اليوم السابع : مثقفون يطالبون بتعديل المادة الثانية من الدستور

[Coptic Emperor]

دعا عدد كبير من المثقفين المصريين ممن يمثلون أجيالا مختلفة، إلى ضرورة تعديل المادة الثانية من الدستور المصرى التى تنص على أن " الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع.

وقال الموقعون على بيان صدر عنهم اليوم إن هذه المطالبة تأتى انطلاقا من حرصهم على مبادئ الديمقراطية والوحدة الوطنية، يرى المثقفون المصريون الموقعون على هذا البيان باختلاف انتماءاتهم السياسية والدينية".. واقترح الموقعون على البيان استلهام الصياغة القديمة لدستور 1923 المصرى الذى تنص المادة الثالثة فيه على أن "المصريون لدى القانون سواء.. وهم متساوون فى التمتع بالحقوق المدنية والسياسية وفيما عليهم من الواجبات والتكاليف العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الأصل أو اللغة أو الدين"، كما تنص المادة الثانية عشرة على أن "حرية الاعتقاد مطلقة".

وأكد الموقعون على البيان أن الإسلام هو دين الأغلبية فى المجتمع المصرى وهو أحد أهم روافد الشخصية المصرية الحديثة، كما أن مكانة الديانة المسيحية فى صياغة هذه الشخصية ونموها عبر العصور لا خلاف عليها.. من هذا المنطلق أكد الموقعون على ضرورة احترام حرية التعبير الدينى وحرية ممارسة الشعائر الدينية باعتبارها حقا مكفولا للجميع فى ظل الدولة المدنية.

ومن نفس المنطلق يرى الموقعون أن الدولة يجب أن تظل بمنأى عن التيارات والأهواء الدينية وأن تلتزم بالدفاع عن حقوق المواطنة وأن تحث المواطنين جميعاً على احترام القانون الوضعى الذى من شأنه أن يعيد للدولة المصرية هيبتها ومكانتها بين دول العالم ورأى الموقعون أن تطبيق المبدأ العلمانى فى الدولة المدنية ليس نفيًا للدين أو نفيًا لحق المواطن فى ممارسة الشعائر، بل هو دعوة صريحة لفصل الدين عن الدولة ومبادئ التشريع فيها، بما يكفل لكل مواطن حقوقه الأساسية المشروعة: حق التعبير والتفكير والاعتقاد وأهاب الموقعون على البيان بالقائمين على إعادة صياغة الدستور المصرى العمل على تعديل المادة الثانية بما يتوافق مع متطلبات التحديث والإصلاح التى نادى بها شباب ثورة 25 يناير عملا بمبدأ الدين لله والوطن للجميع.
ومن بين أبرز الموقعين على البيان الدكتورة أمينة رشيد والناقد سيد البحراوى والدكتور صبرى حافظ والمخرج يسرى نصر الله والكاتب خالد الخميسى والمؤرخان خالد فهمى وشريف يونس والمترجم خليل كلفت والشاعر محمد كشيك والناقدة مارى تريز والروائيون مى التلمسانى وميرال الطحاوى ومنتصر القفاش والإعلامى ناصر فرغلى.

[Coptic Emperor]

اطالب ادارة المنتدي التي تتمعت بالشفافية المطلقة و الديمقراطية السمحة بسرعة حذف الموضوع كالمعتاد

[استاذ عارف فراج]

لا نطلب الحذف
لكن المثقفون لا يقررون ولا حتى صحيفة الدستور التي يمولها الملياردير رجل الاعمال المسيحي نجيب ساويرس لكن ما دمنا في عصر الديمقراطية والحرية فان الشعب هو من يقرر. نرجوا طرح الموضوع للأستفتاء وصناديق الاقتراع تحكم
على فكرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ دستور1923 وضع تحت الاحتلال الانجليزي الذي الغى المحاكم الشرعية وعطل العمل بالشريعة الاسلامية عا 1882
انا شخصيا غير موافق على الغاء هذه المادة

[Mr. Medhat Salah]

هذا امر وان صح فلا تعقيب عليه

ولكن هل بلاد الاسلام تتحول الي دول علمانية

من يتحمل اوزار المسلمين الي يوم الدين

وبعدين صحيفة اليوم السابع لا نثق بها ولا تعبر الا عن اراده فئة صغيرة وليس شعب باكملة

وعند الاستفتاء علية لن ولا ولم يوافق عليها الشعب ستحث ثورة اخري للدفاع عن الدين من اعداء الدين

[T!to]

المادة الثانية لامساس بها
فليوقع المثئفين فليوقع غيرهم
لن تتغير تحت اى ظرف مادام هناك مسلمين مؤمنين بجد
وليعلم غير المسلم ان هذه المادة هى مفيدة لجميع الاطياف وليس مسلم فقط
وانا شخصيا مستعد للشهادة لو تغيرت هذه المادة
فيحسبها كما يحسبها كارهى انفسهم قبل الاسلام

[droos]

لا مساااااس للمادة رقم 2

لالالالالالالالالالازم استفتاء

[ayman24279]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة coptic emperor

دعا عدد كبير من المثقفين المصريين ممن يمثلون أجيالا مختلفة، إلى ضرورة تعديل المادة الثانية من الدستور المصرى التى تنص على أن " الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع.

وقال الموقعون على بيان صدر عنهم اليوم إن هذه المطالبة تأتى انطلاقا من حرصهم على مبادئ الديمقراطية والوحدة الوطنية، يرى المثقفون المصريون الموقعون على هذا البيان باختلاف انتماءاتهم السياسية والدينية".. واقترح الموقعون على البيان استلهام الصياغة القديمة لدستور 1923 المصرى الذى تنص المادة الثالثة فيه على أن "المصريون لدى القانون سواء.. وهم متساوون فى التمتع بالحقوق المدنية والسياسية وفيما عليهم من الواجبات والتكاليف العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الأصل أو اللغة أو الدين"، كما تنص المادة الثانية عشرة على أن "حرية الاعتقاد مطلقة".

وأكد الموقعون على البيان أن الإسلام هو دين الأغلبية فى المجتمع المصرى وهو أحد أهم روافد الشخصية المصرية الحديثة، كما أن مكانة الديانة المسيحية فى صياغة هذه الشخصية ونموها عبر العصور لا خلاف عليها.. من هذا المنطلق أكد الموقعون على ضرورة احترام حرية التعبير الدينى وحرية ممارسة الشعائر الدينية باعتبارها حقا مكفولا للجميع فى ظل الدولة المدنية.

ومن نفس المنطلق يرى الموقعون أن الدولة يجب أن تظل بمنأى عن التيارات والأهواء الدينية وأن تلتزم بالدفاع عن حقوق المواطنة وأن تحث المواطنين جميعاً على احترام القانون الوضعى الذى من شأنه أن يعيد للدولة المصرية هيبتها ومكانتها بين دول العالم ورأى الموقعون أن تطبيق المبدأ العلمانى فى الدولة المدنية ليس نفيًا للدين أو نفيًا لحق المواطن فى ممارسة الشعائر، بل هو دعوة صريحة لفصل الدين عن الدولة ومبادئ التشريع فيها، بما يكفل لكل مواطن حقوقه الأساسية المشروعة: حق التعبير والتفكير والاعتقاد وأهاب الموقعون على البيان بالقائمين على إعادة صياغة الدستور المصرى العمل على تعديل المادة الثانية بما يتوافق مع متطلبات التحديث والإصلاح التى نادى بها شباب ثورة 25 يناير عملا بمبدأ الدين لله والوطن للجميع.
ومن بين أبرز الموقعين على البيان الدكتورة أمينة رشيد والناقد سيد البحراوى والدكتور صبرى حافظ والمخرج يسرى نصر الله والكاتب خالد الخميسى والمؤرخان خالد فهمى وشريف يونس والمترجم خليل كلفت والشاعر محمد كشيك والناقدة مارى تريز والروائيون مى التلمسانى وميرال الطحاوى ومنتصر القفاش والإعلامى ناصر فرغلى.

كل هؤلائ من الملاحدة أو المسحيين


هو بالغافية فرض الرأى نحن المسلمين أغلبية ولن نصوت لإلغاء المادة الثانية من الدستور أساسا لأنها خارج أى نقاش أو تعديل

وبعدين اللى كاتب إن الاسلام أحد روافد الشخصية المصرية الحديثة وإن المسيحية الأساس أرد عليه بأنه جاهل لا يقرأ التاريخ جيدا

مصر ليوم الدين اسلامية عربية مهما حاولتم وتآمرتم

[smsma81]

اللي اعرفوا ان المصريين هما الاساس .وبعدين المصريين اعتنقوا الاسلام وكانت وقتها الديانه المسيحيه في مصر بس مش كانت ديانه رسميه لان العدد مش كان كتير وكانوا مضهدين .لان قبليها كانت السيده مريم جائت هاربه من فلسطين .من اليهود

وبعد كده المصريين اسلموا . يعني احنا مش جبنا ناس مسلمين احتلت الدوله .والمصريين الاغلبيه مسلمين شوفوا عدد الشهداء المسلمين اد ايه ؟

بس ده ميمنعش ان الديانه الاسلاميه تأمر المسلمين باحترام جميع الديانات الاخري وصدق المعامله وطيب المعاشره في الجيره !


لو فيه حطأ في التاريخ حد يكمل

[ayman24279]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smsma81

اللي اعرفوا ان المصريين هما الاساس .وبعدين المصريين اعتنقوا الاسلام وكانت وقتها الديانه المسيحيه في مصر بس مش كانت ديانه رسميه لان العدد مش كان كتير وكانوا مضهدين .لان قبليها كانت السيده مريم جائت هاربه من فلسطين .من اليهود

وبعد كده المصريين اسلموا . يعني احنا مش جبنا ناس مسلمين احتلت الدوله .والمصريين الاغلبيه مسلمين شوفوا عدد الشهداء المسلمين اد ايه ؟

بس ده ميمنعش ان الديانه الاسلاميه تأمر المسلمين باحترام جميع الديانات الاخري وصدق المعامله وطيب المعاشره في الجيره !


لو فيه حطأ في التاريخ حد يكمل

صدقت وشكرا لك

[شيماء20]

كلنا عشنا فى البلد دى مسلمين ومسيحيين وكان المعروف انها دوله اسلاميه تحكم بالشريعه الاسلاميه
ورايى ما ينفعش ان الماده دى تتلغى مع احترامى لكل الاخوه المسيحين بالمنتدى
امال بقى لو احنا بنحكم باقامة الحد زى السعوديه كانو هايطلبوا ايه؟
مصر دوله اسلاميه واغلبية سكانها مسلمين يعنى حكمها ماينفعش الا حكم اسلامى