اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-11-2010, 01:29 PM
(( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) (( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 1,439
معدل تقييم المستوى: 16
(( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) is on a distinguished road
افتراضي كـــــــــــــاميليا شحاتة ملف كامل

ماذا نعرف عن كــــــــاميليا شحاتة...

ماذا تعرف الأمهات اللآتي ربين أولادهنّ علي الدينا و لم ينفعوهم بعلم الدين ؟!!!!

كاميليا .. درة الإسلام ... سمية الجديدة في عصر لا يعرف المسلمون فيه نجوم الإسلام في سماهم ...

لا يعرفون فيه إلا لاعبي الكرة ... و الفحش و أهل البغاء من الممثلين و الممثلات ... و المغنين و المغنيات ...

أمهات هذا الزمان ... سقين بأيدينا كأس الخيبة و الجهل و البعد عن الدين بأيدينا لأولادنا

فلا عجب أن يأتي هذا الزمان الذي تأخذ المسلمات من بين أيدينا و يهدين كالإماء إلي كنيسة الكفر و البغضاء و الحقد علي الإسلام ... والذين يردونهنّ إلي الكنيسة يدعون الإسلام وهو منهم براااااااااء

الموضوع حدث منذ شهر ...

وتمهلت في الكتابة فيه لعلي أري أو أسمع ما يزيل عن قلبي الحزن والألم لما وصل إليه المسلمون

ووالله ... إن غدا لقريب ... سيأتي من يأخذك و يأخذني ونرد علي أعقابنا مثل كـاميليا ووفاء قسطنطين و غيرهنّ ولا نجد لأبنائنا سمعا ولا بصرا ... و لما لا ؟ !!!!

ألم نربهم علي الدنيا ... و أن الدين هو الصلاة و الصيام وقراءة القرءان ... و لم نعلمهم أن الجهاد سنام الإسلام ... و لن تقوي شوكتنا إلابه ...

لا عذر لنا أمام الله ... يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم ...
و أين هو القلب السليم مما نحن فيه .. ؟؟؟!!!!!!!!!!!

تذكرت كامليا و هي في غيابات سجون الكنيسة .... و تذكرت سيدنا يوسف عليه السلام عندما ألقوه إخوته وهو في غيابات الجب ... كان معه الله وحده بعد أن إنقطعت أسباب الدنيا
فنجاه ونصره و ايده ... بل علا شأنه وكان من ملوك الأرض ...

فاستبشرت خيرا كاميليا ... بنيتي و قرة عيني و نبض الروح و الفؤاد ...

لقد إنقطعت بك أسباب الأرض ... فانعدمت غيرة المسلمين ... عندما مات في قلوبهم الجهاد ونصرة الدين ... ولن تنعدمي بإذن الله من نصرة ربك ... فهو كفيلك ومانعك و كافيك منهم ومن غيرهم ... فاصبري علي همك وغمك ... ويكفيك عزة أن معك رب الخلق أجمعين

قلبي معك حبيبتي .. ولا يزال يلج بالدعاء عند الإفطار أن ينصرك الله نصرا عزيزا مؤزرا
فأنت في القلب و العين و الروح غاليتي ...

إبنتي ... بل بناتي الغاليات ... قلبي معكنّ ... ولن أنساكنّ ما حييت

و لك الله يا أمة الإسلام ... غاب عنك المجد ... و تقهقرت عنك العزة ... وما بقي إلا ...
الخزي و العار ...

سبحــان الله ...

وما زلنا نتكلم ... و يأخذ بنا الكلام إلي الأفق البعيد ... و سيرد علينا يوما نارا وو عيدا ..

حصل المصريون على تسجيل صوتي من أسرة الشيخ "أبو محمد" ، الأب الروحي لكاميليا شحاتة زاخر ، زوجة كاهن المنيا "تيداوس سمعان" التي أثارت ضجة كبرى في الأسابيع الماضية ، وهو رجل مسن من أهالي أسيوط ومعروف بين أهل الصعيد بمساعدته للرجال أو النساء الذين يريدون إشهار إسلامهم في الأزهر خاصة وأن زوجة ابنه كانت مسيحية وأسلمت ، فهو يعرف الإجراءات ويتطوع لمساعدة الراغبين قربا إلى الله ، وهو الرجل الذي لجأت إليه "كاميليا شحاتة زاخر" زوجة كاهن دير مواس ، حيث بقيت مع أسرته أربعة أيام ثم ذهب بها إلى القاهرة من أجل استخراج شهادة إشهار الإسلام من الأزهر ، وقص "أبو محمد" في التسجيل الصوتي الحكاية كاملة لإسلام كاميليا منذ أول اتصال جرى بينها وبينه وحتى اختطافها بعد تقديمها طلب إشهار إسلامها في الأزهر .
وقال الشيخ أبو محمد في الحوار ـ الوثيقة (تسجيل صوتي) ، الذي تحتفظ المصريون بنسخته ، أن كاميليا كانت قد اتصلت به وتطلب منه مساعدتها من أجل إشهار إسلامها بشكل رسمي في الأزهر ، وأنها لا تعرف الطريقة ولا تعرف أحدا غيره يمكن أن يساعدها في ذلك وبعض أهل الخير دلوها عليه ، فرحب بها ودعاها إلى القدوم للبقاء مع زوجته وزوجة ابنه للتأكد من إسلامها وكتابة إقرار تؤكد فيه على اختيارها الإسلام برغبتها وإرادتها وأنها تريد أن تشهره رسميا في الأزهر ، ويوضح أبو محمد أن هذا الإقرار يطلبه من أي شخص يقصده للمساعدة على إشهار إسلامه حتى لا يتهمه أحد بعد ذلك بأنه خطفه أو أكرهه أو نحو ذلك مما يشاع ، وقال الشيخ "أبو محمد" أن هذا الإقرار الذي كتبته كاميليا بخط يدها قمت بتسليمه بنفسي إلى الجهة الأمنية التي استدعتني للتحقيق بعد تفاعل الأحداث وهو بحوزتها الآن ، وأضاف "أبو محمد" أن "كاميليا" أتت في موعدها ولاحظ أهل بيته عليها الحرص الشديد على دوام الذكر وقراءة القرآن ، كما كانت تتوضأ وضوءها للصلاة قبل كل صلاة بفترة كبيرة استعدادا للصلاة ، وقال : أنه كان واضحا أنها تعرف عن الإسلام الكثير ، من طريقة صلاته ووضوئها وأنها تقرأ القرآن بتجويد منضبط جدا أفضل من كثير من المسلمين ، وأنها أخبرتهم بأنها زوجة كاهن ، وأن زوجها كان يضع أموال التبرعات للكنيسة في حساب شخصي باسمها في دفتر توفير بالبريد ، وأنها قبل سفرها قامت بسحب كامل المبلغ المودع باسمها وقدره خمسة وثلاثون ألف جنيه ، ووضعته في مظروف وتركته في البيت لزوجها مع رسالة تفيد بذلك ، كما تركت ذهبها الشخصي كله أيضا في بيت زوجها وباعت شيئا قليلا منه للإنفاق على سفرها وإجراءاتها ، وأضاف "أبو محمد" أنه سافر بها مع شخص آخر اسمه "أبو يحيى" من أهالي المنيا ، إلى القاهرة قاصدين الأزهر الشريف من أجل إشهار إسلامها ، وقاموا بملئ الاستمارات ووقعت عليها "كاميليا" بما يفيد رغبتها في ترك المسيحية والدخول في الإسلام ، وتم تسليمها إلى الجهة الإدارية المختصة بذلك في الأزهر للحصول على التوقيعات والأختام ، وأضاف أنه لما طالت المدة ناشد الموظفين مساعدتهم لأنهم من الصعيد قدموا من سفر بعيد ، وهو كبير السن وصاحب مرض ، ويريدون العودة وإنجاز الورقة ، فسألوه عن صاحب الشأن أو صاحبة الشأن ، فنطق باسمها ، فجرت همهمه بين الموظفين وقالوا له : لدينا تعليمات بعدم إنجاز أي ورقة تخص هذه السيدة اليوم ، تعالى غدا ، لأن هناك لجنة من القساوسة ستقابلها وتناقشها ، قال : فخرجنا وكانت كاميليا قد لبست النقاب ، وأصبحنا في حيرة ، هل نعود بها غدا وقد يقبضون عليها مثل "وفاء قسطنطين" أم نعود بها إلى الصعيد ، وكانت المظاهرات قد وقعت في المنيا والقاهرة بسبب الموضوع ، المهم أننا قررنا العودة في اليوم التالي إلى الأزهر ، وتركنا "كاميليا" في السيارة في منطقة بعيدة نسبيا وبيننا وبينها الهاتف خشية أن يكون هناك كمين لها ويقبضون عليها ، وذهبنا للدخول في الأزهر فوجدنا الأزهر محاط بقوات أمن كبيرة ، وفوجئنا بمدخل الأزهر وهو مزدحم بالقساوسة داخل الأزهر ومعهم رجال الأمن ، وفوجئت بأحد القساوسة يطلب مني تحقيق الشخصية ، فغضبت جدا وقلت لرجال الأمن : هو أنا داخل كاتدرائية والا داخل الأزهر ، فخجل رجل الأمن الواقف جدا من الكلام واعتذر لنا وتركنا ندخل ، يقول أبو محمد أنه أدرك من المشهد وحشد القساوسة داخل الأزهر أن الأمور لن تسير كما تتمنى "كاميليا" ، كما لاحظ أن أعيننا كثيرة بدأت تراقبه هو وصاحبه حيثما تحركوا داخل الأزهر حتى صلوا فيه وخرجوا ، وتتبعهم بعض من يظن أنهم من رجال الأمن ولكنهم دخلوا بعض المحلات وخرجوا من أخرى حتى زاغوا في الزحام وعادوا إلى السيارة فوجدوا كاميليا في حالة قلق ولكن لسانها يلهج بذكر الله والتسبيح ، فطمأنوها وأخبروها بأن الأمور ستكون صعبة هذه الأيام ، وقال أبو محمد أنه فكر في أن يهربها إلى بلد عربي مجاور مثل ليبيا ، بعيدا عن هذه الضغوط والمشاكل من أجل أن تشهر إسلامها هناك في مأمن ، ولكنه لم يكن معه مال يكفي لذلك ، فسافر إلى أسيوط من أجل الإتيان ببعض المال يساعده على إنقاذ كاميليا ، وتركها في معية أهل بيت مسلمين في القاهرة لحين عودته ، وكان يتصل كل فترة بهم ، حتى انقطع الاتصال فجأة ولم يعد الهاتف يستقبل ، فعرف أنهم وصلوا إليها وقبضوا عليهم ، كما قبضوا على الأخ "أبو يحيى" وتم تسليمها إلى الكنيسة كما أعلن بعد ذلك ، وقال أبو محمد أن بيته تحول إلى مأتم كبير ، خاصة زوجته وزوجة ابنه الذين أحبوا "كامليا" كثيرا وأثر فيهم كثيرا إخلاصها الشديد لدينها الجديد وتضحياتها ونبل أخلاقها ، فكانت ـ حسب قولهم ـ غاية في الأخلاق والأدب وقالوا أنهم على كثرة ما شاهدوا من حالات إسلام جديدة لم يروا سيدة بهذه الأخلاق والتدين ، وفجأة بعد يومين من احتجازها أتاني اتصال قصير منها ، يقول أبو محمد ، كانت من هاتف محمول برقم غريب تؤكد لهم فيه أنها على إسلامها وأنها ستموت عليه ، وطلبت منهم إذا لم تعود أن يصلوا عليها صلاة الغائب ، ثم طلبت منه أن يمحوا رقم هذا الهاتف ولا يتصل عليه ، يقول أبو محمد أنه على الرغم من أن الجهات الأمنية تعاملت معي باحترام ودون أذى ، إلا أنهم هددوني أكثر من مرة بترك هذا الموضوع بالكلية ، ولكني أخبرتهم أني لن أتركه ولن أرد أحدا جاءني يريد الدخول إلى دين الإسلام .
وعن وقتها قبل سفرها للقاهرة كيف كانت تقضيه ، قال أنها كانت تقضيه في الصلاة والذكر والقراءة ، فكانت تحب القراءة كثيرا ، وتطلب منا كتبا دينية تزيد معرفتها بدينها الجديد ، وأكد أبو محمد أنها قالت له أن ابن خالتها كان قد أسلم قبل سنوات وهو يدعو للإسلام ، لكنها لا تعرف شيئا عنه من سنوات ، وقال أن حبها للقراءة والاطلاع كان هو السبب المباشر والرئيسي لإقبالها على الإسلام ، كما حكت زوجته وزوجة ابنه في الشريط نفسه أن رؤيتها للباس المسلمات المحجبات والمنقبات أثر فيها كثيرا وكانت دائما تتمنى أن تلبس مثله ، وكانت تحاول لبس أزياء فضفاضة ومحتشمة إلا أن زوجها الكاهن كان ينهرها ويطلب منها أن ترتدي ملابس "محزقة" ويسخر من لبسها الفضفاض ويصفه بأنه "لبس عبايط" ، وقالت زوجة ابن "أبو محمد" وكانت هي الأخرى مسيحية ، إن كاميليا كانت متعمقة جدا في الإسلام ، لدرجة أني لاحظت أنها تبدأ صلاتها بدعاء الاستفتاح ، كما كانت تطلب مني كتبا كثيرة للقراءة ، ونفت أن تكون قد تحدثت عن خلافات أسرية مع زوجها باستثناء موضوع كراهيته للبس المحتشم .


قدم المرصد حوارا للعالم الإسلامي بأسره , حتى يشهد الجميع على خسة ونذالة الكنيسة الأرثوذكسية التي يقودها مجرم حرب يستقوى على النساء المسلمات الجدد, ويشهد كذلك على عمالة وخيانة الحكومة المصرية التي باتت عبدا ذليلاً لشنوده وزبانيته
وقبل هذا لتشهد الدنيا بأسرها على فتاة طاهرة نبيلة تقاسي الان الاسر والهوان لأنهاقالت ربي الله .
ونحن نتسأل : هل في الدينا العريضة من يهب لنجدة كاميليا؟

منقول
__________________
________
  #2  
قديم 11-11-2010, 02:43 PM
الصورة الرمزية mostafa_gamal2
mostafa_gamal2 mostafa_gamal2 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 670
معدل تقييم المستوى: 15
mostafa_gamal2 is on a distinguished road
افتراضي

لدى سوال الان يجول فى خاطرى وماذا سيفيدنا ؟؟؟ نعم لا تستعجبون هل باسلام كاميليا سيكتمل الاسلام ؟ ام ان مشاكلنا ستحل ؟؟ للعلم انا مسلم لكن لدى عقل افكر بة ديننا يقول (لكم دينكم ولى دين ) ومع احتراماتى فانا متابع للخبر من زمان وارى التعيلقات الكثيرة علية ولاحظى تطور القصة لم يتم ذكر انها اسلمت ابدا فلماذا جعلنا انفسنا عرائس متحركة فى يد السلفيين ....للعلم يوجد المئات يدخلون الاسلام سنويا كل عام فى مصر بدون ضجة وبدون مظاهرات وبدون وبدون وبدون ...للعلم انا لست مدافعا عن المسيحيين ولكنى فقط اوضح راى الذى يملية على عقلى ..اتمنى تقبل راى ..شكرا
__________________

ّ...............................
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني...
وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعوا لي...
  #3  
قديم 11-11-2010, 03:41 PM
hashamy hashamy غير متواجد حالياً
عضو مبتدئ
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 99
معدل تقييم المستوى: 15
hashamy is on a distinguished road
افتراضي

هل السلفيين اعداء الاسلام يا اخي ام انك لا تعلم قل خيرا او اصمت
__________________
قل : اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
  #4  
قديم 11-11-2010, 04:06 PM
الصورة الرمزية أم عمار قائد الأحرار
أم عمار قائد الأحرار أم عمار قائد الأحرار غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 3,125
معدل تقييم المستوى: 19
أم عمار قائد الأحرار is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله خير يا جماعه


لكن بالله عليكم بلاش نقاشات في هذه المواضيع

ويكفينا قول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من اراد بالاسلام والمسلمين سوء
  #5  
قديم 11-11-2010, 06:24 PM
(( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) (( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 1,439
معدل تقييم المستوى: 16
(( أريــ الفـردوس الأعلى ــد )) is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله كل خير على مشاركتكم..
اللهم فك اثرها وكربها ..
وحسبنا الله ونعمل الوكيل في كل من اراد بالاسلام سوء ..
__________________
________
  #6  
قديم 25-12-2010, 04:24 PM
wasfym wasfym غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 37
معدل تقييم المستوى: 0
wasfym is on a distinguished road
افتراضي

+ أولآ / سلامى لادارة المنتدى ----- ثانيآ / لى سؤال وأرجوا من ادارة المنتدى الأجابة عليه وهو 000 هل منتدى الثانوية هذا لكل المصريين 0 مسلمين ومسيحيين أم للأخوة المسلمين فقط حتى لاندخل عليه ولعدم جرح مشاعربا وأذدياد الغضب من كل ما يحدث لنا ألسنا مصريين جميعنا أم ماذا ولماذا هذه البذاءات على موقع ومنتدى تعليمى اذلك يفيد الحركة التعليمية وتطويرها وأين أسلام الوسطية الذى تعايشنا معه أكثر من 1400 سنة بكل محبة وحب للوطن بكل ما به ونسعى سويآ لرفعته والنهوض به من كل كبواته وماذا يريد جيل هذه الأيام أتريدون أن نترك بلدنا ونرحل وكيف وأنتم تعلمون اننا من أصول وجذور هذا البلد وأين نذهب لأننا بكل بساطة لنعرف وطنآ آخر غير مصر وكما قال قداسة البابا شنوده الثالث ( مصر وطنآ يحيا بنا لآنحيا به ) وفى الختام أسأل المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا الغالية من كل فتنة ومن كل شر 0 أمين 0
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:19 AM.