|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
انهم يأكلون الكنتاكى !!!!!!!!!!!!!
كادت اتهامات العمالة بأكل "الكنتاكى" تتسبب لى شخصياً فى مأزق أمنى لولا نجاح ثورة الشعب وانقلاب معارضيها الى مؤيدين إقرأوا هذا المقال الخفيف وفى انتظار اجاباتكم إنهم يأكلون الكنتاكي ـ د. محمد العادلي د. محمد العادلي | 17-02-2011 00:10 أرجو من السادة قراء جريدة المصريون الكرام الإجابة على الأسئلة التالية، ومن يتوصل للإجابة الصحيحة يحمد ربنا ويشكره أن أزال عنا هذه الغمة وفرج عنا تلك الكربة. السؤال الأول: بعد الإتهامات السخيفة التي تم توجيهها للثوار أثناء ثورة 25 يناير بالعمالة وأن هؤلاء الثوار الشباب مأجورون والدليل على ذلك هو إعطائهم وجبة كنتاكي مقابل قيامهم بتلك المظاهرات، فإن ذلك يثير العديد من التعليقات. من فضلك إختر التعليق المناسب فيما يلي: 1- يبدو أن هذا الاتهام صحيح حيث كشفت وثائق "كوكيليكس" أن هؤلاء الشباب الذين "أشعلوا" الثورة قد حصل كل واحد منهم على وجبة كنتاكي وقد كشفت مصادر مطلعة رفيعة المستوى أن هذه الوجبات كانت من النوع "الاسبايسي". 2- بعد هذه الثورة التي أشعلتها وجبات كنتاكي كما ادعى هؤلاء الأغبياء، فهمت الآن الجملة الإعلانية التي كان يقولها لاعب الكرة الشهير ميسي "كنتاكي سره لثيث" . 3- من المتوقع أن تقوم كل الأنظمة الديكتاتورية التي تخشى من اشتعال ثورات شعبية ضدها بإغلاق جميع محلات كنتاكي في تلك الدول. 4- لا يجب أن نصدق هذا الاتهام السخيف لأنه ببساطة غير صحيح، فأنا شخصياً – وأقسم بالله العظيم ثلاثاً – أعرف واحداً قد أكل كنتاكي ومع ذلك لم يقم بأي ثورة. السؤال الثاني: بعد أن تواترت الأنباء عن ثروة الرئيس المخلوع وأبناءه وزوجته والتي تتراوح بين 40 إلى 70 مليار دولار كما ذكرت ذلك عدة تقارير والتي تم تهريبها كلها أو جلها إلى الخارج، فإن هذا يثير العديد من التساؤلات والتعليقات. إختر عزيزي القارئ التعليق الذي تراه مناسباً من وجهة نظرك فيما يلي: 1- أن هذه الثروة تعتبر ثروة حلالا بلالا جمعها من كده وعرقه وراتبه الذي رفعه عند بداية توليه الحكم سنة 1981 من 6000 جنيه إلى 12000 جنيه لكى يعيش حياة كريمة تتناسب مع مقام رئيس الجمهورية، ومن ثم فقد قام بإدخار هذه المليارات من الدولارات من هذا الراتب البسيط بعد خصم مصاريف الأكل والشرب والمواصلات والسجاير والذي منه ليثبت لنا جميعاً أنه كان فعلاً رجل مبارك!!! 2- أن هذه ثروة حلال، وبالتالي نطالبه إذا أراد إخراج زكاة أمواله وهو في دولة شرم الشيخ الشقيقة أن يخرجها في جمهورية مصر المنهوبة لسد حاجة المواطنين الذين إزدادوا فقراً في عهد سيادته الميمون. 3- أن هذه الأموال ما هي إلا مكافأة نهاية الخدمة التي حصل عليها سيادته من صندوق الزبالة "عفواً أقصد صندوق الزمالة ولكن عندي زكاب". 4- أن هذه الأموال تجعل نكتة طريقة توزيع الدخل القومي حقيقة واقعة وتنص هذه النكتة على اجتماع ثلاثة رؤساء من دول مختلفة ومناقشتهم كيفية توزيع الدخل القومي على الشعب، فقال الأول نحن أكبر دولة متقدمة في العالم ولذلك يتم رسم خط على الأرض، ويتم إلقاء الدخل القومي في الهواء، والفلوس التي تقع على يمين الخط يأخذها الشعب، والفلوس التي تقع على شمال الخط أخذها أنا. أما الثاني فقال نحن أكبر دولة ديموقراطية في العالم ولذلك فإننا نوزع الدخل القومي من خلال إحضار كوز، ويتم إلقاء الدخل القومي في الهواء، والفلوس التي تقع في الكوز يأخذها الشعب، والفلوس التي تقع خارج الكوز أخذها أنا. فما كان من الثالث إلا أن قال نحن أقدم دولة في العالم لذلك فإننا نقوم بإلقاء الدخل القومي في الهواء، والفلوس التي تتشعلق في الجو يأخذها الشعب، والفلوس التي تقع على الأرض أخذها أنا. السؤال الثالث: بعد السقوط المدوي لإعلام النظام من تليفزيون وصحافة في محاولتهم لتشويه الثورة فإن هذا يثير العديد من التعليقات. إختر عزيزي القارئ التعليق الذي تراه مناسباً فيما يلي: 1- بعد أن عرفنا أن المسؤولين عن الإعلام في بلدنا المنهوبة كان أحدهم رقاصاً في فرقة رضا والآخر كان قواداً والثالث الذي كان يدير كل ذلك كان بتاع دربكة، لذا فإن بعض هؤلاء الذين كانوا يأتمرون بأمرهم ويتطوعون لخدمتهم لا يمكن أن يكونوا إعلاميين وإنما عوالم. 2- الصحفيون والإعلاميون الذين كانوا حتى آخر لحظة قبل نجاح الثورة يؤيدون النظام البائد ويدبجون المقالات التي تهاجم وتتهم الثوار بإنهم مأجورون وعملاء لجهات خارجية، ثم فجأة وبدون سابق إنذار تحولوا لتأييد الثورة بعد نجاحها وتلونوا بسرعة كما الحرباء، لذا يمكن أن نطلق عليهم إسم "الحربائيون الجدد". 3- الصحفيون والإعلاميون الذين قاموا بفبركة الأحاديث والمقابلات التلفزيونية والهاتفية التي تهاجم الثورة والثوار وتتهمهم بالخيانة والعمالة وبكل نقيصة ثم انقلبوا بعد ذلك مهللين ومؤيدين للثوار بعد نجاح الثورة، ولاؤهم ليس للنظام البائد ولا للثوار، وإنما ولاؤهم لصاحب المحطة أو القناة التى يعملون بها، وبالأحرى فإن ولاؤهم لجيوبهم، حيث أن مبدأهم هو "أبجني تجدني". وهذا هو الرابط http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=49674
__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد آخر تعديل بواسطة الأستاذة هدى ، 17-02-2011 الساعة 01:48 AM |
#2
|
|||
|
|||
فاكرين الشعب اهبل وها يصدق وكانوا بيلعبوا على هذه الورقة
|
#3
|
|||
|
|||
هم لعبوا على ورق فاشل كتير
مثل العملاء الإسرائيليين الأربعة الذين تم ضبطهم وسط التظاهرات ومثل عميلة الموساد التى ظهرت على المحور التى نسبوا تدريبها مع الشباب مع الموساد ولما لم تنفع هذه الأكاذيب قالوا نعترف بالحقيقة وامرنا لله الكذب مالوش رجلين ففكروا وفكروا وقالوا : "انهم يأكلون الكنتاكى" !!!!!!!!!
__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد آخر تعديل بواسطة الأستاذة هدى ، 17-02-2011 الساعة 08:25 PM |
العلامات المرجعية |
|
|