اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-01-2006, 04:44 PM
دودو من الاسكندرية دودو من الاسكندرية غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 56
معدل تقييم المستوى: 0
دودو من الاسكندرية is an unknown quantity at this point
Wink

هذا كرم أكرم الأكرمين

1. كيف يكون لك بيت في الجنة , ردد : سورة الإخلاص 10 مرات

2. كيف يكون لك كنز في الجنة , قل : لا حول ولا قوة إلا بالله

3. كيف تغرس لك نخلة في الجنة , قل : سبحان الله العظيم وبحمده

4. كيف يكون لك في كل كلمة شجرة في الجنة , قل : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

5. كيف تغفر لك ذنوبك وإن كانت كزبد البحر , ردد: سبحان الله وبحمده 100 مرة

6. كيف يكفيك الله ما أهمك , ردد : حسبي الله الذي لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 7 مرات

7. كيف يرضيك الله , ردد : رضيت بالله ربا ً وبالإسلام دينا ً وبمحمد نبيا ً ورسولا ً 3 مرات

8. كيف يغفر لك الله ذنوبك , ردد : أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 3 مرات

9. كيف تكسب ألف حسنة وتحط عنك ألف سيئة , ردد: سبحان الله 100 مره

10. كيف تكسب مثل عرش الرحمن حسنات , ردد : سبحان الله وبحمده زنة عرشه

11. كيف تكسب أجر عدد الخلق وثقل العرش ورضاء الله ومداد كلماته تعالى, ردد : سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 3 مرات

12. كيف تكسب عن كل مسلم ومسلمة ومؤمن ومؤمنة حسنة , قل : اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

13. كيف تكسب أجر قراءة القرآن كاملاَ ً, ردد : سورة الإخلاص 3 مرات

لا تتهاون في نشرها لكي تكسب أجر كل شخص قرأها أو نشرها

.أسأل الله لي ولكم الأجر والثواب


--------------------------------------------------------------------------------

هكذا علمتني الحياة

· حوار بين الحق والباطل:

تمشَّى الباطل يوماً مع الحق

فقال الباطل: أنا أعلى منك رأساً.

قال الحق: أنا أثبت منك قدماً.

قال الباطل: أن أقوى منك.

قال الحق: أنا أبقى منك.

قال الباطل: أنا معي الأقوياء والمترفون.

قال الحق: ?وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون ?.

قال الباطل: أستطيع أن أ***ك الآن.

قال الحق: ولكن أولادي سي***ونك ولو بعد حين.



· السعادة:

السعادة راحة النفس وطمأنينة الضمير، ولكل أناس مقاييسهم في ذلك.



· العقائد بين الحب والحقد:

العقائد التي يبنيها الحقد يهدمها الانتقام، والعقائد التي يبنيها الحب يحميها الإحسان.



· الترفيه:

المؤمن يرفه عن جد الحياة بما ينعش روحه، وبذلك يعيش حياته إنساناً كاملاً، وغير المؤمن يرفه عن جد الحياة بما يفسد إنسانيته، وبذلك يعيش حياته نصف إنسان.



· التوكل والتواكل:

قال التوكل: أنا ذاهب لأعمل، فقال النجاح: وأنا معك.

وقال التواكل: وأنا قاعد لأرتاح، فقال البؤس: وأنا معك.



· الصدق والكذب:

الصدق مطية لا تهلك صاحبها وإن عثرت به قليلاً، والكذب مطية لا تنجي صاحبها وإن جرت به طويلاً.



· سر النجاح:

سر النجاح في الحياة أن تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة.



· لولا الإيمان:

الحياة لولا الإيمان لُغْزٌ لا يفهم معناه.



· جمال الحياة:

من عرف ربه رأى كل ما في الحياة جميلاً.



· القوة والضعف:

القوة هي ترك العدوان مع توفر أسبابه، والضعف هو الطيش عند أقل المغريات.


--------------------------------------------------------------------------------

القلق النفسي

ما أكثر ما نسمع أن القلق النفسي مرض العصر! وما أكثر ما نسمع الشكوى من هذا الإحساس الكريه إلى النفوس: القلق!



ومن منا لا يحلم بحياة لا قلق فيها، حياة تملؤها الطمأنينة، والسكينة، والسلام النفسي؟!



إن حياةً كهذه ستكون بالتأكيد نعمةً كبرى، ونعيماً رائعاً، تعيش النفس فيه متمتعةً بوجودٍ مريح لذيذ.



والقلق النفسي الذي يسميه القرآن الكريم "الحَزَن" سيريحنا الله من في الجنة .. يقول تعالى: (( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34) الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ (35) )) [فاطر: 33-35].



وقد يثور في النفس سؤال: ما الحكمة التي من أجلها خلق الله فينا القابلية للحَزَن، أي: القلق النفسي بمصطلح هذا العصر؟ أمن أجل أن يجعل حياتنا في الدنيا صعبة، فنتشوق إلى الجنة حيث لا قلق، ولا معاناة نفسية؟ أم لحكمة أخرى فيها خيرنا ونفعنا؟



وحتى نتبين بعض الحكمة في خلق الله للقلق النفسي في هذه الدنيا، لابد لنا من التفكر في حالة مقابلة، وهي الألم الجسدي، ذلك الشعور البغيض المزعج الذي لا نصبر عليه إلا إن عجزنا عن إزالته بأية وسيلة، والذي نتمنى دائماً ألا نعاني من أبداً ما حيينا.



ففي حالات نادرة جدا يولد الأطفال طبيعيون في كل شئ، إلا أنهم لا يعرفون الألم الجسدي على الإطلاق، ولا يحسون به أبدا .. وللوهلة الأولى قد يغبطهم المرء وبخاصة الذي جرب الآلام المبرحة، وقد يظنهم في نعيم .. لكن الحقيقة غير ذلك .. فالألم الجسدي لا تستقيم الحياة من دونه، إذ الألم رسالة تصل من أجزاء جسمنا إلى الدماغ، حيث الوعي، والإدراك، واتخاذ القرار.

تصل هذه الرسالة لتقول: إن هنالك خطراً ما يتهدد عضواً، أو جزءاً من الجسد.



وهي رسالة ملحة يصعب تجاهلها، والتغافل عنها، وبطبيعتها المزعجة للنفس تدفع الإنسان إلى حماية نفسه، وعلاج ما أصابه من أضرار بدنية.



أما الأطفال الفاقدون للألم فإنهم في خطر دائم، إذ قد يحترق جزء من جسمهم وهم غافلون لا يشعرون، وقد ينكسر عظم من عظامهم فلا ينتبهون له فيعالجونه .. وغير ذلك كثير مما يرينا أن الألم الجسدي نعمة، وأنه لولا الألم الجسدي ما تمتع الإنسان بالصحة والعافية.



لكن الألم الجسدي لا يؤدي دوره إلا بعد أن تحدث الإصابة، أما القلق النفسي وما يتضمنه من إحساس بالخطر وتوقع له، فيدفع الإنسان ليحتاط للأمور قبل حدوثها، إنه يلح، ويحث النفس على أن تعمل، وتسعى، وتبذل الجهد من أجل تأمين المستقبل، وحماية النفس من أية أخطار محتملة .. فالإنسان يفعل الكثير في حياته حتى يشعر بالأمان، مثلما يعمل حتى يتخلص من آلامه الجسدية، ويستعيد عافيته.



فالقلق النفسي لابد منه كي يستشعر الإنسان مخاطر المستقبل بما فيها المخاطر المعنوية، والمخاطر على أولاده، والمخاطر على مصيره في الدنيا والآخرة.



ولابد من القلق كي يحث الإنسان على العمل، وبذل الجهد، والتخطيط للمستقبل دنيا وآخرة، من أجل نفسه ومن أجل من يحب.



وإذا ما قام الإنسان بالقضاء على هذا القلق بأن يخدّر نفسه بالخمر، أو المخدرات، ماتت لديه الهمة، والدافعية كي يقوم بما ينفعه في المستقبل هو، ومن يحبهم في هذه الحياة .. كما كانت المبالغة في الزهد، وترك معترك الحياة، كما يفعل زهّاد الهنود الذين يُسَمَّوْن "الفقراء"، فيعتزلون الدنيا، ويعيشون في غابة يكتفون بالقليل من الطعام والكساء، وذلك ليتخلصوا من قلقهم النفسي.



هذه المبالغة تقضي على الإنسان كخليفة في الأرض لد دور يقوم به، وهي تفقد المجتمع أفراده تماماً كما تفعل المخدرات، وإن كانت المخدرات أشد ضرراً، فالفقير الهندي الذي اعتزل الدنيا لا يؤذي غيره، أما مدمن المخدرات فكثيراً ما يرتكب الجرائم كي يستطيع الاستمرار في إدمانه.



فسبحان الذي خلق الألم الجسدي، وخلق القلق النفسي من أجل أن تكون حياتنا أفضل في هذه الدنيا، ولنتمكن من القيام بالدور العظيم الذي خلقنا من أجله كخلائف في الأرض.


--------------------------------------------------------------------------------
  #2  
قديم 23-01-2006, 04:45 PM
دودو من الاسكندرية دودو من الاسكندرية غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 56
معدل تقييم المستوى: 0
دودو من الاسكندرية is an unknown quantity at this point
افتراضي



بسم الله ماشاء الله
  #3  
قديم 07-02-2006, 03:51 PM
am_online5 am_online5 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 914
معدل تقييم المستوى: 0
am_online5 is an unknown quantity at this point
Wink

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك بإذن الله تعالي
وشكرا علي هذة المشاركة الجدية الجميلة جدا جدا
....................................
  #4  
قديم 20-02-2006, 02:30 PM
وليد المغاورى وليد المغاورى غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 444
معدل تقييم المستوى: 0
وليد المغاورى is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاك الله خيرا
وشكرا
__________________

  #5  
قديم 21-02-2006, 06:29 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

عجبتنا أكيد
__________________

 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:35 PM.