محتاج مساعدة

[Ahmed Alaa Elwakil]

عندي شوية اسئلة من كتاب المعلم في درسي فن التواصل و كن جميلاً نبدأ
توكلت علي الله:
1) مرادف أساسية " قواعد اساسية لسعادة الانسان " ( ضرورية - ثانوية - رئيسة - مهمة )
2) معني تتوقي " تتوقي قبل الرحيل الرحيلا " أصلها في المعلم بمعني تخشي وقالهالي المدرس بتاعنا بمعني تشتاق او تتمني ايهما اصح ؟
3) ما العاطفة المسيطرة علي الشاعر في النص ؟
4) يا ائماً وله في الدهر موعظة أعرب موعظة
5) سؤال ادفانس
قال الشاعر :
ومن يك ذا فمٍ مرً مريض يجد مرًا به الماء الزلالا
1- ما مرادف مرا و الزلالا
2- كيف عبر ايليا أبو ماضي عن هذا المعني في النص الذي درسته ؟
3- أعرب ما تحته خط
ولكم مني وافر الشكر والامتنان.

[muslim13]

اساسية رئيسة
تتوقى تتمنى
عاطفة نبذ التشاءم والدعوة للتفاءل " كراهية التشاءم"
مبتدأ مرفوع بالضمة
الزلالا اى العزب
والذى نفسه بغير جمال لايرى فى الحياة شيئا جميلا
ذا اسم كان مرفوع بالالف لانه من الاسماء الاسماء الستة
مر نعت مجرور
الماء مفعول منصوب بالفتحة

[miropop]

موعظة تعرب مفعول بة
لان الجملة بها تقديم و تاخير و اصلها
لة مو عظة في الدهر
لا يوجد جملة تبدا بجار و مجرور

[بروفيشنال]

يا جماعة تتوقى بمعنى تخشى مش عاوزين تتقتنعوا ليه
الدليل على ذلك فى كتاب المدرسة فى مواطن الجمال ص 24
تتوقَّى قبلَ الرحّيل الرَحيلا: تَعبيرٌ يُوحي بالخَوْفِ والقَلَقِ والتشاؤم. فلو كانت تتمنى لقال تعبير يوحى بتمنى الموت

[nasrabotahoun]

تتوقى بمعنى ..تخشى او تحذر
اما ذا ..فهى خبر يكن منصوب بالالف لانه من الاسماء الستة

[سارة محمود سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miropop

موعظة تعرب مفعول بة
لان الجملة بها تقديم و تاخير و اصلها
لة مو عظة في الدهر
لا يوجد جملة تبدا بجار و مجرور

مين قال كده

مفعول به في جمله اسمية ( معقول ده )

وبعدين مين قال إن الجملة تبدأ بجار ومجرور

موعظة مبتدأ مؤخر لكونه نكرة ولا تبدأ الجملة في العربية بنكرة إلا في مواضع معينة

تقدم الخبر ( الجار والمجرور ) لأن المبتدأ نكرة

[Ahmed Alaa Elwakil]

يا جدعان ارسو علي حل

[عبدالله نصر سيبويه]

القول كما قال الاستاذ محمود سليمان

[muslim12]

اساسية رئيسةتتوقى تتمنىعاطفة نبذ التشاءم والدعوة للتفاءل " كراهية التشاءم"مبتدأ مرفوع بالضمةالزلالا اى العزب ذا خبركان منصوب بالالف لانه من الاسماء الاسماء الستة مر نعت مجرورالماء مفعول منصوب بالفتحة والذى نفسه بغير جمال لايرى فى الحياة شيئا جميلا