اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16-06-2010, 11:21 AM
منتصر يوسف منتصر يوسف غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 178
معدل تقييم المستوى: 15
منتصر يوسف is on a distinguished road
افتراضي مراجعة القصة س ج

"وهنا طغي البكاء جلال الدين وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ففهم ممدود ما جال بخاطره ، ولم يلبث ممدود أن يشاركه في البكاء فاستخرطا فيه ، وما كان بكاؤه لأمر هين ، فقد تذكرا ما وقع لنسوة من أهلهما فيهن أم خوارزم شاه وأخوته "
1. اختر الصواب :
§ مرادف " استخرط " ( توقف – اشتد – ضعف)
§ مقابل " طغي " ( أمن – انخفض – لزم الحد )
§ (عاق ) نكشف عنها في ( ع ا ق – ع وق- ع ي ق )
2. بين المشار إليه في صدر العبارة ( وأبكي جلال الدين ) ؟ و كيف هونه عليه ممدود ؟
3. علل :
§ حنق جلال الدين من ملوك المسلمين وأمرائهم فى الشام ومصر و بغداد .
§ الحرب التى يخوضها المسلمون ضد الصليبيين أشد خطرا من حرب التتار .
4." إن هؤلاء التتار لرسل الخراب والدمار " بم أكد جلال الدين ذلك من الحوادث " ؟
5.ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟
الإجابة :
1. اشتد – لزم الحد – عوق .
2. وقوع النسوة الشريفات فى قبضة التتار وفيهن أم خوارزم شاه وأخواته ومعهن كنوزه التى كان قد أرسلها لابنه جلال الدين فى غزنة ، وقد خفف عنه ممدود بأن قال له : الله لهن يا مولاى ، لعل الله أن ينقذهن بسيفك وسيوفنا معك .
3. لأنهم تخلوا عن مساعدة أبيه ضد التتار عندما استغاث بهم ، أما ممدود فقد برر فعلهم بانشغالهم بحرب الصليبيين وهم لا يقلون خطرا عن التتار .
§ لأنهم يحاربون تحت لواء التعصب الدينى المقيت .
4. أن التتار حطموا معالم الحضارة والمدنية فى بلاد خوارزم .
5. شعوره بالعجز في مواجهة التتار ، وقوع نسوة شريفات من عائلته في الأسر لدي جانكيز خان ومعهم ذخائر وكنوز أرسلها محمد خوارزم شاه لابنه جلال الدين في غزنة .


" ما عليك من هؤلاء فحسابهم علي الله ، وإن كان كل منا لعلي ثغرة من ثغرالإسلام فلا يؤتين من قبله ، وعسي الله أن يجعل من أبيك الشهيد ومنك في شرق بلاد الإسلام مثل نور الدين وصلاح الدين في غربها ، فهيا بنا نجمع جموعنا فنناجز هؤلاء التتار قبل أن يصلوا إلينا "
1. هات معني ( نناجز – التحرش- منيع - سجال) هات جمع ( ثغرة ) ومفرد قفار ومضاد طواه.
2. " عارض ممدود رأي السلطان في دفع التتار " وضح ذلك مبينا الرأيين ؟ وبين رأيك؟
3. كيف استقبل جلال الدين رأي ممدود ؟ وعلام يدل ذلك ؟
4. علل:
§ دور صلاح الدين ونور الدين في الغرب لا يقل عن دور جلال الدين و والده في الشرق .
§ خطورة التفكير في الاقتصار علي تحصين البلاد فقط ضد التتار .
5. كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟
6. ما الذى قصده ممدود لما قال : حتى نفذ فيه القضاء ؟
الإجابة :
1. نواجه – التعرض - حصين – متداولة – ثغرات وثغر – قفر - أظهره .
2. جلال الدين رأى أن يحصن دولته حتى إذا يئس التتار من الاستيلاء عليها اندفعوا تجاه الغرب لبغداد .
§ فى حين رأى ممدود أن يبادروا بالهجوم على التتار حتى يعودوا لملجأ حصين إن دعا الأمر ولأن التتار لن يتركوا الشرق إلا إذا اطمأنوا أنهم قضوا على ما خلفهم من قوات متمثلة فى قوة جلال الدين .
§ و نرى أن رأى ممدود أصح من جلال الدين لأنه يتماشى مع تاريخ التتار .
3. بالاستحسان والقبول ، وهو ما يدل على ثقة جلال الدين فى ممدود .
4. أما صلاح الدين ونور الدين فقد صدوا خطر الصليبيين الذين قد يزيد خطرهم عن المغول لأنهم يحاربون تحت لواء التعصب الدينى المقيت .
§ لأن التتار لن يتركوا المشرق متمثلا فى غزنة إلا إذا اطمأنوا إلى القضاء التام على قوة جلال الدين .
5.أنه أراد توسيع ملكه ونشر الإسلام .
6. موت خوارزم شاه .

من الفصل الثانى :
" وكان الأمير حاضرا فأدرك ما ساور جلال الدين من الخوف لما قاله المنجم ، اشفق علي جلال الدين من أن يرجع عن عزمه ، فالتفت الي المنجم قائلا ! يا هذا لا يعلم الغيب إلا الله وانما جئنا بك ، لتبشر السلطان لا لتخوفه ، وليس السلطان بمن يخاف من تنبؤاتك "

1. هات معني " أشفق " و مرادف : "ساور" و " ساحقة "و " يصرف " و " كنف " و" رأفة " ثم هات مفرد " تنبؤاتك " ومضاد " يدلل " .
2. فيم استشار " جلال الدين " منجمه الخاص ؟ وما دوافعه لذلك ؟ وما رأي المنجم ؟
3. كيف استقبل السلطان رأى المنجم ؟ ومما أشفق ممدود عليه ؟ وماذا خطر بباله ؟
4. ما الذى ساور جلال الدين عندما استمع لنبوءة المنجم ؟
5. كيف حاول ممدود أن يصرف السلطان عن خوفه بسبب النبوءة ؟
6. لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
الإجابة :
1. خشى وخاف – داخل – قاضية – يشغل – رعاية - – تنبؤ – يقسو .
2. فى أمر المسير للتتار لملاقاتهم ، أما دوافعه فلأنه مولع باستطلاع النجوم على عادة ملوك ذلك الزمان ، وأنه سيهزم التتار ويهزمونه وسيولد هذا الأسبوع من عائلته من يقهر التتار ويمزقهم .
3. ساوره الشك فى أن يكون الولد هو ابن أخته جهان خاتون زوجة ابن عمه ممدود ، بينما أشفق ممدود عليه من أن يكون حديث المنجم دافعا للعزوف عن حرب التتار والخوف من ذلك ، كما خطر بباله أن تلد زوجته الذكر ولكنه استعاذ بالله من هذا الخاطر لما فيه انهيار لعلاقة الملك بأخته .
4. ذم التنجيم لأنه ضرب من الغيب مذكرا بالحديث الشريف ( كذب المنجمون ولو صدفوا ) كما ذكّر الملك بأمر موقعة عمورية مع المعتصم لما أخطأ المنجم .
5. خوفا من أن يؤول الملك إلى ولد أخته وينقطع عن ولده .
1. أما عن سبب تراجعه عن ارتيابه فكان نظرة الخوف والذعر فى عين أخته فقد أثر ذلك فى نفسه وجعله يثوب لرشده كما كان لكلمات ممدود ( فى ركاب خاله إن شاء الله ) أثرها فى نفسه .


" ولم يمض علي ذلك زمن طويل حتي حققت الأيام مخاوفهما فقد وردت الأنباء بأن " جانكيز خان " قد استشاط غضبا من تحدي جلال الدين ، فسير عسكرا عظيما من عساكره التي بعثها من قبل ، وسماه جيش الانتقام ، وجعل أحد أبنائه عليه فاندفعوا كالسهام وطفقوا يخترقون البلاد حتي وصلوا إلي أبواب كابل .

1. اختر الصواب
§ " استشاط " مرادفها ( احترق – غضب – حزن – أطاح )
§ مضاد " الغضب " ( الهدوء – البرود – الحلم – الخمول )
2. ما مظاهر تحدي السلطان " جنكيز خان " ؟ وماذا تعرف عن " جيش الانتقام " ؟
3. بين سبب انتصار جلال الدين في كابل ؟ ثم هزيمته ؟
4. أين استقر المقام بجلال الدين بعد هزيمته ؟ وكيف بلغت المأساة ذروتها ؟
5. ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟
6. ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم علي تحقيقها ؟
7. علل : عدم مهاجمة جلال الدين للتتار فى قاعدتهم الجديدة فى الطالقان بعد انتصاره عليهم ؟
8. ما الفرق فى المعنى بين : لا يصبر عن رؤيته و لا يصبر على رؤيته ؟
الإجابة :
1. احترق – الحلم .
2. ضرب السلطان التتار فى هراة وأجلاهم على حدود الطالقان .
§ فيما كان جيش الانتقام جيشا أعده جانكيز خان وجعل عليه أحد أولاده إلا أن المسلمين سحقوا هذا الجيش .
3. مثابرة المسلمين ، و فضل القائد سيف الدين بغراق ، إلا أن القادة اختلفوا فى توزيع الغنائم فانشق بغراق عن الصف ومعه ثلاثون ألف مقاتل مما أضعف جيش جلال الدين فاضطر إلى العودة لغزنة ثم الذهاب لنهر السند انتظارا للإمدادات التى ستصل عبره ولما تأخرت المعونات وافق على إغراق نسائه فى النهر خوفا من تكرار المأساة إذا أدركتهم جموع التتار بينما خاض هو وجنوده النهر .
4. فى لاهور بالهند ، أما المأساة فهى اضطراره لإغراق أهله حتى لا تتكرر مأساة أبيه فى النساء الشريفات علما بأن نساء جلال الدين هن اللائى طلبن هذا منه وقد لاقى ذلك قبولا واستحسانا كبيرا منه .
5. قبلها فى جبينها معتذرا لها عما وقع فى نفسه من ارتياب تجاه وليدها محمود .
6. الوحدة واليأس من الدنيا بأسرها .
§ أما الأمنية التى عزم على تحقيقها فكانت الانتقام من التتار والقضاء عليهم .
7. حتى يستجم ويريح جيوشه من إرهاق القتال ويعد جيوشا أخرى .
8. الأول يعنى شدة الاشتياق وعدم القدرة على البعد عنه ، والثانى يعنى العزوف عنه وعدم اكتمال الرغبة فى رؤيته .

من الفصل الثالث :
" أصبح جلال الدين حبيبا إلي قلوبهم بعد أن كانت أكبادهم تغلي كراهية له ، ومضاجعهم تقض خوفا منه ، وقدمت وفودهم علي قصر السلطان بلا هور تشكره علي إحسانه إليهم ، وتقدم له ولاءهم وطاعتهم حاملة معها الهدايا النفيسة، فقبل السلطان هداياهم وأجازهم عليها ، وردهم إلي بلادهم مكرمين "

1. هات مفرد " مضاجع " و مضاد " ولاء " ومعنى " تقضّ "و " تجازف " .
2. بين سبب التغير الذي طرأ علي أهل القري المجاورة للاهور ؟ وما السبب فى هذا التغير من جلال الدين ؟
3. كيف نجا " محمود وجهاد " وما موقف الشيخ سلامة منهما ؟ وكيف عرفت حقيقتها ؟
4. " تغيرت أحوال جلال الدين بعد التقائه بطفليه " وضح ذلك .
5. ما الذكرى الأليمة التى كان جلال الدين يحزن كلما تذكرها ؟
الإجابة :
1. مضجع ومعناها منام – تمرد وانشقاق ومعناها إخلاص – تتقلب خوفا واضطرابا – تخاطر .
2. لأن جلال الدين أمر رجاله بعدم الإغارة على هذه القرى مما كان له بالغ الأثر عليهم حيث استعذب الملك قلوبهم أما سبب تغيره معهم فكان عثوره على الطفلين محمود وجهاد فى قرية من تلك القرى لدى الشيخ سلامة .
3. بأن عهدت جهان خاتون وعائشة خاتون للشيخ سلامة أمر الطفلين قبل أن يغرقن فى نهر السند وأمراه بالإمعان فى الهرب قبل مجئ التتار ، وقد حفظ الشيخ العهد ففر بهما وألبسهما ثياب العامة كما حاول أن يستوقف سفينة كانت تخوض النهر إلا أنها لم تقله و الطفلين ثم إنه عبر النهر بقارب وجعل الطفلين معه فى قريته كما أخفى أمرهما وقد عرف السلطان بمكانهما عندما طلب من رجال الملك الذين أغاروا على قريته أن يلتقى السلطان لأمر مهم فالتقى الملك بولديه .
4. حيث قوى رجاؤه فى استعادة ملكه وملك أبيه لتذكره نبوءة المنجم .
5. رغبته يوما ما فى *** محمود .


" وبينما نحن كذلك إذ بصرت بجرف شديد الانحدار يقترب منا فوقف شعر رأسي ، و نبهت الأمير للخطر ، وصحت به أن يمسك العنان ، فلم يأبه لقولي ، واستمر في جريه كأنه يتحداني وأيقنت أنه سائر إلي الجرف فلم أجد بدا من أن أدفع جوادي بكل ما بقي من قوتي "

1. هات جمع " العنان " ومفرد " فلول " و مرادف " يأبه " و مضاد " أيقنت " و "الغضاضة " و " تكر " و المراد بـ " توقد الذهن " و " أطار صوابه " .
2. بين الإشارات التي تلمح إليها قصة إصابة الفارس الصغير ؟
3. اسرد النصائح التي قالها السلطان لمحمود بعد شفائه من جروحه ؟
4. علل :
§ تغير جلال الدين تجاه محمود .
§ قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
5. " حياك الله يا هازم التتار "ما المناسبة التي قال فيها جلال الدين عبارته تلك ؟
6. كيف استقبل كل من السلطان والأميرة جهاد نبأ إصابة الأمير محمود ؟
الإجابة :
1. أعنة – فلّ - يهتم – ظننت – الطمأنينة – تفرّ - سرعة الفهم – أذهله .
2. شجاعته وعدم خوفه – رغبته الشديدة فى الانتقام من التتار – حبه الشديد للفروسية.
3. ألا يجازف بنفسه – أن يقف إذا وجد خطرا أمامه – ألا يجرى بجواده ملء العنان – أن ينظر دائما أمامه – ألا يلحق بعدوه إذا تمكن من هزيمته بل يجمع قوته مرة أخرى ويستأنف الهجوم على فلول العدو .
4. لأنه صار بقية أهله وولى عهد مملكته .
§ لأنه تذكر نبوءة المنجم التى تقضى بأن ولدا من أهله سيقضى على التتار .
5. بعد تماثل محمود للشفاء بعد سقوطه من جواده أثناء مطاردته للتتار .
6. وجه السلطان نظرة صاعقة للسائس سيرون ثم حمل الأمير أما جهاد فقد بدا عليها الخوف الشديد على محمود .

من الفصل الرابع :
" سار جلال الدين ومعه خواص رجاله فقطعوا المفازة علي خيولهم وعبروا نهر السند في مراكب عظيمة قد أعدها جلال الدين لذلك من قبل ، وحملتهم وحملت خيولهم وعتادهم وتبعهم فرق جيشه فرقة بعد فرقة حتي التقوا جميعا عند ممر خيبر ، فساروا حثيثا حتي إذا اقتربوا من كابل بعث جلال الدين رسلا إلي أشياعه بها يخبرونهم بمجيئه ففرحوا بذلك "

1. هات مرادف " حثيثا " و " اغتنامها " و استنابه " معني " عتاد " و" يوازن " و " آثر " مفرد "خواص" جمع " مفازة " و " بارئ " و" سانحة "مضاد " يعاقب " و " أدناه " و " أهون " .
2. ما العوامل التي شجعت جلال الدين علي العودة إلي " كابل " ؟ وكيف دخلها ؟
3. كيف أحيا جلال الدين ذكرى والده فى كابل ؟
4. علل :
§ حيرة جلال الدين في أمر ولديه عند الخروج لمقاتلة التتار .
§ انتصار جيش الخلاص بعد أن قارب من الهزيمة .
§ إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند .
5. بم يوحي كل من التعبيرين الآتيين : ( عضها الفقر المدقع ) و ( السبح الطويل في مهامه الفكر ) ؟
6. "عجل بموتى " على لسان من وردت العبارة السابقة ؟ وما نوع الأسلوب فيها وما الغرض البلاغى منه ؟
7. بم توعد جانكيز خان المسلمين حين علم بم*** ابنه وهزيمة جيشه ؟
8. من الذى استخلفه جلال الدين على ما لديه فى الهند وهو ذاهب لقتال التتار فى كابل ؟
الإجابة :
1. سريعا – انتهازها – استخلفه – أسلحة الحرب – يقارن – فضل – خاصة – مفاوز – براء – يكافئ – أبعده – أكثر .
2. الرسائل التى بعثها أعوانه هناك من استعدادهم للانقلاب على التتار والثورة على حاكمهم إذا سار إليهم الملك – وقد عبر المفازة ثم عبر نهر السند على المراكب وهناك تجمع لديه عشر فرق هى قوام جيشه عند ممر خيبر حتى صار على حدود كابل وراسل رجاله الذين انتفضوا على حاكم التتار فيها فدخلها جلال الدين .
3. أمر بنقل رفاة والده من بلاد إيران إلى قلعة أزدهن وبنى علي قبره قبة تليق به .
4. لتردده بين أن يترك ولديه فى الهند أو أن يأخذهما معه ولكنه استقر على أن يصحبهما فى الحرب .
§ بفضل معونة الله لجلال الدين التى تمثلت فى بسالة أهل بخارى وسمرقند الذين اندفعوا كالسيل على التتار من جبال كابل ما أدى فى نهاية معركة سهل مرو إلى أن *** ابن جانكيز خان بسيف محمود كما دعا هذا جلال الدين إلى أن يصفهم بالملائكة وجند الله .
§ حتى لا تتكرر مأساة وقوع النسوة الشريفات فى أيدى التتار كما حدث أيام أبيه محمد خوارزم شاه وهن فى طريقهن إلى جلال الدين فى غزنة .
5. يوحى بشدة الفقر وفيه استعارة مكنية للتجسيد .
§ يوحى بعمق الفكر والاستغراق فيه وفيه استعارة مكنية للتجسيد .
6. جلال الدين للكردى الموتور ، وهى إنشاء بالأمر غرضه التمنى ، وهو يوحى بيأس جلال الدين من الدنيا بعد أن تأكد له ضياع ولديه إلى غير رجعة .
7. توعد ب*** المسلمين رجالا ونساء وأطفالا كما توعد بالمسير بنفسه لمــقارعة المسلمين .
8. قائده الكبير بهلوان أزبك حيث ترك له جيشا لحماية ما تحت يديه .


" فتوجه جلال الدين بعسكره إلي خلاط ، فهجم عليها و*** أهلها ونهب أموالها ، وخرب قراهم ، فاستباحها واستاق منها أموالا عظيمة ، وظفر بغنائم كبيرة سيرها إلي بلاده ، بعد أن زلزل تلك البلاد وروعها ونهبها وفعل بها فعل التتار .

1. مضاد " خرّب "و" حاص عنها "و"أثنى عليهم " و" كسدت " مفرد " غنائم "مرادف " القحط" و " تأييد "و"جحظت" و " منهوكة " و" نضبت " جمع " خلة "و " حربة " معني " رابط الجأش " و" ناشبة " .
2. ما الذي دفع جلال الدين إلي مهاجمة إقليم خلاط ؟ و مارأيك في ذلك ؟
3. بم تبرر:
§ تباطؤ جلال الدين في رد التتار عند عودتهم .
§ رجوع جانكيز خان لبلاده بعد قدومه للانتقام من جلال الدين .
4. كيف أثر ضياع " محمود وجهاد " في جلال الدين وسلوكه ؟ وما موقف رجاله منه ؟
5. " كانت نهاية جلال الدين جزاء وفاقا وعدلا من الله تعالي " وضح ذلك " ؟
6. ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار تعبير يوحي بـ ( القوة – الطغيان – الشجاعة – الجرأة ) تخير الصواب .
7. لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟
8. ( الأن سألحقك بأخيك ) من القائل ؟ وبم توحى ؟ وكيف كان رد من سمعها ؟
9. "أنتم جنود الله " علام يدل هذا التعبير ؟
10.كان جلال الدين راغبا فى الموت وكان الكردىّ حريصا على ***ه وضح الدافع لكل منهما ؟
11.كيف اختلفت مشاعر الناس تجاه موت جلال الدين ؟
12. ما الأمل الذى فقده قطز وجلنار بموته ؟ وما الذى خفف عنهما هذه الصدمة ؟
13.كيف تصرف جلال الدين حيال ما حدث لبلاده من فقر ودمار ؟
الإجابة :
1. عمّر – واجهها – ذمهم – راجت – غنيمة – الأرض اليابسة – تقوية – برزت - ضعيفة – جفت – خلال – حراب - ثابت القلب – متعلقة .
2. لسوء رد الملك الأشرف على رسالة جلال الدين عندما طلب منه العون على التتار حيث رد عليه بأنه لا يفرق بينه وبين جانكيز خان فهو إن عاونه فلسوف يجهز جلال الدين على بلاده بعد أن ينتصر على التتار .
§ نصف موقف جلال الدين بأنه غير صحيح فقد *** مسلمين أبرياء لا ذنب لهم .
3. لضياع ولديه فى ظروف غامضة حيث أعياه البحث عنهما دون جدوى .
§ لعلة شديدة أصابته فأحس أنها النهاية المحتومة ففضل أن يموت فى مسقط رأسه ، لكنه حذّر أشد التحذير من *** جلال الدين فقد أراد أن يأتيه حيا لي***ه بنفسه .
4. أصيب بلوثة جنون كما أدمن الخمر واستمر يهذى فترة من الزمن إلى أن اقترب التتار منه فألقى رجاله عليه الماء حتى أفاق وأمعن فى الهرب ، وأثناء هذيانه كان رجاله يدبرون أمر القتال بعد أن استيأسوا منه .
5. فقد سبق وظلم أهل الرها وخلاط وحران حين ***هم بلا ذنب وسلب أموالهم فكان مصيره فقد ولديه ثم ***ه على يد كردى موتور *** أخوه فى انتقام جلال الدين من الملك الأشرف .
6. الطغيان .
7. لأنهم رفضوا مساعدته على حرب التتار كما أن الملك الأشرف أساء الرد عليه وساوى بينه وبين التتار ، كان هذا قرارا خاطئا جلب عليه سخط الله كما استدعى الانتقام متمثلا فى ضياع ولديه وفقدان ملكه للأبد ثم ***ه .
8. جلال الدين ، للكردى الذى أمعن فى ***ه بحربة ، وقد استطاع خداع السلطان بأنه يعرف مكان ولديه محمود وجهاد فسرت رعشة فى جسد جلال الدين .
9. قالها السلطان لأهل بخارى وسمرقند بعد بلائهم معه فى معركة سهل مرو بلاء عظيما كان السبب فى النصر الكاسح على جيش جانكيز خان وهو يوحى بالتعظيم .
10.دافع الكردى : تمثل فى الأخذ بالثأر من جلال الدين الذى هاجم الرها وحران وإقليم خلاط بلاد الملك الأشرف لرفضه مساعدته فكان أخو الكردى ممن ***وا فى تلك المعارك .
§ أما دافع جلال الدين للموت فقد تمثل فى يأسه من الدنيا بأسرها فقد ضاع ملكه ودولته كما أن ولديه اللذين كانا أكبر حافز له فى الحياة قد ضاعا بلا رجعة .
11.كان منهم من رأى فى جلال الدين طاغية لا يقل خطرا عن التتار لأنه *** المسلمين واستباح أرضهم مثل التتار وهؤلاء لم يكترثوا بم***ه .
§ ومن الناس من حزن على موته لأنه كان يقاوم المغول بكل السبل وهؤلاء احترموا بسالته وتاريخه المضئ فى حرب التتار .
12.عودتهما أحرارا والخروج من بين صفوف العبيد إلا أن وجودهما فى كنف الشيخ غانم المقدسى الذى اشتراهما خفف عنهما الكثير من الآلام حيث كان يحسن معاملتهما .
13.استعان بملوك المسلمين فراسلهم لعلهم يساعدوه على بلوغ مقصده من تحرير أرض الإسلام .
منتصر يوسف 0191921676
  #2  
قديم 17-06-2010, 09:33 PM
الصورة الرمزية على العربى
على العربى على العربى غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام التعليمية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 7,442
معدل تقييم المستوى: 22
على العربى is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله كل خير
__________________
الحمد لله رب العالمين
  #3  
قديم 17-06-2010, 11:24 PM
الصورة الرمزية عماد عبد الستار
عماد عبد الستار عماد عبد الستار غير متواجد حالياً
مشرف عام مادة اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 4,673
معدل تقييم المستوى: 20
عماد عبد الستار is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله الخير كله
__________________



إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد


 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
مراجعة القصة س ج


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:40 AM.