اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-08-2006, 11:36 PM
احمد طه احمد طه غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 147
معدل تقييم المستوى: 0
احمد طه is an unknown quantity at this point
افتراضي

انحراف الشباب و تقويم اعوجاجهم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم ناراً و قودها الناس و الحجارة عليها ملائكه غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون " التحريم آيه 6 .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
" الرجل راع فى أهله و مسؤول عن رغبته و المرآة راعيه فى بيت زوجها و مسؤوله عن رعيتها " رواه البخارى و مسلم
قال الأحنف بن قيس
الشباب ثمار قلوبنا و عماد ظهورنا و نحن لهم أرض ذليله و سماء ظليلة فإن طلبوا فأعطهم وإن غضبوا فأرضهم فإنهم يمنحونكم و دهم "
الأحنف بن القيس فى كتاب السير
قال ابن شوذن :
" إن الشباب لينشأ فإن أقر أن يجالس اهل العلم كاد أن يسلم و إن مال الى غيرهم كاد أن يعطب "
رواه ابن بطه فى الأتابه 45
تمهيد
ما أكثر العوامل و الأسباب التى تؤدى إلى إنحراف الشباب و تؤدى إلى زيغهم وفساد أخلاقهم و سوء تربيتهم . و ما أكثر نوازع الشر وبواعث الفساد التى تحيط بهم و تكتنفهم من كل جانب و تعترضهم من كل مكان .
يقول ابن شوذب رحمه الله :
إن من نعمه الله على الشباب إذا تمسك أن يؤاخى صاحب سنه يحمله عليها " رواه ابن بطه فى الإمامة 43
وقال أيضا : إن الشباب لينشأ فإن أثر أن يجالس أهل العلم كاد أن يسلم و إن مال الى غيرهم كاد أن يعطب " الإمامة 45
و قال عمرو بن قيس الملائى :
"إذا رأيت الشباب أول ما ينشأ مع أهل السنة و الجماعة فأرجه و إذا رأيته مع أهل البدع فايئس منه فإن الشباب على أول نشوئه " الإمامة 44
فإذا لم يكن المسئولين عن تربيه الشباب على مستوى المسئولية و الأمانة و على علم ودراية بأسباب الانحراف و بواعثه و على بصيرة و هدى فى الأخد بالأسباب العلاج و طرق الوقاية فإن الشباب يكون فى ضياع و شفاء و عصبة الفساد و الجريمة .
و سنوضح فى بحثنا هذا أهم الأسباب فى انحراف السباب و أظهر المعالجات لهذا الانحراف على ضوء الإسلام و ما جاء فى كتاب الله و سنه رسوله صلى الله عليه و سلم و ما إكتسبناه من طرق التربيه الإسلامية الحديثة ليكون الجميع على بنية و هدى فى أمر التربية و المسئوله و الأخذ بيد الشباب الذين هم عصب الحياة .
و إن مما يبشر بالخير و يثلج الصدر ويفرح القلب أننا نرى شبابنا فى هذه الأيام سريع الإستجابة لكل ما هو طيب محمود حث عليه ديننا الحنيف ونرى فى شبابنا أيضا ظاهرة التلهف الى معرفة الإسلام و محاوله الإستفادة منه وهذه الظاهرة تدل على أن الشباب المسلم بدأ يتجه نحو الأخلاق الحميدة وتربيه بمحاسن الشريعة الإسلامية العزاء و الشباب المسلم اليوم يتجه لذلك لما تؤكد عبرة من قناعه عقليه و قلبيه هذه القناعه تتجسد فى أن الإسلام بتشريعه الشامل و مبدائه الخالدة هو المنقذ الوحيد مما يعانيه من آفات نفسيه و انحرافات خلقيه و تفسخ اجتماعى . قال الله تعالى "قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدى به الله من اتبع رضوانه سبل السلام و يخرطهم من الظلمات إلى النور بإذنه و يهديهم إلى صراط مستقيم " سورة المائدة 15, 16
و إنى لألمح بل أتأكد أن طلائع الإسلام بدأت تتحرك نحو المستقبل لتقيم فى مجتمعنا الإسلامى و فى شبابه لخيراً عريضاً يضاهى الأمم الكبيرة فى عزها وشموخها و إن من أعظم العوامل التى تحقق للإسلام دولته و للمسلمين جميعا صغارهم و شبابهم و شيوخهم تحقق لهم عزتهم أن تتضافر جهود الشباب للإسلام فى تكوين جيل قرآنى مؤمن لتصبح أمه فما أجدد المربيين و المسئولين فى ميدان بأن يأخذوا بيد شبابنا و ابعادهم عن الفساد فإن فى انحرافهم و كفى بالمرء إنما أن يضيع من يقوت " و أى ضياع أشد من ضياع فلذة الأكباد و أى ضياع أشد من ضياع العقول و الأخلاق ثم بقاء الأجساد كأن خشت سندة لاتحمل عقيدة ولا تعيش لغاية فما أصر الآباء و المربين و كل من له ولاية أن يتقى الله فى شبابنا و يسير به على درب و التابعين و السلف الصالح حينئذ يمكن الله لنا فى ديننا الذى ارتضاه لنا وينزله من بعد خوفه آمنا و يرفع راية على كل صقع و رابية و يجعل الدين كله لله . و يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء و هو العزيز الرحيم .
المقدمة
فى المثل العليا من شباب الإسلام
إن الحمد لله نحمده ونستعينه و نستغفرة و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا من يهدة الله فلا مضل له و من يضل فلا هادى له و أشهد ألا إله إلا الله و حدة لا شريك له و أشهد أن محمداً عبده و رسوله .
و صلى الله عليه و على أله و أصحابه و أتباعه . و بعد .
فيتطلع اليوم جيل الصحوة المبارك و هو يسعى لبناء نفسه و تربيتها الى نماذج و مثل يقتدى بها هؤلاء الشباب و الافتقار الى القدوة فطرة فى النفس الإنسانية إذ يترك النموذج العملى و الصورة الحيه من الأثر فى النفس مالايتركه الخطاب النظرى المجرد وما كان اختيار الله سبحانه و تعالى قال الجيل الأول ليكون ملزما للأمة و حاملا للرسالة لم يكن هذا الإختيار عبثا كما قال ابن سعود رضى الله عنه " إن الله نظر فى قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد فاصطفاه لنفسه فابتعثه برسالته ثم نظر فى قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد فجعلهم وزة على نبيه يقاتلون على دينه فما رأى المسلمون حسناً فهو عند الله حسن و ما رأؤة سيئاً فهو عند الله سئ " رواة الإمام أحمد 379 ( 3599 )
فما أعوج شباب المسلمين اليوم للعودة إلى تاريخ أسلافهم وقراءة سيرهم و بالأخص سير الشباب منهم ليقارن بحالهم و ليعرف ما كان عليه أولئك الشباب فيسعى للتشبه بهم و الإقتداء بهم فمن تشبه يقوم فهو بينهم و لذا كان هذا البحث محاوله لفتح صفحه من حياة شباب الصحابة أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم و إبرازها أمام شباب الصحوة و جيلها المبارك فإن قد يرى نفسه على حال من الصلاح و التقوى و العبادة أو الإجتهاد فى طلب العلم الشرعى أو الجهاد فى سبيل الله عز و جل ويرى أنه قد فاق أقرانه و أنه قد جاوز ما عليه كبار السن و الرجال فقد يكون من خلاً للشيطان ليوقع فى نفسه العجب و البطر وهذا عنوان الهلاك و بداية الضلال لكن حين يقرأ سير شباب الإسلام و يتطلع الى أحوالهم يدرك أنه مهما فعل فهناك من فاقه و سبقه فيحضر عمله و يتطلع للمزيد فمن الشباب الذين هم مثل يقتدى بهم على بن أبى طالب رضى الله عنه و منهم سعيد بن أبى وقاص رضى الله عنه الذى قال عن نفسه " ما أسلم أحد إلا فى اليوم الذى أسلمت فيه ولقد مكثت سبعه أيام و إنى لثلث الإسلام " رواه البخارى 3727
و قال : إنى لأول العرب رمى بسهم فى سبيل الله و كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و ما لنا طعام إلى ورق الشجر حتى إن أحدنا ليضع كما يضع البعير أو الشاه ماله خلط ثم أصبح بنو أسد تعزونى على الإسلام لقد خبت إذاً وضل عملى " رواه البخارى تحت رقم 3728 ومسلم تحت رقم 2966
وكان من شباب المسلمين الأول ضباب بين الأرت و سعيد بن زياد و عبد الله بن قطعون و عبد الله بن عباس رضى الله عنهم جميعا و لقد كان الشاب الصحابى عبد الله بن مسعود رضى الله عنه يقول عن نفسه لقد رأينى سادس سته و ما على ظهر الأرض مسلم غيرنا " أخرجه أبو نعيم فى الحلة 1/126 و الحاكم 3/313 و يقول كنت أرعى الغنم لعقبه بن أبى معيط فمر بى رسول الله صلى الله عليه وسلم و أبو بكر فقال : يا غلام هل من لبن ؟ قال : قلت : نعن . و لكن مؤتمن قال: فهل من شاه لم نزل عليها الفحل ؟. فأتيته بشاه فمسح ضرعها فنزل لبن فحلبه فى إناء فشرب و سقى أبا بكر ثم قال للضرع :أقلص فقلص قال: ثم أتيته بعد ذلك فقلت : يا رسول الله.علمنى من هذا القول قال : فمسح على رأسى و قال يرحمك الله فإنك غليم معلم"و فى رواية فأتاه أبو بكر بصخرة منقورة فإحتلب فيها فشرب وشرب أبو بكر وشربت قال ثم أتيته بعد ذلك قلت علمنى من هذا القرآن قال إنك غلام معلم قال فأخذت من فيه سبعين سورة " رواه أحمد 3/379 ( 3597- 3589)
إن عامه المستجبين للدعوى هم الشباب وهذا يتحتم على ولاة المر أن يهتمواً بالشباب إذ هم أكثر استجابة و إقبالاً و هم رجال المستقبل وقادته فيلزم الإهتمام بهم و حسن توجههم و إ***اع الشر من نفوسهم .
ما كان عليه شباب الصحابة
و كان أول ما عنى بيه شباب أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم هو القرآن الكريم و حفظه و تعلمه فهو و شئون الأمه و نهضتها و به أنقذها الله من الظلمات إلى النور لقد كان الحرص الذى تمتع به شباب أصحاب النبى صلى الله عليه و سلم مدعاة لأن يفوقوا غيرهم حتى يأثر النبى صلى الله عليه وسلم باستقراء القرآن من أربعه ثلاثه منهم من الشباب و هم معاذ بن جبل و عبد الله بن مسعود و سالم مولى أبى حيزيفه و أبى بن كعب رواه البخارى 3758 و مسلم 2464
و يشهد أنس رضى الله عنه مع معاذ لشاب آخر هو زيد بن ثابت رضى الله عنه بأنه قد وعى القرآن وجمعه فيقول جمع القرآن على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أربعه كلهم من أنصار أبى و معاذ بن جبل و أبو زيد بن ثابت رواة البخارى 3810 و مسلم 2465
و كان عمرو بن سلمه رضى الله عنه و هو من صغار شباب الصحابة حريصا على تلقى القرآن فكان يتلقى الركبان و يسألهم و يستقرئهم حتى فاق قومه أجمع و أهله ذلك لإمامتهم . و قد قال كنا على حاضر فكان الركبان وقال اسماعيل مرة الناس يمرون بناء اجمعين من عند الرسول الله صلى عليه وسلم فأدنو منهم فأسمع حتى حفظت قرآنا و كان الناس ينتظرون بأسلافهم فتح مكه فلما فتحت جعل الرجل بأتيه فيقول يا رسول الله أنا وافد بنى فلان و جتك بإسلامهم فانطلق أبى بإسلام قومه فرجع فرجع إليهم قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم قدموا أكثركم قرآنا " قال فنظروا و انى لعلى جواء عظيم الحواء بيوت مجتمعه من الناس على ماء النهايه 1/465- فما وجدوا فيهم أحدا أكثر قرآنا منى فقد مونى و أنا غلام " رواة أحمد 5/30 (20356 )
و نلمس الحرص نفسه عن شاب آخر من صحابه رسول الله صلى الله عليه وسلم و هو زيد بن ثابت رضى الله عنه الذى يحدثنا فيقول إن قومه قالوا للبنى صلى الله عليه وسلم هذا غلام من بنى النجار معه مما أنزل الله عليك بضع عشرة سورة فأعجب لذلك النبى صلى الله عليه وسلم و قال يا زيد تعلم لى كتاب يهود فإنى و الله ما امن يهود على كتابى قال زيد فتعلمت كتابهم ما مرت بى خمس عشرة ليله حذقته و كنت أقرأ له كتبهم إذا كتبوا إليه و أجبت عنه إذا كتب " رواة البخارى تعليقا و أحمد 5/186 ( 21673 )
و ها هو شاب آخر من شباب الصحابة رضوان الله عليهم جاوز العاشرة بقليل هو البراء بن عازب رضى الله عنه يقول : فلم يقدم علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى قرأت سورة المفصل " رواة أحمد طبقات بن سعد 4/271 وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى عبد الله بن مسعود حيث قال عبد الله بن مسعود ثم أتيته وقلت علمنى من هذا القرآن قال صلى الله عليه وسلم إنك غلام معلم فأخذت من فيه سبعين سورة " رواه أحمد 3598
و قال بن عباس رضى الله عنه يحدثنا عن نفسه : توفى رسول الله صلى الله عليه و سلم و انا ابن عشر سنين و قد قرأت المحكم " و المحكم هو المفصل بل قال فى روايه أخرى : سلونى عن التفسير فإنى حفظت القرآن و أنا صغير " رواه البخارى 5035 و أوردة الحافظ فى الفتح و قال أخرجه بن سعيد و غيرة بإسناد صحيح .
إن هذا و ذاك مما أوردنا عن شباب الصحابه رضى الله عنهم ليمثل أعظم دافع لشبابنا بأن يغتنموا سن شبابهم فى حفظ كتاب الله و العنايه به و لاسيما و أن الله تبارك و تعالى رتب على حفظه و العنايه به الفضائل العظيمه فمن ذلك قول صلى الله عليه وسلم مثل الذى يقرأ القرآن و هو حافظ له مع السفرة الكرام البررة و مثل الذى يقرأ القرآن و هو يتعاهدة و هو عليه شديد فله أجران " رواه أحمد 6/165 ( 25374 ) و البخارى 4937 . و قد جعل الشرع حامل القرآن مقدما على الناس فهو أحقهم بالإمامه فى الصلاة إذ قال صلى الله عليه و سلم


اسف عشان طولت عليكوا
__________________
<div align="center"></div>
<div align="center">اذا اردت شيئا بشدة
فاطلق سراحه
فان عاد اليك
فهو ملك الى الابد
وان لم يعد فهو لم يكن لك من البداية</div>

<div align="center"></div>
  #2  
قديم 21-08-2006, 11:49 PM
الصورة الرمزية FRANKENSTEIN
FRANKENSTEIN FRANKENSTEIN غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 2,842
معدل تقييم المستوى: 0
FRANKENSTEIN is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكراااااااااااااااا ميدو
__________________



Not everything that can be counted counts, and not everything that counts can be counted



  #3  
قديم 22-08-2006, 12:07 AM
احمد طه احمد طه غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 147
معدل تقييم المستوى: 0
احمد طه is an unknown quantity at this point
افتراضي

ممكناسالك سؤال
انت قرات الموضوع كله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
<div align="center"></div>
<div align="center">اذا اردت شيئا بشدة
فاطلق سراحه
فان عاد اليك
فهو ملك الى الابد
وان لم يعد فهو لم يكن لك من البداية</div>

<div align="center"></div>
  #4  
قديم 22-08-2006, 12:08 AM
الصورة الرمزية FRANKENSTEIN
FRANKENSTEIN FRANKENSTEIN غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 2,842
معدل تقييم المستوى: 0
FRANKENSTEIN is an unknown quantity at this point
افتراضي

طبعا لأ
انا باخد فكره عامه عن الموضوع بس
__________________



Not everything that can be counted counts, and not everything that counts can be counted



  #5  
قديم 22-08-2006, 12:28 AM
مهرة مهرة غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 2,207
معدل تقييم المستوى: 0
مهرة is an unknown quantity at this point
افتراضي

شباب المسلمين كان لهم وزن وهيبة ايام الرسول

(صلى الله عليه وسلم)

فكان ابو بكر فى ايمانه يعدل امة

وكان عمر بن الخطاب فى عدله يعدل امة

وهكذا

ولكن لا تتحدث عن شباب اليوم

وان كانت البذرة الطيبة بداخلهم ولكن تحتاج الى ان تروى بالقدوة الصالحة

شكرا البحار مندى
__________________
<div align="center">



</div>
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:24 AM.