|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الشيخ محمد الراوي يؤكد انه ضد بناء الجدار العازل , ويقول انه يجب بناء جسور من التعاون
الشيخ محمد الراوي يؤكد انه ضد بناء الجدار العازل , ويقول انه يجب بناء جسور من التعاون اكدالشيخ الجليل الدكتور محمد الراوي عضو مجمع البحوث الاسلامية اعتراضه علي بناء الجدار الفولاذي بين مصر وغزة مشيرا الي ضرورة ان يجتمع العرب والمسلمون لا ان يتفرقوا وان يكونوا كالجسد الواحد ويبتعدوا عما يثير الفتن والفرقة التي ينتفع بهااعداءنا واشار قائلا: "الرأي الذي أحب أن أقابل به ربي، أن القضيه ليست قضيه جدار و إنما هي قضيه عدل و حق يجب أن يسود و أن تتضافر الجهود من جميع العقلاء لإنصاف حق و إبطال باطل في قضيه لها مساس بأمن الإنسانيه جميعاً و هذا ما أُمر به رسل الله جميعاً". واضاف "فيما يتعلق بقضيه غزه فإن ما وقع عليها لا يجهله.. أحد و هو يقتضي أن يتضافر الجميع في تحقيق أسباب الحياة و توفيرها دون عنت أوإعنات. و العقلاء من كل أمه قادرون بفضل الله أن يضعواالمعونات التي قدمت في موضعها دون تسويف أو تأخير و هكذا أمر الله البشر جميعاًأن يتعاونوا علي البر و التقوي لا علي الإثم و العدوان. و نحن المسلمين قد اُمرناأن ننصف المظلوم ولو كان من غير أهلنا و أن نأخذ علي يد الظالم ولو كان منّا عملاً بقول رسول الله 'صلي الله عليه وسلم':أنصرأخاك ظالماً أو مظلوماً، قيل يا رسول الله نصرتهُ مظلوماً فكيف إذا كان ظالماً، قال تمنعهُ من الظلم فذلك نصرُك إياه. 'ولا يجرمنكم شنآن قوم علي أن لا تعدلوا. إعدلوا هو أقرب للتقوي'. مؤكدا علي ضرورة اقامة جسر لا يهدم من التعاون والعدل لا جدارا من الحجارة والفولاذ. جدير بالذكر ان الشيخ الراوي لم يحضر جلسة مجمع البحوث الاسلامية الاخيرة والتي عقدت يوم الخميس الماضي وتم خلالها اصدار بيان من المجمع يؤيد بناء الجدار العازل كما انه فوجئ باصدار هذا البيان وعلم به عندما اتصلنا به وقرأناه عليه . كانت بعض المواقع الاخبارية قد اشارت الي ان الشيخ الراوي وقع علي بيان يؤيد بناء الجدار بالاشارة الي بيان مجمع البحوث الاسلامية وبيان اخر يحرمه موقع من 25 عالما ازهريا صدر قبل بيان مجمع البحوث الاسلامية وان جلسة المجمع شهدت خلافا واعتراضات من قبل الشيخ الراوي والدكتور مصطفي الشكعة وانهما في النهاية وتحت ضغط وقعا علي بيان المجمع وهو ماينافي الحقيقة حيث ان كلا من الدكتور الراوي والشكعة لم يحضرا جلسة المجمع ولم يوقعا علي بيان المجمع كما نفي الشيخ الراوي علمه اوتوقيعه علي اية بيانات للتأييد او الرفض الا انه اكد اعتراضه علي بناء الجدار. http://www.elaosboa.com/elaosboaonli...sal&readmore=x
__________________
سمير موسى الجابرى
معلم أول اللغة العربية الازهر -دمياط |
#2
|
||||
|
||||
فليعارض من يعارض وليوافق من يوافق
المهم أن لانعتبرهذه فتوى من علماء بل مجرد وجهة نظر والاختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية . المطلوب الآن من المسلمين جميعاً : * الضغط على إسرائيل بشتى الطرق لفتح المعابر الستة (خلاف معبر رفح) وإيقاف الاستيطان . * الاستعداد بجميع أنواع القوة (وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة ) ليوم المواجهة مع اسرائيل لاسترداد أرضنا المغتصبة . (( القضية الفلسطينية قضية جميع المسلمين ))
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
بيتهيألي ان في اسرار او امور مش اي حد يعرفها عشان يفتي في موضوع الجدار.
|
#4
|
||||
|
||||
يا استاذى دى قضيه الاسلام مش قضيه فلسطينين دا احنا اخدنا قلم مخلى بعض الناس بتون لغايه دلوقتى وناسين الكفوف اللى بقالها 91 سنه عماله تترزع على ......... يبقى نتقى الله فى اى مسلم
|
#5
|
||||
|
||||
وبعدين فى حديث مامعناه ليس منا من بات شبعان وجاره ....... كمل لوسمحت الناس هناك جوع ومرض وبرد مفيش اسلام طب انسانيه والا ايه
|
#6
|
|||
|
|||
__________________
سمير موسى الجابرى
معلم أول اللغة العربية الازهر -دمياط |
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا أستاذ سمير الجابرى على الموضوع حكم الجدار الفولاذي المصري لهدم أنفاق غزة السؤال : صاحب الفضيلة : تقيم مصر جداراً فولاذياً ضخماً غير قابل للصهر أو التفجير بطول 14 كيلو متراً على الحدود بينها وبين غزة، وبعمق 20-30 متراً تحت الأرض، والهدف المعلن هو هدم الأنفاق ومنع تهريب المساعدات إلى غزة. ويشرف على إقامته الاستخبارات الفرنسية والأمريكية والإسرائيلية والمصرية. وقد أنجز منه حتى الآن قرابة الستة كيلو متر. وصرح وزير الخارجية المصري " أبو الغيط " بأسلوب غير حضاري رداً على المعترضين على الجدار الفولاذي بقوله :" ولا يحق لأي عربي مهما كان أن يقول لمصر افعلي ذلك أو لا تفعلي هذا مهما كانت حجته أو دوافعه أو أهمية القضية التي يتحدث باسمها ". الجواب : إقامة الجدار الفولاذي لمنع الأنفاق التي توصل المساعدات إلى المسلمين في غزة محرم شرعاً، وهو من أعظم الذنوب في الإسلام ؛ لما فيه من تولي الكافرين ضد المسلمين، ولما فيه من ظلم إخواننا المسلمين في غزة ومحاصرتهم وخنقهم، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: " أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها حتى ماتت جوعاً، لا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض". فكيف بحبس شعب مسلم بأكمله. ويدخل في الإثم كلُّ من شارك في جريمة بناء الجدار الفولاذي بقوله أو فعله حتى عمال البناء ؛ لأنه من التعاون على الإثم والعدوان . قال الله تعالى " وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ " (المائدة 2). أما تصريح وزير الخارجية المصري فهو مصادم لنصوص الشريعة الآمرة بالأمر بالمعروف والناهي عن المنكر قال الله تعالى " وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ " (التوبة 71). والواجب الشرعي على المسلمين عموماً ، وعلى أصحاب القوة والقرار والتأثير: السعي الحثيث في إيقاف بناء الجدار ، وفك الحصار ، ورفع الظلم عن إخواننا المسلمين في غزة ، أسال الله تعالى أن ينصرهم ويعزهم ويحفظهم بالإسلام. وأوصي المشاركين في البناء بتقوى الله تعالى وأن يتذكروا موقفهم بين يدي الجبار في الآخرة، فلا يبع المؤمن دينه لعرض من الدنيا . والحمد لله رب العالمين.
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
حول بناء الجدار الفولاذي بين مصر وغزة السؤال : ما رأيكم في ما تفعله مصر من بناء جدار فولاذي على حدودها مع غزة؟ الجواب : الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد قال -تعالى-: (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ) (الأنفال:72)، وقال -تعالى-: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) (التوبة:71)، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا فَلَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خِشَاشِ الأَرْضِ) (متفق عليه)، فإلى الله المشتكى، ونسأل الله العافية. لا يجوز إجاعة المسلمين، ولا منعهم من حقهم في الدفاع عن أنفسهم، بل الواجب عليهم أن يعينوهم بكل ما يقدرون عليه من سلاح وطعام ووقود وعلاج وأطباء وغير ذلك، لا أن يُساهموا في الحصار الذي يفرضه العالم -اليهود وأعوانهم- عليهم. وكيف ينبغي أن يكون المطالبون بحقوق الإنسان من الكفار أرأف بحال أهل غزة من أهل مصر؟! نسأل الله -عز وجل- أن يفرِّج كرب المسلمين في كل مكان، ونسأل الله أن يجعل لأهل غزة مخرجًا من عنده -سبحانه وتعالى-. ونصيحتنا لأهل غزة بالصبر، والاستعانة بالله، وكثرة ذكره، والافتقار إليه وحده، والاستنصار بطاعته وإقامة شرعه، (وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ) (الحج:40). شكرا للأستاذ سمير صاحب الموضوع
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|