*امتحان متوقع غدا فى الفلسفة والمنطق2009 من محمد خيرى*

[توتى توتى توتى]

(اولاً: الفلسفة)

السؤال الأول: (إجباري)
1. حدد المقصود بفلسفة التاريخ؟
2. (الإنسان لا يقدر على شيء ولا يوصف بالإستطاعة) اذكر قائل تلك العبارة مع بيان المقصود بها.
3. الدليل الإجتماعي الذي يؤكد حرية الإنسان يؤكد أيضا جبريته. (وضح)
4. تتعدد مصادر الإلزام بتعدد جوانب الشخصية ( إشرح)
السؤال الثاني: بين الصواب والخطأفي ثلاث عبارات فقط ممايلي مع التعليل
1. الإنسان مقياس كل شيء عند سقراط.
2. يهتم مبحث الوجود بالمثل العليا التي يطلبها الإنسان لذاتها.
3. يرى محمد عبده أن حرية الإنسان ليست مطلقة.
4. الأنانية مبدأ الحياة الإنسانة عند النفعيون.
السؤال الثالث: أجب عن ثلاثة أسئلة فقط مما يلي
1. ( يصبح الفعل مكتسباً للعبد حسب ارادته ورغبته دون ان يكون هو خالق الفعل) هل توافق على هذا الرأي؟ ولماذا؟
2. إعتمد منهج ديكارت على دعامتين اساسيتين. أذكرهما.
3. بالرغم من توسط مذهب مسكويه إلا انه لم يخلو من النقد. (اشرح)
4. لخص في خمسة أسطر فكرة العقد الإجتماعي..

ثانياً : المنطق

السؤال الأول (إجباري)
1. حدد المقصود بأوهام الكهف.
2. اذا كذبت القضيه (كل أنواع الديمقراطية ضارة بالشعوب ) فما حكم القضيه التي تقابلها بالتضاد مع التعليل.
3. قارن مابين كل من الحد الموجب والحد السالب.
4. كون قياساً صحيحاً من الشكل الأول تستغرق نتيجته المحمول فقط ثم إثبت صحته.
السؤال الثاني: بين الصواب والخطأفي ثلاث عبارات فقط ممايلي مع التعليل
1. دراسة المنطق تفيد الباحث والإنسان العادي.
2. يمكن إستخدام العرض العام في التعريف.
3. معيار الصدق في القضية التركيبية هو الرجوع الى الواقع.
4. يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية للملاحظة الدقيقة.
السؤال الثالث: أجب عن ثلاثة أسئلة فقط مما يلي
1. هل يمكن الجمع بين نوعي الإستدلال ؟ أذكر مبرراتك؟
2. قارن بين البديهية قديما وحديثاً.
3. قارن بين كل من القضية المهملة والقضية الشخصية
4. إختلف وضع الفرض في كل من المنهجين العلمي المعاصر والمنهج التقليدي. ( إشرح)

إلإجابة

إجابة السؤال الأول
ج1: :تكشف عن المباديء والقوانين الاساسيه التي تحكم سير الاحداث التاريخيه ومعرفة الحقيقه الكليه وراء تطور التاريخ البشري
ج2: قائل العبارة (جهم بن صفوان) نفى جهم عن الإنسان كل قدرة على الإختيار وقال أن الإنسان مجبر في افعاله ولا قدرة له وانما يخلق الله الأفعال فيه مثل الجمادات و وأن الأفعال تنسب إليه مجازاً مثل ان نقول ( جري الماء و اثمرت الشجره)
يقول جهم ان الله وحده هو القادر والفاعل وأنه لا فعل لأحد غيره يقرر جهم ان الثواب والعقاب جبر وأن التكليف جبر فالله خلق المؤمنين مؤمنين والكافرين كافرين
ج3: الدليل الإجتماعي الذي يؤكد جبرية الإنسان هو أن إن الفرد يخضع لقيود وعادات الجماعة التي يولد فيها.فالفرد الذي يولد في اسرة فقيرة أو غنية مجبر على التكيف مع ظروف هذه الأسرة.وهناك من يقول أن الفرد قادر على أن يتمرد على أوضاعه الإجتماعية.ونقول أن هذا مجرد استثناء لأن الغالبية لا يستطيعون.(الجبرية الإجتماعية)
أأما الدليل الإجتماعي الذي يؤكد جبريته: إن وسائل الضبط المنتشرة في المجتمع سواء كانت (العرفية أو الرسمية.) تفترض حرية الفرد لأنها تحدد جزاءات الأفعال التي لا تتفق مع تقاليد وعادات المجتمع بالعقاب كما تحدد مكافآت الأفعال وهذا دليل على أن الإنسان حر لأنه لو كان مجبر فلماذا وضعت هذه القوانين والعقوبات.
ج4: إن الشخصية الإنسانية لها أربع جوانب:
1-الجانب الجسمي: ويضم أعضاء الجسم والدوافع الأولية والشهوات وقد ذهب بعض الفلاسفة الى أن مصدر الإلزام هو اللذة الحسية.
2- الجانب الإجتماعي: ويضم العلاقات الإجتماعية والضوابط القانونية والعادات الإجتماعية وقد ذهب بعض الفلاسفة أن مصدر الإلزام هو المجتمع.
3- الجانب الوجداني ويضم الإنفعالات والعواطف والميول وقد رد بعض الفلاسفة الإلزام الخلقي الى هذا الجانب الوجادني واسسوه على العاطفه
4- الجانب العقلي : ويضم القدرات العقلية والقوى الفكرية العليا عند الإنسان لذلك جعل بعض الفلاسفة العقل هو مصدر الإلزام.
إجابة السؤال الثاني:
ج1: (خطأ) عند بروتاجوراس فالإنسان مقياس ان الاشياء الموجوده موجوده وان الاشيء الغير موجوده غير موجوده).
المقصود بذلك:هو الإنسان الفرد الواحد بحواسه وليس الإنسان العام. فالإنسان عنده يقيس كل شيئ فما يراه الفرد حقاً فهمو حق ومايراه باطل فهو باطل. والسبب ان الافراد يختلفون في حواسهم وعقولهم وكل شيء.ويترتب على ذلك (لا توجد حقيقه واحده يرجع اليها الجميع والمعرفه ستكون نسبيه متغيره وانعدام اليقين وانتشار الشك
ج2: (خطا) مبحث الوجود يدرس الوجود اي الكون دراسه كليه شامله فيدرس مابعد الطبيعه لذلك يعرف بإسم الميتافيزيقا ومن امثلة الموضوعات والمشكلات التي يتعرض لها محاولة اكتشاف قوانين المادة والحركه في الوجود وهل هي عشوائيه ام منظمه وما علاقتها بالله؟ هل الوجود في حقيقته مادي ام روحي؟ ام مزيج من الماده والروح؟
ج3: (خطأ) - الحرية عند محمد عبده محدودة ومتناهية بشهادة العقل. لأن هناك قوى اخرى تحيط بنا وتحد من حريتنا كثيراً.
لذلك اللاتناهي في الحرية لا يتحقق فقط الا في ذات الله اللامحدودة و ليس الإنسان المحدود والمتناهي
ج4: (صحيحة) فالنفعيون يرون أن الإنسان يبحث عن سعادته الخاصة ويبتعد عما يسبب له الضرر و الألم. لأن الإنسان بفطرته أناني.
كل سلوك خيري نراه في المجتمع هو في حقيقته أنانية متنكرة بسبب قيود المجتمع.لأن الإنسان يخاف من إعلان الحقيقة خوفاً من إحتقار الآخرين. إن أقصى أمل أخلاقي هو أن يحقق الفرد المنفعة العامة للمجموع من خلال منفعته الخاصة.

إجابة السؤال الثالث:
ج1: أوافق على هذه العبارة لأنها تعبير عن نظرية الكسب: لان االله وحده هو خالق أفعال العباد والله لا يخلق الفعل الا اذا رغب العبد في ذلكمثال) اذا رغب العبد في عمل شر مثل السرقه فالله يخلق له هذا الفعل اذن فرغبة الفرد هي التي تعطيه حرية الإختياروبناءً عليها يخلق الله له الفعل ويتحمل مسؤليته العبد. لذلك فالثواب والعقاب مرتبطين برغبة العبد واما عملية خلق الأفعال فهي لله وحده. ((ملحوظة)) أذا لم يوافق الطالب عليه أن يذكر نقد ابن رشد لنظرية الكسب)
ج2: دعائم المنهج هند ديكارت هما : الحدس: هو الرؤيه العقليه المباشرة التي يدرك بها الذهن بعض الحقائق ويسلم بها العقل تسليماً. فهو كالومضه للعقل
الاستنباط:هو فعل من افعال العقل ننتقل فيه من حقائق معينه مسلمك بصحتها الى نتائج تلزم عنها.
ج3: نقد مذهب مسكويه الأخلاقي:
1. تأثر بأفلاطون في أقسام النفس وبأرسطو في فضائل النفس دو أن يضيف جديد من عنده.
2. كان يستطيع أن يخرج بمذهب أخلاقي جديد من القرآن الكريم ولكنه إكتفى ببعض الجوانب الإجتماعية وترك النواحي الأخلاقية العديدة.
3. وضع الفضائل الأخلاقية في قوالب جامده بينما تتصف الحياة الأخلاقية بالحيوية والنشاط.
ج4: فيرى روسو أن البشر إتفقوا على نوع من الإتحاد ينص على :-
1. إختيار بعض الأفراد منهم لتولي حكم الجماعة.
2. أن يوفر الحكام المختارين الحرية لأفراد المجتمع لإن الإنسان ولد حراً في رأي روسو.
3. هذا الإتحاد يكون من شأنه تسخير قوة المجتمع لحماية الحرية الشخصية لأعضاء المجتمع بطريقة تجعل كل فرد عندما يتحد مع الآخرين إنما يطيع إرادة نفسه الحره.
4. التنازل عن بعض الحقوق بإرادتنا مقابل أن يحافظ لنا على حريتنا.في حالة خروج الحاكم وإنحرافه وإعتدائه على الحريات الأساسية للفرد فيحق للشعب خلعه وإختيار حاكم آخر بدلاً منه.

ثانياً: المنطق

إجابة السؤال الأول
ج1: المقصود بأوهام الكهف: وهي الأخطاء التي يقع فيها الإنسان بحكم طبيعته الشخصية.فلكل إنسان كهف خاص به يحمل ميوله وعوامل نشأته وتربيته ومهنته. وهذا الكهف يختلف من فرد الى آخر. مما يؤدي الى وجود أخطاء خاصة بكل فرد. مثل: التعصب ويجب أن نعي هذه الأخطاء
ج2: متروك للطالب:
ج3: الحد الموجب: هو ما يعبر مدلوله عن وجود شئ او صفة اي هو الحد المثبت مثل: شجاع: يعبر عن وجود صفة الشجاعه
الحد السالب: هو مايعبر مدلوله عن غياب شئ او صفه أي هو الحد المنفي مثل: غير شجاع: يعبر عن غياب الشجاعه
ج4: متروك للطالب:
إجابة السؤال الثاني:
ج1: ( صحيحة) دراسة المنطق لها اهميتها للباحث وللإنسان العادي في مواجهة مشاكله اليوميه كالتالي:
1. تساعد دراسته في فهم مبادئ واُسس الإستدلال المنطقي. 2. يساعد على التمييز بين الأدله السليمه وغير السليمه والكافيه وغير الكافيه.
3. يساعد على تنمية الإتجاه النقدي لدى دارسيه. 4.يساعد على إختيار الألفاظ بدقه.
5. يساعد على التحرر من تأثير العاطفه والإستهواء 6. يساعد في تنمية الروح العلميه لدى الفرد.
ج2: ( خطأ) لايجوز استخدام العرض العام في التعريف:لأنه يعبر عن صفه غير اساسيه لا تميز افراد النوع الذي نريد تعريفه عن افراد اي نوع اخر .
فمثلاً لو قلنا ان الإنسان حيوان ابيض اللون ) فهذه صفه لاتميزه لانها موجوده في غيره من الأنواع وايضاً ليست موجوده في جميع افراده
ج3: (صحيحة) إن محمول القضيه التركيبيه يضيف لها خبر جديد من الوقاع لذلك صدقها يتوقف على الرجوع للواقع.
مثال: (المعادن تتمدد بالحراره) هذه قضيه تركيبيه صادقه لأنها تتطابق مع الواقع الخارجي.وتكون كاذبه اذا جاء المحمول غير متطابق مع الواقع
مثلاحمد عرابي هو قائد ثورة 1919) لاحظ ان:الرجوع للواقع يكون من خلال التجربه او المراجع الموثوق
ج4: (خطأ) يصعب إخضاع العلوم الإنسانية للملاحظة الدقيقة:
الإنسان كائن حي يحس ويفكر ويفهم لذلك فمن الصعب إخضاعه للملاحظة العلمية.عندما يشعر الإنسان أنه أمام الملاحظة فسوف يغير سلوكه مما يؤدي الى عدم دقة النتائج وإستحالة إقامة تجربة.
إجابة السؤال الثالث:
ج1: نعم يمكن. المبررات: إن الإستقراء والإستنباط منهجان مختلفان في الموضوع والنتائج ولكن يمكن الجمع بينهما.
إن التطورات العلمية أد\ت الى ضرورة جمعهما في منهج واحد وقد تم ذلك فيما يلي:-
أ- المنهج العلمي المعاصر:- الذي جمع بين الإستدلال الرياضي (الإستنباط) والإستدلال الإستقرائي (الإستقراء)
ب- الإستقراء الرياضي:-وهو نوع من الإستدلال ويقوم على مبدأ الإستقراء الذي ينتقل من الحكم على الخاص الى الحكم على العام مثال: (الحكم على بعض الأعداد الأولية بأنها لا تقبل القسمة الا على نفسها والواحد الى تعميم الحكم).
ج2:

تعريف البديهية قديماً
تعريف جديد للبديهية في المنطق

1. "هي قضية واضحة بذاتها ولا تحتاج الى برهان"
1. "هي قضية لا تنتمي الى العلم الذي وردت فيه بل إستعارها هذه العلم من علم آخر أعم منه".
2. من أمثلة البديهيات التي قدمها إقليدس:
"الكل أكبر من الجزأ"
"المساويان لثالث متساويان"
3. إنتقد العلماء هذا التعريف لإعتماده على الوضوح الذاتي, فما هو واضح لشخص قد لا يكون واضحاً لشخص آخر .
وما هو واضح في الحاضر لم يكن واضحاً في الماضي.
2. العلوم تُرتب من حيث عموميتها كالآتي:-
أ- المنطق: وهو أعم العلوم لأن كل العلوم تستخدم قوانينه
ب- الرياضيات: إن العلوم الطبيعية والإنسانية تستخدم الرياضيات
جـ- العلوم الطبيعية: إن العلوم الإنسانية تستفيد من العلوم الطبيعية.
ء- العلوم الإنسانية: أخص العلوم لأنها تستفيد من كل العلوم السابقة
3. هذا التعريف خلصنا من مشكلة الوضوح الذاتي.

ج3 القضيه المهمله:
وهي القضيه التي ليس لها سور يحدد كمها وتعتبر كليه او جزئيه حسب معناها كالآتيالإنسان فان): قضيه مهمله في حكم الكليه لان المقصود منها ان (كل انسان فان).
القضيه الشخصيه:وهي القضيه التي يكون موضوعها اسم علم وتعتبر كليه بالرغم من عدم وجود سور لها.مثل (سقراط فيلسوف) (مصطفى ناجح) (طه حسين اديب عالمي)
ج4:في المنهج التقليدي يتم التوصل اليه من خلال الملاحظة فهو (فرض مادي) يتم التحقق منه بطريقة مباشرة عن طريق التجربة.
يشير الى كائنات واقعية تخضع للإدراك الحسي مثل ( الرياح والزلازل والبراكين)
في المنهج العلمي المعاصرلا يتم التوصل اليه مباشرة يتم التحقق منه بطريقة غير مباشرة يشير الى كائنات واقعية لا تخضع للإدراك الحسي مثل ( الجاذبية والضغط الجوي)
MOHAMED_KHAIRY8***********

[hosam_elhoot]

اية يا عم انت مكبر الخط لية كدة