حملة ليكن حجابك صح

[موصول]

بسم الله الرّحمَنِ الرّحيم

قبل بداية الموضوع ياريت من اخوانى و اخواتى الاعضاء ان يقرئون الموضوع كاملا

حملة

إلى كلّ مسلمٍ ومُسلِمة

عندما ينتشر أنّ الحجاب عبارة عن غطاء رأس فقط
ولا مانع من ارتداء بدي وبنطلون جينس...
أو عبارة عن ( غطاء رأس وبدي كارينا و جيبة ضيّقة) ... إلخ
وعندما تكون هذه الملابس هي الملابس الشائعة بين المسلمات
ويعتقد البعض أن هذا حجاب
.
.
فكان حقًا على كلّ واحدٍ منّا أن يقوم بدوره من أجل تغيير هذا المفهوم الخاطئ وتصحيح ملابس الأخت المسلمة ليكون حجابها صحيحًا

لذلِك كانَت حملة

شاركونا...

إلى كلّ غيور على أخته المسلمة
إلى كلّ غيورة على أختها المسلمة

[[size=18ها قد أتت الفرصة لنكون من أهل هذه الآية
(( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ ))

الدّين النّصيحة
وما أجمل الدّعوة لفرضٍ من فروض الله ( الحجاب )

هيا إبدأ من الآن
انصح ابنتك ... أختك ...زوجتك... والدتك ... قريبتك

هيا إبدئي من الآن
أنصحي ابنتِك ... أختِك ... والدتِك ... قريبتِك ... صديقتِك

أختي المسلمة ...
تمسّكي بحجابِك الواسِع الفضفاض الّذي لا يصف ولا يشف

ولا تصدّقي من يقول أنّها ملابسًا ليست بجميلة أويقولون على الملابس
الفضفاضة أنّها كبيرة عليكِ أو يطلق عليك (شيخة) أو( حاجة) ...لا تبالي
... واصبري في سبيل الله
لن ينفعكِ أحدهم يوم القيامة ... لن ينفعِك سوى عملِك بما أمرَكِ الله به

أختي المسلمة ... نحن فى رمضان ... وعلينا أن نقف وقفة حساب مع النفس
من منّا لا يريد أن يكون الله راضٍ عنه ...
من منّا يستطيع أن يقول سمعنا وعصينا ....

أختي الكريمة...يا من رضيتِ بالله ربّا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلّم نبيّا ورسولا
إنّ من الرّضا بالله ربًا وبالإسلام دينا وبمحمّد (صلّى الله علية وسلّم ) نبيّا ورسولا
اتّباع ما أمرنا الله به وفقًا لما وضّحه رسولنا صلّى الله عليه وسلّم

أختي الحبيبة...
إنّ في ارتداء الحجاب بشروطه الكاملة
درءًا للفتن واجتنابًا للمفاسد
فيه العفّة والكرامة
فيه طاعة الله ورضاه

ها قد أتى رمضان فرصة ... و اعلمي اختي

أن السعادة كلها في طاعة الله و من ترك شئ لله عوضه الله خيراً منه

فتوكّلي على الله وابدئي في تصحيح حجابِك

http://img411.imageshack.us/img411/5544/leyaconbrp4.gif

__________________________________________________ _____________________

هل تريدين المُشارَكة معنا ؟!! فى الحملة

هل تريدين ؟!!

مرحبًا بكم

دور المشتركين في حملة

- نشر شروط الحجاب الشرعيّ في سائر السّاحات أو وضع الملصقات الخاصّة بالحملة في التواقيع برابط الحملة .

- إذا كنت عضوًا فعّال في إحدى المنتديات فعليكَ بتبنّي الفكرة ونشرها في الأماكن الّتي تتواجد فيها.

- إذا كنت مُبدعًا في التّصميم شارك معنا في تصميم مطويّات ... بنرات ... بوسترات ...

- إذا كنت مُبدعًا في الكتابة شارك معنا في كتابة أبيات شعريّة ... قصص ... عن الحجاب

- اطبع ما يتم تصميمه وقم بتوزيعه على النّاس والمحلّات.

- مراسَلة أصحاب مصانع الملابس للمُشاركَة في الحَملة بتصنيع ملابس طبقًا للمواصفات الصّحيحة للحجاب

- عمل دليل لكل منطقة بالاماكن التي تبيع ملابس المحجبات ( ذات المواصفات الشرعيّة ) و أماكن التفصيل

فلتكن حملة شاملة

لقد انتهى وقت الصّمت وآن الآوان ليكون وقت عملٍ في سبيل الله

بانتظار مشاركتكم الفعّالة

وبأيّ دورٍ ستشاركون في الحملة

ومرحبًا بمقترحاتكم وآرائكم للنّهوض بالحملة وهذه بعض الملصقات للحملة

سمية مشهور تكتب : عودة لحملة ( ليكن حجابك صح )

لقد بدأنا حملة "الحجاب الصح" في العام الماضي، واستمرت فترةً، وأتت ببعض الثمار، ثم أردنا أن نجدِّد الحملة؛ لأن الأمر يحتاج إلى استمرار، خاصةً ونحن في الصيف، وكنا في رمضان، فعندما ننظر حولنا نجد أن لباس المرأة يزداد سوءًا، ويظنون أن هذا (حجاب الموضة المنتشر في هذه الأيام) هو الحجاب!!.

وللعلم بالبحث في النت وجدنا أن ربطة الطرحة للخلف بأشكالها المختلفة (الضفيرة والإسبانش وغيرها) مأخوذة من حجاب اليهود والنصارى (الراهبات)، فهناك من تفعله، وهي لا تشعر تحت اسم "الموضة".

فقد وجدنا أن رمضان فرصةٌ عظيمةٌ حتى نجدِّد فيه الحملة؛ لأن النفوس مهيأة، والجو العام يشجِّع نسبيًّا على ذلك، وفي العام الماضي واجَهَنا سؤالٌ عن شكل الحجاب الصحيح، وهل هو فقط شكل واحد (خمار وعباءة مثلاً؟!).

فأردنا هذا العام أن نعطيهم أشكالاً مختلفة للطرحة واللباس الشرعي في حدود المواصفات الشرعية له، فطبعنا ملصقًا، به أشكال متنوعة للحجاب الصحيح، وأشكال متنوعة للحجاب الخطأ، مع ذكر مواصفات الحجاب الصحيح، وأيضًا طبعنا مطويةً عليها من الخارج أشكال الحجاب الصحيح وغير الصحيح، ثم كتب بداخلها مقارنة بين المحجبة حجابًا صحيحًا والمحجبة حجابًا غير صحيح، أو غير المحجبة، كمثال اللؤلؤة والزهرة، وكتبت مواصفات الحجاب الشرعي والدليل الشرعي لكل شرط فيها، ودعونا فيها كل محجبة كي تقف مع نفسها وقفةً منصفةً عادلةً أمام المرآة، وتسأل نفسها: هل حجابي يُرضي الله؟ هل سلوكي يُرضي الله؟!
فالحجاب إذًا ليس قطعةً من القماش توضَع دون ضوابط، وهو ليس نهاية المطاف، بل هو عبادة وخلق وسلوك وعون على العبادات الأخرى، وفي نهاية المطوية قلنا للأخت المحجبة: ربما ستتعبين قليلاً أثناء بحثك عن زيٍّ شرعيٍّ وسط هذا الكم الهائل من الأزياء الغربية، لكن في النهاية ستجدين إن شاء الله، وندعوك أن تقولي "لا" لكل ما لا يرضي الله من الملابس الشفافة والضيقة، و"لا" لتخفيف الملابس في الشواطئ والأفراح، و"لا" للبنطلون والأكمام القصيرة والعطور والماكياج والإكسسوارات اللافتة، و"لا" للنمص والوصل والوشم.

تلهثي وراء موضة الغرب؛ حتى لا تتشبَّهي بهم؛ لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "من تشبَّه بقوم فهو منهم"، فالحجاب لا يتعارض مع الأناقة وحسن الهندام، وفي النهاية أنت في الجنة إن شاء الله لطاعتك لربك.

وبالفعل طبعنا عددًا كبيرًا جدًّا من الملصق والمطوية (الملصق والمطوية موجودتان على الموقع وجاهزتان للطبع، يمكن لأي أحد أن يأخذهما ويطبعهما)، ووزَّعناهما على مناطق مختلفة في الإسكندرية وبعض المحافظات (بعد رمضان)، أما أثناء رمضان فكان هناك كلمات عن الحجاب الصحيح، بين التراويح، أو بعدها، موجهةً إلى الرجال والنساء؛ حتى يستشعروا مسئوليتهم أمام الله.

كذلك كان هناك أسئلة متنوعة، وكانت هناك جوائز وهدايا تخدم الحجاب الصحيح، مثل جوارب ثقيلة، وطرح كبيرة لمن تنوي أن ترتدي طرحةً كبيرةً، وكذلك معاصم، وأيضًا وزَّعنا عددًا كبيرًا من أسطوانات الكمبيوتر تحتوي على حلقات تشرح الحجاب الصحيح.

وبالفعل ارتدت بعض المصليات ملابس واسعة، وطلبْن منا الملصقات والمطويات ووزعْنها على أقاربهن وزميلاتهن وجيرانهن، وفي بعض الأماكن كان هناك معرض عن الحجاب الصحيح ومستلزماته، واشترت كثيرٌ من الفتيات طرحًا كبيرةً، وهناك بعض الأسر صحَّحت فيها الأم وبناتها حجابهنَّ، ثم أقيمت حفلة كرِّم فيها كلُّ من صحَّح حجابه، ومن الأعمال أيضًا أننا قمنا بعرض مشاهد للحجاب الصح والحجاب الخطأ، وطلبنا من الحاضرات توضيح الصواب والخطأ في الحجابيْن، وكذلك عرضنا مشهدًا تمثيليًّا للحجاب الصح والخطأ، وأيضًا أنشدت بعض الصغيرات نشيدًا عن الحجاب، به مواصفات الحجاب الصحيح، وهناك أفكار أخرى لم تنفَّذ بعد حتى نستمر في الحملة؛ حتى يتمَّ التغيير إن شاء الله، منها: فكرة نوتة عليها صورة توضِّح الحجاب الصحيح أو نتيجة العام الهجري، وعليها ملصق الحجاب الصح.

ثم استمرت الحملة بعد رمضان، وأكدنا على أنفسنا وأخواتنا وبناتنا أن نحرص على الحجاب الصح قبل أن نقوم بعمل قوافل دعوية ودعوة فردية، وذلك بالتحدث مع الناس عن الحجاب الصح، ثم نعطيهم الملصق والمطوية، وكانت طبيعة الحديث التحبيب فيما أمر الله به؛ لأنه في صالح البشر، وأيضًا الرغبة في رضا الله وليس في مسايرة الموضة، ثم نوضِّح لهم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "من أسخط الله في رضا الناس سخط الله عليه وأسخط عليه من أرضاه في سخطه، ومن أرضى الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه من أسخطه في رضاه؛ حتى يزينه ويزين قوله وعمله في عينيه".

وكان هناك مثال له تأثير قوي في تصحيح فهم البنات للحجاب الصحيح، فكنا نسألهن: ما حكم الصلاة؟ فتكون الإجابة: فرض.. كم عدد ركعات صلاة الظهر؟ فتكون الإجابة: أربعًا، هل يصح أن نصلي الظهر ركعتين ونصفًا أو ثلاثًا؟! فتكون الإجابة: طبعًا لاً!.. ثم يكون السؤال التالي: ما حكم الحجاب؟ الإجابة: فرض، فكيف إذًا نرتضي بنصف حجاب أو ثلاثة أرباع حجاب ولا نلتزم بالحجاب الشرعي الصحيح؟!! فمن ترتدي الحجاب الناقص كمن صلت الظهر ثلاث ركعات مثلاً.. فغطاء الرأس ليس نهاية المطاف، فلا بد أن يكون حجابًا صحيحًا مكتملاً.

وفي النهاية فإنني أذكِّر كل أم وأب وزوج؛ بأن يهتموا بلبس بناتهن وزوجاتهن بالحجاب الشرعي، وليس مجرد غطاء الرأس، وأنهم مسئولون أمام الله، قال تعالى: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئولُونَ﴾ (الصافات: 24)، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".

وأناشد أصحاب محالِّ الملابس غير الشرعية أن يتقوا الله ولا يكونوا سببًا في الفساد، بل وأناشد أصحاب المشاريع والاستثمارات أن يفكِّروا في مشروع محالٍّ للحجاب الصحيح وأن يكونوا سببًا في الإصلاح، وأناشد كل من سمع بالموضوع أو قرأه أن يحاول بذل أقصى ما يستطيع في الدعوة إلى الحجاب الصحيح، ويمكن طبع الملصق والمطوية والقيام بتوزيعهما على الأقارب والجيران والأصدقاء والمحالِّ.

فقد قامت بعض الفتيات بجمع مبلغ من المال، وطلبْن أن نطبع لهنَّ عددًا كبيرًا من المطوية حتى يوزعْنها على زميلاتهن؛ فهي دعوةٌ إلى الطاعة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإصلاح المجتمع.

فلتكن عندنا همةٌ عاليةٌ وغيرةٌ على ديننا وبذلٌ وعطاءٌ من أجل إصلاح الحجاب، وليستشعر كلٌّ منا هذه المسئولية، ﴿وَفِيْ ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُوْنَ﴾ (المطففين: من الآية 26) فإن الأعداء يتنافسون على إفساده، فعلينا أن نتنافس في إصلاحه.

نسأل الله أن يمنَّ على نساء المسلمين وبناتهم بالحجاب الصحيح والخلق الصحيح.
وهذه بعض الفتيات والسيدات المساهمات فى الحملة

وخلا ص انتهى موضوعى وارجوكوا قيموا الموضوع لانى تعبت فيه جدا جدا جدا

عقبال ما جمعت الصور والمقالات

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته