|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
ترتفع عقيرتهم بـ(لا للتمديد ولا للتوريث)، إنها قضايا فارغة، لقد فرغوا الإسلام من محتواه، وللأسف تجارى مع ذلك (أصحاب الإسلام السياسي)، لقد نسوا إسلامهم، بل صاروا يستحيون من الكلام بكلمة الإسلام الواضحة، والواحد منهم إذا تخوف فإنه يتخوف على ضياع الديمقراطية، وإذا ما طالب بتحكيم قال حكموا الديمقراطية نسيانا لدين الله.. فليحكم ولو عبد حبشي وليحكم طيلة حياته، والمهم في المسألة أن نُحكم بكتاب الله، وبسنة رسوله".
__________________
|
#17
|
|||
|
|||
لا نصر ولا عزة ولا تمكين ولا خير وبركة إلا في العمل بشرع الله والرجوع لكتابه ولسنة رسوله، فإن رفضوا الرجوع، فإن الخلافة على منهاج النبوة ستأتي وطوفان التدين الذي تعيشونه شاهد، ولا يسعكم إلا أن تستبشروا
__________________
|
#18
|
|||
|
|||
بلادنا اول ما ضاع الدين من بعض القلوب المصرية الدولة ضاعت
ويجب ان نعرف حقيقة ان تقدم مصر وكل دول الاسلام هى سياسة يجب ان تكون اسلامية خالصة لوجة الله واعلاء كتاب الله وليس اعلاء كلمة امريكا واسرائيل الملعونة |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخى الكريم جزاك الله خيرا
نعم يجب ان تكون اسلامية خالصة لوجه الله واعلاء كتاب الله وهذه قضية أمة بأكملها وليست قضية حزب أو جماعة من الجماعات فالإسلام ينهى عن التشرذم والحزبية وتأثم الأمة جميعا إذا لم تبذل ما فى وسعها مخلصين عملهم لوجه الله الكريم وليس لمصلحة حزب أو جماعة.
__________________
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
__________________
|
#21
|
||||
|
||||
انا معاك يا اخ ابو اسراء
البرادعى اتجاهاته ليبرالية و هذا ما يسوء البلاد و هذه هى الحرب القادمه نحن نعلم الكثير من الاخطاء فى بلادنا من من فوق لتحت بس برده العيب بيجى من الصغير مش لازم نوقع كل حاجه على الحكومه فشل الحكومات فى كل حته حتى فى امريكا و انجلترا و بيحاكوا بوش و بلير على كل جرايمهم دلوقتى المشكله فينا احنا اللى بنخرب كل حاجه الموظف اللى انت بتدخله و تديله رشوه لو مادلوش رشوه و اللى بعدك و اللى بعدك و اللى بعدك مادلوش مش هيطلب رشوه و لا هيقدر يعطل الشغل لكن احنا بنحب الكسل و نعشقه احنا ممتازين فى رمى الزباله جنب صندوق الزباله أو فى النيل انا لو وزير الرى هحرم على المصريين شرب الميه من اللى بيعملوه فيها شوف انت بتسرف اد ايه احنا لو اخترنا البردعى هيدمرنا اكتر الناس اللى بتمثل دول الخليج اللى فى 20 سنة بس بقت كيان اقتصادى جامد كله بسبب تطبيق الشريعه فى البنوك و المعاملات التجارية و بحق ربنا
__________________
|
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
الحمد لله لفهمك الأمور على حقيقتها
بارك الله فيك وزادك وعيا وجزاك الله خيرا
__________________
|
#23
|
|||
|
|||
أؤيدك ابو اسراء بشدة
أؤيدك بكل ما أوتيت من قوة فكم عطشت أعيننا الظمئانة أن تقر برؤية امام مسلم يطبق شرع الله لن يختلف البرادعي اذن كثيرا عن اي حد من المنتظرين او الحاليين ما اسخم من سيدي الا ستي
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا
اللهم أقر أعيننا بنصرة الإسلام وعز المسلمين اللهم امين
__________________
|
#25
|
||||
|
||||
كل الكلام ده اترد عليه مية مرة قبل كده
لو البرادعى ترشح وسط انتخابات نظيفة سيكتسح الجميع
__________________
يا رب
|
#26
|
||||
|
||||
الدولة فى الاسلام
اخى العزيز ابو اسراء/السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية الامر..انا معك فى عدم صلاحية البرادعى للترشيح لعدة امور اوضحتها انت مسبقا ولكنى اختلف معك فى مفهومك ل(الدولة المدنية) اسلامنا الحنيف لايعرف الدولة الدينية اى الدولة التى تقوم على اساس السلطة الالهية فهذا المفهوم ظهر بداءة فى العصور الوسطى(الفاتيكان) اما نحن ولله الحمد ليس لدينا(البابا_ الخمينى_ اية الله_المرشد؟) الدولة فى الاسلام تقوم على اساس مدنى من تداول السلطةواليك بعض من مظاهر المدنية فى اسلامنا _ البيعة:وتمت للنبى بالرغم من انه معه حق الهى بالسلطة والحكم _مجلس الشعب: الاثنا عشر نقيبا الذين انتخبوا من قبل الانصار فى بيعة العقبة الثانية _المواطنة:عاش المسلمون مع اليهود فى المدينة من خلال دستور نبوى كان لهم وعليهم حقوق واحدة .......فى ختام حديثى لك اريدك ان تفرق بين(الدولة المدنية _الدولة العلمانية) ...وللاستزادة لك لن ترجع الى كتاب(دولة القران)ل طه عبد الباقى سرور وكتاب(الاسلام والدولة المدنية) د. عبد المعطى بيومى ولك منى خالص التقدير والاحترام..
__________________
معلم اللغة العربية بمدارس المنصورة كولدج الدولية
|
#27
|
|||
|
|||
هنا أكتفى بالمتابعه
فسيل المعلومات فى هذا الموضوع أوصتنى بالصمت ونصحتنى بالرجوع فإن صح الجذر فحتماستصح الجذوع وما انا فى ميدانكم سوى فرع من الفروع وشكرا لكم |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخى الأستاذ بلاك
بل أنت أستاذنا جميعا وخبرة لا تقدر بمال يكفى سعة صدرك للجميع وقبولك للخلاف طالما يعبر عنه بأدب ودليل.
__________________
|
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
####وأيضا لا وجود للدولة المدنية بالمفهوم
الغربى لها وهى دولة الدستور والقانون ولاسيادة فيها للدين والدولة المدنية مصطلح مستورد لإقامة الدولة بمعزل عن الدين يؤدى بالمنادين به إلى الإنزلاق إلى اللادينية وإذا كان الإسلام لا يعرف هذا المصطلح بشكله الغربى فبدلا من محاولة تشكيله بطابع إسلامى ومحاولة أسلمة مصطلح الدولة المدنية لماذا لا نرجع إلى مصطلح الدولة الإسلامية أو دولة الخلافة التى يكون التشريع فيها لله ومن يحكم ليس له السلطة التامة كأنه حاكم بأمر الله كما فى الدولة الدينية وليس للشعب السلطة التامة عن طريق المجالس النيابية حتى ولو خالفت الشريعة الإسلامية ولذلك يمكن القول أن الحكم فى الإسلام لا يخضع لكل من مصطلح الدولة المدنية والدولة الدينية
__________________
|
#30
|
|||
|
|||
هبطت علينا لافتة «الدولة المدنية» متخفية، كمثل الشر الذي نزل من حصان طروادة ليطعن الآمنين في غفلة منهم، وكان المنطقي أن ينخدع بها الناس، متصورين أنها «غير العسكرية» و«غير البوليسية»، فإذا بنا نباغت بكل أقوال التجاوز والتواقح على الدين والمتدينين، بل والتحريض الأمني عليهم في عبارات ترميهم بـ«ثقافة التخلف»، وقد أوصى صاحب المصطلح بعدم التهاون مع أتباعها،فكلهم جميعا، في ملته واعتقاده، يستحقون الا***اع بسيف حماية الديمقراطية والتنوير الملحق طبعا بقلمه البتار، ولم لا وهو مسؤول ثقافي متحكم وقادر ويطل من كل شرفات هذا العصر اللاديني المقيت، حتى طالت الألسنة المجرمة الفتح الإسلامي لمصر عام 20هـ وتجرأت، وهو نعمة الله علينا، بنعته: «قوة احتلال استيطاني مسلحة ومحاربة قادمة من الخارج». ومن ثم صرنا نحن، ما لم نتبرأ من الدين، «أحفاد الغزاة الآتين من الصحراء» إلى آخر تخليطات الأبخرة الكريهة الخارجة من أفواه تفننت في الكذب والبهتان وكل أشكال الأذى، وإذا بنا أمام مؤامرة تحاك لنا، تقهرنا لننزلق إلى «دولة لادينية»؛ تعدت أطماعها مقولة «لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين» إلى لا دين على الإطلاق في أي منحى من مناحي الحياة، وعلى رأسها مناهج التربية والتعليم، على الرغم من ما جاء في الباب الثاني من الدستور الخاص بالمقومات الاجتماعية والخلقية، المادة 12: «يلتزم المجتمع برعاية الأخلاق وحمايتها، والتمكين للتقاليد المصرية الأصيلة، وعليه مراعاة المستوى الرفيع للتربية الدينية والقيم الخُلقية والوطنية، والتراث التاريخي للشعب....».
لا بأس، لا بأس: « وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ». صدق الله العظيم، يوسف - آية 21.
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|