اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-04-2011, 05:40 AM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,658
معدل تقييم المستوى: 16
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
Mnn ارجــــــــو عدم حذف الموضوع__ لا لعمرو موسى

لا تنتخبوا عمرو موسى .
بقلم: عثمان محمدعلي

تاريخ النشر: 2011-03-05

بعد إعلانه الصريح عن نيته للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الشاغر .أقول
عمرو موسى يبحث عن مجد شخصى فقط (وربما يكون هذا من حقه ) ، ولكن يجب الا يكون على حساب مصر ولا على شباب مصر . فكل رصيد عمرو موسى هو أنه يتظاهر بأنه مع القضية الفلسطينية ،وضد الكيان الإسرائيلى ،وهذا ما يلعب به على عواطف الشعب العربى .. ولكنه فى الحقيقة كان مُنفذا وفيا للسياسة الخارجية المباركية ،والتى كانت إسرائيل فيها هى الدولة الإولى والأولى بالرعاية المصرية . وزادت العلاقات العربية الإسرائيلية تواصلا وإنتعاشا وعمقا فى ظل رئاسته للجامعة العربية . و;لو كان مخلصا حقا للقضية الفلسطينية ،وصاحب لاءات ومواقف مضادة لمبارك لأستقال من منصبه فورا مع أول صدام بينهما يتعارض مع مبادئه التى يزعجنا بها الآن .. أو لتنازل عن رئاستة للجامعة العربية إعتراضا على توسع العرب فى علاقتهم السياسية والإقتصادية مع إسرائيل ، او عندما كانت إسرائيل تُعربد وتنتهك حُرمات فلسطين ولبنان وسوريا والآردن ..ولكنه لم يفعل ،وإكتفى بالدور التمثيلى فى حب فلسطين وكره إسرائيل أمام البسطاء من الشعوب العربية المضحوك عليها .... والآن يريد أن يُكمل دوره التمثيلى والخادع على للمصريين ،ويقفز فوق ظهورهم ويحكمهم !!!!!!!!!! والله ده عيب قوى ،وغير مقبول أخلاقيا ولا إنسانيا .
ومن هنا أقول عمرو موسى يبحث عن مجد شخصى ، وديكور يرضى به غروره ليموت عليه فى آخر آيامه ولا يبحث عن دور له فى إصلاح مصر . وأرجو أن ننتبه لذلك .. وفى حال ترشحه لمنصب الرئاسة أدعو المخلصين إلى عدم إنتخابه ، وإلا إستبدلنا طاغية بممثل بارع وعدنا إلى عهد مبارك مرة أخرى مع تغيير فقط فى الوجوه... نحن نريد رئيسا مُخلصا لمصر ،يتفانى فى خدمتها والنهوض بها من كبوتها مرة أخرى ،ويُنكر ذاته من أجلها .
اللهم بلغت اللهم فأشهد


http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=7815


ا سيد عمرو موسى.أنت لا تصلح رئيسا لمصر
السبت 19 فبراير 2011 1:37:25 م
بقلم ـ وفاء اسماعيل :

السيد عمرو موسى قرر الترشح لمنصب الرئاسة الشاغر فى مصر ( وهذا حقه كمواطن مصرى ) ، خاصة بعد انتهاء مدة ولايته فى مايو (آيار ) القادم ، ومع نجاح الثوار المصريين فى تحقيق أول أهدافهم ( عزل مبارك ) بدأت تحركات السيد عمرو موسى وخطواته تهرول تجاه الشباب وتؤخذ له الصور التذكارية مع هؤلاء الشباب المصريين ، وركزوا معى مرة أخرى .. خطواته لم تظهر الا مع بوادر نجاح الثوار .. الثوار الذين نجحوا بإمتياز فى جذب كل فئات الشعب خلفهم ، الثوار ( عددهم بالملايين ) كان أجمل ما فيهم انهم بلا قائد فردى يقودهم ، كانت القيادة جماعية ، وهذا حدث لاول مرة فى تاريخ الثورات فى العالم ، ان تخرج ثورة من رحم قيادة جماعية لا تعرف لها انتماء محدد ولا قائد معلوم ولا ايدلوجية بعينها سوى ايدلوجية حب مصر ، ورغبة صادقة فى تحريرها من قيود النظام المصرى الفاسد ، لهذا يجب ان نكف عن ادعاءات كل من هب ودب بانه هو من حرك هؤلاء الشباب ورسم لهم خطط النجاح ، فالظلم والقهر والرغبة فى التخلص منهما وفى ايجاد حرية ومساواة وعدالة اجتماعية هو كان المحرك الاول للثوار ، وحب مصر كان الدافع للتضحية والفداء من اجلها .


ونعود للسيد عمرو موسى ورغبته فى ترشيح نفسه لمنصب رئاسة مصر ، ونتحدث عنه ربما من زاوية مختلفة عن كل الزوايا التى يمكن ان يطرحها آخرون ، من زاوية كانت تعنى كل مواطن عربى عادى ، فالسيد عمرو موسى كلنا نعرف انه رجل دبلوماسى بإمتياز ، يحاول الآن استثمار تصريحاته ( الموزونة ) طوال حياته العملية سواء عندما كان وزير خارجية مصر أو رئيس لجامعة الفشل العربية ، لكسب منصب جديد ربما راوده بعد ان فهم عقلية الشعوب العربية التى تقيم الانسان ( بأقواله وليست أفعاله ) ولا أعتقد ان هناك احد يختلف معى فى أن السيد عمرو موسى رجل أقوال لا أفعال ، كان يرى أمام عينيه العجز العربى فى أقبح صوره ولم يحاول لاهو ولاكل اجهزة الجامعة العربية تحويل هذا العجز الى خطوات فعالة تحفظ كرامة الامة ، بل كان بعد كل مؤتمر قمة فاشل يدعى ان هناك خطوات ملموسة وتحرك عربى مثمر سيأتى بالخير ، ونفاجىء ان التحرك كان دوما للوراء ألف خطوة


كان يدافع عن مؤتمرات القمة ويبعث املا ميتا فى النفوس ثم يتلاشى الامل فى لمح البصر مستسلما للموت مرات ومرات ، كانت الامة فى عهد سيادته تتعرض لابشع هجوم صهيونى ، وامريكى ، والبلدان يتم تدميرها واحدة تليها الآخرى ، وملايين الضحايا وجثث الشهداء بعد كل مجزرة ترتكبها يد العدوان الغادرة.. والسيد عمرو موسى يطبطب على أكتافنا مكتفيا بتصريحات لا تغنى ولا تسمن من جوع ، لم نراه ولو مرة واحدة رجل فعل يثور على تلك المجازر وتلك الانتهاكات ، يرفضها ويقدم إستقالته بشرف من منصبه كأى حر رافض للظلم والعدوان .



1 -
فى موضوع العراق ..ماذا فعل عمرو موسى سوى انه ركب موجة إعتراف الكل بحكومة عراقية عميلة ملطخة أيادى عناصرها بدماء ملايين العراقيين ، اعترف بها كما اعترف الحكام العرب ، بل ذهب للتحضير لمؤتمر قمة فى بغداد المحتلة ليضفى شرعية على المحتل وهو يعرف ان لا شرعية لأى حكومة ولا لأى مؤتمر قمة عربى تحت مظلة الاحتلال ، ولو أفترضنا ان الامر برمته ليس بيد امين عام جامعة الدول العربية المسلط على رقبته 22 فيتو عربى ، وانه مجرد متحدث بأسمهم جميعا ..

ألا يعد هذا عذر أقبح من ذنب ان يقبل ان يكون مجرد متحدث باسم الحكام فقط فى تغييب تام لرغبات ومصالح شعوب الامة ؟ هذه الشعوب التى يهرول اليوم للانضواء تحت عباءتها بعد ان فقد الطغاة شرعيتهم علنا امام العالم ، ماذا فعل عمرو موسى للشعب العراقى الذى تم ***ه و***ه على يد الامريكان؟ أقول لكم ... أكتفى كعادة الحكام بالشجب والتنديد والاستنكار .. واصل لقاءاته مع كل رموزه .. احتفظ بمنصبه وكرسيه لعقد كامل رغم ان هذا التصرف لا يختلف عن تصرف الطغاة المتشبثين بمناصبهم وكراسيهم الى آخر نفس .. اعترف بالمالكى وبالجلبى وبعلاوى وبكل ***ة شعب العراق .. أقر الاحتلال وزار العراق وبات ليلته فى المنطقة الخضراء تحت حماية قوات المارينز .. لم تحظى المقاومة العراقية للمحتل بتصريح واحد يؤيدها ويقرها ويؤكد مشروعيتها وحقها فى الدفاع عن أرضها المحتلة .. بخل عليهم حتى بالاقوال .. لانه خاف ان يفقد منصبه .



2 –
فى موضوع حصار مليون ونصف من شعب فلسطين فى غزة ، اكتفى بالصمت تارة ، وبالشجب تارة ، وبالتصريحات ( المايعة ) تارة آخرى .. لم يكن له موقف محدد واضح ، ولا فعل صريح يعبر به عن رفضه لأكبر جريمة إنسانية أرتكبها الصهاينة فى التاريخ بتواطىء النظام المصرى المخلوع مع صمت عربى قاتل للكرامة العربية ، ويوم قصفت غزة بآلة الغدر الصهيونية عام 2008 م ، واستشهد أكثر من ألف شهيد لم نسمع صوته على مدى شهر كامل هى مدة القصف ولم تتحرك الجامعة العربية لوقف القصف على مدنيين ابرياء ، انتظروا حتى تم تدمير غزة بالكامل وعجز الصهاينة عن تحقيق هدفهم الاول ( القضاء على قوة حماس وفصائل المقاومة ) ثم تحركت الجامعة المبجلة فى اجتماع لوزراء الخارجية ليضمدوا جراح الشعب المبتلى بهم بشوية أموال ( الله وحده أعلم ان كانت دفعت ام لا ) ثم قرروا اللجوء لمجلس الامن فى خداع سافر للشعوب


وكأن مجلس الامن المسيطر عليه من قبل امريكا والغرب هو الملاذ لنجدة الشعب الفلسطينى ، وعندما اجتمعت قطر وسورية ولبنان ( دول الممانعة ) انحاز موسى لمؤتمر مواز لمؤتمر الدوحة يضم دول الاعتدال ( مصر والسعودية والاردن والكويت ) لم يزرغزة الا فى يونيو 2010م زيارة عابرة تجميلية لشكل المؤسسة التى ينتمى اليها


وقبل الزيارة أبلغ مساعده هشام يوسف الفصائل وخاصة حركة حماس أن موسى لن يلتقي هنية بصفته رئيسا للحكومة بل كقيادي بالحركة وفي مقر إقامة موسى بغزة، تفهمت حماس الأمر الأول ورفضت الثاني وتم التوافق على زيارة موسى لهنية في بيت الأخير... وكأن هنية رئيس حكومة فاقد لأى شرعية ( رغم ان هنية صاحب الشرعية الوحيد فى عالمنا العربى بالمقارنة بكل حكام العرب لانه رئيس حكومة منتخب فى انتخابات أقرت دول العالم بنزاهتها )


ولكن لان السيد عمرو موسى هو ممثل جامعة لا تملك اى شرعية ، وحكام وجدوا على الساحة بلا شرعية ..آثر السلامة خوفا من غضب مرؤوسيه وتصرف مع هنية بسلوك أقل ما يوصف به هو التجاهل ، ورغم زيارته الا ان جامعته الفاشلة فشلت فى فك الحصار عن اهل غزة ، وفشلت فى اعلان اعتراف صريح بحق الشعب الفلسطينى المحتل فى مقاومة الاحتلال بكل السبل والوسائل ، وفشلت فى إقناع المجتمع الدولى بضرورة معاقبة الكيان الصهيونى على جرائم انسانية ارتكبت بحق شعب مغتصبة أرضه ، وفشل موسى فى التصدى لعملية ( الترانسفير) التى ينتهجها الكيان الصهيونى فى القدس والضفة الغربية والتصدى للاستيطان الذى أكل الاخضر واليابس ، وفشل فى حماية الاقصى من الهدم

وأكبر فضيحة ستلاحق السيد عمرو موسى هى اعتراف صائب عريقات ان كل التنازلات التى قدمها للصهاينة هو وفريق المفاوضات ( أقصد المساومات ) تمت بمعرفة امين جامعة الدول العربية وتحت أعين حكامنا العرب الاشاوس ..الذين تعاملوا جميعا مع القضية الفلسطينية كا لو كانت شأنا فلسطينيا لا يخص العرب أو كأنها لا تشكل تهديد يهدد المنطقة بأسرها ، البعض منهم تعاملوا معها وكأنها عبء على أكتافهم تمنوا لو يصبح عليهم الصبح ولا يجدوها ، والبعض الآخر تاجروا بها وساوموا بها الغرب والصهاينة مقابل بقاءهم فى الحكم الى آخر نفس هم وابنائهم ، والسيد عمرو موسى شغله الشاغل هو إرضاء الطرفين واللعب على الحبلين .. كان يرى أرض فلسطين تتآكل .. كان يرى شعبا ي*** وي*** .

كان يرى حكاما لا ضمير لديهم يتآمرون على الأمة .. كان يرى مبادرة السلام العربية وهى تداس تحت أقدام الصهاينة ورغم ذلك استمر فى كتابة البيان الختامى لكل مؤتمر قمة عربية فاشل ليسطر أول سطوره ( فى استفزاز صارخ للشعوب العربية ) نعلن تمسكنا بمبادرة السلام العربية ، وعندما يئس الكل من جامعته ..أعلن وفاة المبادرة .. ثم عاد وأعلن احياؤها مرة آخرى .. ثم أعلن الذهاب لمجلس الامن وهو أدرى الناس بانه الطريق المسدود فى وجه العرب .. دلونى بالله عليكم ..ماهى انجازات عمرو موسى خريج جامعة الفشل العربية على الارض ؟ وهل يختلف موسى عن مبارك او زين العابدين فى حبه وشهوته للمناصب ؟



3 – فى موضوع الشأن الداخلى فى مصر .. مارأى السيد عمرو موسى في نظام مصر المخلوع.. هل خرج يوما ليقول لمبارك توقف عما تفعله بهذا الشعب لانه شعب يستحق الحياة بعزة وكرامة ؟ هل سمعتم مرة السيد عمرو موسى ينتقد سياسات مبارك ؟ ام انه كان ملتزما بصمت كصمت القبور عزل نفسه فى مكتبه الفاخر فى مقر الجامعة عن كل مشاكل ومعاناة المصريين وهوابن من ابناء هذا الشعب وكان جزءا من هذا النظام عندما كان وزيرا لخارجيته حتى عام 2001م ..


وكان على بعد خطوات قليلة من هؤلاء الثوار المعتصمين بميدان التحرير ، وربما فر من مكتبه لمكان آمن يحفظ وجوده .. لماذا لم يخرج داعما للثورة فى أيامها الاولى ومدافعا عن شباب انهال عليهم البلطجية من كل جهة وسالت دماؤهم ؟ هل كان له أى دور فى دعم ومساندة الثوار ؟ أم انه أنتظر كغيره نتيجة صراع الإرادات ( ارادة مبارك وارادة الشعب المصرى الثائر ) ليبنى على تلك النتيجة مواقفه ، فيهرول للطرف المنتصر ويعلن انحيازه له ، وتلتقط له الصور التذكارية مع الشباب فى دراما مبكية !! ماذا نسم موقفه هذا ركوب الموجة أم إنتهازية ووصولية .. لينطبق عليه قول كاتبنا الكبير يوسف القعيد ( الفقراء يزرعون والاغنياء يحصدون ) ؟ كان من الممكن لرجل فى منصب السيد عمرو موسى ان يخدم شعبه بوسائل كثيرة أقلها كلمة حق فى وجه حاكم جائر .. ولكنه لم يخدم الا من كان يدفع له براتبه الكبير .. والله ان صاحب قلم وقف فى يوم يفضح بقلمه هذا النظام لأكبر عندى وأفضل من مليون عمرو موسى .


مصر بعد الثورة لا تحتاج لفشلة ولا لعبيد الأوامر العليا ولا هى بحاجة لعقول توقفت عن الإبداع منذ عقود مضت ، مصر أكبر بكتير من هذا كله .. مصر بحاجة لرئيس حر صاحب قراره .. سقفه أعلى بقدر علو مكانتها ، بحاجة لصاحب ضمير تحركه آلآلآم الناس ، فتدفعه للحركة فى كل إتجاه لعلاجهم علاجا صحيحا ، لا تحتاج لرجل تشريفات ومواكب فخمة بالسيارات الفارهة وحراس مددجين بالسلاح والعتاد ، ولا تحتاج لراغبى السكن فى القصور والابراج العالية معزولين عن البسطاء والمحرومين ، مصر أكبر بكتير وشعبها أعظم من ان يتولى امره خريج الجامعة العربية الفاشلة ، والدبلوماسية الفاشلة التى حطت من مكانة مصر على مدى ثلاثة يتمتع بأخلاق الفرسان .. لا يخشى الا الله ..

مقالات حسن الشيخ
لا لعمرو موسى
الاكيد ان اكثر من 83 مليون مصري شغلهم الشاغل خلال الفترة القادمة هو اختيار رئيسهم القادم .. وهى مهمة ليست سهلة باي حال من الاحوال وربما يكون في عونا جميعا ويوفقنا في اختيار رئيس يناسب المرحلة القادمة ولا اقول رئيس ممتاز فيه كل شروطنا التي تناسب طموحاتنا واحلامنا بعد ثورة رائعة افقدت العالم كله ـ ونحن معهم ـ توقعاته وحساباته .. لذلك فاننا ايضا نعيش الان مرحلة فقد توازن ولكن لا يصحبها توهان بقدر ما يصحبها استحقاقات سريعة متلاحقه واكبر بكثير من امكانات ومعطيات الواقع ..
وبالطبع فان اول استحقاق هو اختيار رئيس جديد لبلدنا .. وبقدر ما نحن حريصين على ذلك وعلى ان يكون رئيس سوبر فيه كل صفات ومقومات الزعماء لنفخر به في عصر ما بعد الثورة .. بقدر ما نريده بدون صلاحيات او قدرات خاصة يمكن ان يحولها الى مصالح ومميزات تمكنه من ان يكون فرعونا جديدا يمتلكنا ويمتلك مقدراتنا مرة اخرى .. وطبعا الجمع بين الاثنين يعد من ضروب المستحيل لذلك الحيرة تكاد تتملك الجميع عند البحث عن رئيس او التفكير فيمن يصلح ممن هم في الصورة الان ..
ونظرا لسياسة العهد المخلوع الذي امتد لاكثر من 30 عاما في اخفاء اي نجوم ممكن تظهر او يكون لها اثر او شعبية في الشارع وتعمده *** كل الصفوف باستثناء صفوف المنافقين واصحاب المصالح ومستشاري السوء فان المواطن المصري بكل فئاته في حيرة شديدة من امره لان المعروض امامه اقل بكثير مما يجب من حيث الكم والكيف .. لاننا في بلد يعيش فيه اكثر من 83 مليون ومع ذلك كل من هم على الساحه يعدوا على اصابع اليد الواحده او اكثر قليلا يعني حتى لو تم ترشيحهم جميعا فانهم اقل كثيرا مما يجب ان يكون متاحا امام الناس للاختيار من بينهم .. فما بالنا انه حتى الاسماء المطروحة كلها من الوجوه المألوفه والتي اكل عليها الدهر مرارا وتكرارا .. لدرجة انها نفس الاسماء التي كنا نرشحها لاي منصب وزاري او غيره يظهر في بورصة الترشيحات والمناصب وكان هذا من قبيل الفلس والعمل بمبدأ التعامل مع المتاح .. والذي يؤكد ذلك ان معظمهم تخطى السبعين من العمر او اقل قليلا .. عموما ليس عامل السن هو وحده المشكلة او انه يمثل مشكلة اصلا .. ولكن هناك العديد من العوامل الاخرى التي يضع اكثر من نقطة استفهام وسببا للاعتراض على هذا او ذاك .. وما يعنيني اليوم في هذا المجال السيد عمرو موسى امين جامعة الدول العربية الذي يعد في طليعه المرشحين سواء كان هذا بناء على ما جاء في عدة استطلاعات راي ومن بينها استطلاع الراي الذي نفذته الخميس على موقعها الالكتروني .. او من خلال ما تبثه وتنشره وسائل الاعلام المختلفة وهو ما يدفعني ان اقول انا الاخر رأيي خاصة واننا الان نعيش افضل وقت في تاريخنا الصحفي من حرية رأي وتعبير عن كل ما نريد بعد الثورة العظيمة .. ورأي القاطع هو الرفض التام لوجود عمرو موسى في رئاسة الجمهورية كرئيس لمصر خلال المرحلة القادمة والاسباب من وجهة نظري كثيرة ومتعددة .. منها ما يخص شخصية عمرو موسى .. ومنها ما يخص علاقته بالنظام السابق ورجاله وما يخص علاقته بالخارج واجندته ..بداية في عجالة سريعة استعرض مسيرته الذاتية والوظائف التي تقلدها في كنف النظام السابق حيث ولد في 3 اكتوبر عام 1936بالقباهرة .. وبدأ حياته العملية عندما تدرّج في الوظائف الدبلوماسية بداية من نوفمبر 1958 عندما عمل في إدارة البحوث المسئولة في ذلك الوقت عن إجراء دراسات وكتابة التقارير عن السياسة الدولية ومواقف الدول المختلفة من قضية مصر وقضايا العرب.. ثم انتقل بعد ذلك للعمل في الخارج كدبلوماسي في سفارات مصر في عدة دول كسويسرا والهند.
وفي عام 1990 انتقل إلى نيويورك، ليشغل منصب مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة واستمر في المنصب لعام واحد حيث تركه ليشغل منصب وزير الخارجية في عام 1991حيث قضى فيه عشر سنوات لينتقل بعدها الى جامعة الدول العربية
هذه كانت سيرته في بقاط بسيطة .. لكن لو بدأت الحديث عن مميزات الرجل سوف اتذكر منها او اشملها في كلمات معدودة نطق بها الرجل وهو وزير خارجية في زمن لم يكن يتحدث فيه احد .. بل كان زمن الخرس والصمت الرهيب في مواجهة اسرائيل وعربدتها في المنطقة دون رادع او منافس في ظل تقزم مصر على يد الرئيس المخلوع في شتى المجالات .. لذلك كانت الكلمات البسيطة لعمرو موسى وبصوت مرتفع قليلا تعد شجاعة لا مثيل لها في ذاك الوقت .. وسرعات ما تم وأدها في حينها حيث خرجت التصريحات المضادة من رئاسة الجمهورية ت*** صاحب الكلمات وانه يعمل بناء على توجيهات الرئيس .. وعندما حاول موسى اكتشاب المزيد من التاييد الشعبي لم تيردد النظام في شطبه من سجله وازاحته عن ووزاره الخارجية .. ولكن منحه مكافأة نهاية الخدمة مثل غيره من الوزراء والمسئولين الذي يبعدهم مبارك عنه وكانت هى تولى امانة جامعة الدول العربية وهو منصب لا يمكن ان يناله موسى الا بعد ترشيح مبارك له .. ولا يمكن ان يستقيم عمله في مقر الجامعة بالقاهرة الا بوجود علاقات جيدة مع النظام ورجاله .. هكذا استمر عمرو موسى .. ومن المفارقات الغربية و في اطار الحديث عن الكلمات التي اثرت على مسيرة الرجل فان اغنية شعبية تغنى بها المطرب الشعبي شعبان عبدالرحيم عندما اراد ان يهاجم اسرائيل وقال انه يحب عمرو موسى .. لم يتحملها النظام واسرع في تنفيذ عملية الركن في الجامعة ..

وبالطبع لم يسمح له نظام الجامعة في يمارس نفس الدور الذي كان يمارسه في الخارجية المصرية ولو بالكلام فقط ويكفي انه عندما حاول ذلك نال من النقد والاستهجان الكثير ويكفي او وصفه امير الكويت الحالي والذي كان وزيرا لخارجيتها حينذاك حيث قال عنه انه مجرد موظف في الجامعة ويجوز عقابه .. وانتهت الازمة بمجرد رضا الاحمد عن موسى وبقى الجميع على كراسيهم ..
اذن ما يمتع به عمرو موسى من مقومات هو بواقي الشعبية التي لازال الناس يتذكرونها على صدى الكلمات التي سبق واطلقها ضد العدو التقليدي .. مع الاخذ في الاعتبار انه لم تتح نفس الفرصه لغيره كي يتكلم ويتعرف عليه الشعب ويغني له شعبان عبدالرحيم ..
ولكن اذا اردنا ان نتحدث عن التحفظات التي لدي تجاه القبول به رئيسا قادما لمصر فهى كثيرة .. ولو بدأنا من حيث انتهت الايجابيات .. نجد انه قد خفت صوته تماما في الجامعة ولم يطلق تصريحا واحدا يحفظه الشعب المصري او العربي.. ويكفي اننا لم نسمع له صوت في اي ازمه من الازمات التي تمر على الجامعة وخاصة ازمة الخليج وضياع العراق وازمة غزة وحصارها وقيام اسرائيل بضربها ضربا مبرحا على مرأى ومسمع منه ..
ونعود لمصر ونجد انه ارتبط بالنظام السابق بصورة اوباخرى راضيا بسياستة مشيدا بها احيانا اخرى .. بل انه كثيرا ما خرج يمجد في النظام ويضفي عليه الكثير من الشرعية بصفته احد المتعاملين معه .. وكان له ولازال علاقات كبيرة مع اركانه .. واصداقائه في الخارج وهى نقطة هامه للغاية ..حيث تورادت اخبار من الصحافة الامريكية وهى ترى ان احد السيناريوهات القادمة التي ترضى البيت الابيض والاصدقاء في تل ابيب ان يكون الرئيس القادم عمرو موسى وهو الوجه المقبول شعبيا .. والمرضى عنه امريكيا .. يقوم المرحلة المقبلة بنفس سياسة النظام السابق حتى ولو فقد بعض رموزه ولكنه سيحتفظ بسياسته المهادنة للجميع والتي تدور ايضا في نفس الحيز السابق .. اقول هذا سيناريو حسب اقوال بعض الصحفيين هناك ولا اتهم الرجل بذلك .. ولكن استعرض المتاح من المعلومات .. وبالاضافة الى علاقة الرجل بالنظام السابق والسيناريو الامريكي .. فان هناك شكوك في مواقف الرجل خاصة وانه سبق واتخذ مواقف مضاده لبعضها في اكثر من موقف .. فهو الذي سبق واشاد بمبارك واكد انه لو ترشح سوف ينتخبه .. في الوقت الذي كان ينظر اليه المجتمع المصري على انه المرشح المنافس ولكنه رأي ان مبارك افضل منه وانه سوف يعطيه صوته .. بل رسم البعض سيناريوهات اخرى بانه سيكون المحلل لمبارك في الانتخابات الرئاسية القادمة لو كان النظام قد طال عمره ولكن ربنا ستر .. فهل انتخب انا من يرى ان مبارك افضل منه ؟.. ليس هذا فحسب .. بل انه يرى حتى هذه اللحظة ان فرصة جمال مبارك في الترشح للرئاسة قائمة مثله تماما .. وهى وان صحت قانونا فانها لا تصح من حيث الشرعية الشعبية وسقوط جمال مع النظام بصفته كان ركنا اساسيا فيه ..
ومن المنشور اعلاميا ايضا عن عمرو موسى .. سبق وصرح بتضاد واضح جدا عندما قال عن الجدار الفولازي الذي تبينه مصر على حدودها مع غزة : " سيادة أي دولة موضوع مسلم به والجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر على حدودها مع غزة ليس مطروحا على أي مؤسسة رسمية سواء الجامعة العربية أو غيرها" ثم عاد وقال عنه في تصريح اخر :"الجدار الفولاذي لابد أن يُهدم ويمحى تماماً، إنه مثل جدار الفصل العنصري الذي يفصل بين الفلسطينيين والمستوطنين الإسرائيلين في الضفة الغربية" هذه هى مواقف عمرو موسى ..
عمرو موسى حتى هذه اللحظة لم يعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية مع انه يقوم بكل ما يمكن ان يقوم به مرشح قادم حيث يحضر الندوات والمؤتمرات الجماهيرية ويتحدث عن استعداده لتولى المسئولية ومع ذلك لا يعلن ترشحه ويقول لازال يفكر .. هل ينتظر ان يجتمع الناس ويذهبوا اليه كما كانوا يذهبوا الى قصر العروبة ويقبلون يد مبارك لقبول رئاسة مصر .. ؟
لقد قال عمرو موسى في ساقية الصاوي منذ ايام انه لن يكون مبارك جديدا .. كيف وهو يؤكدانه كان سينتخب مبارك لو ترشح للر ئاسة ؟
ايضا من ضمن الوثائق التي تم تسريبها مؤخرا من امن الدولة وثيقة تتحدث عن استخدام عمرو موسى حتى بعد الثورة في اخمادها حيث اشارت الى ان الرائد خالد محمد محسن الشرقاوي تردد على مقر الجامعة وقام بترك رسالة للسيد عمرو موسى تتضمن الاشارة الى ضرورة قيامه بدور في إنهاء أزمة المتجمعين بميدان التحرير اعتماداً على مكانته الجماهيرية .. وأقترحت الوثيقة المُسربة تشكيل لجنة حكماء برئاسة عمرو موسى مع بعض الرموز الدينية والرياضية لمناقشة المتظاهرين.و امتصاص غضبهم وهو ماتم تقريبا ..
عموما وبصرف النظر عن كل شئ انا لا اربد ترك اي فرصه يكون فيها عمرو موسى امتداد لنظام سابق او رهان لقوى خارجية في اعادة او تثبيت النظام المخلوع .. او حتى يكون من قبيل احسن الوحشين كما كان يقال عن مبارك .. انا بحلم بمصر جديدة بقودها وجه جديد تماما وربما بدون صلاحيات ولكن واحد لم ينعم بما سبق وليس له حسابات خاصة مع احد نريده صاحب صفحةبيضا تماما مكتوب فيها " ارفع راسك فوق .. انت مصري
http://www.elkhamis.com/Artical-55607152.html

" سيادة أي دولة موضوع مسلم به والجدار الفولاذي الذي تقيمه
مصر على حدودها مع غزة ليس مطروحا على أي مؤسسة رسمية سواء الجامعةالعربية
أو غيرها",
"
الجدار الفولاذي لابد أنيُهدم ويمحى تماماً، إنه مثل جدار
الفصل العنصري الذييفصل بين الفلسطينيين والمستوطنين الإسرائيلين فيالضفة
الغربية",



هل تصدق أن هذين التصريحين لرجل واحد؟ إنها كذلك بالفعل, ولكن
من يستطيع أن يغير مواقفه بهذهالسهولة؟

أصبح السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربيةشخصا آخر غير
رجل البارحة الذي عهدناه, فقد دبلوماسيته المعهودة بعد تلكالتصريحات
النارية في ساقية الصاوي التي أطلقها تنديدا بتلك الأمور التيكانت تنغص
على المصريين والعرب حياتهم, رغم أنها لم تكن لتخرج في العلنوقت الحاجة
إليها.

انتقد موسى الممارسات التي كان يقومبها نظام مبارك وتلك التي تقوم بها
الأنظمة العربية الفاسدة, ولطالمااحتاج العرب لتصريحات من الامين العام
تثلج صدورهم التي كانت تملأهاالنار وهم يرون إخوانهم في غزة محاصرين,
والسودان يجتز منه جنوبه, وأشقائهم في ليبيا يتعرضون للقمع منذ سنوات
والأنظمة العربية تسعى فيشعوبها فسادا.

الأمين العام لجامعة الدول العربية الذي قضى بينجدرانها ما يقرب من
العشر سنوات وأعلن مؤخرا عن نيته في عدم الترشحمجددا لرئاسة الجامعة بعد
انتهاء فترة رئاسته في أبريل القادم, لم نسمعله تصريحا واحدا ينتقد فيه
بناء الجدار الفولاذي الذي بدأ نظام مبارك فيإنشائه عام 2009, وأكد موسى
من قبل أن سيادة أي دولة موضوع مسلم به وأنبناء الجدار الفولاذي الذي
تقيمه مصر على حدودها مع غزة ليس مطروحا علىأي مؤسسة رسمية سواء الجامعة
أو غيرها واستنكر موسى حينها هؤلاء الذينيتابعون موضوع بناء الجدار في حين
يغضون الطرف عن قيام مصر بفتح معبررفح.

أما في المؤتمر الذي أقامته ساقية الصاوي للسيد موسى فقد أشارإلى ضرورة هدم هذا الجدار وإزالته تماما من الوجود!!!

كذلك فإن موسىلم يلق بالا لممارسات الأنظمة العربية من قمع لشعوبها في
ثوراتهم ضدالفساد والظلم لاسيما في البحرين وليبيا واليمن التي تشتعل فيها
الأحداثيوما بعد يوم وسكت عن قمع الأنظمة العربية لشعوبها طيلة السنوات
العشرالتي قضاها في مبنى جامعة الدول, وبصفته رجل دبلوماسي من الطراز
الأوللم نسمعه مرة ينتقد أي نظام عربي ولا رفض سياسات هؤلاء الطغاة رغم
وجودسمة مشتركة بين تلك الأنظمة وهي قمع شعوبها.

فعلى سبيل المثال وبخصوصما يحدث في ليبيا من مجازر يقوم بها نظام
القذافي ضد شعبه, فلم نسمعللسيد عمرو موسى تصريحات تدين هذه المجازر سواء
تلك التي تمارسهاميلشيات القذافي ضد الليبيين في ثورتهم أو تلك التي كانت
تمارس ضدهم منقبل أو أي من المجازر التي تتعرض لها بقية الشعوب العربية
التي تتوق إلىالتحرر من هذه الأنظمة الفاسدة.

عمرو موسى قال أن جامعة الدولالعربية قامت بتجميد عضوية ليبيا, مؤكدا
أن هذه هي المرة الأولى التيتقوم فيها الجامعة بتجميد عضوية أي دولة عربية
بسبب ما يرتكبه القذافي منجرائم ضد شعبه.

لكن السؤال هنا, ما الذي استفاده الشعب الليبي منتجميد عضوية ليبيا؟؟
فمازال الدم الليبي يراق إلى الآن ومازال القذافييستخدم الطائرات والمدافع
الثقيلة ضد أبناء شعبه في حرب أعلن القذافي أنهلا هوادة فيها.

موسى كذلك أكد أن الفترة المقبلة ستشهد خطوات سوفتتخذ ضد الحكومة الليبية, فهل هذا سيكون بعد سفك المزيد من الدماء؟

وبالنسبة لقضية تصدير الغاز لإسرائيل التي تؤرق جنابات المصريينفقد
انتقد موسى الإتفاقية التي تمت في غياب مجلس الشعب, كما قال, مشيراإلى
ضرورة مراجعة النصوص المتعلقة بالإتفاقية جيدا, مضيفا أن هناك كلامكثير
يدور حول وجود أخطاء جسيمة في عقد تصدير الغاز.

ومعذلك لم نسمع للسيد عمرو أي تصريح حول رفضه هذه الاتفاقية التي
أبرمهاالنظام السابق, والذي باع الغاز لإسرائيل بثمن بخس وكان فيه من
الزاهدين, غير عابئ بالحكم القضائي والقاضي بإيقاف تصدير الغاز
لإسرائيل.أكد

كذلك فإن موسى أكد من قبل في لقاء تلفزيونيله عن أنه سينتخب حسني مبارك
في حال ترشحه لانتخابات الرئاسة التي كان منالمقرر عقدها في 2011 قبل
ثورة 25 يناير, وعندما واجهه أحد الحضور بذلكإلتف موسى على السؤال بطريقة
دبلوماسية قائلا "عندما تحدثت في احدىوسائل الإعلام عن نيتي للترشح جاوبت
بأن المادة 76 من الدستور لا تسمحوقلت في هذه الحالة أنا أؤيد ترشيح الأب
مبارك وليس الإبن جمال", وكأنموسى يسير بمبدأ "أحسن الوحشين".

لذا لايصلح عمرو موسى للمرحله المقبله

__________________
  #2  
قديم 25-04-2011, 10:50 AM
ناجى اسماعيل عبد النبى ناجى اسماعيل عبد النبى غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 240
معدل تقييم المستوى: 14
ناجى اسماعيل عبد النبى is on a distinguished road
افتراضي

امال ننتخب مين يامفتح ننتخبك انت
  #3  
قديم 25-04-2011, 11:17 AM
الفريد على الفريد على غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 11
معدل تقييم المستوى: 0
الفريد على is on a distinguished road
افتراضي

ارجو من العضو الرد بالتزام وادب على صاحب الموضوع ..................... فلقد اوصنا الرسول صلى الله عليه وسلم ان نقل خيرا او لنصمت
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
لا لموسى, الثوره, انتخابات, سياسه


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:27 AM.