـا نقول : إنّه إذا كان وصف الفرعون مبـارك بأنه : ( روح إبليس نفسها متجسّدة في جثمان إنس ) ، مطابقا للواقـع _ وهو كذلك _ فإنّ أصدق وصف على عمر سليمان هو أنه : كان ذلك الجسـد المختفي في ثيابِـهِ ، والسمّ المتجمّع في نابِهِ ! ويمكن وصفه من أوصاف الشر ، والخبث ، بما يضيق عنه هذا الموضع ، وعشرات مثله ، ولكنها ملخَّصة بأربـع نقاط رئيسة : أحدها : أنه رمز الولاء المطلق للكيان الصهيوني ضدّ الأمة الإسلامية ، والخادم المطيع للصهاينة لتنفيذ كلّ مخططاتهم ضدّ الإسلام ، وعليه كان المعوَّل الأكبـر في حصار غزة ، وملاحقة المقاومة الفلسطينية ، وتسخير الإستخبارات المصرية للصهاينة من أجل أمن الكيان الصهيوني ، وهو متـمّ صفقة بيع الغاز المصري للصهاينة ! والثانية : أنه كان الراعي الأكبر لكلّ ذلك التعذيب المروّع الذي كان في عهد مبارك ، في سراديب العذابات المهولة ، بل كان يخترع أحيانا بعض وسائل التعذيب ، ويستمتع بمشاهدتها ، وربمّـا يمارسها بيده ، إذ هو يعاني من مرض السادية ( الاستمتاع بتعذيب الغيـر ) ! والثالثة : أنـّه كان متعهّد الاستخبارات الأمريكية لجلب من تريد أمريكا جلبهم من أنحاء العالم ، إلى مصر ، لنزع الإعترافات منهم لصالح أمريكا ، وتوظيف المخابرات المصرية لكل ما تحتاجه ألـ Cia من معلومات وأنشطة ، ومدرّب المخابرات العربية الأخرى على آخر ما توصلت إليه إختراعاتـه من طرق التعذيب ، والتجسُّس ، والقمع ! . الرابعة : أنـّه العدوّ الأكبر للدعوة الإسلامية ، والناشط الأكبر لإجهاض أيُّ توجّه إسلامي ، والمتفاخر بأنـّه قضى على الحركة الإسلامية في مصـر ! . وفيما يلي نقولات تؤكـّد ما ذكرناه : أولا : في تقرير للجزيرة نت : ( امتدح وزيران إسرائيليان مدير المخابرات المصرية السابق والمرشح الحالي للانتخابات الرئاسية المصرية عمر سليمان ، ووصفاه بأنه "جيد" بالنسبة لإسرائيل، رغم تشديد محللين وصحفيين على أن مديح الرجل في إسرائيل قد يضر به انتخابيا. . ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي في موقعها على الإنترنت عن سيلفان شالوم نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي ، قوله إن سليمان "قادر على وقف وصول الأسلحة إلى سيناء وقطاع غزة ". . وكان شالوم قد صرح الأحد بأن سليمان " الذي يدرك الأمور من الداخل قادر على إحداث تغيير يوقف وصول الأسلحة والجهات المعادية من مصر إلى قطاع غزة "، لافتاً الى أنه توسط عدة مرات بين إسرائيل وجهات فلسطينية مختلفة. . كما نقلت الإذاعة عن وزير الأمن السابق بنيامين بن إليعازر قوله إنّ عمر سليمان "جيد بالنسبة لإسرائيل". . ونسبت الإذاعة لمصادر مصرية القول إنه مع اقتراب موعد الانتخابات يوم 23 مايو/أيار القادم ، فإن المرشح أحمد شفيق - آخر رئيس حكومة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك - "سيضطر إلى سحب ترشيحه ليوفر فرصة الفوز لعمر سليمان". . من جهتها تناولت صحيفة يديعوت أحرونوت ترشيح سليمان ، ووصفته بأنه كان من أشد المخلصين لمبارك "ويده اليمنى". كما أشارت إلى أنه خلال شغله لمنصبه في رئاسة المخابرات " كان يُعرف في إسرائيل كضابط وجنتلمان ". . وفي غضون ذلك حذرت الصحفية الإسرائيلية سمدار بيري المعروفة بعلاقاتها الوثيقة مع المؤسسة الأمنية والاستخباراتية الإسرائيلية ، من أن "كيل المديح لسليمان في إسرائيل سيسيء إليه في مصر". . وكتبت في مقال لها بعنوان "الرئيس المصري القادم" أنه "يجب تجنب قول أي كلمة (مديح في حق سليمان) لأنها ستكون زائدة"، وستظهر إسرائيل على أنها تعمل لصالح سليمان.) أ.هـ ثانيـا : قال دان مريدور وزير الشؤون الإستخباراتية في الحكومة الصهيونية : ( رغم التوقعات السوداويّة التي تسود لدينا ، فإنّ الأمل الوحيد الذي نتعلّق به ، هو أن تؤول الأمور في النهاية إلى عمر سليمان ، إنّ تجربة العلاقة بيننا ، وبين هذا الرجل ، تجعلنا نؤمن أن العلاقات بيننا ، وبين مصر في عهده ستكون أكثر رسوخا مما كانت عليه في عهد مبارك ) ! في مقابلة مع الإذاعة الصهيونية 30ـ 1ـ 2012م ثالثا : فيما يلي مختصـر يصف بدقـّة هذا المجرم عمر سليمان ، من مقال طويل كتبه يوسي ميلمان معلق الشؤون الإستخباراتية في صحيفة هاآرتس : 1ـ ( الجنرال عمر سليمان الذي لم يذرف دمعة خلال حملة الرصاص المصبوب ) ! 2ـ ( معروف للعشرات من كبار العاملين في الأجهزة الإستخباراتية الصهيونية ، بالإضافة إلى كبار الضباط في الجيش الصهيوني ، وموظفين كبار في وزارة الدفاع ، ورؤساء حكومات ، ووزراء ، ولم يزل له اتصالات دائمة مع معظم قادة الأجهزة الإستخباراتية الصهيونية ، وضمنها الموساد ، والمخابرات الداخلية الشاباك ، وشعبة الإستخبارات ، (أمان ) 3ـ ( عيون ( إسرائيل ) تتجه الآن وفي المستقبل لعمر سليمان ، إنّه يكره الجماعات الإسلامية بشكل كبير ، ويكنّ كراهية شديدة لجماعة الإخوان المسلمين ، ويردّد حماس ليست سوى ذراع لهم ) ! 4ـ ينقل ميلمان هذا عن مارك بيري _ وهو مدير منتدى حلّ النزاعات _ أنه التقى عمر سليمان بعد فوز حماس في الانتخابات في غزة ، فوجه مارك سؤالا لعمر سليمان عن رأيه هل فوزهم في صالح الإستقرار فردّ عمر : ( لا بكلّ تأكيد ، أنا أعرف هؤلاء ، إنهم الإخوان المسلمون ، وهم لن يتغيّرون ، إنهم كذّابون ، واللغة الوحيدة التي يفهمونها هي القوة ) 5ـ كما ينقل ميلمان عن أحد قادة الإستخبارات الصهيونية أنه التقى عمر سليمان عند بداية الإنتفاضة الثانية ، فانفجر عمر سليمان بالشتم على عرفات لفشله في قمع الإنتفاضة ، وأنه عندما استغاث به عرفات لما حوصر ، تجاهله تماما ، ولم يردّ على اتصالاته ! 6 ـ صفقة الغاز المصري تمت بتسهيل عمر سليمان بناء على طلب شخصي من صديقه المقرب رئيس الموساد الأسبق شفتاي شفيت ، وهذا يؤكد : ( ماذكرتـه جيرزاليم بوست ، بأنه هو من أبرم اتفاقية بيع الغاز المصري للكيان بأسعار رمزية ، هو وصديقه المقرب من الرئيس الأسبق للموساد : شاباتي شافيط ، بينما تعاني مصر مصيبة إقتصادية ، وإرتفاعا في أسعار الطاقة ) 7ـ ( كان مجنونا بمظاهر الأبهة ، وذكر أحد قادة الإستخبارات الصهيونية انطباعه عن عمر سليمان ، بحرصه الشديد على الأبهة في مكتبه الخاص ، وكان ذات مرة يجلس مع سليمان في بهو فندق في القاهرة برفقة ضابط كبير في ألـ cia ، وفجأة رفع سليمان إصبعه بإشارة v ، فهرع أحد ضباطه ، ووضع السيجار بين إصبعيه !! رابعا : أما وزير الداخلية الصهيونية الأسبق عوزي برعام فنشر مقالا في صحيفة ( إسرائيل اليوم ) ذكر فيه أنه خلال زيارته للقاهرة عندما كان وزيرا للداخلية ، كان عمر سليمان يتفاخر أمامه بنجاح النظام المصري في توجيه ضربات للإخوان المسلمين ، وكان دائما يقول ( الإخوان أقوى بكثير مما هو متصور لدى العالم الخارجي ، ونقل عنه قوله بالحرف ( نحن نواصل الليل والنهار في حربنا ضدهم ، ومن أجل وقف تعاظم قوته ) . خامسا : تقول الدكتورة ميرا تسوريف ، المحاضرة بجامعة تل أبيب إذا تولى عمر سليمان فستكون استمرارية مباركة لعهد مبارك ! سادسا : وهذه نقول من كتاب ( عمر سليمان جلاد تعذيب دولي ) : في كتابه (الطائرة الشبح) ، قال الصحفي البريطاني ستيفن غراي _ نال الجائزة الدولية في الصحافة الإستقصائية ، وكتابه هذا من أكثر الكتب مبيعـا _ ( عمر سليمان كان ولم يزل الطرف المصري الأساس في التعامل مع ألـ Cia ، والقناة الأساسية للتواصل بين أمريكا ومبارك حتى في قضايا لاعلاقة لها بالإستخبارات والأمن ! ويقول في كتابه هذا إنّ اختيار مصر أيام مبارك كمحطة تعذيب بالنسبة لأمريكا بسبب وجود ضابط دموي جلاد على رأس المخابرات العامة يُدعى عمر سليمان ، يحب شخصيا رؤية القتل ، والتعذيب ، وأحيانا ممارسة ذلك بيديه ! ويذكر في هذا الكتـاب كيف أنّ عمر سليمان قتل الاسترالي ممدوح حبيب المتهم بالإرهاب بعد أن تولـّى تعذيبه بنفسه ، ولما رفض الإعترافات ، ذبحه مثل الدجاجة ! سابعا : وصفت صحيفة معاريف عمر سليمان عندما عين نائبا لمبارك : ( رجل السر والثقة ) بالنسبة لمبارك ، وصديق مؤيد للكيان الصهيوني ، وعمل مبعوثا للشؤون الخاصة في عدة قضايا مهمة على الصعيد الإقليمي والفلسطيني كالمصالحة الفلسطينية وملف صفقة التبادل بين الحكومة الصهيونية وحماس ! وأطلقت عليه لقب ( وزير الخارجية للشؤون الحساسة ) ، وأشادت بدوره غير البسيط في جهود إطلاق شاليط ! وبعـد : فإنّ عمر سليمان هو الشخصية التي تولّدت من كلّ المؤامرات التي تحُبك بالخفاء لإحباط ثورة الشعب المصري ، وإحـراق كلّ تضحياته العظيمة التي قدّمها وعلى رأسها أرواح شهدائه الأبرار ، قدّمها لكي يثور على نظام القمع ، والتعذيب ، وامتهان كرامة المصريين ، وإهانة مصر ، وتسخير كل مقدراتها لأطمـاع الصهاينة ، ولأطماع فرعون جديد يحكم مصر ، وعصابات مافيا رجال الأعمال المرتبطة به ، وأجهزة القمع التابعة له ! ولاريب أنّ أيّ جهد يصبُّ في صالح ترشيح عمر سليمان للرئاسة ، هو أعظم جريمة ، وردّة عن الدين ، وخيانة عظمى له ، وللوطن ، ولأرواح الشهداء ، ولتضحيات الشعب المصري العظيم ، ولكلِّ قيم الحق ، والعدالة ، والكرامة ! وهو أوضح صورة لتوليّ الظلمة ، قال الحقّ : ( ومن يتولهّم منكم فإنّه منهم ) ، وقال ( وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون ). وإذا كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم قال : ( إنّ الناس إذا رأوا فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده ) رواه أبو داود والترمذي ، فكيف إذا أسهموا في تولية الظالم ، بل أعظم الناس ظلما ، وجرما ، وأعانوه على تولي مقاليد الأمور في المسلمين !! فهؤلاء أولى بالعذاب ، وأحرى بالعقـاب ، وأخزى الناس في الدنيا والآخـرة ، وأعظـمهم جرما في المسلمين ، وأشدُّهـم خيانـةً للمؤمنـين . ولاريب أنّ نصيباً من كلّ جريمة ، وكفر ، وخيانة للإسلام ، سترتكـب بسبب تولي هذا الخبيـث للرئاسة برقبة من رشّحه ، وعلى من انتخبه كفلٌ من ذلك الوزر العظيـم مادام هذا الخبيث يرتكب جرائمه ، وذلك كمن دعا إلى ضلاله ، وأعان على منكـر . . هـذا والواجب بعد المظاهرة المليونة التي قادها الإسلاميون في مصر من إخوان ، وسلفيين ، مواصلة الجهود لفضح هذا المتآمر على أمة الإسلام ، وكلّ قيمها الحضارية الحقَّة ، بل كلّ قيـم الإنسانية ! . والله أعلم ، وهو حسبنا عليه توكّلنا ، وعليه فليتوكـّل المتوكـّلون ، وصلى الله على نبينا محمّد ، وعلى آله ، وصحبه ، وسلَّم تسليما كثيرا .
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا بالله
|
#8
|
||||
|
||||
اقولها حتى الموت
لا لمبارك 2 لا لاكبر فل فى مصر
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. |
#9
|
||||
|
||||
.
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
مذكرة تصدير الغاز لاسرائيل التى وقع عليها عمر سليمان
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
عااااااجل ورد للتو :-
ألالاف من الاسرائيلين يتظاهرون ضد قانون عزل سليمان ويهتفون : ( سامع ام شاليط بتنادي، مين هيصدر غاز لولادي )
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
العليا للرئاسة تقاضي عمر سليمان لتزويره 22 ألف توكيل أكدت اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة ان استبعاد عمر سليمان من السباق الرئاسى يرجع الي اكتشافها أن هناك 22 الف توكيل مقدمة منه وليس لها أصل بالشهر العقاري، مما يعنى أنها مزورة، حيث إن إجمالى التوكيلات المقدمة منه 43 ألف توكيل فقط، وقد تقدمت اللجنة ببلاغ ضده للنائب العام. كانت اللجنة تقوم خلال الأيام الماضية بمطابقة التوكيلات المقدمة من المرشحين الموجودة لدى قاعدة بيانات الشهر العقاري لمعرفة مدى وجود اصل هذه التوكيلات ومدى صحتها، مما تبين عنه عدم مطابقة هذه التوكيلات.
__________________
آخر تعديل بواسطة أ/محمد ابراهيم ، 15-04-2012 الساعة 02:03 AM |
#13
|
|||
|
|||
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
تقول ايه لصاحب المكتبه دى
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|