|
اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سلسلة قصص الاسطورة تقدم
تـــــــــــــــــربــــــــــــــــــــــــــــــ يـــــــــــــــــــــــــــة
بسم الله الرحمن الرحيم تبدأ الحكاية بشاب خريج من كلية التجارة يدعى أحمد يصارع من اجل الحصول على وظيفة يأخذ العديد من الكورسات فى المحاسبة يقدم فى العديد من الوظائف ولكن الحظ لم يحالفه , لم ييأس هذا الشاب المكافح فهو امام لاحد الجوامع حافظ لكتاب الله واثقا من انصاف الله له صاحب رأى ومشورة فى قريته بل يلجأ اليه افراد مدينته ليسألونه عن امور الدين , وفى احد الايام يشاء القدر الرحيم ان يأتى اليه نائب رئيس احد البنوك ليستنجد به ويقول له لقد اصاب بنتى المس لم ينتظر شيخنا الجليل وسرعان ما ذهب الى بيت الرجل وبتوفيق الله وعونه ذهب المس من الفتاة , عرض الرجل على الشيخ مبلغ كبير من المال لكنه رفض وطلب منه ان يساعده فى الحصول على وظيفة وبالفعل حصل شيخنا على وظيفة فى هذا البنك ودارت الايام وتبادلت الزيارات بين الشيخ ونائب رئيس البنك وفى نهاية المشوار ارتبط الشيخ بابنة نائب رئيس البنك وانجب منها اربعة اولاد محمد , نور , خالد , هند . حمد الشيخ ربه على هذه التركة العظيمة وتمنى من الله ان يراهم فى اعاى المناصب والدرجات وبدأ الشيخ فى السعى نحو تحقيق هدفه . ربى الاب ابنه محمد أحسن تربية علمه القرأن فحفظه وأدخله المدارس فتفوق وكلما تفوق الابن كلما ارتفع طموح الشيخ وزاد . وجاءت مرحلة الثانوية العامة فأخذ الابن يجد ويجتهد والشيخ يدعو ويتضرع والام تخفف عن ابنها معاناة المذاكرة وسهر الليالى وتعقيد المواد بكلمات تبثها الام من قلبها فتنفذ الى اعماق قلب ابنها فتزيده اصرارا واجتهادا حتى اتت النهاية السعيدة وطلع محمد الاول على الثانوية العامة وهبت المدينة فرحة وسعادة وسجد الشيخ سجدة طويلة بكى فيها بكاءا مريرا وشكر الله على ما اعطاه اما الام فكانت فرحة يكاد الفرح ان ينفذ من بين عيناه . دخل الابن كلية الطب وارتفع طموح الاب حتى وصل الى عنان السماء فالاب لا يريد ان يرى ابنه دكتورا عاديا بل اراد ان يراه استاذا دكتورا فى الجامعة يدرس للاطباء الطب وبالفعل نجح الابن فى السنوات الاولى وحصل على أمتياز مع مكتبة الشرف فأحبه الدكاترة وافتنوا به واصبح مقربا لهم وفى اخر سنة كان هناك شاب يدعى عمرو وهو شاب مستهتر دخل كلية الطب عن طريق والده الاستاذ الدكتور الجامعى الذى سرب له امتحانات الثانوية عن طريق معارفه وكان هذا الشاب يحب فتاة تدعى نانسى وهى فتاة جميلة مستهترة فى كلية الطب ايضا . كان عمرو يكره محمد لان ابوه الدكتور كان يعنفع ويمنع عنه المصروف ويرق ضان يجدد له سيارته بسب تفوق محمد عليه قائلا ابن الشيخ هيبقى استاذ دكتور وابن الدكتور هيبقى حته دكتور . اراد عمرو ان يثبت لوالده انه افضل من محمد بمراحل ولكن كيف ؟ فمحمد شاب متفوق ومحبوب من الجميع لا ينظر الى فتاة نظرة قبيحة ولا يخرج من فهمه الى اطيب قول . اشتكى عمروز لنانسى فقالت له حله عندى وفى ذات يوم عقدت نانسى ندوة مفتوحة فى الجامعة بعنوان التصارح مع النفس وحضر محمد الندوة وحضر الطلاب من جميع الكليات هذه الندوة وفى وسط الندوة نظرت نانسى الى محمد وكان يجلس فى الصفوف الاولى وقالت ممكن اى واحد يكون شاطر ممكن اى واحد يجتهد ممكن اى واحد يكتب شعر ممكن اى واحد يكتب يحصل على اعلى الاوسمة لكن يجى يقف قصاد واحدة جميلة يجيب عرق ويتهته وميعرفش يقول كلمتين على بعض ومين ترضى تقف مع واحد على الورق شئ وفى الحقيقة شئ واحد ما يعرفش حاجة عن الدنيا الا انها مكان لتحصيل العلم وقرأة الكتب ما يعرفش يروح برج القاهرة لوحده ولا يعرف مصر ديه فيها ايه ولا يعرف ان الانسان علشان يمون انسان لازم يتعامل مع الناس ويتكلم مع ده وده ويعرف افكار ده وده وما يعرفش ............كذا وكذا ثم وجهت النظر الى الحاضرين وقالت مثل هذا الانسان لا يستحق لقب انسان ولمن يستحق لقب صا ح الحضور (خرنج ) احمر وحه محمد وخرج من الندوة وبعد انتهاء الندوة توجه محمد الى الكافيتريا وقال محمد لنانسى هو انتى كنتى تقصدى بالكلام ده فردت قائلة مش عارفه قالها مش عارفه يعنى ايه بصوت عالى فجاء عمرو وتشاجر مع محمد وضربه ضربا مبرحا وسط حضور العديد من افراد الكلية . وفى طريق محمد الى منزله ذهب الى احد الجوامع ومحى اثار الضرب حتى لا يجرح والديه ولما دخل محمد المنزل ساله والده ايه اللى حصلك يا محمد قاله لا دا كنت بلعب كرة فوقعت فرد ابوه قاله ومن امتى انت بتلعب كرة قاله قاله كنت بجرب يا مولانى . دخل محمد غرفته واخذ يفكر فى كلمات نانسى فوجد انها صحيحة فهو لا يستطيع حتى الدفاع عن نفسه , بكى محمد على حاله واتهم والده بانه هو المسئول عن اهانة كرامته امام الجميع فكر محمد فى الانتقام ولكن كيف السبيل لذلك فتح محمد حصلته فوجدها مليئة بالجنيهات فقرر الانقطاع عن الدراسة فى الجامعة وذهب الى احد النوادى وتعلم الكونجوفو ولانه ذكى سريع البديهة تعلم كل الحركات سريعا فقد كان يبذل مجهود مضعاف وبعد شهر من الانقطاع عن الدراسة دون علم والده ذهب محمد الى مكان شلة عمرو وقاله له ممكن كلمة فقاله ايه عايز علقة تانى قاله ياريت فقام عمرو ضاحكا ففوجئ بمحمد ينهال عليه ضربا فخاف زملاء عمرو من منظر محمد الوحشى الذى كان يبدو وكانه اسد هرب من قفصه وتسلل الى الجامعة فهرب الزملاء وتعجب افراد الدفعة من منظر محمد الوحشى فهم لم يروه الا سمحا طيبا حسن القول سليم السريرة . خرج محمد من الجامعة وورائه نانسى محاولة الاعتذار له مبينة له انها ما ارادت الا تنويرة معترفه بخطائها فى نصيحته على الملأ تقبل محمد الاعتذار فتبسمت فائله لن اشعر بانك سامحتنى الا اذا شاركتنا فى حفلة رأس السنة . تغيرت شخصية محمد فاصبح مهملا لمحاضراته كاذبا على ابويه وامه وشارك فى حفلة راس السنة وغنى ورقص مع الشباب وتجب زملاؤه عندما راوه يفعل ذلك وتوقع الجميع ان هذه هى نهاية هذا الشاب المكافح استطاعت نانسى ان تصلح بين محمد وعمرو وتصالح الاثنان واصبحا اصدقاء وذهبا رحلات ورحلات الى جميع ارجاء مصر واصبح محمد وعمرو شخصا واحد فقد اهمل محمد كل شيئا جميل فيه وفى احد الايام عزم عمرو محمد على حفلة فى كباريه , وفى الطريق اخذ الضمير يأنب محمد قائلا أذهب الى النار فقد اصبحت شيطان من شياطنها وعندما وصل محمد الى الكباريه وراى الصور الخليعة استعاذ بالله من الشيطان الرجيم واسرع الى البيت يستغفر ربه عازما على العودة الى الطريق الصحيح ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن حدثت حريقة فى بيت الشيخ ومات الام والاب اما اخواته فقد كانوا فى الدروس . عندما رجع محمد الى البيت ووجد الحريق كاد يرمى نفسه فيه من اجل انقاذ والديه ولكن رجال القرية منعوه . ولحسن الحظ كان الشيخ قد اشترى شقة اخرى لابنه قبل وفاته بشهر . جمع محمد اخواته وذهبوا لالى الشقة وأخذ يهدا فى اخواته حتى انامهم ثم بدأت معاناته فقد اعتبر نفسه مسئولا عن وفاة والديه واستمرت احزانه وتضاعفت الامه طغى هذا الحزن الجبار على تللك النفس القوية فوهنت وعلى تلك العزيمة الماضية فكلت وعلى تلك الهمة الطائرة فهيض جناحها وتمنى محمد ان ياتيه الموت فيخلصه من هذه الالام القاسية ولكنه فكر فى ان يقوم هو بدور الاب والام معا وان يحقق حلم ابوه وان يربى اخوته على ما فشل ابوه فيه فنهض محمد واخذ يبحث عن العمل اى عمل يكون وباى اجر يكون وقام محمد بدور الاخ والاب والام والمدرس والطبيب والاخ الحانى على اخواته فعلمهم عن الحياة ما كانوا لا يعلمونه . ولكن العقبات دائما تقف فى طريق الاحلام فكلما ذهب الى وظيفه رفض اما لعدم وجود وسطة او لغيرة مدير الشركة من مستواه العلمى فبحث محمد عن العمل فى المطاعم كجرسون وبالفعل تقدم للمقابلة الشخصية واعجب مدير المطعم به لانه كان يجيد اربع لغات واخيرا اشتغل محمد وفرج الله القرب بعد ايام قضاها هو واخوته على العسل والجبنة . ومع اول مرتب اشترك محمد وسع محمد على اخواته واشترى لهم كل ما كانوا يحلمون به ففرح الاخوه وشكروا الاخ وعادت السعادة الى الاسرة بعد جفاف . كان مدير المطعم له أبنة وحيدة فى السنوات الاولى فى كلية الطب وكان الجميع فى المطعم يعرفونها الا محمد وقد كانت فتاة محترمة تذهب يوميا الى المطعم لترفه عن نفسها عناء المذاكرة بتناول عصير البرتقال فى مكان هاءئ وفى احد الايام وبينما محمد يضع عصير البرتقال أذا به يجد كتابا فى الطب مليئ بالاخطاء وكان الكتاب كتاب ابنة صاحب المطعم فاطمة وكانت قد ذهبت الى الحمام فاخذ محمد يصلح الاخطاء الموجودة فى الكتاب دون ان يعلم انه كتابها وعندما عادت فاطمة وجدت الكتاب وبه الحل المناسب فأندهشت وذهبت الى المنزل وروت لوالدها حكايتها فقال لها يبقى محمد هو اللى حل الحل ده قالت له مين محمد ده قالها جرسون جديد فى كلية الطب فأندهشت الفتاة فى كلية الطب وبيشتغل جرسون قالها ده ولد مكافح ابوه وامه ماتوا وتركوا له ثلاث اخوات هو المسئول عنهم . فطلبت الابنة من الاب ان يشرح لها محمد بعض المواد التى تجد فيها مشقة وصعوبة وبالفعل عرض الاب على محمد الامر فوافق على الفور بدأ محمد فى شرح المواد لفاطمة فأفتنت الفتاة باسلوبه وسحرت بكلامه واكتشف محمد انها لا تعلم شيئا عن العالم الخارجى مثله فقد رباها ابوها تربية علمية فقط مثل ابوه . تطورت العلاقة بين الاثنين من علاقة معلم وتلميذ الى عاشق ومعشوق , وفى احد الايام طلبت الابنة من الاب ان تطلع رحلة مع اصدقائها فى الكلية فرفض الاب فحزنت الفتاة فقال لها انا مش واثق فى حد الا محمد فانا هخليه يطلعك رحلة لنفس الاماكن اللى كنتى هتطلعيها مع اصحابك ففرحت الفتاة فرحا مضاعفا وبالفعل قاد محمد الفتاة الى اجمل رحلة قضوها سويا علمها محمد فيها ما لم تكون تعلمه عن مصر وتبادلا الاثنين نظرات الاعجاب , ورجعا الاثنان من الرحلة بعد ان قضيا اجمل اللحظاتن . جلس محمد مع نفسه و فكر فى هذه العلاقة وما الذى ستصل اليه فوجد انها ستنتهى نهاية محزنة له ولها . وقبل امتحانات فاطمة باسابيع اراد محمد ان ينهى هذه العلاقة فقال لفاطمة ان بشكرك على الوقت الجميل اللى قضناها سوه واتمنى انك مش تضيعى مجهودى اللى بذلته معاكى وتطلعى الاولى ان شاء الله وابقى طمنينى عليكى واعزمينى على فرحك وانصرف محمد . بهذه الكلمات الكلمات القاسية كسر محمد قلب الفتاة وحطم كل معانى الحب والجمال التى كانت تسكن قلبها . وفى يوم ظهور النتيجة تردد محمد اى يذهب اما لا وقرر الا يذهب وجلس وحيدا فى الشقة فقد كمان اخواته فى مدارسهم فؤجئ محمد بطرقات على الباب فاذا هى فاطمة التى قالت له كلمات قاسية قالت له ايها الاستاذ لقد نجحت فى عملك العلمى فانا الاولى اما عملك الانسانى فانك فشلت فيه فشلا ذريعا فقد حطمتنى اعطتنى الاحساس بالامان ثم سلبته منى قدتنى الى بحر مليئ بالاحلام وتركتنى بلا مركب فى وسط البحر اعتنى وعود بالنظرات ولم تحولها الى افعال جلس محمد صامتا على الكرسى ولم يتفوه بكلمة ونزلت الفتاة فبكى محمد احر البكاء فاذا بالفتاة تعود من جديد لتأخذ شنطتها التى نسيتها على المنضدة فوجدت محمد منهمك فى البكاء فهدأته فاذا باخواته يعودون من مدارسهم فيسرع محمد فى مسح دموعه ويقول لاخواته رحبوا بالضيفة با ولاد ويذهب ليعد الغذاء لهم وللضيفة تذهب هند(أخت محمد الصغرى فى الحضانة ) الى فاطمة وتقول لها انتى فاطمة صح فتقول لها فاطمة وعرفتى منين فتفول هند محمد مش بيجيب سيرة حد الا انتى على فكرة هو بيحبك فردت فاطمة ضاحكة وعرفتى منين يا أروبة فترد هند قائلة اصل انا بنام جنبه وبسمعه يقول فاطمة فاطمة ومش بعرف انام من فاطمة انا . يتقدم محمد لزواج فاطمة فيقبل الاب ويقيم محمد فرح بسيط وبعد انصراف الحضور يقول محمد لفاطمة انا عمى مات دلوقتى وهو مش له ولاد يعنى انا واخواتى الورثة فانا هروح أحضر العزى واشوف الموضع واجى بس اخواتنى امانة معاكى . وفى حقيقة الامر لم يكن لمحمد عم قد مات ولكن ذهب محمد الى شقته القديمة (المحروقة ) وكان امامه شهرا على امتحانات الكلية وهو فى السنة الاخيرة فعكف هذا الشهر على المذاكرة لم تغفل عيناه لحظة وجاء يوم الامتحان وادى محمد خير اداء وفى اخر مادة ذهب محمد الى الامتحان ونام وكان مدة الامتحان ثلاث ساعات نام محمد ساعتان وحاول المراقبين تفويقه الا انهم كانوا يضربون فى المحال فاتت الدكتور وكانت تعرفه محمد وفوقته وكان المتبقى من الامتحان نصف ساعة اخذ محمد يحل ما يستطيع والدموع تنذرف من عيناه فسألته الدكتوره عن السبب الذى جعله يؤجل دراسته سنتين فروى لها محمد القصة فأعطته الدكتور ساعتين اضافيتان ففرح محمد وانهى المادة فى اثناء هذا الشهر تعلمت فاطمة فى بيت محمد ما معنى كلمة اسرة متعاونة عندما رأتهم يتعاونون فى كل شئ فقد علمت الاخت الصغرى لمحمد فاطمة كيف تعد الطعام وعلموها كيف يكون الاحتفال بمولد النبى عندما راتهم يجتمعون وكل منهم يقول خاطرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم حتى ان البنت الصغرى هند تشاركهم فى هذه الخاطرة علموها ان الحياة يجب ان نعيشها بكل جوانبها العلمية والاجتماعية والدنيوية وهذا كله تعلموه من اخوهم الاكبر لا من ابوهم الذى كان يرى الحياة من جانب واحد هو الحانب العلمى . اتصل محمد بأخوه خالد وطلب منه ان ياتى واخواته وفاطمة الى الجامعة لرؤية حفلة التخرج وطلب منه ان يقول لهم انها حفلة تخرج احد اصحابه . وذهب الجميع الى الحفلة وأذا بالدكتور يعلن ان الاول هو محمد فتبادل محمد وفاطمة النظرات وكان فاطمة تقول لمحمد كنت عارفه انك مش عند عمك كنت عارفه انك تستحقنى ومحمد يرد بنظراته دلوقتى بس أقدر أكون جوزك يخرج الجميع من الحفل ويتاعهد الزوجان على تربية أولادهم تربية علمية ودنيوية .
__________________
ايام زمان كنا حبايب كلنا .... ................ايام زمان كانت قلوبنا لبعضنا
كان صوت حزين او طفل باكي يهزنا....دلوقتي ليه احساسنا راح من قلبنا عايز تعرف فين الحب وفين لياليه ......بص فى اى دموع تقابلها راح تلاقيه |
#2
|
|||
|
|||
انا وصلت لغاية ما البيت اتحرق...اكمل بكرة بقى |
#3
|
||||
|
||||
والله بجد قصة اكثر من رائعة
انا مش عارفة بجد اقول اية ننتظر المزيد |
#4
|
||||
|
||||
اااااااااااااااااه كل ده كلام نبقى نقراها فى الاجازه ان شاء الله
|
#5
|
||||
|
||||
لله درّ من كتبها و من نقلها و اثقل الله موازينه
قصة اكثر من رائعة ... جزاك الله كل خير عليها
__________________
[CENTER] رُوِيَ عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه قال : تعلموا العلم فان تعـلُمه لله خشية ، وطلبه عبادة ، ومُدارسته تسبيح ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه من لا يعلم صدقة وبذله لاهله قُـربى ، وهو الانيس فى الوحدة ، والصاحب فى الخلوة ، والدليل على الدين ، والمُصبر على السراء والضراء ، والوزير عند الاخلاء ، والقريب عند الغرباء ، ومنار سبيل الجنة |
#6
|
||||
|
||||
شــــــــــــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــ ــرا
أنتظــــــــــــــــــــــــــــــــــروا غـــــــــــــــــــــلطـــــــــــــة أب أعذرونى أذا انحدر الاسلوب الى العامية ولكنه سيتحسن فى المستقبل ان شاء الله
__________________
ايام زمان كنا حبايب كلنا .... ................ايام زمان كانت قلوبنا لبعضنا
كان صوت حزين او طفل باكي يهزنا....دلوقتي ليه احساسنا راح من قلبنا عايز تعرف فين الحب وفين لياليه ......بص فى اى دموع تقابلها راح تلاقيه |
#7
|
||||
|
||||
قصة جميله جداا
و مغزاها رائع ننتظر المزيد من كتاباتك |
العلامات المرجعية |
|
|