|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
العدد الحقيقى للأقباط فى مصر...(لازم الكل يدخل)
فى الأيام الأخيرة وخاصة أيام الثورة قد طلب البابا شنودة من الأقباط بعدم الأنضمام للثورة وطبعآ كلنا عرفين لية ؟؟ وبفضل لله لما كان النصر حليفنا (بعد تنحى الرئيس المخلوع وسقوط الحزب الوطنى ) ألتف الأقباط حول الثورة .... والغريب الى يجب أن يعرفة الجميع من ال 400 شهيد لم نسمع عن وفاة شخص مسيحى ومن المعلوم أن أى مظهرة للأقباط يجمعون فيها كل أقباط مصر (لكى يظهروا أنهم كثر ) ولاحظنا فى الأيام الأخير أن الأقباط يريدون ألغاء المادة الثانية من الدستور التى تنص "الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع)." وأن حدث هذا أقسم بالله العظيم لتقمن ملحمة لم شهدها التاريخ وفى عهد الرئيس المخلوع لم يتم تصريح رسمى من الحكومة عن عدد الأقباط فى مصر وكانوا يقولون نحنوا لا نريد الأفصاح بالعدد أشفاقآ على الأقباط من الأحراج والسؤال هو ما العدد الحقيقى للأقباط فى مصر وخارجها من قلم : محمود القاعود كم عدد الاقباط في مصر وخارجها يعجب الإنسان من مقدار الصفاقة والوقاحة وقلة الذوق الذى يتمتع به شنودة الثالث وصبيانه خارج مصر ، فى معرض الحديث عن عدد اقباط مصر فقبل فتح المزاد العلنى كان عددهم الحقيقى والفعلى 4 ( فقط أربعة ) مليون على أقصى تقدير ، مع الأخذ فى الاعتبار الذين يعتنقون الإسلام ويظلون على النصرانية شكلاً ، خوفاً من القتل أو التقطيع داخل الأديرة على يد قساوسة شنودة الثالث . ولما فُتح المزاد بعد احتلال أفغانستان والعراق والصومال ، واستعداد شنودة الثالث لإقامة دولة جنوب مصر القبطية : ألا أونا .. 8 مليون قبطى .. مين يزوّد ؟؟ 10 مليون قبطى .. حد عاوز يزوّد ؟؟ 11 مليون قبطى .. حد عاوز يزوّد ؟؟ بالقطع دخلت كلاب الحراسة الكنسية إلى المزاد بكامل الحشيش الذى تتعاطاه : 15 مليون قبطى .. حد عاوز يزوّد ؟؟ خنازير المهجر لهم رأى جديد يتماشى مع الكحوليات التى يتعاطونها : 18 مليون قبطى .. حد عاوز يزوّد ؟؟ 20 مليون قبطى .. ويدخل على الخط " ليبراليو قوم لوط " : عشان خاطرنا يا حضرات الأقباط .. يا أشقاء العقيدة والوطن والرغيف والعيش والملح خلّوها 16 مليون .. شنودة الثالث يدخل المزاد : 12 مليون قبطى .. تدخل وكالات الأنباء المزاد رويترز : 7 مليون قبطى العربية نت : 11 مليون قبطى بى بى سى : 10 مليون قبطى الجزيرة نت : من 8 – 10 مليون قبطى يورو نيوز : 8 مليون قبطى الغريب أنه وقت فتح المزاد ، يتحدث الأمريكان عن انقراض نصارى مصر خلال عشرات السنوات القادمة .. ولكن أهل المزاد لا يريدون الكف عن عبثهم وسخفهم ..وإليكم أسهل طريقة لمعرفة تعداد نصارى مصر الحقيقى ، بعيداً عن مجاملة الحكومة المصرية للنصارى بإخفاء الرقم الحقيقى ، وبعيداً عن هلوسات شنودة وخنازير المهجر وهرطقات وكالات الأنباء . 86 % من النساء المصريات ( مسلمات محجبات ) 7 % من النساء المصريات ( مسلمات منتقبات ) 3 % من النساء المصريات ( مسلمات سافرات ) أى 96 % من المصريات مسلمات يقابلهن أزواج وأبناء وأشقاء وآباء مسلمين .. أى أن 96 % من الشعب المصرى على الإسلام والنسبة الباقية تشترك فيها القلة من اليهود والبهائيين والملاحدة . الغريب أن ليبراليو شنودة الذين يقولون أن تعداد نصارى مصر 16 مليون قبطى ، هم الذين يذكرون إحصائيات الحجاب والنقاب لتحريض الحكومة المصرية على مظاهر التدين !! فعندما يتزلفون إلى أسيادهم فى زيورخ وشيكاغو يذكرون العدد الخرافى اللا منطقى للنصارى ، وعندما يُريدون الكيد للإسلام بتحريض السلطات المصرية لتجريم الحجاب والنقاب يتحدثون عن العدد الحقيقى ويُثبتون بغبائهم الفطرى أنهم كذبة يعملون عند اقباط المهجر الذين لا عمل لهم إلا سب الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وتحريض أمريكا لغزو مصر الإسلام والعروبة . وعود على بدء : مين يزوّد ؟؟ 20 ميون قبطى ؟؟ حد عاوز يزوّد ؟؟ ألا أونا .. ألا دو .. ألا ترى .. إعلان الفاتيكان عن عدد الأقباط المصريين يثير غضب الكنيسة البابا شنودة القاهرة: أثار الخبر الذي بثه موقع "الفاتيكان" الإلكتروني والذي أشار إلى أن عدد الأقباط في مصر حوالي أربعة ملايين ونصف المليون نسمة (نحو 6 في المئة من عدد سكان مصر البالغ 80 مليون نسمة)، عاصفة من الغضب بين اوساط القيادات القبطية المصرية. فقد سارع الأنبا آرميا الأسقف العام وسكرتير البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى الرد على الفاتيكان، مؤكدا أن عدد الأقباط تجاوز الـ 11 مليونا، وطالبهم بعدم التدخل في شؤون الأقباط المصريين، وذلك فيما أعلن البابا شنودة مرارا أن عددهم 12 مليوناً. وفي الوقت الذي أكد فيه المفكر القبطي رفيق حبيب، أن إحصاء الفاتيكان شفاف، ويتسم بالعلمية، لانه يهدف إلى رصد أعداد الأقباط في العالم كله بدون أي هدف سياسي أو تدخل في شؤون داخلية لأحد، فالفاتيكان أعلن سابقا أن تعداد الكاثوليك صار أقل من تعداد المسلمين، مما يؤكد شفافية إحصائه وعدم تحيزه، رفض محامي الكنيسة والمرشح لرئاسة الجمهورية ممدوح رمزي إحصائية الفاتيكان، ووصفها بـ 'الجهل وعدم الدراية'، وقال: "عدد الأقباط في مصر من 15 إلى 18 مليوناً، وفق إحصاءات تجريها الكنيسة بعيدا عن رقابة الدولة". وأكد رمزي لصحيفة "الجريدة" الكويتية: "الفاتيكان يمكنه إحصاء الأقباط الكاثوليك فحسب، لأن الكاثوليك يتبعونه، أما الطوائف القبطية الأخرى فالكنيسة المصرية هي الأعلم بتعدادها، لأن إحصاءات الدولة مشكوك في صحتها، ولذا نحن نعلن أن تعدادنا كما ذكرت، وعلى الدولة إذا رأت غير ذلك أن تنفي". أما نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية نبيل عبدالفتاح، فيؤكد أنه "لا يوجد إحصاء مدقق للأقباط المصريين، إذ إن الإحصاء الرسمي مازال متوقفا عند الـ 3 ملايين، بينما الكنيسة تذهب إلى أنهم أكثر من 10 ملايين، ويرى أقباط المهجر أنهم أكثر من 15 مليونا". ويضيف عبدالفتاح: "في تقديري كباحث عدد الأقباط من 6 إلى 8 ملايين، ولكن الحديث عن التعداد لدى الأقباط أو الدولة راهنا لا يعدو أن يكون حديثا عن الحصص والمكاسب السياسية". للــوطن وليس للطــــــائفة بقلم: فهمـي هـويـــدي لست مقتنعا بفكرة حجب الرقم الذي يمثله الأقباط في تعداد سكان مصر, واستغربت كثيرا الحجة التي أوردها رئيس جهاز التعبئة والاحصاء في تبرير هذا الموقف. (1) في الحوار الذي أجرته صحيفة' الدستور' مع اللواء ابو بكر الجندي رئيس الجهاز تحدث الرجل في مواضيع شتي كان من اهمها عدم الاشارة إلي عدد الاقباط المصريين في نتائج التعداد. وحين سئل عن السبب في ذلك قال ما معناه إن الاجواء الراهنة مشبعة بالحساسية والتوجس لذلك فإن خانة الديانة كانت اختيارية في استمارات التعداد. وبسبب تلك الاجواء فإن الجهاز حريص علي عدم إغضاب الاقباط اذا لم يعجبهم الرقم واعتبروه اقل مما يتصورون, كما أنه حريص علي عدم اغضاب المسلمين اذا وجدوا أن الرقم اعلا مما يتوقعون. لذلك وتجنبا لوجع الدماغ فقد صار حجب الرقم هو الخيار الافضل. اذا صح هذا الكلام فأزعم أن التفسير الذي قدمه رئيس الجهاز يحتاج إلي تصويب يتحري وضوحا وصراحة اكثر. ذلك أنه لم يحدث ولم نسمع أن المسلمين أعربوا عن استيائهم أو قلقهم من كون الاقباط خمسة ملايين أو عشرة. لكن ما يعرفه الجميع أن بعض متعصبي القبط في داخل مصر وخارجها دأبوا علي اثارة اللغط والاحتجاج بسبب نتائج تعداد السكان, مدعين في ذلك أن السلطات المصرية تتعمد تقليل اعدادهم ومصرين علي أن الرقم الحقيقي يتجاوز الارقام الرسمية المعلنة. لذلك فالحقيقة أن حجب عدد الاقباط في التعداد الاخير والذي سبقه اريد به مجاملتهم وتهدئة خواطرهم وتفويت الفرصة علي المجموعات المتعصبة حتي لا تعود الي اثارة الضجة حول الموضوع مرة اخري. في هذا الصدد فإنني أسجل ثلاث ملاحظات الأولي أنه من حيث المبدأ فإن مجاملة الاقباط ليست أمرا مستهجنا ولكنها تظل أمرا مرغوبا اذا كان مما تقتضيه المودة ويتطلبه توثيق العري وتمتين الوشائج. من ثم فالسؤال او التحفظ لا ينصب علي مبدأ المجاملة وإنما علي مجالها وموضوعها. ولا أكاد اجد محلا للمجاملة أو مبررا لها فيما يخص عددهم ونسبتهم بين سكان مصر. فذلك أمر موصول بخريطة الوطن بأكثر من اتصاله بشأن الطائفة. الملاحظة الثانية لا تخلو من مفارقة لأننا بعدما تابعنا السجال الذي انتهي بالنص علي المواطنة في تعديل المادة الأولي في الدستـور في تكرار لمضمون المادة40 منه التي قررت المساواة بين الجميع في الحقوق والواجبات بعد أن قطعنا ذلك الشوط, وجدنا أن جهاز التعبئة بحجبه لأعداد الاقباط عالج بعض نتائج التعداد علي اساس طائفي ولم يتعامل مع المعنيين بها بحسبانهم مواطنين مصريين عاديين. الملاحظة الثالثة لا تخلو بدورها من مفارقة لأن رئيس جهاز الاحصاء ذكر أن خانة الدين كانت اختيارية في استمارات التعداد, في حين أن الاستمارات ذاتها تضمنت خانة لتحديد عدد الاجهزة الكهربائية لدي كل اسرة( الثلاجة والغسالة وغيرهما), وهو ما يعني أنه صار بوسعنا أن نعرف من التعداد عدد الثلاجات أو الغسالات لدي المصريين في حين لا نتمكن من معرفة اعداد الاقباط المصريين!. (2) اذا اردنا أن نقطع شوطا أبعد في المصارحة وتأملنا مليا في مسألة حجب عدد الاقباط أو نسبتهم فسنجد أن هذا الموقف معيب من نواح عدة فهو يعني_ من ناحية_ أن اذاعة نتائج التعداد تخضع للحسابات والموازنات السياسية, الامر الذي ينال من صدقية التعداد ويفقد الثقة فيه. لأن الذي يحجب معلومة بأهمية عدد الاقباط في البلد لن يتردد في حجب أية معلومات أخري لأية اسباب سياسية أو اجتماعية تملي عليه أو يقتنع بوجاهتها. من ناحية ثانية فذلك يعني أن الجهات المسئولة لا تملك شجاعة اعلان الحقيقة في الموضوع, وتتحسب لردود الافعال في الداخل والخارج بأكثر من التزامها بمقتضيات الحقيقة, الأمر الذي يشجع الآخرين علي الضغط عليها ومحاولة ابتزازها. من ناحية ثالثة فإن هذا الموقف يمثل اهدارا لحق الرأي العام في المعرفة التي هي في هذه الحالة تتعلق بحقائق وتضاريس المجتمع الذي يعيشون في كنفه. وهو مسلك يعيد الي الأذهان موقف الوصاية الأبوي من جانب السلطة التي تعتبر أن احاطتها بالأمر فيها الكفاية. وأنه ما دامت الحكومة تعرف فإن' الراعي' سيقوم باللازم, وعلي الرعية إلا تشغل بالها بالموضوع وأن تنصرف إلي امورها الحياتية. من ناحية رابعة فإن كتمان الرقم يفتح الباب علي مصراعيه للمبالغة من جانب او للتهوين والتبخيس من جانب آخر. الأمر الذي يسهم في البلبلة واللغط باعتبار أن غيبة اعلان الحقيقة توفر مناخا مواتيا للترويج للمبالغات وكل صنوف الشائعات. من ناحية خامسة فإن هذا الموقف يعطي للمواطن المصري انطباعا مؤداه أنه محكوم عليه أن يتعامل مع ملفات الوطن الذي يعيش فيه بحسبانها اسرارا لا يجوز له أن يطلع عليها, مما يوسع من نطاق الالغاز التي تحيطه. فلا تغدو مقصورة علي المجال السياسي وإنما تتجاوز ذلك الي ما هو اجتماعي وثقافي. (3)حين اعلنت نتائج الاحصاء السكاني لعام1976 التي تبين منها أن عدد الاقباط في مصر لا يجاوز2 مليون و300 الف نسمة( بنسبة6.24%) احتج بعض المتعصبين في داخل مصر وخارجها( في الولايات المتحدة خاصة) وأثير الموضوع في مجلس الشعب. وأسفر الأمر عن تشكيل لجنة لتقصي حقائق الموضوع برئاسة وكيل المجلس السيد محمد رشوان ضمت اثنين من المسلمين واثنين من الاقباط وتلقت اللجنة مذكرة بهذا الخصوص من اللواء جمال عسكر رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء وقتذاك. وقد استعرض مضمون تلك المذكرة المستشار طارق البشري في كتابه المهم الذي صدر عن دار الهلال سنة2005 تحت عنوان' الجماعة الوطنية- العزلة والاندماج'. حتي يزيل الشكوك المثارة فإن اللواء عسكر قدم للجنة تقصي الحقائق بيانا بالموظفين والمسئولين الاقباط الذين اشتركوا في كل مراحل التعداد من التحضير إلي التنفيذ والمراجعة ثم وضع امام اعضائها الحقائق التالية: أن جميع التعدادات التي اجريت منذ الاحصاء الأول في سنة1897 وحتي سنة1947( معروف أن التعداد يتم كل عشر سنوات) أشرف عليها خبراء انجليز وفرنسيون. فمدير الإحصاء في عام1907 كان فرنسيا, ومدير الاحصاء في1917 كان انجليزيا.( اسمه مستر كريج)_ وهو الذي اشرف علي تعدادي1927 و1937. ورئيس الاحصاء آنذاك كان حنين بك حنين وهو قبطي مصري, واهمية هذه الخلفية تكمن في انها تستبعد تماما شبهة التلاعب في النتائج التي حددت نسب المسلمين والمسيحيين في مصر. وهي النسب التي ظلت مستقرة وشبه ثابتة طوال الأعوام الثمانين السابقة( لا تنس أن لجنة تقصي الحقائق التي بحثت الموضوع تشكلت في سنة1980). إن نسبة الاقباط في التعداد الأول كانت6.3% والثاني( في1907) كانت6.4% غير أن هذه النسبة ارتفعت ابتداء من تعداد1917 حيث وصلت الي8.1% وظل الوضع مستقرا في تعداد1937 الذي قدرت فيه نسبتهم بـ8.2% لكنها تراجعت قليلا في تعداد عام47 فوصلت إلي7.9%. هذه الزيادة التي طرأت علي نسبة المسيحيين ابتداء من عام1917 لم يكن سببها ارتفاعا مفاجئا في اعداد الاقباط المصريين وانما كانت نتيجة لإدخال افراد جيش الاحتلال البريطاني وعائلاتهم في التعداد إلي جانب آخرين من الاجانب الأرمن واليونانيين الذين تمصروا بعد إلغاء الحماية علي مصر و إلغاء المحاكم المختلطة في عام,1922 وفضلا عن هؤلاء وهؤلاء فإن ظروف الحرب العالمية الاولي(1914 ـ1919) دفعت اعداد من الاجانب الي الهجرة إلي مصر الامر الذي كان له دوره في زيادة نسبة المسيحيين. بسبب العدوان الثلاثي علي مصر عام56 تعذر اجراء التعداد في موعده المقرر لكنه أجري في سنة60 وتبين منه أن نسبة المسيحيين بدأت في التراجع التدريجي حتي وصلت إلي7.3%. وكان ذلك أمرا طبيعيا بعد رحيل القوات البريطانية ونزوح اعداد من الاجانب والمتمصرين بعد ثورة52 وعقب العدوان الثلاثي في عام56. في التعداد التجريبي الذي أجري عام66 هبطت نسبة المسيحيين إلي6.7% وهي النسبة التي تأثرت باستمرار نزوح الاجانب خصوصا بعد التأميمات التي تمت في سنة1961. واحدثت الهجرة المسيحية شبه المنظمة بعد حرب67 للاستيطان في الولايات المتحدة وكندا الي تراجع آخر في اعداد المسيحيين حتي وصلت نسبتهم في تعداد عام76 إلي6.24% وهي النسبة التي استقرت منذ ذلك الحين واثارت احتجاج بعض المتعصبين كما سبق وبينا. في تعداد عام86 وصلت نسبة المسيحيين إلي5.87% وقدر عددهم في احصاء ذلك العام بمليونين و830 الف نسمة. وفي احصاء96 الذي حجبت فيه اعداد الاقباط لأول مرة ظلت النسبة تدور حول6% طبقا للتسريبات التي خرجت وقتذاك. أما احصاء2006 الذي نحن بصدده فلم تعرف نتائجه فيما يخص الاقباط وإن كان الخبراء يرون أن نسبتهم لم تتغير كثيرا وأنها ستظل تدور حول نسبة6% صعودا أو هبوطا حيث يقدر الخبراء أن الاقباط يزيدون بمعدل50 الف نسمة سنويا. (4)بقيت عندي كلمتان: الأولي أن حق الكرامة للمواطنين يرتبط بصفتهم تلك ولا علاقة له باعدادهم أو اوزانهم فضلا عن معتقداتهم هو حق انساني في الاساس_( هل يحتمل منا البعض أن نقول إنه حق شرعي ايضا تقرره الآية ولقد كرمنا بني آدم..) فما هو مكفول للمائه أو للمليون شخص لن يتضاعف اذا كان العدد خمسة ملايين أو عشرة وانما لهؤلاء ما أولئك من الحقوق والضمانات. الكلمة الثانية أن مظلة الوطن حين تضيق عن استيعاب مختلف اطياف الجماعة الوطنية, فإن ذلك يفتح الباب واسعا للإفلات منها والاحتماء بمظلة الطائفة أو القبيلة أو الجماعة أو غير ذلك من التكوينات الفئوية. والوعي بهذه الحقيقة ينبهنا إلي اهمية تصويب المسار بحيث تتضافر جهود المخلصين من أجل السعي لتوسيع مظلة الوطن لتحقق دورها في الاستيعاب وتكريس تماسك الجماعة الوطنية. وذلك لا يتأتي إلا من خلال الإلحاح علي اطلاق الحريات العامـة والتشبث باقامة مؤسسات ديمقراطية حقيقية توفر للجميع بلا استثناء حقوق المشاركة والمساءلة وتداول السلطة. حيث ازعم أن ذلك وحده يمثل طوق النجاة الذي ينبغي أن نتعلق به ليس فقط لضمان استمرار تماسك الجماعة الوطنية وقطع الطريق علي محاولات العبث بمفاصلها, ولكن ايضا لضمان حقوق المواطنة لكل مكونات تلك الجماعة حتي لا تضطر أي منها إلي محاولة الالتفاف أو الاستقواء بأحد لتحصيل تلك الحقوق. |
#2
|
||||
|
||||
جروب على الفيس بوك
لا لإلغاء الماده الثانيه من الدستور المصرى |
#3
|
||||
|
||||
الكنيسة القبطية تصرخ من ظاهرة اسلام الاقباط القساوسة يعترفون… إنقراض النصرانية في مصر بسب تزايد أعداد معتنقي الإسلام كذب إدعاء اختطاف البنات القبطيات لأسلمتهن نقلت كل من جريدة الأنباء الدولية في عددها الصادر بتاريخ 14/8/2007 وجريدة الخميس بتاريخ 1/9/2007 هذا الموضوع عن المدونة وعرضا نص التسجيل الموجود به. وإستشهد به الأنبا مكسيوس في حواره على قناة الجزيرة (شاهد الفيديو).نسمع كثيرا عن شكوى الاقباط في مصر من اختطاف البنات واسلمتهم بالاكراه. وكل المسلمون يعرفون جيدا ان اسلام المكره لا يصح. وللاسف الشديد لا احد يدفع هذه التهمة الشنيعة عن الاغلبية المسلمة في مصر. وانا لا اريد اي فتنة بفتح هذا الموضوع ولكن السكوت عنه يعتبر اقرارا بوجوده. ولذلك اليكم الدليل الدامغ بعدم وجود شيئ يسمى اختطاف في مصر بصوت اعضاء من المجمع المقدس في الكنيسة القبطية. لدحض هذا الافتراء، اقدم لكم تسجيلا لمقتطفات من مؤتمر عقدته الكنيسة المصرية تحت إسم مؤتمر تثبيت الأيمان لمناقشة زيادة اعداد معتنقي الاسلام من النصارى. يلاحظ في هذه المقتطفات عدة نقاط:
كاتب قبطي: 50 ألف مرتد عن الإيمان في السنة في القاهرة وحدها طالب الكاتب القبطي سامي المصري الكنيسة المصرية ان تستفيق وتلتفت الى ظاهرة اسلام الاقباط. حيث ذكر في آخر مقاله لجنة تثبيت أم إفساد العقيدة.. والأب متي المسكين ما يلي: كلمة أخيرة: بينما يضيِّع الأنبا بيشوي وقت الناس وجهدهم في هذا الهراء الذي يسمى مؤتمر تثبيت العقيدة، يترك الكنيسة القبطية أعدادا تصل إلى 200 فتاة كل يوم في القاهرة وحدها بمعدل 50 ألف مرتد عن الإيمان في السنة في القاهرة وحدها وذلك حسب تقرير لجنة تثبيت الإيمان برئاسة الأنبا باخوميوس. ليت الرئاسة الكنسية تستفيق من ثباتها العميق لتنقذ ما يمكن إنقاذه بدل من هذا العبث.مفكر قبطي يتوقع انقراض النصارى في مصر خلال 100 عام… في خبر نشرته صحيفة المصري اليوم حذر الدكتور كمال فريد إسحق- المفكر القبطي أستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية، من انقراض معتنقي الديانة النصرانية في مصر خلال مائة عام. مفكر قبطي يتوقع انقراض المسيحيين في مصر خلال 100 عام.. ويطالب بتسمية جميع المصريين بـ «الأقباط»وهكذا نجد ان محاولة الكنيسة اخفاء الاعداد الحقيقية للمسلمين الجدد من الاقباط قد فشلت واصبح كثيرون يعرفون حقيقة الوضع. |
#4
|
||||
|
||||
مفكر قبطي يتوقع انقراض النصارى في مصر خلال 100 عام… هل هناك من يستطيع الإنكار بعد ذلك؟ هذا المقال منقول من صحيفة المصري اليوم و سأقوم بإذن الله بالتعليق على بعض ما ورد فيه.
المقال مليئ بالاعترافات الخطيرة و الاكاذيب الكثيرة التي تحاول تبرير الحقائق. فقد إعترف الدكتور كمال فريد إسحق بإنقراض النصارى في مصر خلال مائة عام و اعترف ايضاً بإعتناق عدد كبير من النصارى للإسلام. و هذا يطابق ما ورد في تسجيل إجتماع لجنة تثبيت الايمان الذي نشرناه منذ شهور في مقالة الكنيسة القبطية تصرخ من ظاهرة اسلام الاقباط و الذي أغضب كثيرين من النصارى و منهم من كذّبه بالرغم من معرفتهم لأصوات آبائهم في الكنيسة. و ها هو إعتراف آخر من شخص قبطي قريب من الكنيسة يؤكد حقيقة لا يمكن إنكارها.
أما عن الاكاذيب و المغالطات فأولها ارتفاع معدلات إنجاب المسلمين. فصراحة لا اعرف ذنب المسلمين في ذلك!!! و هل يجب علينا كمسلمين أن لا ننجب للحفاظ على نسبة الاقباط؟ هذا مع العلم ان البابا شنودة إتخذ قرارا بمنع تنظيم النسل لدى الاقباط و ذلك عام 1973 و تشجيع المسلمين على ذلك و لا نعرف سببا لعدم نجاح تلك الخطة. و شيء آخر ذكره دكتور كمال فريد إسحق هو ضرورة إطلاق اسم أقباط علي جموع المصريين و ليس على النصارى فقط. و بالرغم أنه من المعروف أن قبطي تعني مصري اساساً، إلا أن إطلاقها على النصارى كان في الأصل محاولة منهم لاثبات ان النصارى هم اصحاب الارض الاصليين و ان المسلمين ليسوا مصريون بل عرب غزاة. و كأن النصراني المصري الذي يعتنق الاسلام قد اصبح غريباً و دخيلاً! و الآن بعد أن شعروا بخطورة وضعهم يطلبون منا تصحيح ما افسدوه هم. أما نغمة الإضطهاد التي يكررها الأقباط فكلنا نعرف ـ النصارى قبل المسلمين ـ أنها كذبة الغرض منها الإستقواء بالخارج للحصول على حقوق لا ينعم بها المصري المسلم. و قد إعترف البابا شنودة بنفسه كثيراً بعدم وجود إضطهاد للأقباط كما وضحنا من قبل في مقال البابا شنودة ينفي اضطهاد الاقباط في مصر. و يدعي كذلك أن الأقباط لا يستطيعون التعبير عن قهرهم. و هنا أقول له إن الدكتور كمال فريد إسحق نفسه و كتبه و كتاباته التي تسب الإسلام و المسلمين و العرب و كذلك وجود الكتيبة الطيبية نفسها بأهدافها المعلنة و غير المعلنة لهم أكبر دليل على كذب هذا الإدعاء. و طبعاً لم ينسى الدكتور كمال فريد إسحق في كلامه أن يسب الإسلام بربطه بالإرهاب و القتل و هو بذلك يتناسى الحقائق التاريخية للإرهاب النصراني على مر العصور و إلى الآن. أما القمص مرقس عزيز فقد برر الإنقراض بتبرير ساذج و هو أن المسلم يتزوج مثني وثلاث ورباع و لم يقل لنا أين تحريم التعدد في كتابه الذي عدّد فيه الانبياء! و الواقع يقول أن هناك أزمة زواج في مصر و لا يستطيع الكثير من الشباب الزواج من الاولى بسهولة، فما بالك بالثانية و الثالثة و الرابعة! و اسأل أي نصراني في مصر عن عدد الذين قابلهم طوال حياته من المسلمين المتزوجين من اكثر من واحدة؟ و برر القمص مرقس عزيز سبب الإنقراض بعدم السماح للمسلم بالخروج من الإسلام و عدم السماح للمسيحي الذي يعتنق الإسلام بالعودة للمسيحية. و المغالطة الاولى انه يفترض إفتراضاً تخيلياً أن افواجاً من المسلمين سيتنصرون إذا لم يكن هناك حد الردة في الاسلام. و هو هنا يتناسى حقيقة أن الاسلام اكثر الاديان انتشاراً في العالم و في الغرب النصراني. و كذلك حقيقة ان المسلمين في الغرب متمسكون بإسلامهم بقوة و هم في بلاد نصرانية و التنصير فيها يركز بشدة على المسلمين. و العكس هو الصحيح و إلا لما إختفت وفاء قسطنطين و كذلك بيوت الحالات في الاديرة و التي يُعذب فيها من يعتنق الاسلام بأشد انواع العذاب. أما عدم السماح للنصراني الذي يعتنق الإسلام بالعودة للنصرانية فمن المفروض أن هذا يحد من دخول النصارى للاسلام و ليس العكس لأن هذا يتطلب أن يدرس النصراني الاسلام دراسة مستفيضة و لا يعتنقه لمجرد إقتناع وقتي أو لغرض مثل الطلاق. و هذا كله لأن الاسلام ليس لعبة في يد أشخاص يحاولون الإساءة للإسلام و قد خبرنا الله عز و جل عن ذلك في القرآن في سورة آل عمران الآية 72 { وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آَمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آَخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }. أما عن إدعاءه بتحايل بعض الأجهزة المختصة والإعلان كل فترة عن إسلام أحد الموتي قبل وفاته مما يستلزم إسلام أولاده القصر فهو إدعاء لا يصدقه طفل صغير. و ليس ذنب المسلمين أن إرهاب الكنيسة يجعل بعض النصارى يسلمون سراً خشية الكنيسة. كلمة أخيرة، إن إنقراض النصارى في مصر لا يعني بأي حال شر لهم بل هو خير لهم حيث أن إنقراضهم هو في الواقع هدايتهم إلى الإسلام العظيم. رابط الخبر |
#5
|
||||
|
||||
موقع أمريكي احصائي : عدد المسلمين فى مصر 94.6%
http://pewforum.org/Muslim/Mapping-t...lation(2).aspx
__________________
CHANGE THE GAME RULES !
|
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا أجمل عسوووووووووووووووولة
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
هل تعتقدون بأن اشعال الفتنة يرضي الله عز وجل ؟!!
هل تعتقدون بهذا الأمر أنكم مجاهدون ؟!! من فضلكم جميعاً التزموا بقوانين القسم . |
العلامات المرجعية |
|
|