اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-08-2006, 07:30 AM
نور الاسلام نور الاسلام غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
العمر: 31
المشاركات: 70
معدل تقييم المستوى: 0
نور الاسلام is an unknown quantity at this point
Post


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:


سارة درست 12 ديانة ثم أسلمت

هدية لكم من أخت لنا في الله أرادت أن تهديها لكم
نسأل الله ألعلي القدير أن تكون فاتحة خير لها ولنا جميعا
أنقلها لكم كماهي



تقول سارة....

السلام عليكم أخواتي المسلمات ..

الإسلام رائع ..
وهو الدين الوحيد الذي أحسست بشيء ما يجذبني إليه لإعتنقه بدلا من 12 ديانة درستها لأختار واحدة منها ..
أكتب إليكم هذ الرسالة وأنا أبكي حرقة على عشرين عاما من الكفر بالله ..
لا أخفيكم أخواتي، أنه قبل إسلامي كنت أشعر أن الدين شيء مهم في حياتنا ، ولكننا لا نريد نحن (الأميركيين ) أن نعترف بأهميته ..

نعم.. بدأت قصتي مع الإسلام عندما قابلت فتاة مسلمة من السعودية ، لم يزد عمرها عن العشرون عاما..
طلبت مني مساعدتها في اللغة الإنجليزية ، وقد كانت تتحدثها بطلاقة ..

في الأشهر الأولى من تدريسي لها لم أظهر أي إهتمام بدينها رغم حبي الشديد لعادات المسلمين . و أول ما لفت نظري هو ( الترابط الأسري ) الذي حُـرمت منه منذ كان عمري يوما واحدا !

إنقطعت عنها لمدة تزيد عن الـ 5 أشهر ، ولكن كنت أساعدها في بعض الأمور وقت الإختبارات . ولكن طيلة مدة انقطاعي عنها كنت أفكر تفكيرا عميقا في تلك الفتاة التي ترتدي جلبابا (hijab) أسودا يغطي سائر جسمها بل حتى وجهها الجميل ...كان لديها أختان ، وكانتا تهتمان بي وتكرماني ، حتى أني كنت أخجل بعض الأحيان منهما ..



صديقاتي في الجامعة كنّ يقلـن لي :
كيف وجدتي المسلمات جاهلات (ignorants) أليس كذلك؟؟؟

وكنت أزداد حزنا لعدم فهم صديقاتي ما يدور حولي وفي داخلي ..
كنت أشعر أن المسلمين لديهم شيئا يميزهم عن الآخرين ، فرغم دعايات الإعلام المضللة عن المسلمين ، إلا أننا نحن الأمريكيات نعجـِب بمظهر المسلمات حتى ولو لم نظهر ذلك .

في يوم ٍ ماطر ، وقد كان يوم الأحد ، قلت سأذهب اليوم إلى الكنيسة عليّ أجد الجواب !!! ؟
الجواب لحقيقة الإله ..

ولأني كنت أريد أن أبوح بأمري إلى الراهبة وقد كانت صديقتي .. دخلت إلى غرفة فارغة علق فيها الصليب وقلت :
" أيها الرب أنا في محنة لا يعلمها إلا أنت ..
أيها الرب ساعدني..
أيها الرب هل لديك إبن ؟! ( تعالى الله عما قلت )
أنت ترى دموعي وتدرك حيرتي ... أي ال12 دينا أتبع ؟!!
أحب أن أكون مسلمة .. أرتدي جلبابا طويلا أسوداً وأمشي في الطرقات.. أتزوج من رجل عربي لأعيش كريمة حرة " !!



بكيت كثيرا ، حتى أتت صديقتي الراهبة لتقول :
" أنت تبكين على يسوع وكيف صلبوه ؟ "
ازددت ألما في هذه اللحظة .. لم أتمالك نفسي وقد كنت متعبة جدا لدرجة الإنهيار..
سقطت على الأرض أنتحب.. وصرخت وأنا أوجه يدي إلى الصليب..

- تكلمي يا (jane ) هل ما نعتقده في هذا الصليب صحيح؟؟
أنا حائرة !!
من هو الإله إن كنت ِ تؤمنين بأن الله ثالث ثلاثة !!؟؟
لا أستطيع تحمل المزيد من هذا الكذب .. أخبريني الحقيقة .. أي دين يجب أن أتبع ؟؟ ولمَ .......

قاطعتني jane وقد كانت مذهولة قائلة :
" نعم عزيزتي لك الحق أن تسالي مثل هذه الأسئلة .. أنا نفسي سألت نفسي آلاف المرات هذه الأسئلة... " !!

وأمسكت بيدي وقالت:
" ولكن بعد كل هذا أمسك الإنجيل(bible) وأنسى كل هذه الأسئلة التي يلقيها الشيطان في أنفسنا .."
نظرت إليها وقلت : " كم أنت ماكرة " ..

تركت المكان ، وخرجت هائمة لا أدري أين أذهب .
فجأة رأيت رجالا يبدوا عليهم أنهم مسلمين من لباسهم .. أسرعت إليهم ..



وقلت :
" أرجوكم أرجوكم "
وأخذت أبكي بكاء عميق وقلت:
" أين أستطيع أن ألتقي بصديقات مسلمات؟ "
قالوا لي بصوت ملؤه الحنان والدفء :
" تعالي معنا نحن سنذهب إلى هناك لنصلي " ...
قلت : " لا .. أستطيع الذهاب بمفردي فقط .. قولوا لي أين هو المركز الإسلامي ؟ " ..

ذهبت إلى هناك وقد كنت ارتدي (miniskirt) [ تنورة قصيرة فوق الركبة ] ... دخلت إلى المكان وشعرت بالإسلام يسري في أعماقي .. شعرت بالخجل من ملبسي بعد أن رأيت المسلمات متحجبات ..
رأيت ملابس الصلاة موضوعة جانبا وقلت في نفسي : لم لا أضع أحدها على ساقي ..فعلت..

فسألتني إحدى المسلمات :
" أهلا بك .. هل ترغبين أن تعرفي شيئا عن الإسلام ؟ "..
فقلت : " نعم .. وأحب أن تعرفيني على الإسلام.. من فضلك " !
قالت : " يسرني ذلك ، ولكن هل قرأت ِ شيئا عن الإسلام؟ " .
أجبت بتردد : " نعم قرأت الكثير ، وأنا معلمة منزلية(tutor) لإحدى الفتيات المسلمات من السعودية " ..
قالت : " حسنا يسرني لو تزوريني في منزلي لأعلمك شيئا عن الإسلام " ...
فرحت حتى بكيت من الفرح ... وقلت : " شكرا شكرا..." .
وقد كنت وقتها أتحدث اللغة العربية ولكن بصورة ضعيفة وجمل غير مرتبة ..

استمريت في الذهاب إلى منزل هذه المسلمة قرابة الشهرين ، ثم جاءني الخبر الأليم بأنها تستعد السفر إلى بلدها ، فلذا هي لا تستطيع الإستمرار معي ..
ودعتها وأنا أبكي بحرقة ..
وبالمناسبة .. فقد كنت لا أستطيع الذهاب إلى المركز الإسلامي دائما لكي لا ألفت نظر أحد
من صديقاتي أو أهلي ..



رجعت إلى المنزل وسجدت كما رأيت المسلمات .. وبكيت وقلت :
" إلهي ابعث لي من يساعدني .. إلهي إني أحببت الإسلام وآمنت به فلا تحرمني فرصة أن أكون مسلمة ولو ليوم واحد قبل أن أموت .. "

ذات يوم وفجأة رن هاتف المنزل ، وإذا به صديقي(boyfriend) يقول :
" لدينا حفل شواء اليوم هل تأتين معي؟ " ..
فقلت : " أتمنى ذلك ولكن لا أستطيع " ..

منذ ذلك اليوم لم ألتق به أو حتى أسمع صوته ، لأني سمعت من صديقتي المسلمة السعودية أن الـ boyfriend محرم في الإسلام إن لم يكن هناك عقد زواج ..

بعد أن أغلقت سماعة الهاتف ذهبت إلى غرفتي .. أخرجت حجابا ( هدية من الفتاة السعودية ) وارتديته كما تفعل هي ..
نظرت إلى وجهي وقلت كم أبدوا جميلة بهذا الحجاب.. أرجعته في صندوقه ونمت بعدها نوما عميقا ..



وذات مرة بعد شهر تقريبا بكيت بعد قراءتي في بعض الكتب عن الدين الإسلامي حتى نمت على الأريكة في غرفة المعيشة ...

استيقظت على رنين الهاتف الساعة الثامنة مساءاً ، وإذا هي صديقتي السعودية
قالت لي : " سارا هل كنت نائمة ؟ "
قللت : " نعم ولكن لا يهم .. كيف حالك أنت ؟؟ "

وبكيت فجأة ، فقالت : " مابك سارا .. هل هناك ما يألمك ؟؟ ما الأمر؟؟ "
قلت لها : " إسمعي صديقتي أنا تعبت من الحيرة أشعر أن هناك أمر غريب يسري بداخلي .. هل من الممكن أن آتي إلى منزلك الليلة ؟
أشعر أن اليوم هو يومي الأخير..
قالت لي : " تذكري يا سارا أن بيتي بيتك وأنا أنت .. فلذا مرحباً بك في أي وقت.. "

شعرت بحرارتي ترتفع ، والصداع يزداد ، وشعوري بالضيق يكاد يقضي علي .
ولكن الإختلاف هنا هو أني كل مرة أشعر فيها بهذا القدر من الإنهيار أفكر بالإنتحار ... لكن هذه المرة هناك شيء مختلف..!! أشعر أني أريد أن أفعل شيئا أكبر من ذلك ..هو .....( التغيير) ...

ركبت سيارتي وكدت أرتطم بسيارات كثيرة من شدة الإكتئاب الذي أعانيه .. وشرود الذهن الذي سيطر علي لمدة 4 أشهر كاملة ..

ذهبت إلى منزل صديقتي وفتح لي الباب أخوها الأكبر قائلا : " السلام عليكم سارا " ..
رددت السلام كما علمتني صديقتي المسافرة.. ولكن بطريقة أوحت إليه أني خائفة من شيء ما...
ولكن قطع صمتنا.. صوت صديقتي قائلة :" مرحبا مرحبا تفضلي سارا "...

دخلت إلى المنزل وفي داخلي الكثير .. في داخلي نار لم تهدأ منذ عدة أسابيع .. بل أشهر .. بل منذ خرجت إلى هذا العالم !!..

جلست معها ، وقدمت لي القهوة العربية التي هي من أجمل الأشياء في الضيافة السعودية .. شربت القهوة .. بعدها بل منذ أن دخلت إلى هذا المنزل الدافئ أحسست بالأمان الذي كنت طيلة حياتي أبحث عنه..
تحدثت مع صديقتي عما يدور داخلي وبعد حديث طويل.. قامت فقالت لي :
" هل أنت مستعدة لأن تكوني مسلمة ؟؟؟ "
قلت : " نعم .. بل أريد ذلك الآن " ...
قالت : " تأني قبل إتخاذ مثل هذا القرار الكبير " ..
قلت لها: " أنا أشعر أن هذا الدين هو الدين الصحيح ، بل ومتأكدة من ذلك.. أسرعي أختي وقولي لي كيف أصبح مسلمة ؟ " ....
قالت صديقتي : " الآن باستطاعتك أن تكوني مسلمة ، فقط قولي " أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله " ..
قلت لها : " حسنا لقنيني إياها كلمة كلمة " ..



رددت عاليا وقلبي يزداد نبضه بسرعة عالية ودموعي تنهمر .....
(( أشهد... أن... لا إله إلا الله... و أشهد... أن... محمدا رسول الله ))

نظرت إلى صديقتي ، وقلت بصوت عال :
أنا مسلمة .. أنا مسلمة.. أنا مسلمة جديدة ..
اليوم ولدت من جديد .. اليوم إسمي مسلمة .. لن ينادوني سارا بعد اليوم.. بل سينادوني مسلمة..
وداعا سارا القديمة.. وداعا للقلق والحيرة..
من اليوم لن أحتاج إلى التفكير في حل متاهات التثليث.. من اليوم أنا لست مذنبة ..

أنا مســــــــــلـــــــمــــــة !



بعد ذلك رجعت إلى المنزل .. و أنا مرتاحة .. لم أستطع النوم ليس لأني قلقة أو محتارة .. بل لأني فرحة ...
وضعت البوصلة لأعرف إتجاه القبلة .. وفرشت سجادة الصلاة وصليت أول صلاة في الإسلام صلاة العشاء لأن وقتها لم يخرج بعد ..
في آخر سجدة ... سجدت لمدة 30 دقيقة وأنا أبكي فرحا ، ودعوت الله أن يساعدني ويثبتني على طريق الحق .

كان هذا اليوم يوم تاريخ ولادتي...(16-7-1999)....
وإسمي مسلمة و بطاقاتي الشخصية استبدلت بصورتي وأنا متحجبة....

مررت بأيام صعبة كثيرة وقد حان الوقت لأرتاح .. وأكون مؤمنة... بعد عشرين عاما من الضياع والتيه .



اتصلت بصديقتي المسافرة وأبلغتها نبأ إسلامي .. وقد فرحت أشد الفرح ..

ولكن لم تنته القصة ..


فقد أتت صعوبة إخبار أهلي بالخبر .. ولكني تمالكت نفسي وكان ذلك وقت أعياد الميلاد ..
وارتديت حجابي ودخل أبي وأمي وأخي الوحيد .

- سارا .. ماهذا ؟!! صرخ أخي .
قلت له والدموع تملا عيني : هذا هو الحجاب .. أنا مسلمة اليوم .. إسمي مسلمة وليس سارا .

دهشت أمي وشحب لون وجهها فقالت : عزيزتي هل جننت !؟؟ كيف ترضين الإسلام دينا ؟!
قلت لها : الإسلام ديني ، ومحمد نبيي ، والله ربي ، والقرآن كتابي ، وخديجة وعائشة قدوتي ، وأمريكا بلادي ،
وأنت لا زلت أمي ماري( Mary ) وأنت أيضا أبي ( John ) و أنت أخي الحبيب المدلل( Mark) .. أنتم عائلتي .. لا شيء جديد سوى أني تغيرت ..

أصبحت مسلمة ، وأنا الآن أكثر سعادة واستقراراً .. أشعر أني إنسانة .. أشعر أني حرة ..
واحتضنت أمي وأبي بقوة ، وقد ظهرت عليهم علامات التأثر ..

قالت أمي : لا تقلقي حبيبتي ، ولكن ماذا عن هذا الذي ترتدينه الحجاب...؟؟؟!!!
قلت لها : أمي هذا هو لباسي .. و أحبه ولاأستطيع خلعه .. لا لا أستطيع ..

قالت أمي : ولكن ماذا سيقول الناس ؟؟ سيقولوا أوه لن نرى شعر سارا الذهبي الرائع ...
قلت : أمي هذا لا يهم .. المهم هو أني مسلمة .

اجتزت الإمتحان وحمدت الله .. بعد أن ذهبوا كتبت رسالة مرفقة بثلاث وردات بيضاء ...
كتبت فيها :
أمي ، أبي ، أخي ...
أنا أحبكم ولا زلت ابنة العائلة .. ولا زلت أمريكية .. أرجوكم اقبلوني كمسلمة ..
وبالمناسبة .. أعجبت بالهدايا الرائعة التي احضرتموها لي...
ولكن أريد أن أخبركم بشيء ما.. وهو أني لن أستطيع الإحتفال معكم السنة القادمة ..
أعرف أن هذا يبدوا محزنا ولكن ... سأتقبل الهدايا التي ستحضروها لي ..
أمي تذكري أني لا زلت أحبك
أبي تذكــر أني لا زلت أحبــك
أخي تذكر أني لا زلت أحبــك
المحبة : مسلمة



اللهم أهدي زوجات ونساء المسلمين وأصلح من شأنهن كما كن علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم
مدرسة ( دارعلم ) تعد الرجال للدعوة ونشر دين الله في أرجاء المعمورة .




فوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك لا ملجأ إلا إليك اللهم انك تعلم ما بحياتي كله الظاهر والباطن ما اعلمه وما أنت اعلم به مني استغفرك وأتوب إليك اللهم خذ بيدي إلى الهداية واستر علي وعلى جميع المسلمين الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه

فضل القرآن على الانسان عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ، يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة، يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى بيوتهم ، ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير، ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه. لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : "هو رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْر






__________________
http://www.qudsway.ir/akhbar/pic_hom...ana/rasool.gif


شعارنا سيفان
يعلوهما القــــــــرأن
وربنا الرحمـــــــــــــــــــن
واسمنا اهل انصار السنــــــــه
سنطب المريض بدوائنـــــــــــــــــــــا
ونحمى الضعيـــــــــــــــــــــــف
الى جوارنـــــــــــــــــــــا
صمت اذن الدنيـــــــا
ان لم تسمع لنا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-08-2006, 01:35 AM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
العمر: 42
المشاركات: 7,944
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

شكرا لنقل تلك القصة
ولا بد أن يعلم الجميع ان الدين عند الله الإسلام وانه هو الدين الحق مهم مر الزمان وسيعود منتصرا ليحكم العالم باسره
__________________

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-09-2006, 02:31 PM
الصورة الرمزية bosy .. mostafa
bosy .. mostafa bosy .. mostafa غير متواجد حالياً
طالبة جامعية ( كلية السن )
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 753
معدل تقييم المستوى: 0
bosy .. mostafa is an unknown quantity at this point
افتراضي

<span style="color:#CC66CC"><div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمه
جزاك الله خيراً على القصه</div></span>
__________________
الأماكن زي البشر .. بعضهم بيبقى عايزك و مش عايزك تمشي وبيحببك فيه عشان تفضل.. والباقي بيكون مش عايزك و بينفرك منه عشان تسيبه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13-09-2006, 12:55 PM
شاعرة المستقبل شاعرة المستقبل غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
العمر: 40
المشاركات: 59
معدل تقييم المستوى: 0
شاعرة المستقبل is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاكى الله كل خير يا رنا
__________________
<div align="center">بهروا الدنيا..

وما في يدهم إلا الحجاره..

وأضاؤوا كالقناديلِ، وجاؤوا كالبشاره

قاوموا.. وانفجروا.. واستشهدوا..

وبقينا دبباً قطبيةً

صُفِّحت أجسادُها ضدَّ الحراره..

قاتَلوا عنّا إلى أن قُتلوا..

وجلسنا في مقاهينا.. كبصَّاق المحارة

واحدٌ يبحثُ منّا عن تجارة..

واحدٌ.. يطلبُ ملياراً جديداً..

وزواجاً رابعاً

(اطفال الحجارة ) لشاعر **(نزار قبانى)</div>

كتباتى

المحاوله الشعريه الاولى

المحاوله الشعريه الثانيه

ثالث محاولاتى الشعريه
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 13-09-2006, 01:00 PM
اسلام رشوان اسلام رشوان غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
العمر: 35
المشاركات: 1,478
معدل تقييم المستوى: 0
اسلام رشوان is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا علي الموضوع

اللهم لم الحمد علي نعمة الاسلام لك و الايمان بك
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:56 PM.