|
#1
|
|||
|
|||
![]() اللهم أجعلنا من المتقين
|
#2
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ -155- الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ -156- أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ -157-) سورة البقرة تحت الظروف القاسية، يتجلى أن المتخاذلين والأشخاص ضعيفي الإيمان يبدؤون بالإستياء بأوامر ربهم، (أعوذ بالله!)، ويبحثون عن حجة للتهرب عن أداء واجباتهم كمسلمين، التي تبدو لهم ثقيلة. فيبدؤون بإبتداع الأكاذيب، ويغتاظون من الأشخاص، الذين يظلون مخلصين لربهم وبذلك يكونون في مكانة أعلى منهم أمام الله سبحانه وتعالى. وأعداء الإسلام يحاولون أن يستغلوا مثل هذا التوجه لمصالحهم الخاصة، فإنهم يدعمون وينشرون الشائعات والتلفيقات، من أجل منع جماهير المسلمين من الإنضمام للكفاح. (لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا -95- دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا -96-) سورة النساء مع ذلك، بعض المؤمنين المخلصين ينزعجون جدا عندما يسمعون ما تقوله الألسن الحاقدة حول المسلمين المجتهدين. ولكن نحن يجب أن نذكر بأن كل المؤمنين بدون إستثناء الذين يقاتلون من أجل الحق يتجاوزون عن مثل تلك الإتهامات. والنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته تغلبوا على كراهية المنافقين وكذلك على جميع أنواع الإشاعات التي كان ينشرها المنافقون عنهم. إن البشر لديهم ميل لوضع سلسلة منطقية طويلة ومعقدة من أفكارهم من أجل تبرير رأيهم، وفي البداية يبدو ذلك معقول وجديا جدا لمحاوريهم، ولكن في الواقع ذلك فقط يشتتهم وغالبا ما يجعلهم يصدقون الكذبة. خصوصا هذا يعرف عند الأطفال، عندما يطورون القدرة على القيام بإستنتاجاتهم الخاصة. التفكير غير المنطقي وقلة الخبرة يؤثر بشدة على صحة حكمهم، ولكن القدرة على التفكير بشكل مستقل يذهب الأطفال بعيدا، ويبدؤون بتجاهل جميع الحجج السليمة التي تدحض تماما إستنتاجاتهم الأولى. اللهم فرق جمع المتخاذلين واخذل من خذل الدين واكسر شوكة المنافقين. اللهم نصرك اللهم نصرك اللهم نصرك اللهم نصرك اللهم نصرك.
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() حين تملأُ كفيْـكَ من قمحِ القلب ..
كي تـُطعِمَ أرواحهم الجائعة .. ثم يخذلونَ إحساسَك النبيل .. فلا تعاتبْهم .. فقط .. قلْ : وداعاً وابتسم .. *** حين يتباكونَ كإخوةِ يوسف .. ويدّعون الأسى على ما أصابك ... ثم تسمعُ في دواخلهم ضحكاتِ شماتةٍ تدوي .. فلا تعاتبْهم .. فقط .. قلُ : وداعاً وابتسم .. *** حين تنثرُ الورود .. وتنشرُ العطور.. وتنتشي كطِفل .. فرحاً لنجاحِهم .. ثم يشككون في مصداقيةِ مشاعرك .. فلا تعاتبْهم .. فقط .. قلْ : وداعاً وابتسم .. *** حين تقفُ على تلالِ الشوق .. تترقبُ بلهفة قدومَ قوافلِهم .. وتملُّ الساعةُ من نظراتِك لها .. ثم تكتشف أنّهم نسُوك ونسُوا الميعَاد .. فلا تعاتبْهم .. فقط .. قلْ : وداعاً وابتسم .. *** حين تـُـمسِكُ بأيديهم .. وتصنعُ من تضحياتِك سُـلـّماً ليرتقُوا .. ثم ينظرون إليك " بعنجهية " النكران .. فلا تعاتبْهم .. فقط .. قلْ : وداعاً وابتسم .. *** ولا تبتئِسْ إن عشتَ وحيداً .. بل افتخِرْ بأنك الإنسانُ الصادق الوحيد .. وسطَ كلِّ هذه الوجوه .
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() "أخي"
إنما خلقنا لنحيا لله ؛ فالدنيا ميدان المتسابقين ؛ والجنة مهر المتشوقين الباذلين ؛ فمن صدق سبق ؛ فعش في الدنيا ساعة واقفا لتخلد في الفردوس ضاحكا . دعواتكم لي بالثبات علي الدين
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
عجبا
عندما ينتقل مؤيدى البرادعى هكذا لتأيد الشيخ حازم وبنفس الحماس هل ياترى انتقاما أم عبثا لإرسال الشيخ وأنصاره إلى نقطة يكره فيها الشعب حتى فكرته ليته يحافظ على جمعه الطاهر ليكونوا نواة لغد قادم بإذن الله تعالى شكرا
__________________
الحمد لله |
#6
|
||||
|
||||
![]() يبدو أننا محكومون بضرورة تعايش قلق وخطير لعقلانيتين داخل المجتمع،
عقلانية الحاكم العربي الاستبدادية الإقصائية لكل ما يهددها، وعقلانية المحكوم المقصي، المهزوم، والفاقد لكل شيء باستثناء قدرته العضوية الفيزيولوجية على التفكير وإعمال العقل في كل قضاياه الخاسرة، ومن منصة الثقافة النقدية، (باختلاط مشاربها) مفسراً لما هي عليه حاله، وقد أسعفته في ذلك كل التجربة الثقافية البشرية وكل حلة جبروت التقدم العلمي التقني القشيبة التي يتشح بها كوكبنا، المتخم بالتنظير والتوصيف لكل دقائق حوامل الحياة بدءاً من الخلية الحية وحتى الكون بمجراته مروراً بالإنسان والمجتمع والطبيعة وجميع ظواهر الحركة العضوية، ومن هنا فليس ما يحتاج إليه المحكوم العربي والحالة هذه، هو تفسير الخراب، وحكاياته، فالمحكوم امتلك ناصية العلوم والأوهام جميعاً وبتعددية المصادر السماوية منها والأرضية، ففسر وشبع تفسيراً، لكنه وقف ويقف الآن أمام محنة عجزه عن تنفيذ ما استخلفه الله به من عمار للأرض
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() أفلا تعقلون
من ألف وأربعمائة سنة ونيف نبهنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: رواه الترمذي . وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: رواه الترمذي، وقال: "هذا حديث حسن غريب". . ان تاريخ التآمر على الشريعة الغراء شريعة صاحب حراء قديم وقديم جداً، صفحاته السوداء تحكي الحقد والعداوة والبغضاء للشريعة ومعتنقيها، لا لشيء الا انهم لفظوا عبادة البشر والحجر. استعملوا شتى الاسلحة في تلك الحرب الضروس، وعندما أخفقوا لجأوا الى سلاح شراء الضمائر فاستجاب لهم ضعاف النفوس الاغبياء فاستخدموهم ومدوهم بالامكانيات المادية ليسهل عليهم الصيد وكانت فتنة كبرى في عالمنا الاسلامي والعربي «أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين»، «وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين» نحن على يقين بأن جند ابليس والدجال سيبوؤن بالفشل الذريع مهما حاولوا وابتكروا الاساليب والمغريات، كناطح صخرة يوماً ليوهنها، ألا تستجيبوا لنداء الحق: «ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون، ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون». .
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() أَبدَأُ بِاسمِ اللهِ مُستَعينَا *** رَاضٍ بِهِ مُدَبِّراً مُعِيناَ وَالحَمدُ للهِ كَمَا هَدانا *** إِلَى سَبيلِ الحَقِّ وَاْجتَبانا أَحمَدُهُ سُبحانَهُ وَأَشكُرُهْ *** وَمِن مَسَاوِي عَمَلِي أَستَغفِرُهْ وَأَستَعينُهُ عَلَى نَيلِ الرِّضَى *** وَأَستَمِدُّ لُطفَهُ فِيمَا قَضَى وَبَعدُ : إِنِّي بِاليَقينِ أَشهَدُ *** شَهادَةَ الإِخلاصِ أَنْ لا يُعبَدُ بِالْحَقِّ مَألُوهٌ سِوَى الرَّحمَانِ *** مَنْ جَلَّ عَن عَيبٍ وَعَن نُقصَانِ وَأَنَّ خَيرَ خَلقِهِ مُحَمَّدَاْ *** مَن جَاءَنَا بِالبَيِّناتِ وَالهُدَى رَسُولُهُ إِلَى جَميعِ الْخَلقِ *** بِالنُّورِ والهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ صَلَّى عَلَيهِ رَبُّنَا وَمَجَّدَاْ *** وَالآلِ وَالصَّحبِ دَوَاماً سَرْمَدَاْ وَبَعــدُ الدارس لعقائد الجاهلية العربية يجد ـ من أول وهلة ـ أنها لم تكن تنكر وجود الله أبداً، بل كانت توحده في معظم أفعاله تعالى كالخلق والرزق والتدبير والإحياء والإماتة.. والشواهد على ذلك كثيرة في القرآن الكريم كقوله تعالى: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } (25) سورة لقمان ومنهم من كان يقر بمشيئة الله النافذة في الكون وقدره الذي لا يرد {سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ } (148) سورة الأنعام ، وأنه يدبر الأمر {قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ} (31) سورة يونس وكانوا يؤمنون بالملائكة {وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءنَا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ } (21) سورة الفرقان ، وكان منهم من يؤمن بالبعث والحساب كقول زهير: يؤخر فيوضع في كتاب فيدخر ليوم الحساب أو يعجل فينتقم وكذلك كان لبعض الجاهليين العرب بعض الشعائر التعبدية منها تعظيم البيت الحرام، والطواف حوله، والوقوف بعرفات، وتعظيم الأشهر الحرم. وكذلك ذبحهم ونذرهم لله كما في قصة نذر عبد الملطلب، وإهدائهم للبيت الحرام وتخصيص شيئ من الحرث والأنعام لله {وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ} (136) سورة الأنعام ومن الناحية التشريعية كانت الجاهلية العربية تقيم بعض الحدود كحد السرقة، فقد ذكر الكلبّي والقرطبيّ في تفسيره أن قريشاً كانت تقطع يد السارق.. هذا كله غير المزايا الخُلقية التي كان عليها هذا المجتمع.. ولكن وهذا هو المهم بماذا حكم الله على المجتمع، وكم حسبت هذه الأمور كلها في ميزان الإسلام؟ إن الله تعالى حكم على هذه البيئة بأنها كفر وجاهلية وعد تلك الأمور جميعهاً صفراً في ميزان الإسلام. ولم يشفع للجاهلية العربية شعرها الرائق أو أدبها الفذ، أو ما ذكرنا من حال أهلها في عقائدهم وشعائرهم وشرائعهم.. لم يشفع لها كل ذلك أن توصف بأنها جاهلية، ذلك أن حقيقة الجاهلية: هي رفض الاهتداء بهدى الله، ورفض الحكم بما أنزل الله. فالجاهلية انحراف عن المنهج الإلهي في الحياة، واستنباط النظم والشرائع والقوانين من مصدر غير المصدر الإلهي، فهي جهل بالله، وابتعاد عن هداه، وتحكيم لغير شريعة الله. هذه هي حقيقة الجاهلية الخبيثة ـ قديماً وحديثاً ـ هي الهوى ما دام أنها ليست شريعة الله، وهي الضلال ما دام أنها ليست هي الحق.. فماذا بعد الحق إلا الضلال؟ .
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وهذا مافعله البرادعى وفشل وما يكمل مسيرته الأن أنصار أبواسماعيل ماتحصن الدين يوما بالحاكم وحده أو من يسعى للسلطة متبعا سبل الفتنة لكن بعلمائه وكل حملة لوائه فأين العلماء فى الصورة ؟ كلهم يتوارون من مواجهة الناس خوفا من السؤال المحتمل ! لايظهر فيها سوى البعض المؤيد والمصر على السير قدما دون فكر أو حتى تجهيز رد مقنع لروادهم من العقلاء فماالمفاجأت التى تجهزونها للمسلمين فى وطن قلعة الدفاع الإسلامية بعد ؟ ارحموا الدين من عبثكم المسيس يرحمكم الرحمن إن كنتم تعقلون ؟ وشكرا جزيلا على الإفادة بمشاركاتك الشيقة والمفيدة
__________________
الحمد لله |
#10
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: {وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ}58سورة الزخرف نتوكل على الله ونقول هذه القصة لنتذكر قدم البيزنطيون على احد القبائل العربية وكانت متحصنةً في قلعة كبيره واراد البيزنطيون ان يقتحموا هذه القبيله ليأخذو مالديهم من اموال ونساء .. حاول البيزنطيون كثيراً وحاصروا هذه القبيلة اياماً كثيره ومر يوم واثنان وشهر واثنان.. ولازالت هذه القبيلة العربية متماسكة ولكن كما تعلمون الحصار يقتل ولو بعد فترة طويلة تنبه احد حكماء هذه القبيلة وقال لشيخهم: مهما صبرنا وقاومنا فلن نحتمل فاعداؤنا بالخارج تأتيهم المؤن والاطعمة والسلاح اما نحن فبالداخل ولن نستطيع لذلك صبرا ...ولا بد من حل.. قالوا له وما الحل؟ قال نفاوض البيزنطيين اما ان يرحلوا عنا ونحقن دمائنا ودماؤهم قالوا له: أو؟ قال: اعطيهم لغزاً فان حلوه سلمنا لهم القلعة وحقنا ايضاً دماءنا حيث اننا في كلا الحالتين هالكين. قالوا: وما لغزك قال ائتوني بكبيرهم وسيدهم فجاء كبير البيزنطيين ودخل القلعة واستقبلوه بكل حفاوة فقال لهم : لاشك انكم سلمتم لنا قالوا نعم ولكن بعد ان تجيبوا على سؤالنا واذا كان عندك حلٌ للسؤال سلمناكم القلعة وما بها قال كبير البيزنطيين: وان لم نجد حل قالوا: لاعليك يستمر الحصار لكم قال كبير البيزنطيين وماسؤالكم قال له حكيم القبيلة اعطيك سؤالي بشرط ان يجيب عليه كل البيزنطيين ويقتنعوا بالاجابة قال البيزنطي : موافق ، وما هو لغزكم قال له الحكيم (((ايهم جاء اولا الدجاجة ام البيضة))) قال كبير البيزنطيين الدجاج لالالا البيضة بل الدجاجة لالا انتظرو ساذهب الى جندي واخبرهم وآتيكم في الحال بحل لغزكم التافه خرج الزعيم الى جنده وقال لهم : مارايكم ايهم اولا الدجاجة ام البيضة؟ فمنهم من قال الدجاجة ومنهم من قال البيضة.... وطال الجدل والنقاش.. واحتدم الجدل حتى تحول الى عراك والى تقاتل والى حربٍ بين الجنود البيزنطيين فهلك جلُ الجيش وعادو خاسرين من حربهم مع انفسهم. لذا دائما تجد العرب تقول عن كل جدال لاطائل منه
.
__________________
![]() آخر تعديل بواسطة NazeeH ، 22-04-2012 الساعة 01:15 PM |
#11
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]()
|
#13
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#14
|
|||
|
|||
![]()
حازم أبو إسماعيل يهز عرش أوباما
ان النصر مع الصبر أنباء عن محاولة من رومينى منافس الرئيس اوباما فى الانتخابات من محاولة الحصول على أى معلومات أو ووثائق تفضح تزوير ادارة الرئيس اوباما فى تزوير مستندات والدة ابو اسماعيل - وانباء عن محاولات للاتصال بأبو اسماعيل للحصول على مستندات يستخدمها فى احراج ادارة اوباما أمام الرأى العام الأمريكى الشيخ صفوت بركات |
#15
|
|||
|
|||
![]()
صفوت حجازي | وصلتني رسالة من العسكري تقول "لقد مات الشيخ عفت في احداث مجلس الوزراء، ومن الممكن ان يموت شيخ اخر في احداث اخرى"
|
العلامات المرجعية |
|
|