|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
من هو المدان الأن بالاعتذار ؟؟؟؟ والسؤال لماذا لم نستمع إلى هتاف يحيا العدل بعد النطق بالحكم من أنصار الشيخ ؟ هل هذا حرام ؟! أخرجوا من عباءة المضطهد دائما فلم تعد صالحه لعهد مابعد الثورة والحمدلله العلى القدير رب العباد أجمعين أن وضح لكم أن هناك دوله بها قضاء عادل وليس كما تهيأ للبعض منكم وهيأ نفسه للهجوم الشرس على حصن البلاد المنيع كما تفعلون الأن مع الجيش بماذا تسمى من يكرهون جيش بلادهم ويتعمدون الزج به فى كل شىء ؟ هل هو وطنى ويحب وطنه ؟ شكرا جزيلا والحمد لله على نجاة القضاء من تربصكم به وهذا درس جديد للوافدين إلينا والذين يشككون فى كل شىء يتصدى لطموحاتهم
__________________
الحمد لله |
|
#2
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بل سجدنا للعدل الحى القيوم الملك القدوس السلام رب العالمين
وشكرناه ونشكره وحمدناه ونحمده وندعوه أن يولى من يصلح وأن يأذن لشريعته أن تسود أما بخصوص القضاء فكما تقول أنت دائماً هم بشر ليسوا معصومين من الخطأ فهذه ليست أوهام وعليكم أن تعودوا بالذاكره للوراء قليلاً لحادثة تهريب المتهميين فى قضية التمويل الأجنبى وقبلها بقليل تبرأة قتلة الثوار وقبلها بقليل عدم إيداع مبارك سجن طره وستتابع الأحداث لذلك ثقتنا فى الله أكبر فهو العدل له الحمد وله الشكر وكلماتى هذه لا تنفى وجود شرفاء يتقون الله ما استطاعوا أما بخصوص من المُدان بالإعتذار ؟ هو الشخص صاحب النفس اللوامة فالإعتذار سلوك مشكور ومحمود من هذا الشخص لأنه يمتلك تلك النفس اللوامة النفس اللوامة: وهي النفس التي تكثر من اللوم لصاحبها، معنى ذلك أن صاحب هذه النفس يقع في الرذائل أو يُخطئ فى حق الأخرين فتوبخه هذه النفس، وتندم وتستشعر الندم والتقصير في حق الله وحق عباد الله ، يقول عنها الله سبحانه وتعالى (لا اقسم بيوم القيامة {1} ولا اقسم بالنفس اللوامة )ونجد أمرا يدعو إلى التأمل، فهذه الآية هي في سورة القيامة، وكأن الله تعالى حين يحدثنا عن القيامة يربط بين اللوامة وبين يوم القيامة، فكل سورة القيامة من مطلعها إلى منتهاها تتحدث عن يوم القيامة، وفي الوقت نفسه تزلزل النفس من الداخل ، وتأمل قوله (لا اقسم بيوم القيامة {1}ولا اقسم بالنفس اللوامة {2} أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه) وتتابع الآيات وهي تتحدث عن يوم القيامة (فإذا برق البصر{7}وخسف القمر{8} وجمع الشمس والقمر)إلى قوله (أيحسب الإنسان أن يترك سدى )… يقسم الحق تبارك تعالى بالاثنين معاً، يوم القيامة والنفس اللوامة، ولذلك فان النفس اللوامة هذه دائماً بحاجة إلى تذكر بالآخرة، فمن أراد أن تكون نفسه لوامة فليذكرها دائماً باليوم الآخر، ومن أراد أن تكون نفسه خائفة ومستعدة للقاء الله عز وجل في يوم القيامة، فليبقها نفسا لوامة، إن لام نفسه على الذنوب يتذكر يوم القيامة، وان تذكر يوم القيامة تصبح نفسه لوامة،الاثنان يؤثران في بعضهما كعلاقة طردية بينهما. وقد جاء مثال في نفس السورة، فحين تكلم الله عن النفس اللوامة في سورة القيامة ضرب مثالاً للنفس المقابلة للنفس اللوامة فقال سبحانه (بل يريد الإنسان ليفجر أمامه)..فصاحب النفس المقابلة للنفس اللوامة وهي النفس الأمارة بالسوء، يريد الفجور في حياته المستقبلية ويريد أن تشيع الفاحشة فى المؤمنين ومن حوله فى كل مكان فيلقىبالإتهامات هنا وهناك (بل يريد الإنسان ليفجر أمامه{5}يسأل أيان يوم القيامة) فصاحب النفس الأمارة يتساءل أيان يوم القيامة!! لأنه يريد أن يفجر في حياته المستقبلية ولا يريد أن يتذكر يوم القيامة،لان نفسه ليست لوامة..ولشدة العلاقة بين النفس اللوامة ويوم القيامة كان الاثنان في سورة واحدة. وشكراً لكم مروركم العطر |
| العلامات المرجعية |
|
|