عثرتُ على السلام الداخلي في الإسلام

[جهاد2000]

عثرتُ على السلام الداخلي في الإسلام

الاثنين 29 رمضان 1432 الموافق 29 أغسطس 2011

ترجمة/ الإسلام اليوم

أستطيع القول إنَّ حياتي قبل الإسلام كانت مشتتة للغاية, ليس لها أساس أو جذور.

عشت مع والدتي, التي لم تكن لها خلفية دينية قوية رغم أنها مسيحيَّة, وبسبب عدم وجود توافق بيني وبينها, اضطررت للعيش في الشارع لبضعة أشهر؛ حيث عُثر عليَّ بعد ذلك ووُضعت في دار الرعاية.

أتذكر أني تنقلت بين ثلاث دور للرعاية قبل أن أستقر في دار صارت دائمة بالنسبة لي ومكثت بها ست سنوات, ظللت خلالها وحيدة تماما, فلم يكن لدي أم أو أب أوحتى أصدقاء، وأعتقد أن هذا ما فتح أمامي الأبواب حقا للبحث على الفور بعد أن أصبحت وحيدة.

يمكنني القول إنَّ معاناتي مع المسيحيَّة, كانت بسبب أمي، التي لم تستطع تثبيت أي جذور دينيَّة داخلي, وهكذا صرت مشوشة.. بدأت الذهاب إلى الكنيسة كل أحد حتى اجد إجابة على أسئلتي العالقة حول يسوع الذي كنا نذكره في صلاتنا قبل العشاء والنوم.


كيف أصبحت مسلمًا

عندما وصلت إلى المدرسة الثانوية, أصبحت أكثر تشويشًا مرة أخرى مع الكنيسة كما كنت في طفولتي, وابتعدت عنها كحال معظم الشباب المراهقين الذين يتشاركون مع أصدقائهم نفس المشاعر, إلا أنَّني كنت أتساءل عن كل شيء في الحياة, وقد كان هناك صبي مسلم في مدرستي الثانوية, وقد حاولت مرارًا أن أشرح له المزيد عن المسيحية، وكان هو يشرح لي عن الإسلام, وأتذكر حديثي معه جيدًا، وعدم اعترافه بأشياء كثيرة عن المسيحية.

وقتها, بدلاً من أن أتبع طريقًا ما بسبب رأي شخص ما, أردت أن أجد رأيي الشخصي, لم أكن على استعداد أن يؤثر علي زملائي أكثر، أو أن أقع تحت أي تأثيرات أخرى, لذا بدأت الذهاب إلى المكتبة والبحث أكثر عن حقيقة الدين الإسلامي والمسيحيَّة, وجميع المعتقدات وهنا فُتِحت لي الأبواب.

ما جذبني إلى الإسلام هو الجمال الكائن فيه, في حين لم أتأثر بالقوالب النمطيَّة أو الصورة السلبيَّة التي تروج لها وسائل الإعلام.

بعد ذلك أصابتني صدمة, فلم أستطع تناول الطعام, أو النوم, أو التفكير, ولم يعد يمكنني أن أعيش بشكلٍ صحيح، أو حتى أن أعرف ما هو الصحيح, صارت الحياة بلا معنى, وكنت أبقى على مدار الساعة أتفكر في الله هل هو مجرد اسم؛ فهو لم يكن قد ملأ قلبي بعد!

أتذكر أيضًا أني خرجت في وقت متأخر حتى أناجي هذا الخالق, قائلة "أرجو منك الإجابة, أرشدني, واهدني وامنحني شيئًا يمكنني الاستمرار به لأني ضائعة", كنت يائسة, ولم أكن أريد العيش, وفي ذات الوقت لم أكن أعرف الله الذي أناجيه, فهل أنادي الله وفقًا للخلفية المسيحيَّة، أم أناجي الله في الخلفية الإسلاميَّة, لذلك صرخت قائلة "أجبني يا الله, أرجوك أحتاج للقرب منك ومعرفتك ولا أود أظل على هذا المنوال".

الحمد لله, خلال يومين من مناجاتي لله, تلقيت الجواب, فقد كنت داخل الفصل الدراسي لمادة الرياضيات, وكنت أقرأ كتابًا حينما وجدت نفسي أعتقد وأؤمن بكل شيء لم يكن مفسرًا بالنسبة لي بشكلٍ كامل, وآمنت به من خلال ما قرأته، وتعلمت الشهادة ومعلومات عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأشياء أخرى عن الإسلام, وكل شيء كان غامضًا بالنسبة لي.

"هذا هو.. لقد وجدته" وفاضت عيناي بالدمع وغمرت قلبي فرحة عارمة وركضت خارج الفصل الدراسي, فقال لي مدرسي إلي أين تذهبين يا تانيا؟ لكنني حتى لم أستطع الإجابة!, وكأن لغة الحديث طارت من رأسي, فلم أكن أعرف كيف أتحدث, ثم هرولت إلى الحمام محاولة النظافة برغم أني لم أكن أعرف الوضوء بعد, ثم قلت "نعم هذا هو لقد وجدته".

وقد انتهى بي الأمر برؤية زميلتي في الفصل الدراسي في هذا الوقت، والتي كانت ترتدي الحجاب, فقلت لها "هل أنت مسلمة" فأجابتني نعم, فقلت لها "أظن أنني بحاجة للحديث إليك؛ لأننّي أعتقد أني مسلمة أيضًا", والحمد لله فقد أخذتني معها إلى عائلتها، التي استقبلتني بأذرع مفتوحة وأحسنوا ضيافتي في بيتهم.

بعد دخولي في الإسلام

تغيرت حياتي تمامًا, فقد صار لدي الآن انتماء أفخر به, بل هو انتماء أعمق بكثير, بعكس ما كنت أعانيه مع والدتي من المناقشات والآراء حول الدين, لقد أصبحت الآن أشعر أنني أنتمي لشيء ما كنت أبحث عنه وأتطلع إليه، وأعرف الآن لماذا خُلقت وأني سأعود في نهاية الأمر إلى الله, وهذا ما جعلني أتعلم أكثر فأكثر, حيث أنَّ رحلة إيماني بالله بدأت بالتعلم، الذي أوضح لي كثيرًا من الأمور.

بدوري أحث الجميع على البحث دومًا عن السلام الداخلي، الذي سيجدونه في الإسلام.

المصدر بالإنجليزية

http://www.onislam.net/english/readi...-to-islam.html

[إسلامى عزتى]

ما شاء الله اللهم بارك
جزاكم الله خيرا
نسأل الله ان يثبت المسلمين على الحق

[أيمن الوزير]

نشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

[maths city teacher]

لا اله الا الله محمد رسول الله
بس ده منتدى سياسى وده موضوع دينى ميه فى الميه؟؟؟

[جهاد2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maths city teacher

لا اله الا الله محمد رسول الله
بس ده منتدى سياسى وده موضوع دينى ميه فى الميه؟؟؟

يامن ثانى عطفة ليضل عن سبيل الله

ويامن تحارب الإسلام بكل ماتملك

ويامن تدين بدين غير الإسلام

وياكاره للإسلام والإسلاميين

اخشى الله عز وجل واعلم أن الإسلام قادم قادم لا محالة

والقرأن الكريم سيكون الدستور بإذن الله

وبعرض عليك الإسلام لتسلم

إسلم حتى تشعر بالسلام الداخلى الذى يشعر به كل إنسان مسلم

واخرج من دائرة الحرب التى تعيش فى داخلها وتشنها على الإسلام والإسلاميين

أسلم حتى تنعم فى الدنيا والأخرة .

[maths city teacher]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد2000

يامن ثانى عطفة ليضل به عن سبيل الله

ويامن تحارب الإسلام بكل ماتملك

ويامن تدين بدين غير الإسلام

وياكاره للإسلام والإسلاميين

اخشى الله عز وجل واعلم أن الإسلام قادم قادم لا محالة

والقرأن الكريم سيكون الدستور بإذن الله

وبعرض عليك الإسلام لتسلم

إسلم حتى تشعر بالسلام الداخلى الذى يشعر به كل إنسان مسلم

واخرج من دائرة الحرب التى تعيش فى داخلها وتشنها على الإسلام والإسلاميين

أسلم حتى تنعم فى الدنيا والأخرة .

يا لهوى اههههههههه
اسلم اعدنا الى الجاهليه
لا حول ولا قوه الا بالله
انت بهذا الكلام تكفرنى يا محترم

لن ارد بردك انا اتكلم بالعقل والمنطق
المنتدى سياسى وهذا دينى جميل ما علاقته بالسياسه من قريب او بعيد ؟؟؟؟

[maths city teacher]

الحمد لله انا مسلم وعثرت ع السلام الداخلى واعرف ان الجنه حق والنار حق وان الاسلام دين شامل جامع لكل جوانب الحياة ودين الرحمه حرم قتل من يقول لا اله الا الله واعتبره مسلم يسلم المسلمون من لسانه ويده
لا حول ولا قوه الا بالله

[المصري33]

عيب عليك و الله يا ماث

يعني الناس تدعو الي دين الله و انت عايز تحذف

يمكن يا ماس الاقبال علي هذا الباب واسع

فتكون القرأة للموضوع اكثر


خيبك الله دنيا واخرة يا ماس

[maths city teacher]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصري33

عيب عليك و الله يا ماث

يعني الناس تدعو الي دين الله و انت عايز تحذف

يمكن يا ماس الاقبال علي هذا الباب واسع

فتكون القرأة للموضوع اكثر


خيبك الله دنيا واخرة يا ماس

لن ارد
واضح انك مصغره انا عندى 35 سنه مدرس انته مين؟؟؟؟؟؟
رد بصدق
عشان تعرف انك متربى

[المصري33]

35 سنة و لكنك نموك المعرفي و الديني 5 بس

مدرس ثانوي يا ماس 40 سنة يا ماس



هترد تقول ايه بعد ان افحمتك

فحمة فحمة


و رديتك عليك كي لا تحزن

[maths city]

اه ثانوى من بتوع الخصوصى واللى اصلا مش بيشتغلوا
حلوه دى؟؟؟؟؟

[المصري33]

يا عم ماس رد علي الكلام الاصلي


انت ليه ضد هذا الموضوع

وسيبك من البكش و الهروب


خصوصي ايه وخصوصك ايه؟؟

انت ابو ماس

لكن انت فعلا مدرس؟

و بتقف في الفصل وتشرح للطلابة

و ممكن تقولهم المواطنة و الديوقراطية و الحرية احسن من الشريعة

مع ان دا كله في الشريعة يا ماس

[maths city]

يا عم موضوع ايه
انت سورى لو عندك فكر صح تعرف ان شغل الدعا والتكفير مش بيجيب نتيجه الاقناع الاقناع وبس
انا باتكلم بصفه عامه ان الفكر لا يرد عليه الا بالفكر وده كلام معلمى ( ممدوح مصطفى الانصارى )

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد2000

عثرتُ على السلام الداخلي في الإسلام

الاثنين 29 رمضان 1432 الموافق 29 أغسطس 2011

ترجمة/ الإسلام اليوم

أستطيع القول إنَّ حياتي قبل الإسلام كانت مشتتة للغاية, ليس لها أساس أو جذور.

عشت مع والدتي, التي لم تكن لها خلفية دينية قوية رغم أنها مسيحيَّة, وبسبب عدم وجود توافق بيني وبينها, اضطررت للعيش في الشارع لبضعة أشهر؛ حيث عُثر عليَّ بعد ذلك ووُضعت في دار الرعاية.

أتذكر أني تنقلت بين ثلاث دور للرعاية قبل أن أستقر في دار صارت دائمة بالنسبة لي ومكثت بها ست سنوات, ظللت خلالها وحيدة تماما, فلم يكن لدي أم أو أب أوحتى أصدقاء، وأعتقد أن هذا ما فتح أمامي الأبواب حقا للبحث على الفور بعد أن أصبحت وحيدة.

يمكنني القول إنَّ معاناتي مع المسيحيَّة, كانت بسبب أمي، التي لم تستطع تثبيت أي جذور دينيَّة داخلي, وهكذا صرت مشوشة.. بدأت الذهاب إلى الكنيسة كل أحد حتى اجد إجابة على أسئلتي العالقة حول يسوع الذي كنا نذكره في صلاتنا قبل العشاء والنوم.


كيف أصبحت مسلمًا

عندما وصلت إلى المدرسة الثانوية, أصبحت أكثر تشويشًا مرة أخرى مع الكنيسة كما كنت في طفولتي, وابتعدت عنها كحال معظم الشباب المراهقين الذين يتشاركون مع أصدقائهم نفس المشاعر, إلا أنَّني كنت أتساءل عن كل شيء في الحياة, وقد كان هناك صبي مسلم في مدرستي الثانوية, وقد حاولت مرارًا أن أشرح له المزيد عن المسيحية، وكان هو يشرح لي عن الإسلام, وأتذكر حديثي معه جيدًا، وعدم اعترافه بأشياء كثيرة عن المسيحية.

وقتها, بدلاً من أن أتبع طريقًا ما بسبب رأي شخص ما, أردت أن أجد رأيي الشخصي, لم أكن على استعداد أن يؤثر علي زملائي أكثر، أو أن أقع تحت أي تأثيرات أخرى, لذا بدأت الذهاب إلى المكتبة والبحث أكثر عن حقيقة الدين الإسلامي والمسيحيَّة, وجميع المعتقدات وهنا فُتِحت لي الأبواب.

ما جذبني إلى الإسلام هو الجمال الكائن فيه, في حين لم أتأثر بالقوالب النمطيَّة أو الصورة السلبيَّة التي تروج لها وسائل الإعلام.

بعد ذلك أصابتني صدمة, فلم أستطع تناول الطعام, أو النوم, أو التفكير, ولم يعد يمكنني أن أعيش بشكلٍ صحيح، أو حتى أن أعرف ما هو الصحيح, صارت الحياة بلا معنى, وكنت أبقى على مدار الساعة أتفكر في الله هل هو مجرد اسم؛ فهو لم يكن قد ملأ قلبي بعد!

أتذكر أيضًا أني خرجت في وقت متأخر حتى أناجي هذا الخالق, قائلة "أرجو منك الإجابة, أرشدني, واهدني وامنحني شيئًا يمكنني الاستمرار به لأني ضائعة", كنت يائسة, ولم أكن أريد العيش, وفي ذات الوقت لم أكن أعرف الله الذي أناجيه, فهل أنادي الله وفقًا للخلفية المسيحيَّة، أم أناجي الله في الخلفية الإسلاميَّة, لذلك صرخت قائلة "أجبني يا الله, أرجوك أحتاج للقرب منك ومعرفتك ولا أود أظل على هذا المنوال".

الحمد لله, خلال يومين من مناجاتي لله, تلقيت الجواب, فقد كنت داخل الفصل الدراسي لمادة الرياضيات, وكنت أقرأ كتابًا حينما وجدت نفسي أعتقد وأؤمن بكل شيء لم يكن مفسرًا بالنسبة لي بشكلٍ كامل, وآمنت به من خلال ما قرأته، وتعلمت الشهادة ومعلومات عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأشياء أخرى عن الإسلام, وكل شيء كان غامضًا بالنسبة لي.

"هذا هو.. لقد وجدته" وفاضت عيناي بالدمع وغمرت قلبي فرحة عارمة وركضت خارج الفصل الدراسي, فقال لي مدرسي إلي أين تذهبين يا تانيا؟ لكنني حتى لم أستطع الإجابة!, وكأن لغة الحديث طارت من رأسي, فلم أكن أعرف كيف أتحدث, ثم هرولت إلى الحمام محاولة النظافة برغم أني لم أكن أعرف الوضوء بعد, ثم قلت "نعم هذا هو لقد وجدته".

وقد انتهى بي الأمر برؤية زميلتي في الفصل الدراسي في هذا الوقت، والتي كانت ترتدي الحجاب, فقلت لها "هل أنت مسلمة" فأجابتني نعم, فقلت لها "أظن أنني بحاجة للحديث إليك؛ لأننّي أعتقد أني مسلمة أيضًا", والحمد لله فقد أخذتني معها إلى عائلتها، التي استقبلتني بأذرع مفتوحة وأحسنوا ضيافتي في بيتهم.

بعد دخولي في الإسلام

تغيرت حياتي تمامًا, فقد صار لدي الآن انتماء أفخر به, بل هو انتماء أعمق بكثير, بعكس ما كنت أعانيه مع والدتي من المناقشات والآراء حول الدين, لقد أصبحت الآن أشعر أنني أنتمي لشيء ما كنت أبحث عنه وأتطلع إليه، وأعرف الآن لماذا خُلقت وأني سأعود في نهاية الأمر إلى الله, وهذا ما جعلني أتعلم أكثر فأكثر, حيث أنَّ رحلة إيماني بالله بدأت بالتعلم، الذي أوضح لي كثيرًا من الأمور.

بدوري أحث الجميع على البحث دومًا عن السلام الداخلي، الذي سيجدونه في الإسلام.

المصدر بالإنجليزية

http://www.onislam.net/english/readi...-to-islam.html

تجربة شخصية تستحق منا كل احترام وتقدير ، و خصوصا انها بعد قراءة و اطلاع ، هدانا الله جميعا و أنار بصيرتنا الى الحق ، و لكن ما أخشاه ان يؤذى مشاعر أخوتنا الأقباط ، كنت أتمنى أن ينشر هذا الموضوع فى القسم الدينى وليس السياسى

[جهاد2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

تجربة شخصية تستحق منا كل احترام وتقدير ، و خصوصا انها بعد قراءة و اطلاع ، هدانا الله جميعا و أنار بصيرتنا الى الحق ، و لكن ما أخشاه ان يؤذى مشاعر أخوتنا الأقباط ، كنت أتمنى أن ينشر هذا الموضوع فى القسم الدينى وليس السياسى

مشاعر الأقباط جملة تكررها كثيراً وبتساءل أين محافظتك على مشاعر إخوانك من المسلمين

وماذا يضير إخوانك من الأقباط عند التحدث عن الإسلام والسلام الداخلى

ولماذا الهجوم الدائم على الإسلام والمسلمين ولا أراكم تهاجمون المسيحيين

خوفاً على مشاعرهم ولماذا تخافون من المسيحيين ولا تخافون من الله

أنا ضدد الهجوم على المسلمين أو المسيحيين ولكنى بعرفكم من أنتم

لقد كذبتم وعشتم داخل الكذبة وصدقتم أنفسكم

اعلموا أن الإسلام قادم لامحالة

وما تفعلونة لن يغير فى سير الأحداث

القرأن الكريم سيكون الدستور بإذن الله

لاأنت ولاغيرك ممن يحاربون الإسلام يستطعيون فعل شيئ

بجد صعبان على إن تعبك ده كله يذهب هباء

فكر فى هذا الكلام جيداً واعلم أنك تحارب الله عزوجل