اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > علوم القرآن الكريم

علوم القرآن الكريم هنا أن شاء الله كل حاجة عن القرآن الكريم من مسموع ومرئي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-12-2011, 09:10 PM
فكري ابراهيم فكري ابراهيم غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 2,937
معدل تقييم المستوى: 18
فكري ابراهيم is a jewel in the rough
افتراضي رد فعل أشهر مذيع ياباني بعد سماع القرآن من العريفي


رد فعل أشهر مذيع ياباني بعد سماع القرآن من العريفي
القرأن يفهم عن طريقين فهم العرب بالمعني والخشوع وفهم العجم بالخشوع ثم بالمعني ولذا فهم يؤمنون به أشد ألأيمان ويسعون لنشره
ما اعظمة من قران عظيم من ربى العظيم
ولكن للاسف نحن المسلمين نهمله ولا نستشعر مدى اهمية اننا خلقنا مسلمين عرب والله لو عرفنا قيمة هذا لجلسنا نتعبد لربنا اناء الليل واطراف النهار



العريفي مع مذيع ياباني شاهدوا ردة فعله بعد سماع القرآن

www.youtube.com
العريفي مع أشهر مذيع في اليابان شاهدوا ردة فعله بعد سماع القرآن

__________________
فكري إبراهيم الكفافي
مدير التعليم الابتدائي
بإدارة الجمالية التعليمية
دقهلية

أمين اللجنة النقابية للمعلمين

آخر تعديل بواسطة فكري ابراهيم ، 25-12-2011 الساعة 09:14 PM سبب آخر: رد فعل أشهر مذيع ياباني بعد سماع القرآن من العريفي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-12-2011, 03:40 AM
الصورة الرمزية راغب السيد رويه
راغب السيد رويه راغب السيد رويه غير متواجد حالياً
مشرف عام اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 9,313
معدل تقييم المستوى: 24
راغب السيد رويه is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-12-2011, 03:48 AM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 11,961
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

فال تعالى: (نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) الزمر) أحسن الحديث كتاب الله والحديث هو الكلام الذي له معنى مستمر واحد والقول هو الكلام من حيث لفظه والحديث هو الكلام من حيث معناه وقد ذكر القرآن (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (87) النساء) و (وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122) النساء). فالقرآن القول فيه صادق ينطبق على معناه وما من وثيق على وجه الأرض أصدق من كتاب الله تعالى وما من وثيقة على الأرض امتنعت وتمتنع عن التزوير والتحريف إلا القرآن الكريم بدليل قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) الحجر). والقرآن شغل الناس والعلماء ولا تنقضي عجائبه ويعطي عطاء جديداً كل يوم وما من جيل إلا وسيكتشف في هذا الكتاب معجزة لا يكتشفها الجيل الذي سبقه وهذا ليكون حجة على هذا الجيل (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (93) النمل) المعرفة متدرجة والعلم قطعي ولذلك فإن من أسماء الله تعالى العالم والعليم وليس العارف.
القرآن لا تنقضي عجائبه وهو مناسب لكل العصور إلى أن تقوم الساعة وكل جيل إلى يوم القيامة سيجد في هذا القرآن شيئاً جديداً ولا نهاية لسبر معانيه وتأويله إلا يوم القيامة حيث قال تعالى (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (53) الأعراف).
فتفسير القرآن وتأويله متحرك وليس ثابتاً وكل جيل يصنع لنفسه تفسيرا وتأويلاً ويورّثه للجيل الذي بعده هذا في المتشابه أما في الأحكام فنأخذ من السلف الصالح. وكل جيل ينظر في تأويل الجيل الذي سبقه فيُبقي ما ثبتت حجّته ويضيف الجديد لأن القرآن يٌلبي حاجات كل جيل واكتشافاتهم وبصيرتهم ولا يمكن لمفسّر أو م}وّل أن يدّعي أنه جاء بالتأويل الثابت إلى يوم القيامة.
كيف نتعامل مع القرآن:
أولاً نبدأ باستكمال شروط القرآن والمناخ الذي يجب أن يكون فيه وهذه الشروط هي الطهارة واستقبال القبلة والتباكي والتفكّر أن الله تعالى يكلّمك فتستشعر بهذا الأمرنبدأ بأول مرحلة من التعامل مع القرآن وهي:
التلاوة: قال تعالى (فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآَنِ (المزّمّل) فالقراءة هي أن تردد ما نزل على محمد r عن طريق جبريل لفظياً بغضّ النظر فهمته أم لم تفهمه. أول ما نزل الوحي (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) العلق) لم يكن الرسول r متهيئاً لفهم كل زاوية مما نزل وكان في فزع شديد ولهذا لم تنزل الآية اتلو وإنما جاءت (إقرأ) ولم تأتي مرحلة التلاوة إلا متأخرة (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) العنكبوت). وهذه القراءة هي التي يتساوى فها الناس جميعاً العربي والأعجمي والعالم والجاهل وأجر هذه القراءة سواء كانت في الصلاة أو للتبرّك أو غيره كما في الحديث الشريف لا أقول ألم حرف وإنما أقول ألف حرف ولام حرف ميم حرف.
وما من معجزة عظمى كالقرآن فكل معجزات الأنبياء ذهبت بذهاب الأنبياء التي نزلت معهم إلا القرآن فهو معجزة خالدة باقية ليوم الدين وهي حُجّة الله تعالى على عباده وما من جيل إلا سيعرف أو يُعرّف بهذه المعجزة.
1. التلاوة: لا تأتي وحدها وإنما هي نتيجةلشرطين من شروط القرآن وهي الاستماع والانصات كما في قوله (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) الاعراف).
من شروط القراءة أن يستمع الناس أولاً ويُنصت الناس ثانياً فهذا يوصلهم إلى التلاوة وهي المرحلة الأعلى من القراءة (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) فاطر) ولم يقل تعالى الذين يقرأون لأن التلاوة هي قراءة العلماء والمفكرين والمتعلمينلكن هذه التلاوة لا تكون إلا بعد حُسن استماع وحُسن إنصات فما الفرق بين السماع والاستماع والإنصات والسكوت ولا نصل للقرآن إلا بمعرفة اللغة العربية.
سمِع: حركة عضوية غير مقصودة نحن نسمع أصواتاً أو قرآناً عرَضاً وليس بقصد فيكون حدثاً غير مقصود (وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ (55) القصص) المؤمن لا يستمع للّغو وإنما يسمع بغير قصد.
الاستماع: هو حدث مقصود كأن تذهب خصيصاً لأن فلان يتحدث وتريد أن يفهم ما يقول فالاستماع هو حدث مقصود مدروس مخطط له سابقاً وله هدف وغاية. جاء في القرآن الكريم على لسان الكفار (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فصلت) لا يمتنعون عن الاستماع لكنهم يمتنعون عن مجرد السماع للقرآن أو المرور في المكان الذي يمكن أن يسمعوا فيه القرآن عَرَضاً.على عكس ما جاء في استماع الجن للقرآن في قوله تعالى (وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآَنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (29) الاحقاف) هؤلاء جاءوا خصيصاً للاستماع.
إذن الاستماع هو الذي يكون بعناية ويُقصد منه الاستفادة والتعلّم (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (18) الزمر) والاستماع عبارة عن مَلَكة خاصة بالعلماء وهي أساس الحضارة. والاستماع هي الشرط الأول للوصول إلى مرحلة أعلى من القراءة. قال تعالى (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) الاعراف) ولا بد أن نستمع للقرآن لا أن نسمعه فقط أي استماعاً مقصوداً لنصل إلى تأمّل معانيه وتدبّره.
الخطوة الثانية هي الانصات
2. الإنصات: هو الامتناع عن الكلام لغرض الفهم وعدم الكلام ليس بشكل واحد وإنما له أصداء كثيرة وعندما نعرفها ندرك لماذا اختار القرآن هذه الكلمات بالذات وعدم الكلام إما أن يكون:
السكوت: وهو عدم الكلام لالتقاط الأنفاس (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ (154) الأعراف) وهي حركة من قوانين التنفس فلا بد للمتكلم من أن يسكت برهة ليلتقط أنفاسه.
الصمت: هو عدم الكلام تجنّباً وترفّعاً عمن يجادلك جدالاً باطلاً وعن الرسول r "أن أحد الصحابة سأله علّمن عملاً يُدخلني الجنة فقال r عليك بالصمت" والصمت عبادة عظيمة (وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ (193) الأعراف)
الكظم: وهو عدم الكلام بعد أن يشتمك أحد الناس أو يثير غضبك فتسكت (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) آل عمران)
الإبلاس: وهو السكوت عندما يأتي الذي تتناقش معه بحُجّة تسكتك وتجعلك محتاراً في أمرك (فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ (44) الانعام)
البهت: عندما يُخجِلك ما يقوله المتحدّث بحيث تفتح فمك ببلاهة (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (258) البقرة).
الانصات: وهو عدم الكلام لتدبر وتفهم كلام المتكلم. اثنان يتكلمان وأحدهما أعجبه كلام الآخر لشدّته وعظمته ورفعته فيسكت لينصت لكلامه لكي يفهمه (وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآَنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (29) الاحقاف) أي كانوا متأملين متدبرين ولمّا فهموا (فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ).
التلاوة:
قراءة العلماء والمتعلمين والمتدبرين الذين ينتقلون من مجرّد الصيغة اللفظية إلى سبر أغوار كتاب الله العزيز. قال تعالى(اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) العنكبوت) فتلاوة القرآن أكبر من الصلاة تلاوة التدبر والفهم والتعلّم تبحث عن أسرار وإعجاز القرآن فالذين يفعلون هذا ويتلون القرآن بهذا الغرض عملهم أفضل من الصلاة نفسها لهذا لم يقل تعالى في الآية إقرأ وإنما قال أُتلُ. وقال تعالى(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) الزمر) هذه التلاوة تلاوة الحالّ المرتحِل هي التي امتدح الله تعالى أهلها(إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) فاطر) (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) محمد) فالتدبر هو التلاوة وهؤلاء هم القسم المتميز المتجلّي في القرآءة الممتازة وهي التلاوة امتدحهم الله تعالى وامتدحهم الرسول
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-01-2012, 04:40 PM
الصورة الرمزية صوت العقل
صوت العقل صوت العقل غير متواجد حالياً
نجمة العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 11,351
معدل تقييم المستوى: 26
صوت العقل is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
استودعكم الله ..


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-02-2012, 09:15 PM
soso121 soso121 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 154
معدل تقييم المستوى: 16
soso121 is on a distinguished road
افتراضي

شكرا لك....................
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-02-2012, 11:02 AM
راجــي رحـمة الله راجــي رحـمة الله غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 51
معدل تقييم المستوى: 13
راجــي رحـمة الله is on a distinguished road
افتراضي

سبحان الله
اللهم فقهنا في ديننا
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:12 PM.