اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > منتــدى مُـعـلـمـــي مـصــــــر > منتدى معلمي التربية والتعليم

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-01-2011, 07:41 PM
الصورة الرمزية aleman
aleman aleman غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 5,387
معدل تقييم المستوى: 21
aleman is just really nice
Icon7 الدقائق الغالية


السلام عليكم ورحمة الله

رجع الأب من عمله متعبًا كعادته، فما إن فتح باب المنزل حتى وجد أمامه ابنه مازن.

الأب: السلام عليكم.

مازن في شوق إلى أبيه: وعليك السلام يا أبي، لقد انتظرت عودتك بفارغ الصبر.

الأب في تعب: شكرًا يا ولدي.

مازن متعجبًا: يا أبي كنت أريد أن أتحدث معك في موضوع بخصوص صديقي كريم، فما هو الوقت المناسب لكي أجلس معك.

الأب وقد بدا عليه الغضب: أنا متعب الآن، ولا أريد أن أتحدث في أية مواضيع، فأنا مشغول اليوم كله.

مازن في حزن: حسنًا يا أبي، كما تحب.

ثم دخل الأب على الأم ووضع المشتريات التي أتى بها، ثم ذهب ليضع ملابسه، وجلس مازن على الأريكة وهو في حيرة من أمره لا يدري ماذا يفعل؟؟؟

ـ كثرة الأعباء لا تعني إهمال الأبناء:

كثيرة هي الأعباء التي تُثقِل كاهل الآباء، فنجد أن الأب يخرج إلى عمله في الصباح الباكر، ثم يرجع من عمله منهكًا متعبًا، ثم يذهب ليرتاح قليلًا، وبعدها يعاود الخروج من المنزل لقضاء حوائجه أو لشراء مشتريات البيت من طعام وشراب وملابس للأولاد.

وهكذا يصبح يوم الأب أشبه بالروتين اليومي، وعلى الرغم من أن معظم الآباء الذين يقضون معظم أوقاتهم خارج البيت يملكون دوافع حسنة لذلك كتأمين مستقبل الأبناء، وتوفير احتياجات المنزل وغيرها، إلا أنه تكمن مشكلة خطيرة يتغافل عنها الآباء وهي اهتمامهم بأولادهم، ومعرفة احتياجاتهم، فالكل يعرف هذا الزمان وما فيه من أعباء اقتصادية كثيرة، فنحن لا ننكر ذلك، ولكننا نؤكد على أن (مهمة الوالد لا تقتصر على أن يَنصَب من الصباح حتى المساء، أو أن يضرب في الأرض من أجل الحصول على ما ينفق على بيته، كما لا تقتصر مهمة الأم على ترتيب البيت وتنظيف الثياب وإعداد الطعام، فهذه المهام الكريمة التي يقوم بها الآباء والأمهات، لا ينبغي أن تستغرق كل أوقاتهم وجهودهم حيث إن ذلك لا يعد سوى أجزاء مهمة من مكونات البيئة التربوية الجديدة، أما العمل التربوي فإنه شيء آخر.

إننا ورثنا عن الأجيال السابقة مسألة إعطاء جل اهتمامنا للأمور التي ذكرناها، وإذا نظرنا إلى البرنامج اليومي للسواد الأعظم من الآباء وجدنا أنهم يقضون ساعات طويلة خارج المنزل، وحين يعود الواحد منهم من عمله يعود منهكًا، وقد استنفذت طاقاته النفسية، وكثير منهم يعودون بعد أن يكون الأطفال الصغار قد استغرقوا في النوم، كما أن كثيرًا منهم يذهبون إلى أعمالهم قبل أن يستيقظ أبناؤهم.

ولا يصح أن نتجاهل صعوبة كسب العيش بالنسبة إلى معظم الناس، كما لا يصح أن نستهين بالثواب العظيم الذي ينتظر الكادحين في سبيل تحصيل لقمة العيش، لكن حين نعلم أن توجيهنا لأبنائنا وإشرافنا عليهم هو الأساس وهو المحور، فإننا سنبحث عن الوقت الذي نجلس فيه معهم) [دليل التربية الأسرية، د.عبد الكريم بكار، ص(16-17)].

فلابد أن يعلم الآباء أن أبناءهم ليس لهم شأن في انشغالنا أو نجاحنا في أعمالنا، بل إنهم في أمس الحاجة إلى حب ورعاية وحنان واتصال بصورة دائمة، فإن الأبناء لا ينظرون كثيرًا إلى المال الذي يُوفَر من أجلهم، أو أننا نتعب من أجل سعادتهم، إن ما يهمهم أن يجدوا من يتكلمون معه حول مشاكلهم، ويحتاجون إلى من يبصرهم بالطريق الصحيح.

وعجبًا أن تجد بعض الآباء يقضون كل أوقاتهم في العمل، وعندما يذهبون مثلًا في نزهة مع الأولاد تجد الهاتف الجوال لا يفارق يد الوالد فيتحدث مع هذا ومع هذا، ويتكلم عن مشكلات العمل، فهم يظنون بذلك أنهم يوفرون حياة أفضل لأبنائهم، (وهم يهربون من مواجهة مسئولياتهم بتخصيص وقت للتفاعل واللعب والانسجام مع الأطفال ويستبدلون هذا الوقت بهدايا وحلوى ونقود يعطونها للأبناء) [تربية الأبناء في الزمن الصعب، د. سبوك، ص(147)].

أعظم مربي في العالم:

هل تدري أيها المربي من أعظم من تواصل مع تلامذته على الرغم من كثرة انشغالاته، إنه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، فكان منشغلًا بأمور المسلمين والجهاد وسياسة الدولة، ولكن هذا لم يمنعه من مخالطة الناس (فقد استفاضت كتب الحديث والسير بذكر منهجه وأسلوب حياته في البيت مع الأولاد، فقد روى عنه أصحابه رضي الله تعالى عنهم أنهم شاهدوه والحسن والحسين على بطنه أو صدره، وربما بال أحدهما عليه، أو ربما جلس لهم عليه الصلاة والسلام كالفرس يمتطيان ظهره الشريف، وربما صلى وهو حامل أحد الأولاد أو البنات، ويروى عنه أنه كان يشمهم ويضمهم إليه، وربما خرج على أصحابه وهو حامل الحسن أو الحسين على عاتقيه، فكان صلى الله عليه وسلم، مع جلالة قدره وعلو منزلته يفعل ذلك، ليقتدي به الناس، ولأنه يعلم أهمية هذه المخالطة في المجال التربوي) [مسئولية الأب المسلم في تربية الولد في مرحلة الطفولة، عدنان حسن باحارث، ص(73)].

وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قالصليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى ثم خرج إلى أهله وخرجت معه فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحدًا واحدًا، وأما أنا فمسح خدي فوجدت ليده بردًا وريحًا كأنما أخرجها من جؤنة عطار) [رواه مسلم].

فلابد لك أيها الوالد الكريم من وقت تقضيه مع ولدك فلذة كبدك، تتعرف فيه على حاجاته ماذا يريد؟ كيف يفكر؟ من هم أصدقاؤه؟ كيف حاله في المدرسة؟ وهكذا، فيشعر الابن أن والده بجانبه، فيبوح له بأسراره، ويأتي إليه في كل استشارة، ويأخذ رأيه في أموره الخاصة.

فما أجمل أن يقضي الوالد مع ابنه وقتًا يذهبا فيه لممارسة الرياضة، أو التنزه خارج البيت، فيشعر الولد أن أباه يقدره، ويحس به، فإنه أمر مهم أن نتواصل مع أبنائنا بعاطفة الحب والاهتمام.

ـ لقاءات أسرية مليئة بالحب:

إن من المهم جدًا أن يكون لقاؤك مع ولدك محفوفًا بالحب والأمان، أن تستمع لولدك باهتمام، (فإن السماع الكامل لأبنائنا، وإعطاءهم الفرصة حتى يتموا كلامهم، مع استوضاح أي غموض فيما يَعرِضُوه من أفكار.. إن كل ذلك لابد أن يكون هو السمة المميزة لكل تحاور بيننا وبينهم، فإذا تبين لنا خطأ الابن، فإن السماع الكامل له وعدم مقاطعته هو المقدمة الصحيحة لرجوعه عن الخطأ مهما كان عناده، فإن أشد الناس جفافًا في الطبع وغلظة في القول لا يملك إلا أن يلين وأن يتأثر إزاء مستمع صبور عطوف يلوذ بالصمت إذا أخذ محدثه الغضب) [كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس، ديل كارنيجي، ص(92)، بتصرف].

فلاشك أيها الوالد أن النتيجة التي ستراها بعينيك هي تعبير أبنائك عن أحاسيسهم بالكلام الذي يخفف من صراعاتهم ويشبع عواطفهم واحتياجاتهم فتجد أن أبناءك سيبدأون يبوحون لك بكل ما في داخلهم، لأن لقاءاتك معهم قد أتت بثمارها، فلن تجد الجهد بعد ذلك عندما يكبر ولدك ويصبح شابًا في أن يأتي إليك ويتكلم معك في مشاكله، لأنك منذ صغره قد أحسسته أنه كل شيء بالنسبة لك في هذه الحياة الدنيا، فإذا أراد أن يستشير فإنه يعلم أن والده خير مستشار لحياته ومستقبله.

ومن الأشياء التي تساعدك على أن يكون حوارك مع ابنك مُفعم بالود، هو أن تساعده في أن يعبر عن آرائه بكل حرية، فلا تحجر على رأيه، واجعله يبدي ما في داخله من وجهات النظر تجاه ما يشاهده من حوله في الحياة، فحينما يكون اللقاء بين الأب والابن مليء بروح الحرية في التعبير وعدم إملاء الأوامر على الابن، حينها يشعر الابن بالأمن والاطمئنان تجاه والداه وهذا يساعده في إشباع حاجاته النفسية والعاطفية، فنحن نعلم جمعيًا أن الحاجة إلى الأمن من ضمن الحاجات الرئيسية التي يسعى الإنسان إلى إشباعها، فإذا لم يجد الطفل في بيته مكانًا لإشباع تلك الحاجة فلاشك أنه سيشبعها في مكان آخر لا نعلمه ولا نعرفه!!

ماذا بعد الكلام؟

هناك أشياء تساعدك على أن تكون فعالًا وأنت تتصل بأبنائك:

1. لابد أن تخصص وقتًا تجلس فيه مع أولادك كل يوم، تسألهم فيه عن أحوالهم، وتعرف احتياجاتهم، فإذا كانوا يعانون من مشكلة من المشكلات تساعدهم على حلها، كذلك تسأل عن أصدقائهم ومن يصاحبون، وهل هؤلاء الأصدقاء صالحين أم سيئين؟

2. إذا تعذر عليك أن تجلس معهم كل يوم فعلى الأقل، خصص يومين في الأسبوع لتجلس فيه معهم.

3. اجعل لقاءاتك مع أبنائك مليئة بالحب والحرية في التعبير عن الرأي، فلا تكون نقاشاتك معهم عبارة عن إملاء بعض التعليمات والأوامر وينتهي الأمر، بل يجب أن تأخذ رأيهم في بعض الأمور حتى يشعروا أن لهم أهمية في البيت.

المصادر:

· دليل التربية الأسرية، د.عبد الكريم بكار.

· تربية الأبناء في الزمن الصعب، د. سبوك.

· مسئولية الأب المسلم في تربية الولد في مرحلة الطفولة، عدنان حسن باحارث.
  #2  
قديم 22-01-2011, 07:53 PM
بحر العرب بحر العرب غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 874
معدل تقييم المستوى: 15
بحر العرب is on a distinguished road
افتراضي

مع أنه موضوع جميل ومفيد
لكن لايتناسب مع معظمنا وخاصة الحالة التى نحن عليها
شكرا جزيلا مع مجهودك
  #3  
قديم 22-01-2011, 07:53 PM
الصورة الرمزية aleman
aleman aleman غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 5,387
معدل تقييم المستوى: 21
aleman is just really nice
افتراضي

body { overflow: auto; width: 100%; height: 100%; margin: 0px; padding: 0px; }#cg_msg_content { margin: 0px 10px 10px; }#inline_attachments { margin: 0px 10px 10px; }.headerSubjectLine, .headerSender, .headerRss { display: inline-block; margin-right: 2px; }.headerSubjectLine { margin-top: 0px; margin-bottom: 2px; line-height: 20px; }.headerSender { cursor: pointer; float: left; }.messageHeaderDiv { position: relative; top: 0px; left: 0px; cursor: text; margin: 0px; padding: 10px 10px 0px; }.msgHeaderContainer td { vertical-align: top; }.headerSubjectLine span.cgSelectable-over { text-decoration: underline; }.headerSender span.cgSelectable { vertical-align: top; }.headerSender span.cgSelectable-over { text-decoration: underline; }.msgHeaderLink { cursor: pointer; margin-left: 10px; margin-right: 20px; -moz-user-select: none; }.headerControl { cursor: pointer; }.headerRecipientLabel, .headerCCLabel { float: right; margin-left: 15px; padding-right: 5px; }.messageHeaderDivider { color: transparent; background-color: transparent; height: 1px; clear: both; margin: 10px 0px; border-bottom-style: none ! important; border-left-style: none ! important; border-right-style: none ! important; }.certMailBanner { background-color: rgb(215, 239, 253); border-bottom: 1px solid rgb(107, 152, 178); }.certMailBannerIcon { width: 25px; height: 18px; overflow: hidden; margin-left: 1px; background-position: -411px 0pt; background-repeat: no-repeat; }.offlineIcon { overflow: hidden; background-position: -1048px 0pt; }.onlineIcon { overflow: hidden; background-position: -1026px 0pt; }.busyIcon { overflow: hidden; background-position: -1070px 0pt; }.headerControlsImg { padding-left: 15px; padding-right: 10px; margin-left: 5px; font-weight: normal; position: absolute; top: 0px; width: 90px; white-space: nowrap; }.connImg, .connImgTab { position: relative; float: right; width: 48px; height: 48px; padding: 0pt 0pt 12px; z-index: 9; }.connImg { top: -22px; margin-bottom: -22px; }.msgSubjText { overflow: hidden; position: relative; }.headerControls { float: right; position: relative; z-index: 5; font-weight: normal; }.msgHeaderIcon { background-image: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png"); }.messageFlagIcon { height: 17px; width: 17px; cursor: pointer; margin-right: 3px; background: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png") repeat scroll -860px 0pt transparent; }.noflaggedIcon { background-position: -654px 5px; }.messageFlagIcon-over { background-position: -617px 0pt; }.flaggedIcon { background-position: -637px 0px; }#domainKeyIcon { height: 17px; width: 17px; cursor: pointer; margin-right: 3px; background: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png") repeat scroll -860px 0pt transparent; }.posRel { position: relative; }div.ellip { position: relative; display: inline-block; }div.ellip .ellip_text { width: 100%; overflow: hidden; }div.ellip span.dots { position: absolute; top: 0px; right: 0px; display: none; }.msgDisplayWidget { position: relative; display: block; width: 100%; padding: 0px; cursor: default; }.certMailBannerIcon { background-image: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png"); }.textLink-over { text-decoration: underline; cursor: pointer; }.textLink:hover { text-decoration: underline; cursor: pointer; }.offlineIcon { background-image: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png"); }.onlineIcon { background-image: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png"); }.busyIcon { background-image: url("http://l.yimg.com/a/i/us/pim/dclient/cg555/img/md5/89934005fc5afde6f790f427fd74c3b5_1.png"); }.textLink { color: rgb(84, 84, 84); }.colorC4 { background-color: rgb(252, 228, 234); }.thumbnailsTable { width: 625px; border: 1px solid black; border-spacing: 1px 10px; -moz-border-radius: 8px 8px 8px 8px; -moz-box-shadow: 1px 2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.5); }.thumbnailsTitle { color: rgb(128, 128, 128); }.thumbnailContainer { padding: 15px 1px 1px; width: 205px; text-align: center; vertical-align: bottom; }.thumbnailBox { display: inline-block; padding: 5px; border: 2px solid rgb(255, 255, 255); font-weight: bold; -moz-border-radius: 8px 8px 8px 8px; }.thumbnailLink { padding: 1px; font-family: tahoma,helvetica,arial,sans-serif; font-size: 12px; width: 205px; text-align: center; vertical-align: top; }.thumbnailImg { -moz-border-radius: 8px 8px 8px 8px; }.fontT1 { font-family: arial,sans-serif; font-size: 12px; line-height: 16px; }.fontT2 { font-family: arial,sans-serif; font-size: 11px; line-height: 13px; }.fontT3 { font-family: arial,sans-serif; font-size: 10px; line-height: 12px; }.fontH1 { font-family: arial,sans-serif; font-size: 16px; line-height: 18px; }.fontBold { font-weight: bold; }.fontMedGray { color: rgb(119, 119, 119); }.fontDarkGray { color: rgb(34, 34, 34); }.colorK2 { border-top: 2px dotted rgb(216, 216, 216) ! important; }.colorK3 { border-color: rgb(235, 228, 228) ! important; }.colorWhite { background-color: rgb(255, 255, 255); }.fontT0 { font-family: arial,sans-serif; font-size: 13px; line-height: 17px; }.fontLink { color: rgb(0, 129, 194); }.textLink { cursor: pointer; }








Successful People Do Things They Do Not Like To Do







في اليوم الذي لا تواجد أية متاعب، ثق تماماً أنك تمشي بالطريق الخطأ.
سوامي فيفيكنادا

إذا إعتقد أي أحد أنه لم يرتكب حماقة أو خطأ في حياته، فذالك يعني أنه لم يحاول تغيير حياته أبداً.
ألبيرت آينشتاين

أبداً لا تكسر أحد هذه الأربع في حياتنا: الثقة، العلاقة،
الوعود والقلوب، لأنها إذا كسرت لا تصدر صوتاً بل الكثير والكثير من الألم.
شارلز ديكينز


إذا ربحت، لا حاجة للشرح،
وإذا هزمت، لا تبقى هنالك للشرح.
أدولف هتلر

لن أقول أني فشلت ألف مرة، بل سأقول
لقد اكتشفت ألف طريقة تؤدي للفشل.
توماس ألفا أديسون

الكل يحلم بتغيير العالم،
لكن لا أحد يفكر بتغيير نفسه.
ليو تولستوي

تصديق كل أحد خطر ,
وعدم تصديق أي أحد، أكثر خطورة.
أبراهام لينكولن


























































--
موضوع مغلق

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:10 AM.