اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-12-2009, 01:05 AM
الاسكندراني 77 الاسكندراني 77 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 59
معدل تقييم المستوى: 15
الاسكندراني 77 is on a distinguished road
Opp جدار العار..! عبد الحليم قنديل

جفت الأقلام، وطويت الصحف، وانتهينا إلى كوابيس مفزعة قد لا تنجينا من عواقبها غير إرادة الله وإرادة الناس.
فأنا كمصرى أشعر بالعار لأن نظاما كهذا يحكمنا، ويركب فوق رقابنا، وينطق باسمنا، وينفذ أوامر الأمريكيين والإسرائيليين بإقامة 'جدار فولاذي' يخنق الفلسطينيين في غزة، ومطاردة وغلق وردم ما تبقى من 'أنفاق الحياة' الواصلة من رفح المصرية إلى رفح الفلسطينية.
وبالطبع، لا يمكن الاطمئنان إلى دعاوى النظام الرسمية، وكلامه المثير للسخرية عن حفظ أمن مصر، فلم يسبق لمصر ـ ولا يلحق ـ أن أقامت جدرانا فولاذية باتجاه أي حدود، فلا شيء من هذا النوع عند حدودها مع ليبيا، ولا عند حدودها مع السودان، ولا حتى عند حدودها مع كيان ال****** الإسرائيلي جنوب الحدود مع غزة، بل تجري إقامة التحصينات الأمنية، وبناء جدار فولاذي تحت الأرض بعمق عشرات الأمتار عند الحدود مع غزة بالذات، وكأن الفلسطينيين هم الخطر الأول على الأمن المصري، وكأن الفلسطينيين هم العدو الأول لمصر، وكأن حركة حماس التى آل إليها حكم غزة هي العدو الاستراتيجي لمصر وليست إسرائيل، وهذه فضيحة عقلية ووطنية بكل المقاييس، واحتقار للتاريخ ولصلات العروة الوثقى، ودهس لأبسط أبجديات الضمائر الحية، وتنكر لدور غزة كخط دفاع أول عن العمق المصري ***** السلاح في سيناء، وإعلان جهير عن انطباق سياسة النظام المصري مع سياسة كيان ال****** الإسرائيلي، فلا أحد في المنطقة يقيم جدرانا عازلة سوى إسرائيل ومصر الرسمية، وباتجاه خنق الفلسطينيين بالذات، وحبسهم في قفص الحصار والموت الجماعي.
ثم أن القصة ظاهرة فى خزيها، وتعود إلى نهايات حرب غزة الأخيرة، وقتها جرى توقيع تفاهم أمريكي إسرائيلي على مراقبة بحرية باتجاه غزة، وبهدف معلن هو منع توريد أو تهريب أي قطعة سلاح للمقاومة الفلسطينية، وتحدثت كوندوليزا رايس ـ وزيرة الخارجية الأمريكية وقتها ـ بوضوح، ودعت النظام المصري إلى إغلاق الحدود من جانبه، والقيام بدوره في إحكام الحصار على غزة، وصدرت (تهتهات) عن النظام المصري توحي بامتعاض، وبأحاديث غامضة عن السيادة، ثم تبين أن أقوال العلن كانت للتمويه، بينما كانت التصرفات الحقيقية تمضي في الاتجاه المعاكس، فقد جرى تخصيص قسم من المعونة الأمريكية الرسمية لمصر لتحقيق الهدف، وتطوير عمليات خنق غزة، ومطاردة الأنفاق بالذات، وتوفير معدات تكنولوجية أحدث، ثم إيفاد خبراء عسكريين أمريكيين للمراقبة والإشراف على جهد المصريين في كشف وردم الأنفاق، وبدا النظام المصري كأنه فى معركة حربية مع الأنفاق، إعلانات تصدر كل أسبوع عن النجاح فى إغلاق أنفاق، ووفد عسكري من السفارة الأمريكية بالقاهرة يذهب إلى الحدود كل أسبوع، ويجري مراجعة دورية للنتائج، ثم جرت مصادرات لأراض ومنازل على الجانب المصري من الحدود، وتطوير الفكرة الشيطانية الأمريكية إلى مستوى آخر، تضمن إقامة التحصينات فوق الأرض وتحتها، محور أمني فوق الأرض، وسد فولاذي تحت الأرض، وحين بدأ التنفيذ، تكتمت السلطات المصرية وتخفت بعارها، فليس مسموحا للنظام المصري بالتحرك عسكريا في شرق سيناء بحسب ترتيبات ما يسمى 'معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية'، لكن السماح جرى فقط بحسب أولويات الأمن الإسرائيلي، ولمهمة بالغة التحديد تتصل بخدمة المجهود الحربي الإسرائيلي، ولم يكن للنظام المصري سوى أن ينفذ ويتخفى، ودون السماح له حتى بأن يستر عوراته، فقد جرت التسريبات إلى الصحافة الإسرائيلية بالذات، وكان ملفتا أن صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية هي أول من نشر عن الموضوع، فيما اكتفت السلطات المصرية بابتلاع 'سد الحنك'، والامتناع عن الإدلاء بأي تعقيب لأيام، ثم كان التعقيب مخزيا ومؤكدا لما يجري، وبدعاوى الحفاظ على الأمن المصري، وكأن تعريف الأمن المصري صار مطابقا بالدقة لأولويات الأمن الإسرائيلي.
ومن العبث ـ بالطبع ـ أن تصدق كلام النظام المصري عن أولويات الأمن الذاتي، وعن المصالح المصرية، فالاعتبارات المصرية البحته هي آخر ما يرد في بال النظام المصري، ولنتذكر معا قصة الجسر البري، والذي اتفقت حكومتا مصر والسعودية على إقامته فوق خليج العقبة، وجرت دراسة التفاصيل والتكاليف التى تحملتها الرياض، وحين شرعت السعودية في الإعلان عن بدء التنفيذ، كان للنظام المصري رأي آخر، بدا كأن حية 'كوبرا' لدغت حسني مبارك، وأعلن عن رفضه الجازم لإقامة الجسر، وبدعوى الخوف من التأثير السلبي على سياحية منتجع شرم الشيخ، مع أن الجسر المقترح كان ينتهي على الجانب المصري بعيدا عن شرم الشيخ، ولا يستفيد من إقامته سوى المصريين بالذات، والذين يموتون بالآلاف في العبارات، ويعجز أغلبهم عن توفير نفقات الانتقال بالطائرات، وإقامة الجسر توفر لهم فرصة ذهبية رخيصة سريعة للانتقال، وتيسر أداء مناسك العمرة والحج، والوصول السهل إلى فرص عمل في السعودية ودول المشرق العربي بعامة، لكن كل هذه المصالح المصرية البحته ليست من أولويات النظام المصري، ولا هي من موجبات قراره، فقد قدر النظام المصري غضب إسرائيل من فكرة إقامة الجسر البري، وخضع لغضب إسرائيل، وفضل التضحية بمصالح المصريين كسبا لرضا إسرائيل، والتي رأت فى إقامة الجسر البري نقيضا لوجودها ذاته كعائق بري يحجز مصر عن المشرق العربي.
والأنكى أنهم يحدثونك عن واقعة كانون الثاني (يناير) 2008، والتى تدفقت فيها مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شرق سيناء كسرا لحصار غزة، وقد عادوا جميعا إلى غزة بعد شراء ما يلزم من غذاء وكساء ودواء، وبأموال وأسعار مضاعفة كسبها المصريون، أي أن المصريين استفادوا ربما بأكثر مما استفاد الفلسطينيون، ودون أن يتخلف فلسطيني واحد عن العودة لبيته في غزة، ودون أن يتسبب فلسطيني واحد في الإخلال بأمن المصريين، لكن النظام الذي انحنى وقتها لعاصفة التواصل الفياض بين المصريين والفلسطينيين، هذا النظام تعرض للتأنيب من جانب إسرائيل، وبدأ حملة إعلامية ضد الفلسطينيين تصورهم كغزاة، وتصورهم كأعداء لمصر، وزاد في إغلاق معبر رفح بصورة شبه دائمة في وجوه الفلسطينيين، ولم يكن ذلك كله إلا وفاء وطاعة لأوامر أمريكا ورغبات إسرائيل، وبهدف إحكام عملية خنق غزة من الجانب المصري، خاصة أن معبر رفح هو شريان الحياة الأهم للفلسطينيين، وأهميته لهم كأهمية نهر النيل للمصريين، وبعد منع تواصل الشعبين المصري والفلسطيني فوق الأرض، جرى التقدم ـ بعد حرب غزة ـ لخنق التواصل الشعبي المصري الفلسطيني عبر 'أنفاق الحياة' تحت الأرض.
وإقامة النظام المصري لجدار العار يبدو للأسف عملا طبيعيا جدا، ومتصلا بوجوده في ذاته، فالنظام يعمل وفق قاعدة ذهبية، منطوقها : خدمة إسرائيل كسبا لرضا أمريكا، وبقاء مبارك الأب في الحكم بتوكيل أمريكي، أو توريث مبارك الابن، وأوراق الاعتماد ـ في الحالين ـ بيد واشنطن الراعية لبقاء النظام المصري، وكلما اقتربت مواعيد التمديد الرئاسي أو التوريث، زادت حمية النظام في خدمة إسرائيل، فقبل ال****** الخامس للرئاسة فى نهايات 2005، كان مبارك يدفع الفواتير لإسرائيل، يفرج عن الجاسوس الإسرائيلي عزام عزام، ويوقع اتفاق الكويز، ويرسل سفيرا مصريا إلى العراق تحت الاحتلال الأمريكي، ويعيد السفير المصري لتل أبيب، ويوقع الاتفاق الأول لتصدير الغاز المصري بالمجان تقريبا لإسرائيل، ومع اقتراب موعد الرئاسة السادسة بعد عشرين شهرا، يجري تطبيق القاعدة ذاتها، بتوقيع الاتفاقين الثاني والثالث لتصدير الغاز لإسرائيل، وبالتوسع المطرد فى التطبيع الثقافي مع إسرائيل، وبجعل الأمن المصري في خدمة الأمن الإسرائيلي، وبافتعال واعتقال ومحاكمة ما يعرف إعلاميا بخلية حزب الله، وبإحكام خنق غزة، وبإقامة جدار العار.. وانتظروا المزيد من الكوابيس. وقد لانتهم أحدا ـ لاسمح الله ـ بالخيانة، وربما نبادر بالاعتذار للخيانة ذاتها، فالخيانة أشرف من رؤوسهم جميعا.


' كاتب مصري
kandel2002*************
__________________
لم يعد يهمني توقيف عضويتي الآن،ان كان الذي يدعو للصلح والتسامح والوحدة العربية يوقف! والذي يضع توقيع يدعو للفتنة والعنصرية وال*** والارهاب يكرّم في هذا المنتدى التربوي والتعليمي كالعضو فوكس!!
  #2  
قديم 30-12-2009, 11:26 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
Icon113

كلمه واحده هرد بيها على كل اللى كتبته :-
تحب إبن عمك يدخل بيتكم منين- من الباب ولا من الشباك؟
وهل يعنى هذا إنك بتكره إبن عمك وبتتخلى عنه
وبعدين ياراجل إحنا عندنا صحف بتجيب أخبار النمله الحامل
ورايح تستشهد بصحيفه صهيونيه - بقى ياراجل ياطيب حد يعمل كدا
وعلى فكره حسنى مبارك ريحه تقيل قوى على أمريكا واسرائيل لأنه بيفكرهم بالماضى الأليم ولو كنت إنت بتنسى هما مابينسوش -وكفانا مشاريع المؤامره اللى إحنا بندارى خيبتنا بيهاوبنوظفها لمكاسب جهنميه بالكذب
ولو كنت مخضرم تقولى أمريكا كانت بتأيد مين فى الإنتخابات اللى فاتت؟
طبعا مش هتعرف لأنك سطحى أو عضو فى الحزب بتاعه الله يكرمك ياتيم بيرنرز لى اخترعت لعبه للشباب يلعبوا بيها
وشغلتهم عن واجباتهم ودرو سهم وليل ونهار قاعدين عليها
وشافوا شراره حولوها لنار وقاعدين يشعللوا ويزودوا فيها
  #3  
قديم 31-12-2009, 11:10 PM
الاسكندراني 77 الاسكندراني 77 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 59
معدل تقييم المستوى: 15
الاسكندراني 77 is on a distinguished road
Neww1qw1

صراحة لم اكن اتصور انك سترد بهكذا رد وتعليق يا اخ redagoh !!، لانك خيبتني في فكرك ووجهات نظرك التي كنت احبها واحترمها فيك..
لكن مالعمل ؟ هذه وجهة نظر ممكن جدا تكون خاطئة وليس لازما عنا الاخذ بها وانما فقط قرائتها وعلى الاكثر التعقيب عنها.
__________________
لم يعد يهمني توقيف عضويتي الآن،ان كان الذي يدعو للصلح والتسامح والوحدة العربية يوقف! والذي يضع توقيع يدعو للفتنة والعنصرية وال*** والارهاب يكرّم في هذا المنتدى التربوي والتعليمي كالعضو فوكس!!
  #4  
قديم 01-01-2010, 03:15 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
Post

للعلم أنا رديت على صاحب المقال ولاكنت منتظر رد منك ورغم اللى قلته- شكرا
وكان من الأفضل لك أن تشكرنى لأننى إلى الأن ضيفك الوحيد-----------
هقولك تانى ( أخويا حارب فى 67و73 واتصاب فى رجله ودا اللى فاكره وهو بيغير على رجله كان صوته بيسمع فى المنطقه كلها ولازال يعانى هذه الألام- شىء فى الذاكره لايغيب عن الملايين مثلى فى كل مصرمن أهل الشهداء والجرحى - وفى الوقت نفسه كنت تجد بلاد عربيه تسبح فى نعاس تام بدعوى الضعف وقلة الحيله - تجدهم الأن بأبواق عاليه يدعون الزعامه والوطنيه - ويستغلون دم الشهداءفى مصر وسوريا ولبنان بل وفى غزه الأبيه لتثبيت عروشهم والضحك على شعوبهم ببطولات واهيه- فالمال الذى كان يقدم لمساعدة هذه الدول ليس أغلى من الجندى الذى كان يحمل روحه على كفه - وليس من العدل أن تنال الدول المساعده الجزء الأكبر أيضا من تاريخ هذه البلاد التى فقدت ألاف الشهداء---- ولم يكتفوا بذلك بل إنهم يدفعون أموالهم لمن يحارب باسمهم ومن يحاول جر مصر لحرب - وأتحدى لوجبت لى إسم دوله عربيه لا تحترم إتفاقيتها الدوليه - ويستكترون على مصر احترامها لإتفاقيتها الدوليه بل ويسمحون لأنفسهم بتقيمها والتشكيك فيها وعلى الهواء مباشر ه- فهل إستمعت لمسئول مصرى ينتقد أى إتفاقيه فى المغرب او فى قطر أوفى موريتانياوأى دوله أخرى - فهل من العدل ان تسلطوا أضوائكم فقط على مصر وتتركون الأقزام يتطاولون عليها هكذا - إفعلوا ما شئتم فلم يبقى لغزه سوى مصر - لأنها حدودها الملتصقه والتى لم ولن تغفل عنها لحظه حفاظا على أمنها وترابها من عدونا الحقيقى والمعلوم للجميع- ولن نكون الكوبرى الذى يمر عليه سيارة أدوية ليعود صاحبها إلى بلاده مادحا نفسه وشعبه بالدور العظيم الذى يقوم به من أجل تقديم السلاح والطعام والعتاد للفلسطينين - كفانا متاجره بدمائهم وقضيتهم - واتقوا الله - لم تسىء مصرلأحد - ولم هذا التجمهر الفادح والمكشوف فى وجه كل المصريين .إتقوا الله ياخلق الله
  #5  
قديم 04-01-2010, 08:47 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
Icon113

الهروب الكبير أحيانا يكون أفضل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولا إهمال الرد على الخلق أفضل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولا اللعب بالنار والذم فى أهل الدار أفضل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  #6  
قديم 08-01-2010, 10:23 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

لو كان حبى للبلد دى عيب يبقى من ســاسى لراسى عيوب
ولاعمرى غدرت بخلق الله ولا ببكى أبدا على اللــــبن المسكوب
وبالطيابه اللى بتحسبوهـــــا خيابه بقيت للناس ودود ومحبوب
ولاعمرى فى مره عملت ديب ليقينى إن ربنا----- رب قلوب
واللى يكره حضن أمه يبقى ياويله من غضبها ----ومن
المكتوب
ما هيعرف أبدا طريق ربنا وما هيرضى عنه المولى مهما يتوب
إرجع لرشدك وصون ياعم وطنك ومفيش عاقل يتباهى بالذنوب
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:45 PM.