مراجعة ليلة الامتحان في المنطق

[حسين عبد اللطيف]

س1:- يري البعض أن تقدم العلم قد زعزع من قيمة مبدأ الحتمية هل تؤيد هذا الرأي ؟ ولماذا؟

المنهج العلمي المعاصر
المنهج التقليدي

ليست كل القوانين سببه بل توجد قوانين وصفيه في العلوم المتقدمه يجيب علي التساؤل كيف تحدث الظاهره مثل سرعة الضوء تساوي 186000ميل في الثانية تقريبا
القانون سببي الهدف منه الوصول للقانون السببي الذي يفسر الظاهره موضوع البحث ويجيب علي التساؤل لماذا تحدث الظاهره مثل تمدد المعدن سببه الحراره
القول بالوصف ادي آلي القول بالاحتمال نتيجة لاكتشاف نظريات جديدة في العلم وخاصة النسبية والكوانتم مما ابعد القول بالحتمية في مجال العلوم المعاصرة
القول بالسببية ادي آلي القول بالحتمية حيث آن الظاهره الطبيعية نتيجة حتمية لما سيق من احداث لذلك توفر أسباب الظاهره ييسر التنبؤ بوقوع المسبب بطريقة صارمه فتوفر الحراره للمعدن جعلتة يتمدد

س2:- يمكن الجمع بين الاستنباط والاستقراء في منهج واحد (صح)

الاستنباط والاستقراء منهجان مختلفان من حيث الموضوع الذي يعالجه والنتائج التي يتوصل إليها وبالرغم من اختلافهما الا آن التطورات العلمية المعاصرة أدت آلي الجمع بينهما في منهج واحد لتحقيق بعض الاغراض العلمية التي يعجز كل من المنهجين الوصول اليه منفردا فالمنهج العلمي المعاصر جمع بين الاستنباط والاستقراء ويعرف باسم المنهج الفرضي الذي يعني الاستعانة بالاستنباط في مجال العلوم الطبيعية آلي جانب الاستقراء وكذلك الاستقراء الرياضي الذي يعني الحكم علي ما هو خاص آلي حكم عام مثل الحكم علي بعض الاعداد الاولية مثل (3 – 5 ) بانها لا تقبل القسمة الا علي نفسها آلي حكم عام بان جميع الاعداد الاولية لا تقبل القسمة الا علي نفسها

س3:- لا يتكامل نوعا الاستدلال في معالجة اية ظاهرة طبيعية (خطأ)

التكامل بين الاستنباط والاستقراء يؤدى آلي تكامل اخر وهو تكامل المعرفة العلمية فالعلوم الصورية وعلوم الواقع تشكلان أساس المعرفة العلمية لدى الإنسان ولابد آن يقف المنهج الاستنباطي جنبا آلي جنب مع المنهج الاستقرائي ولذلك يوجه النقد لارسطو والقدماء حتى مطلع العصر الحديث بانهم قد أكتفوا بالمنهج الاستنباطي الذي كان هو المنهج الوحيد للمعرفة العلمية 00ولما كانت الطريقة الاستنباطية وحدها غير كافية لتقديم التفسير الصحيح لمشكلات العالم فكان لابد من استخدام الاستقراء آلي جانب الاستنباط وقد تطور الاستنباط تطورا كبيرا نتيجة تطور الرياضيات الذي أرتبط آلي حد كبير بتطور العلوم الطبيعية فالطبيعة تعبر عن نفسها في لغة رياضية

س4:- العلاقة بين الجنس والنوع علاقة مطلقة ( خطأ)

النوع: يندرج تحته حدود جزئية والجنس يندرج تحته حدود كليةمادام النوع يطلق علي افراد والجنس يطلق علي انواع فهو اعم واشمل من النوعالنوع يعد نوعا للجنس الذي فوقه وجنسا للنوع الذي تحتهمثال : شجرة فورفوريوس ( بذرة هي جنس للشجرة والشجرة جنس لشجرة التفاح)( شجرة تفاح هي نوع للشجرة والشجرة نوع للبذرة)

س5:- لا فرق بين الفصل والخاصة فكلاهما صفة مانعة ( خطأ)

الفصل حد كلي صفة أساسية تفصل وتميز النوع عن باقي الانواع الاخري وهي صفة جامعة مانعة فهي تجمع كل افراد النوع الواحد وتمنع دخول الانواع الاخري مثل التفكير والتعقل بالنسبة للانسان
بينما الخاصة فهي صفة غير أساسية تميز بعض افراد النوع الواحد عن البعض الاخر لذلك فهي صفة غير جامعة مانعة فهي لاتجمع كل افرادالنوع الواحد ولكنها تمنع دخول الانواع الاخري

س6: يعتبر التعريف بالحد ( التام) أتم وأدق وأكمل أنواع التعريفات وفي الوقت نفسه أصعبها ( صح)

التعريف بالحد :- هو اكمل انواع التعريفات وادقها لانه يقوم علي استخدام الصفة الاساسية التي تميز وتفصل النوع عن باقي الانواع الاخري وهي صفة الفصل الجامعة المانعة وفي الوقت نفسه اصعب انواع التعريفات لانه دائما يحتاج الي المتخصصين بالنسبة للظواهر الطبيعية مثل معرفة سر ثقب الاوزون عندما يصعب علي الانسان العادي الوصول الي فصل الاشياء الطبيعية يلجأ الي استخدام الخاصة

س 7 :- العلم بمنهجه وليس بموضوعه ناقش

العلم منهج في التفكير وطريقة في البحث فالعالم الذي يتبع المنهج العلمي في تفسير الظواهر الطبيعية بصرف النظر عن الموضوع الذي يلاحظه ويمكن استخدام المنهج العلمي في كثير من امور الحياة اليومية طالما آن التفكير منظم واستمد الحقائق بالمشاهدة الدقيقة والتجربة ولذلك يقال آن العلم بمنهجه وليس بموضوعه

س 8 :- قوانين العلم احتمالية ترجيحية ( صح)

آن الوصول آلي اليقين التام في العلم ضربا من المحال لاننا في العلم ننتقل من الحكم علي الجزء آلي الحكم علي الكل وبالتالي قد يأتي المستقبل باكتشافات لا يمكن الحكم عليها باليقين التام بل بالاحتمال والترجيح

س9- الرياضة نسق استنباطي (صح)

المقصود بالنسق :- هو بناء عقلي صوري مترابط الاجزاء يتم فيه الانتقال من المقدمات إلى النتائج اللازمة عنها وتنقسم مقدمات النسق إلي مفاهيم وتحتوي علي معرفات ولا معرفات وقضايا وتحتوي علي بديهيات ومسلمات أما نتائج النسق فهي النظريات أو المبرهنات

س10 :- تكلم عن خصائص القضية الرياضية؟

1-قضية تحليلية عبارة عن تحصيل حاصل لان المحمول لا يضيف جديد للموضوع ويتوقف صدقها علي الاتساق بين حديها وعدم التعارض مثل 2+2= 4
تعبر عن اللزوم المنطقي أى آن النتيجة لابد آن تلزم لزوما منطقيا عن المقدمات فالشطر الثاني من المسألة الرياضية لابد آن يلزم عن الشطر الأول مثل( 4 ) لابد آن تكون لازمة عن 2+2 أو3+1الخ

س11 :- لا غني عن استخدام اللامعرفات في العلوم الرياضية (صح)

اللامعرفات :- وهي عبارة عن مفاهيم يضعها عالم الرياضيات ويتركها بدون تعريف وذلك لوضوحها الذاتي أو لمعرفتنا بها أو لو عرفها وقع في سلسلة لا نهائية من التعريفات الاشتراطية ولذلك تستخدم هذه اللامعرفات في تعريف غيرها من التعريفات الرياضية الاشتراطية لتكوين النسق الرياضي مثل نسق اقليدس في تعريف النقطة بانها مساحة بلا طول ولا عرض

س12 :- التعريف الرياضي تعريف اشتراطي (صح )

التعريفات :- هي عبارة عن مفاهيم يضعها عالم الرياضيات بعد اشتراطها اشتراط دقيق ليكون منها نسقه الرياضي ولكل عالم نسق خاص به مثل نسق اقليدس في تعريف النقطة بانها ما ليس لها طول ولا عرض

س13 :- تتوقف صحة النظريات علي صحة المقدمات ( صح)

وهي النتائج التي يتم استنباطها من المقدمات وفق قواعد الاستنباط ويتوقف صد ق المقدمات لاننا إذا سلمنا بصدق المقدمة يجب علينا التسليم بصدق النظرية وذلك يتم بطريقتين إحداهما مباشرة عن طريق استخدام مقدمات النسق والاخرى غير مباشرة باستخدام قواعد الاستنباط

س14:- وضح قواعد الاستنباط

1- قاعدة الاستدلال (اثبات المقدم) :- وهي إذا اثبتنا صدق المقدم في القضية الشرطية المتصلة اثيتنا صدق التالي مثل إذا اشترك مثلثان في ضلع وزاوية واحدة ( مقدم ) كان المثلثان متطابقان (تالي)
2- الوصل او التقرير :- وهي عبارة عن دمج نظريتان في نظرية واحدة لتصبح نظرية جديدة يتم البرهنة عليها مثل إذا كانت (س) نظرية مستقلة بذاتهاو(ص) نظرية مستقلة بذاتها عند جمعهما تصبح (س ص ) نظرية جديدة يتم البرهنة عليها

س15:- قوانين الفكر في حقيقتها قانون واحد ( صح)أ

قانون الثالث المرفوع صورة شرطيه لعدم التناقص وعدم التناقص صورة سالبه للهويه والهويه صورة موجبه لكل القوانين ترد اليه

س16اية صفة تضاف إلي المفهوم تقلل من عدد الماصدق ( خطأ)

علاقة عكسية وليست دائمة اذا زاد المفهوم قل الماصدق – اذا قل المفهوم وزاد الماصدق )ولكن بشرط ان تكون الصفة المضافة او المحذوفة مؤثرة حتي تتم الزيادة او النقصان لانها لو كانت الصفة شائعة لا تضيف ولا تؤثر في الماصدق

المفهوم
الماصدق
مدرسة
مدرسة حكومية
مدرسة حكومية ابتدائية
بها طلبة ومدرسين
تنطبق علي كل المدراس
ينقص من كل المدارس عدا الحكومي
ينقص من كل المدراس عدا الابتدائي
لا ينقص ولا يزيد لانها صفة غير مؤثرة

س17:- رغم أن القضية التحليلية لاتفيد جديد الا أن ذلك لايقلل من اهميتها (صح)

هي وحدة العلم الرياضي ( القضايا الرياضية قضايا تحليلية ) :- تساعد علي ايضاح المعني - يقينية لانها عقلية - التعريف الجامع المانع – بالحد- ا– القاموسي – الاشتراطي

س18:- يتوقف التمييز بين القضية التحليلية والقضية التركيبية علي معرفة أو جهل السامع أو القاريء بها (خطأ )

القضية التحليلية :- تعتبر تحليلية في حد ذاتها لان الخبر الذي يفيد المحمول مستمدا من تحليل الموضوع فالقضية 2+ 2 = 4 قضية تحليلية سواء كان الشخص يعرف ذلك ام لا لان التحقق منها لايحتاج الرجوع الي الواقع
القضية التركيبية :- هي تركيبية في حد ذاتها لان التحقق من صدقها او كذبها يقتضي الرجوع الي الواقع والقضية المعدن يتمدد بالحرارة قضية تركيبية سواء كان الشخص يعرف ذلك ام لا لان صدقها او كذبها يقتضي الرجوع للواقع الخارجي

س19:- يجوز استخدام العرض العام في التعريف المنطقي ( خطأ)

العرض العام :- حد كلي صفة غير اساسية لا تميز النوع عن بقية الانواع الاخري مثل ابيض اللون ( انسان – قط – دب – حصان) وهي صفة عامة يشترك فيها النوع واشياء اخري لذلك لايجوز التعريف بها وهى صفة غير ماتعة لانها لا تميز النوع فهي تجمع النوع وغيره من الانواع الاخري

س20:- المثلث شكل هندسي له ثلاثة اضلاع – تعريف منطقي (صح)

لان من شروط التعريف المنطقي أن يكون جامع مانع يجمع كل افراد النوع الواحد ويمنع دخول الانواع الاخري فهو يجمع كل افراد المثلث ويمنع دخول الانواع الاخري مثل المربع والمستطيل

س21:- الإنسان كائن حي يقرض الشعر – تعريف منطقي ( خطأ)

لان من شروط التعريف المنطقي أن يكون جامع مانع ولكن هذا التعريف غير جامع مانع فهو لا يجمع كل افراد الإنسان ولكنه يمنع دخول الانواع الاخري ويجوز استخدامه في المنطق

س22:- البديهيات من مقدمات النسق الرياضي ( صح)

1-التعريف القديم :- هي قضية واضحة بذاتها ولا تحتاج آلي برهان وتنتمي للعلم الذي جاءت فيه مثل الكل أكبر من الجزء
2-التعريف الحديث :- هي قضية واضحة بذاتها ولا تحتاج آلي برهان ولكنها لا تنتمي للعلم الذي جاءت فيه بل مستمدة من علم أخر أعم وأشمل منها وترتب العلوم من حيث العمومية آلي
‌أ.المنطق وهو أعم العلوم وأشملها لآن جميع العلوم استفادت من قواعده
‌ب.الرياضيات وقد استفادت من قواعد علم المنطق
‌ج.العلوم الطبيعية وقد استفادت من الرياضيات
د - العلوم الإنسانية واستفادت من كل العلوم

س23:- للمسلمة تعريفات وشروط وضح

التعريف القديم :- قضية نسلم بصحتها دون البرهنة عليها ولكنها تستخدم في البرهنة علي غيرها من النظريات الاخرى مثل جميع الزوايا القائمة متساوية
التعريف الحديث :- قضية نسلم بصحتها دون البرهنة عليها وتنتمي للعلم الذي جاءت فيه
شروط المسلمة :-
( الكفاية ) يجب آن تكون مجموعة المسلمات كافية بحيث لا تقل أو تزيد عن حاجة البناء الرياضي
( الاتساق) يجب آن تكون مجموعة المسلمات المستخدمة في النسق متسقة مع بعضها وغير متعارضة
( الاستقلال) يجب آن تكون كل مسلمة مستقلة بذاتها حتى لا تصبح نظرية جديدة يتم البرهنة عليها

س24:- قارن بين التعريف بالحد التام والتعريف بالحد الناقص

حد تام : (جنس قريب + فصل ) مثل( الانسان: حيوان+ عاقل )
حد ناقص: (جنس بعيد+ فصل ) مثل( الانسان: كائن حي + عاقل)

س25:- قارن بين التعريف بالرسم التام والتعريف بالرسم الناقص مدعما بمثال

الرسم التام: جنس قريب +خاصة مثل (الانسان: حيوان +مدخن)
الرسم الناقص: جنس بعيد+ خاصة ( الانسان: كائن حي مدخن)

س 26 :-قارن بين الاستقراء التام والاستقراء الناقص ؟

الاستقراء التام

الاستقراء الناقص

ويطلق عليه الكامل أو الاحصائي أو التلخيصي وهو غير علمي لان الباحث فيه يحصر جميع جزئيات الظاهرة الواحدة لكي يصل آلي قانون عام بشأنها وهذا النوع لا يصلح لدراسة ظواهر الطبيعة الا إذا كان العدد محدود مثل حصر أنهار العالم من علي الخرائط أو تلاميذ الفصل
وهو استقراء علمي لان الباحث فيه يهتم بحصر بعض جزئيات الظاهرة الواحدة للوصول آلي قانون عام بشأنها وهو المنهج العلمي التقليدي مثل ملاحظة العالم لقطعة المعدن وهي تتمدد بالحرارة للوصول آلي حكم عام بان جميع المعادن تتمدد بالحرارة

س27 :- وضح النقد الذي وجه إلي نظرية الاستقراء عند ارسطو ؟

1-لم يعد استقراء بالمعني الدقيق بل هو مجرد حجة استنباطية مثل القياس النتيجة تساوى المقدمات
2-لا يؤدى آلي معرفة جديدة فهو عقيم نتيجته موجودة في المقدمات
لا قيمة له من الناحية العلمية ولا يصلح آن يكون منهج علمي لاستحالة حصر جميع جزئيات الظاهرة آو جميع انواعه

س 28 :-وضح المقصودب

اوهام الجنس البشري :- وهي اخطاء يقع فيها الإنسان بحكم طبيعته البشرية الناقصة مثل التسرع في الحكم والميل آلي العاطفة والتعلق بالخرافات
اوهام الكهف :- وهي اخطاء يقع فيها الإنسان لان لكل إنسان كهف خاص به تتحكم فيه شخصيته وبيئته وارائه الخاصة مثل التفاؤل والتشاؤم والتعصب
اوهام السوق :- وهي اخطاء يقع فيها الانسان نتيجة الاستخدام الخاطيء للغة مثل الكلمات الغير الدقيقة والعبارات غير السليمة واللفظ متعدد المعاني ( غول - جبن
اوهام المسرح :- وهي اخطاء ترجع آلي الميل لتصديق الاخرين وتقليدهم مثل تأثر العصور الوسطي بفلسفة أر سطو وعدم الخروج عليها

س29:- للملاحظة العلمية شروط وضح

1-الأمان :- لابد آن يتوفر للملاحظ قدر كبير من الامان حتى تكون ملاحظته دقيقة
2-التهيئة النفسية :- لابد آن يكون الملاحظ مهيأ نفسيا ومستعد للملاحظة حتى لا يخطأ
3-القابلية للتكرار :- يجب آن تكون الظاهرة قابلة للتكرار حتى تصبح دقيقة
4-الشمول :يجب ملاحظة الظاهرة من جميع جوانبها حتى نتجنب الخطأ
5-الموضوعية :- علي الملاحظ آن يسجل الظاهرة الملاحظة كما هي موجودة بأمانة
6-الدقة والضبط :- وذلك باستخدام الاجهزة والالات الحديثة مثل الميكروسكوب بعد التأكد من سلامتها

س30:- للفرض العلمي تعريف واهميه وشروط وضح ؟

هو تفسير مؤقت للظاهرة لو ثبت صحته عن طريق التجربة تحول آلي قانون علمي

أهمية الفرض العلمي:- هو عنصر الابتكار والكشف في العلم لان صياغة الفرض تدل علي قدرة العالم علي التخيل ومطابقة الواقع الخارجي
شروط الفرض العلمي
1-واقعي :- يبدأ من ملاحظات محسوسة ولا يكون خيال
2-آن يكون قابل للتحقق من صحته :- بطريقة مباشرة أو غير مباشرة
3-الاتساق :- لابد آن يتسق مع الحقائق العلمية ولا يتعارض معها
عدم التمسك بالفرض الخاطىء :- التي لم تثبت صحته التجربة

س31:- للتجربة شروط وضحها ؟

1- الشمول:- وهو الاهتمام بكل كبيرة أوصغيرة نكشف عنها التجربة
2- الفهم والادراك :- آن يتفهم القائم علي التجربة الطرق الفنية التي يستخدمها وان يدرك حدودها ولا يتعداها
3- الحذر من نتائج التجربة :- لا يرفض الباحث الفرض لمجرد آن التجربة قد أثبتت خطأه فقد يكون الخطأ في التجربة نفسها

س32:- وضح أهمية المنطق وفائدته بالنسبة للانسان

vيساعدنا على فهم مبادىواسس الاستدلال المنطقي
vيساعدنا على التمييز بين ألا دله السلميه وغير السلميه والكافيه وغير الكافيه
vيساعدنا على التحرر من العاطفه والانفعال
vيساعدنا على اختيار الالفاظ بدقه
vيساعدنا على التنميه الروح العلميه
يساعدنا على تنمية الاتجاه النقدى

س33:- حدد مع التمثيل المقصود بكل من

vالحد الجزئي :- هو لفظ يدل علي شيء واحد بعينه و لا يطلق علي غيره مثل: نهر النيل
v الحد الكلي :- هو لفظ يشير الي اكثر من لفظ يشتركون في مسمي واحد ( صفات مشتركة )ويمكن ان يطلق علي أي فرد منهم علي حدة مثل : نهر( النيل - الفرات )
vاسم الجمع :- يطلق علي عدة افراد مجتمعين ولا يطلق علي أي منهم علي حدة مثل : جيش يطلق علي الجنود والضباط وكل افراد الجيش معا ولا يصلح ان نطلق لفظ الجيش علي الضابط فقط
v الحد الموجب:- هو الذي يعبر مدلوله عن وجود شيء او صفة مثل: انسان ( وجود شيء ) - كريم ( وجود صفة) - انسان - السلم- المعقول – الوجود
v الحد السالب :- هو الذي يعبر عن غياب الشيء او عدم تحقيق الصفة مثل: اللا ا نسان( غياب الانسان) غير كريم ( غياب الكرم) - اللاانسان –اللاسلم –اللامعقول – اللاوجود)
v المفهوم :- الصفة او المعاني التي يثيرها اللفظ في الذهن( معني اللفظ)
vمثل مفهوم كلمة مدرسة: بناء معد لتعليم الطلاب قبل الجامعي
v الماصدق :- هو عدد الافراد الذي يصدق عليهم القول ( اللفظ) جمع اللفظ
vمثل ماصدق مدرسة: كل المدراس
vاسم العلم :- حد جزئي بالرغم من اطلاقه علي افراد كثيرين لانه جاء عن طريق الصدفة وفقر اللغة وعدم وجود صفات مشتركة بين اصحاب الاسم الواحد مثل( احمد ومصطفي ونسرين ورانيا) ويعامل اسم العلم معاملة الحد الكلي اذا كان صفة تطلق علي صاحبها مثل رؤوف –حليم –جميل (
v الحد المنطقي :-هو لفظ اواكثر يفيد جزء من الجملة الخبرية ولا يفيد الجملة كلها ويكون مخبر عنه (اسم) ومخبر به ويكون صفة او فعل او حرف مثل سقراط فيلسوف

س34:- كيف يمكن تحويل الحد الكلي الي جزئي والعكس

وسائل تحويل الحد كلي الي الجزئي
1- اضافة اسم الاشارة (مدرسة --- هذه المدرسة)
1-التخصيص (مدرسة - مدرسة الخديوية )
3- الاضافة ( مدرسة-- مدرستي او مدرستنا)
وسائل تحويل الحد الجزئي الي كلي
1-حذف اسم الاشارة ( هذه المدرسة------ مدرسة )
2-التعميم ( مدرسةالخديوية ------ مدرسة)
حذف الاضافة ( مدرستي او مدرستنا------ مدرسة

س35:- هناك عدة صعوبات تعوق تطبيق المنهج التجريبي علي العلوم الانسانية وضح

1- اهرة الإنسانية أكثر تشددا وتعقيدا من الظاهرة الطبيعية :- إذا كان من السهل علينا عزل العناصر الطبيعية مثل عزل الاكسيجين عن الهيدروجين بالتجربه الا انه من الصعب عزل سلوك الإنسان عن البيئة التي عاش فيها
2- عدم قابلية الظاهرة الإنسانية للتكرار:- إذا كانت الظاهرة الطبيعية تتكرر باستمرار مثل المد والجزر الا آن الظاهرة الإنسانية لا تحدث الا مرة واحدة مثل احداث التاريخ ( حرب اكتوبر
3- صعوبة اخضاع الظاهرة الإنسانية للملاحظة والتجربة :- : إذا كان من السهل علينا اخضاع الظاهرة الطبيعية للملاحظة والتجربة الا آنه من الصعب اجراء الملاحظة والتجربة علي الإنسان لانه كائن حساس عندما يشعر انه مراقب من الغير يغير من سلوكه وتصرفاته
4- عدم توافر الموضوعية :- إذا كنا نتعامل مع الظاهرة الطبيعية بالنزاهة والحياد وبالبعد عن العواطف والانفعالات الا آن ذلك من الصعب تحققه في الظاهرة الإنسانية لان عواطف الإنسان وانفعالاته تتغلب عليه اثناء الحديث عن الدين والوطن والقومية
5- عدم امكانية القياس الكمي :- إذا كنا نستطيع قياس درجة حرارة الجو بلغة كمية دقيقة فهذا صعب في دراسة انفعال الإنسان فما زالت العلوم الإنسانية تستخدم الفاظ كيفية مثل الحب والمنفعة

س36:- قارن بين القضية الشرطية والقضية الشرطية المنفصلة ؟

الشرطية المتصلة
الشرطية المنفصلة
وتفيد الاتصال بين الموضوع والمحمول ( اذا حدث الشيء حدث الاخر )
امثلة : اذا ظهر الحق زهق الباطل
فالحدث الثاني نتيجة منطقية للحدث الاول فتحقيق الاولي يؤدي لتحقيق الثانية
وهي تفيد الانفصال ( اما الشيء او خلافة ( اما …. او ) امثلة اما شوقي او حافظ هو شاعر النيل – فاذا تحققت الاولي بطلت الثانية

س37:- ( الزهور – نادرة) كون من الحدود آلاتية ما يلي

1-قضية تستغرق الموضوع فقط
2-قضية تستغرق كلا من حديه ( الموضوع والمحمول
3-قضية لاتستغرق أيا من حديه ( الموضوع والمحمول )
قضية تستغرق المحمول فقط

س38:- قارن بين القضية التحليلية والقضية التركيبية

جه المقارنة

تحليلية ( تكرارية)

تركيبية ( تأليفية )

تعريفها

هي التي يكون محمولها هو نفس موضوعها او مرادفا له او جزء من مفهوم او نتيجة منطقية لازمة عنه او تعريف جامع مانع ولايضيف المحمول شيئا جديدا للموضوع
هي القضية التي يضيف محمولها الي موضوعها معني جديدا مستمدا من الواقع الخارجي ( لم يكن متضمنا في الموضوع

امثلة

§الانسان حيوان مفكر ( تعريف )
§المسجد مكان لصلاة المسلمين ( تعريف )
§الليث هو الاسد ( مرادف )
§الشجرة نبات لة ساق وفروع ( جزء)
§5 + 5 = 10 ( نتيجة )
§الخشب يطفو فوق الماء
§المعدن يتمدد بالحرارة
§نهر النيل يصب في البحر المتوسط
§خوفو بني الهرم الاكبر
§سقراط استاذ افلاطون

اهميتها

§هي وحدة العلم الرياضي ( القضايا الرياضية قضايا تحليلية )
1- تساعد علي ايضاح المعني
2-يقينية لانها عقلية
3-التعريف الجامع المانع – بالحد- القاموسي – الاشتراطي

§هي وحدة العلم الطبيعي
1-تفسر لنا الظواهر الطبيعية ووقائع التاريخ
2-هي وحدة العلوم الانسانية والاجتماعية (كل تعامل للانسان مع البيئة التعريف الاجرائي

الحكم ( معيار الصدق والكذب )

مقياس الصدق هو الاتساق بين الموضوع والمحمول

1 – تكون صادقة اذا وجد اتساق بين الموضوع والمحمول أي عدم وجود تناقض مثل ( الانسان هو الادمي او الارملة من مات زوجها

2- تكون كاذبة اذا وجد تناقض مثل المربع سطح دائري او الكذبة البيضاء ليست كذبة ( ولابد ان تكون القضية التحليلية يقينية الصدق

يتوقف الصدق او الكذب علي مدي مطابقتها للواقع الخارجي

تكون صادقة اذا كان محمولها مطابقا للواقع الخارجي مثل

نهر النيل يصب في البحر المتوسط او احمس هازم الهكسوس او سارتر فيلسوف وجودي

2- تكون كاذبة اذا خالفت الواقع مثل باريس عاصمة انجلترا او درجة الحرارة في مصر 40 تحت الصفر

س39:- قارن بين خطوات المنهج العلمي المعاصر والمنهج التقليدي

المنهج العلمي المعاصر

المنهج التقليدي

1- الفرض له الاولوية والاسبقية علي الملاحظة والتجربة
2.الفرض صوري يستمد من نظريات سابقة ولا يشير آلي كائنات محسوسة
3.التحقق من صحتة يأتي بطريقة غير مباشرة فهو مجرد تحقق من النتائج عن طريق الملاحظة والتجربة
4.التجربة هي مجرد تحقق من صحة النتائج اللازمه عن الفرض الصوري
5.القانون وصفي
1.الملاحظه لها الاولوية والاسبقية علي الفرض والتجربة
2.الفرض واقعي يشير آلي كائنات محسوسة
3.التحقق من صحة الفرض يأتي بطريقة مباشرة عن طريق التجربة
4.التجربه هدفها التحقق من صحة الفرض القانون سببي

س40:- بين كم وكيف وموضوع ومحمول القضايا آلاتية

1-كل من لايملك قوته لايملك حريته
2-ليس كل الفلاسفة يونانيين
3- معظم الحاصلين علي الثانوية العامة دخلوا الجامعة
4- بعض الظن إثم
5-كافة العرب احرار
6- كل الصحف تذيع اخبار ليست صحيحة
7-بعض المناطقة لا يتسرعون في اصدار احكامهم
8- كل الاوربيين غير اتقياء

س41 :- بين الحدود المستغرقة والغير مستغرقة في القضايا التالية

1- لا منطقي يتسرع في اصدار احكامه
2- كل الفلاسفة حكماء
3- بعض الظن أثم
4- بعض المدخنيين لا يتمتعون يصحة جيدة

42:- كون قياسا صحيحا من الشكل الأول 0000 ثم اثبت صحته



س43:- كون قياسا صحيحا من الشكل الأول 0000 ثم اثبت صحته



س44:- كون قياسا صحيحا من الشكل الأول 0000 ثم اثبت صحته





س45:- كون قياسا صحيحا من الشكل الأول 0000 ثم اثبت صحته




س46:- علي فرض صدق القضية 000000 ما حكم ما يقابلها من قضايا مع التعليل


س47:- علي فرض كذب القضية 00000000ما حكم ما يقابلها من قضايا مع التعليل

س48:- علي فرض كذب القضية00000)ما حكم ما يقابلها من قضايا مع التعليل


س49:- علي فرض صدق القضية 0000000ماحكم ما يقابلها من قضايا مع التعليل


س50:- حدد المقصود يكلا من

الاستدلا ل التجريبي ( الاستقراء – الاستقراء الحدسي عند ارسطو )
الاستقراء هو العملية التي ينتقل فيها العالم من بحث عدة حالات جزئية بحثا تجريبيا آلي حكم عام ينطبق علي هذه الحالات وغيرها من الحالات المماثلة لها
مثال :- الحديد يتمدد بالحرارة
النحاس يتمدد بالحرارة
...................................
كل المعادن تتمدد بالحرارة
القضية المنطقية:- هي الجملة الخبرية التي تفيدنا بخبر يمكن الحكم عليه بالصدق او بالكذب (مكتبة الاسكندرية بناء معد للثقافة والتعليم )
الجملة الانشائية:- هي التي لا تفيدنا بخبر يمكن الحكم عليه بالصدق او بالكذب مثل التمني والاستفهام والامر ( ليت السلام يسود العالم – من اول الخلفاء ؟)
القضية المهملة:- هي التي ليس لها سور وتعامل حسب فهمنا للمعني مثل :- الانسان فنان (مهملة في حكم الجزئية مثل:- الانسان فان ( مهملة في حكم الكلية )
القضية الشخصية:- وهي التي تبدأ باسم علم ورغم آن أسم العلم حد جزئي إلا أنه في القضايا يعامل معاملة القضية الكلية مثل :- سقراط فيلسوف
التقابل بالتناقض:- يكون بين اللفظ ونفيه ( ونقيضه)مثل( أبيض .. لا أبيض) نهاية .. لا نهاية وجود .. لا وجود )الحكم : لا يجتمعان معا و لا يرتفعان معا لعدم وجود وسط
القضية الحملية :- سميت بسيطة لانها قضية واحدة فقط طرفهما المحمول والموضوع وكذلك حملية لان محمولها يحمل علي الموضوع وكذلك مطلقة لان الحكم فيها مطلق وليس معلق بشرط
القضية المعقدة :- سميت مركبة لانها تتألف من قضيتين حمليتين او اكثر وكذلك شرطية لان الحكم فيها معلق بشرط وكذلك مقيدة لان الحكم فيها مقيد بشرط معين
التقابل بالتضاد:- يكون بين اللفظ وضده(عكسه)مثل: (ابيض –اسود) ( طويل –قصير)(بداية –نهاية))الحكم:- لا يجتمعان معا وقد يرتفعان معا لوجود وسط
العلوم الصورية :- وهي التي تبدأ بمقدمات نسلم بصحتها للوصول آلي نتائج تلزم عنها ويتوقف صدق النتائج علي صحة استنباطها من المقدمات وليس علي تطابقها مع الواقع الفعلي ( الاستنباط )
العلوم الواقعية :- وهي التي تهتم بدراسة الواقع الفعلي مثل ( الصوت والضوء ) للوصول آلي قوانين تفسر هذه الظواهر ( الاستقراء)

[leprince]

جزاكم الله خيرا وبارك لكم