عدم الرضا و الحزن الشديد مع الاكئتاب

[مصلحى]

السلام عليكم ورحمة الله
مش عارف بصراحه ابدأ منين بالضبط ولكن حسيت انى عايز احكى مع حد مش شايفنى علشان ميشفش خيبة الامل فى عنيه
انا طالب فى 3 ثانوى كنت فى 2 ثانوى على كلام المدرسين علشان محدش يقولى بشكر فى نفسى ممتاز ومؤدب وكانوا مدرسينى عارفين بعضهم فكانوا بسألوا بعضهم عن مستواى ودا الحمد لله حاجه دفعتنى للامام ودخلت الامتحانات بتاعت زكى بدر والحمد لله كنت موفق الى حد ما فيها ولكن النتيجة لالالالالا حيث انها 88% صاعقه نزلت عليا ابتلاء لم اجد له مثيل دا فى وجهة نظرى ولكن معرفش حسيت ان الدنيا اسودت قاعدت اسبوع عياط لا ينقطع نوم مفيش دخلت السنه ديه وانا محبط مش قادر انسى ظلم التصحيح الى اتعرضت عليه و ذلك عرفته من الاطلاع على ورقى ولكن للاسف جاءت متاخره عملت اعادة التصحيح بعد هوجة الاعلام فلم يتم حتى النظر فى ورقتى وحتى الان لا اعرف نتيجة اعادة اتصحيح اه بعد كده قلت الحمد لله على كل شئ ولكن لا استطيع نسيان الظلم الشديد لانى ومازلت حتى الان احلم بطب اسنان ومازلت اكمل علمى علوم طبعا هتقولى طب ما بدل تكتب ده قوم ذاكر عندكم حق ولكنى اشعر بالضيق فقلت لنفسى لازم اكتب لكم الى جوايه
وافتكرت انى لما هخبى مجموعى واقول للناس مجموع غير مجموعى دا هيريحنى ولكن للاسف لا

اريد منكم فقط هل مازال يوجد امل فى طب اسنان ام لا واريد منكم طريقة لنسيان هذا الظلم الشديد