|
الكليات التربوية و الأدبية ( التربية والآداب - الألسُن واللغات - الحقوق - الإعلام - الآثار - الإقتصاد والعلوم السياسية -السياحة والفنادق ) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
التجربة الزهدية بين أبي العتاهية وأبي إسحاق الألبيري
الملخص 1. الفصل الأول، شمل الدوافع العامة والخاصة لشعر الزهد لدى أبي العتاهية وأبي إسحاق الإلبيري، فالدوافع العامة لشعر الزهد لدى أبي العتاهية هي: الحياة الاجتماعية، والحياة السياسية. أما الدوافع الخاصة فهي: الخوف والضعة، وغريزة الدفاع والتكيف، وبخله وحرصه، ومجتمع العامة، ونيران المظالم، ورائحة الموت، وسماته النفسية واستعداده الفطري. أما بالنسبة لأبي إسحاق الإلبيري، فالدوافع العامة لشعره الزهدي هي: الأوضاع السياسية، والأوضاع الاجتماعية، أما الدوافع الخاصة فهي: عمله بالقضاء، والتأثر بشعراء المشرق. 2. الفصل الثاني، تناول موضوعات شعر الزهد لدى أبي العتاهية وأبي إسحاق الإلبيري، وهي: أولاً: الموت. ثانياً: الدنيا. ثالثاً: الوعظ والنصح. رابعاً: ذم حياة الملوك. خامساً: عواقب الموت. سادساً: الحكم والأمثال. سابعاً: الشيب والسخرية من الشيخ المتصابي. 3. الفصل الثالث وتناول السمات الفنية لشعر الزهد لدى أبي العتاهية، وأبي إسحاق الإلبيري، من حيث اللغة، والصورة الفنية، والموسيقا. وقد تناولت في موضوع اللغة: شكل القصيدة وأسلوبها، وقرب المعنى وسهولة اللفظ، والتأثر بالمعاني الإسلامية والأجنية، والجمل الخبرية والإنشائية، والشعبية الشعرية، والطباق، والترادف. وقـد تناولت في موضوع الصورة الفنية التشـبيه بأنواعه، المفرد، والتمثيلي، والضمني، والاسـتعارة بأنواعها، والمجاز المرسل، والكناية. وتناولت في موضوع الموسيقا، الجناس، والترديد، والتصريع، والتدوير، والوزن الشعري، والقافية حمل الملف الكامل |
العلامات المرجعية |
|
|